لم يستطع الفيلم التركي " معجزة في الزنزانة 7 " أن يبلغ الترشيحات النهائية لجوائز الأوسكار ، والذي كان اختير ليمثّل تركيا في الحفل للعام 2021 عن فئة "أفضل فيلم أجنبي". وكان رُشّح الفيلم الذي هو من بطولة الممثل التركي أراس بولوت إينيملي، لجائزة الغولدن غلوب العالمية لعام 2021، عن فئة "أفضل فيلم بلغة أجنبية غير الانكليزية"، الا انه لم يستطع الوصول إلى الترشيحات الـ5 النهائية، ولا حتى لأفضل 50 فيلم مرشح، وذلك رغم الشهرة الكبيرة التي حظي فيها بتركيا وخارجها. وكان تعرض "معجزة في الزنزانة 7" لانتقادات من النقاد والمخرجين في تركيا بعد ترشيحه لجائزة الاوسكار لأنّه مأخوذ من فيلم كوري بالاسم نفسه، واعتبر ذلك تهميشاً للافلام التركية الأصلية وللكتاب الاتراك.
- معجزه في الزنزانه مترجم
- سلطنة عمان تشارك دول العالم الاحتفال باليوم العالمي للملكية الفكرية - عاشق عُمان
- الملكية الصناعية في خدمة الابتكار والإبداع رافعة لتعزيز ونمو الإقتصاد بالمغرب – doukkalamedia24
- العلامات التجارية وزارة التجارة... موقع تسجيل العلامات التجارية | اعرفها صح
معجزه في الزنزانه مترجم
آخر الكلام
معجزة في الزنزانة 7، هو فيلم إنساني لطيف، يجعلنا نفكر بصورة أعمق في قدرنا، وسلطة الحكومة أو المسؤولين.. وقدرتها على تغيير حياتنا للأفضل أو تدميرها.. إلا أنه من المؤكد أن المبالغة في أي عمل فني تسلبه الكثير من قوته، وهكذا وقع معجزة في الزنزانة 7 تحت رحمة حبكة ضعيفة ليست في قوة فكرته، وموسيقى تصويرية تطلب عطفك وإحسانك! التصنيف: 1. 5 من أصل 5. الإعلان الترويجي للفيلم. وأنت ما رأيك في معجزة في الزنزانة 7؟
لنبدأ حياة جديدة، بصبح جديد له رائحة الياسمين والانتعاش.. لنبدد كل مخاوفنا ونأمل أن ينصفنا الحب.
أكثر ما أخشاه، أن تتغير الحياة في لحظة عبثية لا نستطيع مقاومة ما بعدها من نتائج.. لنندمجَ في معركة خاسرة لا يمكن الخروج منها إلا بمعجزة! وهكذا كانت فكرة الفيلم التركي معجزة في الزنزانة 7 (7 Kogustaki Mucize).. والذي تأثر به الكثير من الأشخاص، واعتبره بعض أصدقائي أحزن فيلم شاهدوه في حياتهم، فهل هو فعلًا كذلك؟
ما هو فيلم معجزة في الزنزانة 7؟
هو فيلم تركي من إخراج محمد أدا أوزتكين، ومن الملفت للنظر أنه الفيلم الأكثر مشاهدة في سنة 2019 في تركيا! وقاد أراس إينيملي البطولة مع الطفلة نيسا صوفيا أكسونغور.. وعلى عكس الفيلم الكوري المقتبس منه.. ففيلم معجزة في الزنزانة 7 درامي، ويخلو من الكوميديا من أوله لآخره. قصة الزنزانة 7:
يُساق أب مجنون إلى السجن ويحكم عليه بالإعدام بسبب اتهامه عن طريق الخطأ بقتل ابنة قائد عسكري في رحلة درامية.. يحاول الجميع فيها مساعدته للخروج من السجن. ميمو (آراس) وابنته في فيلم معجزة في الزنزانة 7
تحليل الفيلم:
مبدئيًا، لا أعلم من أين أبدأ تحديدًا في النقد، فالفيلم مُربك ويعتمدُ بشكل رهيب على الموسيقى التصويرية في جميع المشاهد تقريبًا. لكن دعنا نبدأ من الإخراج:
إخراج فيلم معجزة في الزنزانة 7:
بداية الفيلم كانت تمهيدًا ظريفًا للعقدة، ولكنها أثارتها بشكل مفتعل.. وكما قلتُ عن الفيلم الإيراني (رجم ثريا) … الاسترجاع الزمني (الفلاش باك) كان سيئًا للغاية هنا أيضًا!
