تحميل كتاب خوارق اللاشعور pdf الكاتب علي الوردي هذا الكتاب يبحث في غوامض العبقرية والتفوق والنجاح ومايسمى عند العامة بــ(الحظ). وأثر الحوافز اللاشعورية فيها في ضوء النظريات العلمية.
كتاب خوارق اللاشعور جرير توظيف
بخلاف بقية الكتب التي تتحدث عن موضوع العقل الباطن و خوارق اللاشعور فهذا الكتاب يمكن لأي منا قراءته بسهولة فمصطلحاته اليسيرة تجعل منه كتاباً لكل قارئ لا للمتخصص في هذا العلم فقط. كتاب خوارق اللاشعور جرير ايفون. و يحاول الكاتب من خلال كتابه خوارق اللاشعور ان يتطرق لموضوع اللاشعور أو القوة النفسية أو العقل الباطن و كيف يؤثر في حياتنا وقراراتنا و مصيرنا ، كيف يؤثر على نجاحنا و فشلنا على علاقاتنا و ما هو الحظ و حقيقته، كيف تصبح الإرادة عائقا أمام نجاحك و كيف يصبح تفكيرك أو إطارك الفكري هو سبب مشاكلك و فشلك. استناده إلى النظريات والحقائق العلمية بالإضافة إلى توضيح الأفكار بأمثلة واقعية قريبة، حيث يذكر نظرية الفيلسوف الأمريكي جيم ان العقل البشري جزئي و متحيز لطبيعته أما الحقيقة الخارجية من وجهة نظره تحتوي على جوانب متعددة و تفاصيل شتى، و ليس من العجيب أن يختلف الناس في أذواقهم و ميولهم ولكن العجب أن يتخاصموا من أجل الاختلاف. نظريات تستحق التوقف عندها و أهمها ما يرى تحيز العقل الظاهر او الواعي يمنعنا اثناء اليقظة من الانتفاع بالعقل الباطن الذي يخترق حدود المكان و أن أصحاب المواهب هم من يخترقون العقل الظاهر الى الباطن فهو يستطيع أن يقرأ أفكار الغير و يستشف الأشياء المغيبة حينما تسنح له الفرصة و هذه هي ما توقف عندها الكاتب على أنها خلاصة الفرديات في تعليم الإحساس الخارق.
كتاب خوارق اللاشعور جرير للجوالات
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
كتاب خوارق اللاشعور جرير ايفون
خوارق اللاشعور أو أسرار الشخصية الناجح ،للكاتب: علي الوردي
سنة النشر: 1952 ، دار النشر: دار الورّاق
عدد الصفحات: 239 صفحة ،ا لمكتبة: التراثية ، جرير حاليًا ، متوفر نسخ الكترونية
سعر الكتاب: 35 ريال سعودي
( خوارق اللاشعور أو أسرار الشخصية الناجحة), كتاب ظلمه عنوانه كثيراً, والعيب ليس في العنوان بحد ذاته, ولكن في بعض الكتب الأخرى التي تحمل عناوين قريبة من هذا العنوان, ولا تتجاوز الهرطقة بخصوص اللاشعور, أو العرض السطحي المكرر بخصوص وصايا النجاح, بعكس هذا الكتاب الذي يبحث, في موضوعه, على مستوى عميق جداً في نفس الإنسان, ونطاق واسع جداً على صعيد المجتمع. يصف الوردي كتاب (خوارق اللاشعور أو أسرار الشخصية الناجحة) بأنه بحث في غوامض العبقرية, والتفوق, والنجاح, وما يسمى عند العامة بـ (الحظ), وأثر الحوافز اللاشعورية فيها في ضوء النظريات العلمية.
خوارق اللاشعور يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "خوارق اللاشعور" أضف اقتباس من "خوارق اللاشعور" المؤلف: علي الوردي الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "خوارق اللاشعور" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
B. Rhin)) وهو ينص على فحص عينات كبيرة من الناس بحثاً عن قدرات خارقة عند العامة, تصل نتائج المنهجين لنتيجة واحدة مفادها أن لكل إنسان قدرة على الإحساس الخارق, بدرجات تتفاوت من شخص لأخر, وفي بعض الحالات قد يخترق هذا الإحساس حجاب الزمان والمكان, بعد ذلك يخصص الوردي جزأً كبيرا من هذا الفصل في التفسير العلمي لهذه النتيجة الغريبة.
