كتاب علم المعاني
عنوان الكتاب: علم المعاني
المؤلف: الدكتور عبد العزيز عتيق
المترجم / المحقق: غير موجود
الناشر: دار النهضة العربية
الطبعة: الأولى 1430 هـ / 2009 م
عدد الصفحات: 208
حول الكتاب
هذه محاضرات في علم المعاني ألقيتها على طلبة الصف الأول في قسم اللغة العربية وآدابها بجامعة بيروت العربية. والقسم الأول من هذه المحاضرات يتضمن بحثا في مفهوم كل من البلاغة والفصاحة لدى علماء البلاغة العربية، مع بيان اتفاقهما واختلافهما. جواهر البلاغة في المعاني والبيان والبديع - المكتبة الوقفية للكتب المصورة PDF. والقسم الثاني منها عرض تاريخي لنشأة علم المعاني ومراحل التطور والنمو التي مر بها في العصور المختلفة حتى صار علما مستقلا بذاته على يد عبد القاهر الجرجاني والبلاغيين من بعده، مع بيان أثر هذا العلم في بلاغة الكلام. أما القسم الثالث والأخير فيشتمل على دراسة تفصيلية لمباحث علم المعاني وفنونه، مع الإكثار من الأمثلة والشواهد التي توضحها وتيسرها للطالبين. وإني لآمل أن يجد الدارس في هذا البحث ما يعينه على تذوق جانب من البلاغة العربية والإفادة منه، وما يكشف له كذلك عن دور علم المعاني في فن القول وبلاغته. تصفّح المقالات
- كتاب علم المعاني
- كتاب علم المعاني للدكتور بسيوني فيود
- كتاب علم المعاني قصي سالم علوان
- التعريف بسورة يونس ش المفضل
- التعريف بسورة يونس ولد فضه
- التعريف بسورة يونس المفضل
كتاب علم المعاني
تنزيل كتاب علم المعاني دراسة بلاغية ونقدية لمسائل المعاني - د. بسيوني عبدالفتاح فيود pdf يمكنكم أيضا تحميل 👈 كتاب علم العروض والقافية د.
كتاب علم المعاني للدكتور بسيوني فيود
يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "علم المعاني" أضف اقتباس من "علم المعاني" المؤلف: عبد العزيز عتيق الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "علم المعاني" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
كتاب علم المعاني قصي سالم علوان
عنوان الكتاب: جواهر البلاغة في المعاني والبيان والبديع المؤلف: السيد أحمد الهاشمي حالة الفهرسة: غير مفهرس الناشر: المكتبة العصرية سنة النشر: 1999 عدد المجلدات: 1 رقم الطبعة: 1 عدد الصفحات: 406 الحجم (بالميجا): 13 تاريخ إضافته: 15 / 10 / 2008 شوهد: 128955 مرة رابط التحميل من موقع Archive التحميل المباشر: الكتاب
(قوله: وانسياق الذهن إليه) أى: انقياده واهتدائه إليه، وقوله: كثيرا ما يتركون هذا القيد أى: من التعريف المذكور قصدا أو من التقسيم المشعر بالتعريف. فإن قلت:
علم المعاني
ترجمة المؤلف: عبد العزيز عتيق
الكتاب: علم المعاني المؤلف: عبد العزيز عتيق (المتوفى: 1396 هـ) الناشر: دار النهضة العربية للطباعة والنشر والتوزيع، بيروت - لبنان الطبعة: الأولى، 1430 هـ - 2009 م عدد الأجزاء: 1 [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع] عدد المشاهدات:
20981
تاريخ الإضافة:
9 أغسطس 2015 م
اذهب للقسم:
[٦]
يُبيّن الله -تعالى- ردّ الذين لا يخافون البعث للقاء الله -تعالى- على ما يتلى من آيات القرآن الكريم الواضحات؛ إذ يطلبون من النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- أحد أمرين؛ إمّا أن يأتيهم بقرآن جديد غير الذي يقرؤه عليهم، أو أن يُبدّل لهم فيه ويغيّر على هواهم. [٧] ليأمر الله -تعالى- نبيّه -صلّى الله عليه وسلّم- أن يردّ عليهم بأنّه لا يحلّ له أن يُبدّل من قِبَلِ نفسه، فليس له ذلك؛ إنّما هو عبدٌ مأمورٌ، ورسولٌ مبلِّغٌ عن الله -تعالى-، فلا يتبع إلا ما يوحي الله -تعالى- له من غير زيادة ولا نقصان، ولا تبديل، وذلك خوفاً من عصيان الله -تعالى- وما يلحقه من عذاب، في اليوم الذي لا تخافونه، وهو يوم القيامة. [٧]
التعريف بسورة يونس
هي السورة العاشرة بترتيب المصحف، وهي سورة مكيّة كلّها، وقيل مكية إلا آيتين، والقول الأول هو ما عليه الإجماع، وعدد آياتها مئة وتسع آيات، وهي من السّور التي سُمّيت بأسماء الأنبياء، إذ سميت باسم نبي الله يونُس -عليه السلام-، وسبب تسميتها بذلك؛ هو ورود قول الله -تعالى- فيها: (فَلَولا كانَت قَريَةٌ آمَنَت فَنَفَعَها إيمانُها إِلّا قَومَ يونُسَ لَمّا آمَنوا) [٨] [٩] ولأنّ سورة يونُس سورة مكيّة، فقد جعلت العقيدة مقصدها الأساسيّ؛ فردّت على المشكّكين، ودحضت الباطل باليقين، ومن أبرز مقاصد السورة ما يأتي: [١٠]
إثبات رسالة سيّدنا محمد -صلّى الله عليه وسلّم-.