وفيما يتعلق بالقرار الأخير الذي اتخذته وزارة التجارة بمنعها استيراد جميع المواد المصنعة محليا، أين دعت المتعاملين في مجال استيراد المواد الأولية والمنتجات والبضائع الموجهة لإعادة البيع على الحالة، قال محدثنا إن اللجنة الوطنية للتجارة الخارجية رحبت بهذا القرار الذي يهدف لحماية المنتوج الوطني، رغم تسريعه وتطبيقه في نفس يوم إعلانه ودون إمهال المستوردين إتمام توطيناتهم البنكية، وهو ما تسبب في مشاكل كبيرة مع الممونين الأجانب، وهو ما يسيء لسمعة الجزائر. وقال محدثنا إن وزارة التجارة مطالبة بدراسة جيدة للسوق، لمعرفة نسبة تغطية كل منتوج لاحتياجات الاستهلاك الداخلي، قبل إعلان هذا القرار بطريقة فجائية، ما من شأنه أن يتسبب في أزمة في تموين الأسواق ويشجع على المضاربة وارتفاع الأسعار، خاصة أن الوكالة الوطنية لترقية التجارة الخارجية، "آلجكس" التي خولتها وزارة التجارة للتحقق في المنتوجات الوطنية ومنح رخصة للمستوردين، لا يمكنها معرفة نسبة انتشار كل منتوج، لأنها تسجل العلامات التجارية فقط، وقال إن الجزائر تسجل عجزا في كثير من المنتوجات الوطنية التي تغطي أقل من 20 و30 بالمائة من الاحتياجات الداخلية، ما يجعل الاستيراد حلا أخيرا لإشباع حاجيات السوق.
سلطنة عمان تشارك دول العالم الاحتفال باليوم العالمي للملكية الفكرية - عاشق عُمان
منتوجات مستوردة تحمل بصمة "صنع في الجزائر" أفريقيا برس – الجزائر. أعلنت اللجنة الوطنية للتجارة الخارجية فتح تحقيق في قائمة المنتوجات الوطنية التي أعلنتها وزارة التجارة، وقالت إنها تتضمن العشرات من المواد المستوردة والتي تحمل بصمة "صنع في الجزائر"، وهذا ما يعتبر حسبها غشا وتمويها، وخيانة للاقتصاد الوطني. وفي هذا الإطار، كشف ممثل اللجنة حميد بن زاوي "للشروق"، الأربعاء، أن تحقيقا أوليا قامت به اللجنة، كشف وجود العشرات من المواد المستوردة تم إعلانها ضمن قائمة المنتوجات الجزائرية في الأرضية التي أطلقتها وزارة التجارة، حيث تم التحقق من مصدر هذه المنتوجات والبلدان المستوردة منها، وقال إن التحقيق سيسلم لرئاسة الجمهورية، بعد احتواء قائمة وزارة التجارة الخاصة بالمواد المصنعة في الجزائر "فضيحة" فيما يتعلق باحتوائها الكثير من المواد الاستهلاكية في مختلف المجالات الغذائية والصناعية مستوردة من بلدان أجنبية تم تكييفها على أنها مواد جزائرية. سلطنة عمان تشارك دول العالم الاحتفال باليوم العالمي للملكية الفكرية - عاشق عُمان. واستغرب محدثنا الأمر الذي يدخل حسبه في خانة الغش متسائلا "هل تعلم وزارة التجارة بهذه التجاوزات، وكيف تساهلت في تصنيف مواد على أنها مصنوعة في الجزائر دون التحقيق في مصدرها ومنتجيها، وهل الهدف حسبه هو تضخيم الأرقام بكشف الوزارة في قائمتها عن 388 ألف منتج، توفرها أكثر من 10 آلاف مؤسسة عمومية وخاصة".