ت + ت - الحجم الطبيعي
في الكتاب العزيز نعم عديدة، ذكر الله تعالى أن العباد مهما سعوا في عدها فإنها لا تحصى؛ (وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها) «إبراهيم: 34». فإن كان مجرد الإحصاء يقف العبد أمامه عاجزاً، فكيف بأداء حق تلك النعم من الشكر عليها والثناء على المنعم سبحانه لما أولاه للإنسان من نعم يعجز اللسان عن عدها؟ (وقليل من عبادي الشكور) «سبأ: 13». نظرة قريبة من الإنسان لنفسه التي بين جنبيه يرى نعمة هي من أقرب ما يكون إلى الإنسان، إنها نعمة اللباس، وهي من فيض التكريم الذي منحه سبحانه للإنسان وميزه به عن سائر المخلوقات (ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا) «الإسراء: 70». يقول تعالى: (يا بني آدم قد أنزلنا عليكم لباساً يواري سوءاتكم وريشاً ولباس التقوى ذلك خير) «الأعراف: 26». يا بني ادم قد انزلنا عليكم لباسا يواري. الملاحظ في هذه الآية أن الله تعالى خاطب بها الإنسان عموماً دون تخصيص المؤمنين، والتعبير بـ«بني آدم» مناسب لما سبق من قصة آدم عليه السلام وتستره بورق الجنة. وفي الآية تفضل من الله على عباده بنوعين من اللباس: الساتر للعورة وهو المقصود بقوله (لباساً يواري سوءاتكم)، والذي يقصد به الزيادة في التنعم وهو المراد بقوله تعالى (وريشاً).
لباساً يواري سوءاتكم
أمّا اللّباس المادّي فهو من صوف الغنم ووبر الإبل تُصنع منها ثياب وألبسة بعد الغزل والنسج ، وإنّما قال الله تعالى ( قَدْ أَنزَلْنَا عَلَيْكُمْ) لأنّ الأنعام نزلت من الجبل الذي خلق الله تعالى فيه آدم وحوّاء ، ولَمّا نزل آدم من ذلك الجبل إلى الأرض المنبسطة نزلت تلك الأنعام إلى الأرض المستوية لأنّ المياه جفّت فوق الجبل والنباتات يبست فلم يبقَ للأنعام ما تأكل وتشرب ، والشاهد على ذلك قوله تعالى في سورة الزمر {وَأَنزَلَ لَكُم مِّنْ الْأَنْعَامِ ثَمَانِيَةَ أَزْوَاجٍ.. الخ} أي أنزلها من الجبل ، ثمّ اتّخذ الناس من أصوافها لباساً وأثاثاً. وقوله ( وَرِيشًا) يُريد بهِ الأفرشة والأثاث التي تُصنع من الصوف والشعر والوبر ، ومِمّا يؤيّد هذا قوله تعالى في سورة النحل {وَمِنْ أَصْوَافِهَا وَأَوْبَارِهَا وَأَشْعَارِهَا أَثَاثًا وَمَتَاعًا إِلَى حِينٍ}.
القرآن الكريم - تفسير البغوي - تفسير سورة الأعراف - الآية 26
يَا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوَارِي سَوْآتِكُمْ وَرِيشًا ۖ وَلِبَاسُ التَّقْوَىٰ ذَٰلِكَ خَيْرٌ ۚ ذَٰلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ (26) قوله تعالى يابني آدم قد أنزلنا عليكم لباسا يواري سوآتكم وريشا ولباس التقوى ذلك خير ذلك من آيات الله لعلهم يذكرون فيه أربع مسائل: الأولى: قوله تعالى يابني آدم قد أنزلنا عليكم لباسا يواري سوآتكم قال كثير من العلماء: هذه الآية دليل على وجوب ستر العورة; لأنه قال: يواري سوآتكم وقال قوم: إنه ليس فيها دليل على ما ذكروه ، بل فيها دلالة على الإنعام فقط. قلت: القول الأول أصح. ومن جملة الإنعام ستر العورة; فبين أنه سبحانه وتعالى جعل لذريته ما يسترون به عوراتهم ، ودل على الأمر بالستر. ولا خلاف بين العلماء في وجوب ستر العورة عن أعين الناس. القرآن الكريم - تفسير البغوي - تفسير سورة الأعراف - الآية 26. واختلفوا في العورة ما هي ؟ فقال ابن أبي ذئب: هي من الرجل الفرج نفسه ، القبل والدبر دون غيرهما. وهو قول داود وأهل الظاهر وابن أبي عبلة والطبري; لقوله تعالى: لباسا يواري سوآتكم ، بدت لهما سوآتهما ، ليريهما سوآتهما. وفي البخاري عن أنس: فأجرى رسول الله صلى الله عليه وسلم في زقاق خيبر. وفيه: ثم حسر الإزار عن فخذه حتى إني أنظر إلى بياض فخذ نبي الله صلى الله عليه وسلم.