التعريف بسورة يونس ش المفضل
[٣]
التفسير
تبتدئ الآية بالهمزة "أكان"؛ للاستفهام الاستنكاري، الذي يفيد التعجّب من تعجّب الناس، والمراد بهم كفار مكة؛ إذ تَعرِض الآية عجبهم من أن يُنزّل الله -تعالى- وحياً، ويبعث رسولاً بشراً منهم، لينذرَ الكافرين، ويبشرَ المؤمنين أنّ لهم قدم صدقٍ؛ أي أنّ لهم فضلاً سابقاً، ومنزلةً رفيعةً، عند ربهم، قال الكافرون: إن هذا الرسول ساحرٌ واضح السحر. [٤]
الآية الخامسة عشرة
قال الله -تعالى-: (وَإِذا تُتلى عَلَيهِم آياتُنا بَيِّناتٍ قالَ الَّذينَ لا يَرجونَ لِقاءَنَا ائتِ بِقُرآنٍ غَيرِ هـذا أَو بَدِّلهُ قُل ما يَكونُ لي أَن أُبَدِّلَهُ مِن تِلقاءِ نَفسي إِن أَتَّبِعُ إِلّا ما يوحى إِلَيَّ إِنّي أَخافُ إِن عَصَيتُ رَبّي عَذابَ يَومٍ عَظيمٍ). [٥]
سبب نزول هذه الآية، هو طلب الكافرين، المستهزئين بالنبيّ -صلّى الله عليه وسلّم-، أن يأتيهم بقرآن غير القرآن الذي أنزله الله -تعالى-، ذلك أنّهم يريدون قرآناً على هواهم، لا يُلزِمهم التوحيد، ولا يأمرهم بترك عبادة ما كانوا يعبدون من آلهة كاللات والعزى. التعريف بسورة يونس ش المفضل. [٦] وقد ذكر الإمام الواحدي -رحمه الله- في كتابه أسباب النزول، أنّ الآية نزلت في مشركي مكة، وهم خمسة نفر: عبد الله بن أبي أميّة المخزومي، والوليد بن المغيرة، ومكرز بن حفص، وعمرو بن عبد الله بن أبي قيس العامري، والعاص بن عامر؛ ذلك أنهم قالوا للنبيّ محمد -صلّى الله عليه وسلّم-: إئت بقرآن ليس فيه ترك عبادة اللات والعزى.
[٣]
مقاصد سورة يونس
لسورة يونس مقاصد عديدةٌ، آتيًا ذكرها: [٣] [٤] [٥]
بيان أصول عقيدة الإسلام التي أنكرها مشركو العرب؛ من توحيد الله تعالى في ربوبيّته، وألوهيّته، وأسمائه وصفاته، وتدبيره لأمور خلقه ورحمته بهم، وتنزيهه عمّا لا يليق به من صفاتٍ. في الآيات بيانٌ لقصة سيدنا يونس مع قومه، وبيانٌ لإيمانهم جميعًا بدعوة سيدنا يونس بعد دعوتهم وتهديدهم بعذاب الله تعالى. ضرب المثل للدنيا وبيان زوالها وفنائها. بيان عقيدة البعث والجزاء، وأنّها حقٌّ، وإثبات رجوع الناس جميعًا إلى ربّهم، وجزاء المؤمنين منهم والكافرين. في الآيات دعوةٌ لأخذ العبرة والعظة من أحوال الرسل مع أقوامهم. فيها تأكيدٌ وإثباتٌ للوحي؛ وهو القرآن الكريم والتحدّي به، وبيان كونه مُنَزَّلًا من عند الله تعالى؛ لهداية خلقه، وبيان إعجازه، وصدق وعده ووعيده؛ ودليل ذلك إيمان قوم يونس جميعًا لما كشف الله عنهم العذاب. فيها تسليةٌ للنّبيّ -صلى الله عليه وسلم- بذكر قصص الأنبياء من قبله وبيان حالهم، وقصّة نجاة قوم يونس بإيمانهم. مقاصد سورة يونس - موضوع. فضائل سورة يونس
وردت في السنّة النبويّة بعض الأحاديث الدالّة على فضل هذه السورة، منها ما يلي: [٣]
ما رواه ابن عبّاسٍ -رضي الله عنه- قال: "أُوتي رسولُ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ سبعًا منَ المثاني الطُّولِ وأُوتيَ موسَى عليهِ السَّلام ستًّا فلمَّا ألقى الألواحَ رُفعت ثنتانِ وبقيَ أربعٌ"؛ [٦] وفضل السبع الطوال ما جاء في رواية أمّ المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- عن النبيّ -صلى الله عليه وسلم- أنّه قال: "مَن أخَذَ السَّبعَ الأُوَلَ منَ القُرآنِ؛ فهو حَبْرٌ"، [٧] وقد رُوي عن سعيد بن جبير: أنّ يونس إحدى هذه الطّول.
