العربية
فارسي
English
Türky
الرئيسة
اخبار وتحقيقات
يمكنكم الان متابعة آخر الاخبار
والاخبار العاجلة عبر شريط "يحدث الان"
اسفل شريط الاعلانات
مقالات
ارشيف المقالات
تقارير وتحقيقات
ارشيف التقارير والتحقيقات
اخبار
اخبار العتبة الكاظمية المقدسة
اخبار العتبات المقدسة
اخبار منوعة
في رحاب الامامين
في رحاب الامام الكاظم - عليه السلام
في رحاب الامام الجواد - عليه السلام
البث المباشر
تابعو اذاعة الجوادين على التردد
FM 89.
- شرح كتاب خزانة الأدب - YouTube
- كتاب خزانة الأدب ولب لباب لسان العرب للبغدادي - المكتبة الشاملة
- تحميل كتاب خزانة الأدب وغاية الأرب - كتب PDF
- تفسير القرطبي سورة النحل الأية 116
- تفسير سورة النحل الآية 116 تفسير ابن كثير - القران للجميع
- النحل الآية ١١٦An-Nahl:116 | 16:116 - Quran O
- القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة النحل - الآية 116
شرح كتاب خزانة الأدب - Youtube
خزانة الأدب ولب لباب لسان العرب للبغدادي
ترجمة المؤلف: عبد القادر البغدادي
الكتاب: خزانة الأدب ولب لباب لسان العرب المؤلف: عبد القادر بن عمر البغدادي (المتوفى: 1093هـ) تحقيق وشرح: عبد السلام محمد هارون الناشر: مكتبة الخانجي، القاهرة الطبعة: الرابعة، 1418 هـ - 1997 م عدد الأجزاء: 13 (11 جزء ومجلدان فهارس) [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع] عدد المشاهدات:
55973
تاريخ الإضافة:
14 نوفمبر 2010 م
اذهب للقسم:
كتاب خزانة الأدب ولب لباب لسان العرب للبغدادي - المكتبة الشاملة
عنوان الكتاب: خزانة الأدب ولب لباب لسان العرب (ت: هارون) المؤلف: عبد القادر بن عمر البغدادي المحقق: عبد السلام محمد هارون حالة الفهرسة: مفهرس على العناوين الرئيسية الناشر: مكتبة الخانجي سنة النشر: 1418 – 1997 عدد المجلدات: 13 رقم الطبعة: 4 عدد الصفحات: 6500 الحجم (بالميجا): 100 نبذة عن الكتاب: نبذة عن الكتاب: هذا الكتاب هو شرح شواهد الكافية للأستراباذي
تحميل كتاب خزانة الأدب وغاية الأرب - كتب Pdf
مرحبا بك! قم بالتسجيل الآن للإستفادة من جميع خدمات الموقع Ios IPhone/iPad Android All Devices Windows Pc Version حمل الآن التطبيق وتمتع بالمزامنة بين الأجهزة، تنزيل الكتب، إضافة التعليقات، إنشاء مجموعاتك الخاصة، وأكثر من ذلك بكثير… خزانة الأدب وغاية الأرب لابن حجة الحموي
أجزاء الكتاب (2)
خزانة الأدب وغاية الأرب لابن حجة الحموي
المجلد (1)
المجلد (2)
تفاصيل الكتاب
الصفحات: 986
المشاهدات:
203
التنزيلات:
51
التاريخ:
19 أكتوبر 2019
آخر تحديث:
18 سبتمبر 2020
موافق للمطبوع
المؤلفون (1)
كتاب: خزانة الأدب وغاية الأرب ***
ملخص عن كتاب: خزانة الأدب وغاية الأرب ***
الكتاب يتناول تاريخ الأدب في عصر المماليك ويعد لذلك من الكتب التي لا غنى عنها للباحثين في الأدب إذ ضمنه كثيراً من نماذج شعراء عصره وقدم تصويراً دقيقاً للحياة الأدبية آنذاك ولعل هذا الكتاب يعد من أبرز ما ألف. تحميل كتاب خزانة الأدب وغاية الأرب - كتب PDF. التصنيف الفرعي للكتاب:
الأدب والبلاغة والنقد
المؤلفون
محب الدين الحموي
محب الدين بن تقي الدين الحموي: قاضي معرة النعمان. رحالة. توفي بعد (981هـ). أجزاء الكتاب
ابحث عن
متن الكتاب
فهرس الكتاب
أدخل كلمة بحث تتكون من ثلاثة أحرف على الأقل