قد أنزلنا عليكم لباسا يواري سوآتكم | موقع البطاقة الدعوي
اعلم أنّك حين موتك وانفصالك عن جسمك ترى نفسك عرياناً فتستحي مِمّا أنت فيه فتلتفت يميناً وشمالاً تبحث عن ثوبٍ تلبسه وتستر به عورتك فلا تجد غير الثياب المادية التي كنت تلبسها في الدنيا ، فإذا جئت لتأخذها وتلبسها فلا تقدر على حملها من مكانِها لأنّك أصبحتَ مخلوقاً روحانياً أثيرياً فتتركها وتفتّش عن غيرها حتّى تيأس مِنها و تبقى عرياناً. أمّا إذا كنت من الصالحين ومن الموحّدين فإنّ الملَكين رقيب عتيد اللذَين كانا بصحبتِك في دار الدنيا يأتيانك بثوب جديد أثيري فتلبسه و تستر به عورتك ، وإلى ذلك أشار الله تعالى في كتابه المجيد بقوله { يَا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوَارِي سَوْءَاتِكُمْ وَرِيشًا وَلِبَاسُ التَّقْوَىَ ذَلِكَ خَيْرٌ}. أو أنّك أعطيت في حياتك الدنيا رداءً للفقير في سبيل الله ، فإنّ الملائكة تأتيك به فتلبسه وتستر به عورتك ، قال تعالى في سورة آل عمران { لَن تَنَالُواْ الْبِرَّ حَتَّى تُنفِقُواْ مِمَّا تُحِبُّونَ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فَإِنَّ اللّهَ بِهِ عَلِيمٌ} ، و قال تعالى في سورة الأنفال { وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ}
تصديقاً لقول الله تعالى: { وَلِبَاسُ التَّقْوَى ذَلِكَ خَيْرٌ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ} صدق الله العظيم [الأعراف:26] ذلك اللباس يختص بالروح وهو المدد من الله. تصديقاً لقول الله تعالى: { وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ} صدق الله العظيم [المجادلة:22] وذلك لباس التقوى لا يُرى نوره إلا يوم القيامة يوم لا يخزي الله الرسول والذين آمنوا معه نورهم يسعى بين أيديهم، فلا تُرى سوءتك يوم القيامة يوم يقوم النّاس لربّ العالمين بسبب لباس التقوى نور من ربك. تصديقاً لقول الله تعالى: { يَا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنْزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاساً يُوَارِي سَوْآتِكُمْ وَرِيشاً وَلِبَاسُ التَّقْوَى
ذَلِكَ خَيْرٌ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ} صدق الله العظيم [الأعراف:26]. وأما الذين لم يؤيّدهم الله بلباس التقوى في الدُنيا فسوف يأتون يوم القيامة
مكشوفة سواءتهم للنّاس أجمعين. وسلامٌ على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين.. أخوك الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
وكان عمر رضي الله عنه يضرب الإماء على تغطيتهن رءوسهن ويقول: لا تشبهن بالحرائر. وقال أصبغ: إن انكشف فخذها أعادت الصلاة في الوقت. وقال أبو بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام: كل شيء من الأمة عورة حتى ظفرها. وهذا خارج [ ص: 165] عن أقوال الفقهاء; لإجماعهم على أن المرأة الحرة لها أن تصلي المكتوبة ويداها ووجهها مكشوف ذلك كله ، تباشر الأرض به. فالأمة أولى ، وأم الولد أغلظ حالا من الأمة. والصبي الصغير لا حرمة لعورته. فإذا بلغت الجارية إلى حد تأخذها العين وتشتهى سترت عورتها. وحجة أبي بكر بن عبد الرحمن قوله تعالى: يأيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن. وحديث أم سلمة أنها سئلت: ماذا تصلي فيه المرأة من الثياب ؟ فقالت: تصلي في الدرع والخمار السابغ الذي يغيب ظهور قدميها. وقد روي مرفوعا. والذين أوقفوه على أم سلمة أكثر وأحفظ; منهم مالك وابن إسحاق وغيرهما. قال أبو داود: ورفعه عبد الرحمن بن عبد الله بن دينار عن محمد بن زيد عن أمه عن أم سلمة أنها سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال أبو عمر: عبد الرحمن هذا ضعيف عندهم; إلا أنه قد خرج البخاري بعض حديثه. والإجماع في هذا الباب أقوى من الخبر.