يشار إلى أن القرار 43 لسنة 2016 نص على إنشاء سجل للمصانع والشركات مالكة العلامات التجارية المؤهلة لتصدير المنتجات بالهيئة العامة للرقابة على الصادرات والواردات، كما أوضح القرار 43 أنه لا يجوز الإفراج عن هذه المنتجات الواردة بقصد الاتجار إلا إذا كانت من إنتاج المصانع المسجلة أو المستوردة من الشركات مالكة العلامة أو مراكز توزيعها المسجلة، لبعض السلع التى حددتها وزارة التجارة والصناعة فى قرارها. وحدد القرار 43 بعض السلع التى تقضى تسجيل المصانع الموردة إلى مصر فى الهيئة العامة للرقابة على الصادرات والواردات، ومن بينها "الألبان ومنتجاتها، الفواكه المستوردة، الزيوت، المصنوعات السكرية، سجاد وتغطية أرضيات، ملابس ومنسوجات ومفروشات، أجهزة الإنارة للاستخدام المنزلى، الأثاث المنزلى والمكتب، لعب الأطفال، الأجهزة المنزلية مثل التكييف والثلاجات والغسالات، الزجاج، حديد التسليح، الشوكولاتة، والورق". ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
الملكية الصناعية في خدمة الابتكار والإبداع رافعة لتعزيز ونمو الإقتصاد بالمغرب – Doukkalamedia24
يشار إلى أن القرار 43 لسنة 2016 نص على إنشاء سجل للمصانع والشركات مالكة العلامات التجارية المؤهلة لتصدير المنتجات بالهيئة العامة للرقابة على الصادرات والواردات، كما أوضح القرار 43 أنه لا يجوز الإفراج عن هذه المنتجات الواردة بقصد الاتجار إلا إذا كانت من إنتاج المصانع المسجلة أو المستوردة من الشركات مالكة العلامة أو مراكز توزيعها المسجلة، لبعض السلع التى حددتها وزارة التجارة والصناعة فى قرارها. وحدد القرار 43 بعض السلع التى تقضى تسجيل المصانع الموردة إلى مصر فى الهيئة العامة للرقابة على الصادرات والواردات، ومن بينها "الألبان ومنتجاتها، الفواكه المستوردة، الزيوت، المصنوعات السكرية، سجاد وتغطية أرضيات، ملابس ومنسوجات ومفروشات، أجهزة الإنارة للاستخدام المنزلى، الأثاث المنزلى والمكتب، لعب الأطفال، الأجهزة المنزلية مثل التكييف والثلاجات والغسالات، الزجاج، حديد التسليح، الشوكولاتة، والورق". إخلاء مسؤولية إن موقع بالبلدي يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع.
تصفّح المقالات
العلامات التجارية وزارة التجارة... موقع تسجيل العلامات التجارية | اعرفها صح
تمكين الشباب المُبتكر
وأوضح سعادة الدكتور أن شعار الاحتفالية لهذا العام يعكس مُساهمة الملكية الفكرية في تمكين الشباب المُبتكر في تحديد المشاكل والتفكير في إيجاد حلول واستهداف الفرص المتاحة وكيف يمكن استخدام حقوق الملكية الفكرية لحماية الابتكارات من علامات تجارية وبراءات اختراع وتصاميم صناعية وحقوق المؤلف والمؤشرات الجغرافية وإحداث قيمة بتحويل الأفكار إلى فرص للإعمال وإثراء خيارات المنتجات والخدمات المتاحة في تنفيذ أعمال متميزة ورائدة مما يوجد بيئة مناسبة للمستثمرين ،وهذا يؤدي إلى النهوض بالمجتمعات وتحسين مستوى معيشة الأفراد ومستقبل أفضل للجميع. وقال وكيل الوزارة للتجارة والصناعة: يأتي الاحتفال بهذا اليوم لتذكير وتعريف الجمهور على أهمية حقوق الملكية الفكرية وتكون المجتمعات على دراية جيدة بها وتشجيع احترام حقوق الملكية الفكرية، حيث أن جوانب الملكية الفكرية تعتبر ركائز مهمة في تطوير المجتمعات بما تعنيه من براءات الاختراع والرسوم والنماذج الصناعية وحق المؤلف والعلامات التجارية والمؤشرات الجغرافية، ولا يزال كثير من الناس يرونها لا تعدو أن تكون أمور قانونية وتجارية ليس لها علاقة بحياتهم اليومية.
"جميع الحقوق محفوظة لأصحابها"
المصدر:" اليوم السابع "