القول في تأويل قوله تعالى: ( ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون متاع قليل ولهم عذاب أليم) [ ص: 314] اختلف القراء في قراءة ذلك ، فقرأته عامة قراء الحجاز والعراق ( ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب) فتكون تصف الكذب ، بمعنى: ولا تقولوا لوصف ألسنتكم الكذب ، فتكون " ما " بمعنى المصدر. وذكر عن الحسن البصري أنه قرأ ( ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب) هذا بخفض الكذب ، بمعنى: ولا تقولوا للكذب الذي تصفه ألسنتكم ( هذا حلال وهذا حرام) فيجعل الكذب ترجمة عن " ما " التي في لما ، فتخفضه بما تخفض به " ما ". وقد حكي عن بعضهم: ( لما تصف ألسنتكم الكذب) يرفع الكذب ، فيجعل الكذب من صفة الألسنة ، ويخرج على فعل على أنه جمع كذوب وكذب ، مثل شكور وشكر. والصواب عندي من القراءة في ذلك نصب الكذب لإجماع الحجة من القراء عليه ، فتأويل الكلام إذ كان ذلك كذلك لما ذكرنا: ولا تقولوا لوصف ألسنتكم الكذب فيما رزق الله عباده من المطاعم: هذا حلال ، وهذا حرام ، كي تفتروا على الله بقيلكم ذلك الكذب ، فإن الله لم يحرم من ذلك ما تحرمون ، ولا أحل كثيرا مما تحلون ، ثم تقدم إليهم بالوعيد على كذبهم عليه ، فقال ( إن الذين يفترون على الله الكذب) يقول: إن الذين يتخرصون على الله الكذب ويختلقونه ، لا يخلدون في الدنيا ، ولا يبقون فيها ، إنما يتمتعون فيها قليلا.
تفسير القرطبي سورة النحل الأية 116
وَلَا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَٰذَا حَلَالٌ وَهَٰذَا حَرَامٌ لِّتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ ۚ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لَا يُفْلِحُونَ (116)
قوله تعالى: ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون فيه مسألتان: الأولى: قوله تعالى: لما تصف ما هنا مصدرية ، أي لوصف. وقيل: اللام لام سبب وأجل ، أي لا تقول لأجل وصفكم الكذب بنزع الخافض ، أي لما تصف ألسنتكم من الكذب. وقرئ الكذب بضم الكاف والذال والباء ، نعتا للألسنة. وقد تقدم وقرأ الحسن هنا خاصة الكذب بفتح الكاف وخفض الذال والباء ، نعتا " لما "; التقدير: ولا تقولوا لوصف ألسنتكم الكذب. وقيل على البدل من ما; أي ولا تقولوا للكذب الذي تصفه ألسنتكم هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب. الآية خطاب للكفار الذين حرموا البحائر والسوائب وأحلوا ما في بطون الأنعام وإن كان ميتة. هذا حلال إشارة إلى ميتة بطون الأنعام ، وكل ما أحلوه. وهذا حرام إشارة إلى البحائر والسوائب وكل ما حرموه. إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون الثانية: أسند الدارمي أبو محمد في مسنده أخبرنا هارون عن حفص عن الأعمش قال: ما سمعت إبراهيم قط يقول حلال ولا حرام ، ولكن كان يقول: كانوا يكرهون وكانوا يستحبون.
تفسير سورة النحل الآية 116 تفسير ابن كثير - القران للجميع
ثم نهى تعالى عن سلوك سبيل المشركين ، الذين حللوا وحرموا بمجرد ما وضعوه واصطلحوا عليه من الأسماء بآرائهم ، من البحيرة والسائبة والوصيلة والحام ، وغير ذلك مما كان شرعا لهم ابتدعوه في جاهليتهم ، فقال: ( ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب) ويدخل في هذا كل من ابتدع بدعة ليس [ له] فيها مستند شرعي ، أو حلل شيئا مما حرم الله ، أو حرم شيئا مما أباح الله بمجرد رأيه وتشهيه. و " ما " في قوله: ( لما) مصدرية ، أي: ولا تقولوا الكذب لوصف ألسنتكم.
النحل الآية ١١٦An-Nahl:116 | 16:116 - Quran O
إذا كان الأمر على هذا النحو.. فما دور السُّنة النبوية فى التشريع الإسلامى؟
-القرآن الكريم هو المصدر الأول للتشريع، ثم تأتى السُّنة النبوية فى المقام الثانى، وحاجة القرآن للسُّنة أمرٌ واضحٌ لكل ذى نهية؛ فالسُّنة النبوية تقف جنبًا إلى جنبٍ مع القرآن الكريم فى مسألة التشريع، فقد تكون مقرّرة ومؤكّدة حكمًا جاء فى القرآن؛ كالأمر بإقامة الصلاة. وإيتاء الزكاة، وقد تكون مفصلةً لما أجمله القرآن الكريم؛ وقد تكون مخصّصة لحكم عام ورد فى القرآن الكريم؛ بل ترتقى السُّنة أحيانًا إلى معارج التأصيل والتشريع ابتداء، حتى تصير منشئة لأحكام ليست فى القرآن الكريم ؛ كتحديد نصيب الجدة فى الإرث، وأحكام الشفعة. وتحريم لبس الحرير والذهب على الرجال، ومن العجيب أن نجد بعد ذلك من يحرض على الاتكاء فى التشريع على القرآن الكريم فقط، وتنحية السُّنة جانبًا، فحاجة القرآن للسُّنة أشد من حاجة السُّنة للقرآن. ولذا قال النبى، صلى الله عليه وسلم:»ألا إنّى أوتيت الكتاب ومثله معه، ألا يوشك رجل شبعان على أريكته يقول عليكم بهذا القرآن، فما وجدتم فيه من حلال فأحلّوه، وما وجدتم فيه من حرام فحرّموه، ألا لا يحلّ لكم لحم الحمار الأهلىّ، ولا كلّ ذى ناب من السّبع، ولا لقطة معاهد، إلّا أن يستغنى عنها صاحبها، ومن نزل بقوم فعليهم أن يقروه، فإن لم يقروه فله أن يعقبهم بمثل قراه».
القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة النحل - الآية 116
ثم ذكر ما حرمه عليهم مما فيه مضرة لهم في دينهم ودنياهم من الميتة والدم ولحم الخنزير. ( وما أهل لغير الله به) أي: ذبح على غير اسم الله ، ومع هذا ( فمن اضطر) أي: احتاج في غير بغي ولا عدوان ، ( فإن الله غفور رحيم) وقد تقدم الكلام على مثل هذه الآية في سورة " البقرة " بما فيه كفاية عن إعادته ، ولله الحمد [ والمنة].
قال تعالى: {وَلَا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَذَا حَلَالٌ وَهَذَا حَرَامٌ} [النحل: 116] ، إذا قرنَّا هذه الآية بقوله -جل وعلا- في سورة الزمر: {وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ تَرَى الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى اللَّهِ وُجُوهُهُمْ مُسْوَدَّةٌ} [الزمر: 60] ، فمثل هذه الآيات ترتعد منها الفرائص، فإذا كانت الفتوى بلا علم هي القول على الله بلا علم، والقول على الله بلا علم كذب على الله وافتراء، والذي يكذب على الله يأتي يوم القيامة مسود الوجه -نسأل الله السلامة والعافية- كانت النتيجة: {أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِلْمُتَكَبِّرِينَ} [الزمر: 60]. فما يمنع هذا الجاهل الذي يُسأَل عن حكم فافترى على الله الكذب بقوله: حلال أو حرام، مع مخالفته الحكم الصحيح، ما الذي يمنعه من قول: لا أدري؟ لا شك أنه الكبر، نسأل الله العافية. وقد جاء من حديث مسلم بن يسار قال: سمعت أبا هريرة رضي الله عنه يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من قال علي ما لم أقل، فليتبوأ بيتًا في جهنم، ومن أُفتي بغير علم كان إثمه على من أفتاه، ومن أشار على أخيه بأمر يعلم الرشد في غيره فقد خانه» [أحمد (2/ 321، 365)، وأبو داود (3657)].