التعريف بسورة يونس ولد فضه
سبب التسمية:
سميت السورة
" سورة يونس " لذكر قصته فيها وما تضمنته من العظة
والعبرة برفع العذاب عن قومه حين آمنوا بعد أن كاد يحل بهم البلاء
والعذاب وهذا من الخصائص التي خصَّ الله بها قوم يونس لصدق توبتهم
وإيمانهم .
التعريف بالسورة:
1)
مكية. ماعدا الآيات " 40 ، 94 ، 95 ، 96 " فمدنية. 2)
من سور المئين. التعريف بسورة يونس ولد فضه. 3) عدد آياتها. " 109 ". 4) هي السورة العاشرة
في ترتيب المصحف. 5) نزلت بعد سورة
" الإسراء ". 6) تبدأ السورة بحروف
مقطعة " الر " ، تنتهي السورة بضرورة اتِّباع حكم الله والصبر عليه
والصبر على ما يلقاه من أذى ، تحدثت السورة عن قصص الأنبياء ومنهم سيدنا يونس الذي
عُرِفَ بذي النون الجزء " 11 ". 7) الحزب " 21
،22 " ، الربع " 3،4،5،6، 7 ". محور مواضيع السورة:
سورة يونس من السور
المكية التي تعني بأصول العقيدة الإسلامية:_الإيمان بالله تعالى والإيمان بالكتب
والرسل والبعث والجزاء وهي تتميز بطابع التوجيه إلى الإيمان بالرسالات السماوية
وبوجه أخص إلى القرآن العظيم خاتمة الكتب المنزلة والمعجزة الخالدة على مدى العصور
والدهور.
[٨]
المراجع ↑ سورة يونس ، آية:40
↑ سورة يونس، آية:98
^ أ ب ت "مقاصد سورة يونس" ، اسلام ويب ، اطّلع عليه بتاريخ 12/1/2022. بتصرّف. ↑ "مقاصد سورة يونس" ، الألوكة ، اطّلع عليه بتاريخ 12/1/2022. بتصرّف. ↑ "سُورةُ يُونُس" ، الدرر السنية ، اطّلع عليه بتاريخ 12/1/2022. توثيق سورة يُونُس. بتصرّف. ↑ رواه الألباني، في صحيح أبي داود، عن عبد الله بن عباس، الصفحة أو الرقم:1459، صحيح. ↑ رواه شعيب الأرناؤوط، في تخريج المسند، عن عائشة ام المؤمنين، الصفحة أو الرقم:24531، إسناده حسن. ↑ رواه شعيب الأرناؤوط، في تخريج سنن أبي داود، عن عبد الله بن عمرو، الصفحة أو الرقم:1399، إسناده حسن.
التعريف بسورة يونس المفضل
سهل - جميع الحقوق محفوظة © 2022
اقرأ أيضاً أنواع الأموال الربوية أنواع الربا
سبب نزول سورة يونُس
نزلت سورة يونُس بعد سورة الإسراء، وقبل سورة هود، [١] وقد ذكر المفسّرون، أسباب نزول آيتين فقط فيها وهما؛ الآية الثانية (أَكانَ لِلنّاسِ عَجَبًا) ، والآية الخامسة عشرة (وَإِذا تُتلى عَلَيهِم) ، أمّا غيرها من آيات السورة، فلم نجد لها في كتب التفسير وعلوم القرآن سبباً للنزول. الآية الثانية
إنّ أُولى آيات سورة يونُس، التي ورد فيها سبب نزول؛ هي الآية الثانية من السورة، وهي قوله -تعالى-: (أَكانَ لِلنّاسِ عَجَبًا أَن أَوحَينا إِلى رَجُلٍ مِنهُم أَن أَنذِرِ النّاسَ وَبَشِّرِ الَّذينَ آمَنوا أَنَّ لَهُم قَدَمَ صِدقٍ عِندَ رَبِّهِم قالَ الكافِرونَ إِنَّ هـذا لَساحِرٌ مُبينٌ). التعريف بسورة يونس. [٢]
سبب النزول
سبب نزول هذه الآية، هو تعجّب كفار مكة، من أن يكون رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- بشراً، وذلك حين بعث الله -تعالى- سيدنا محمداً -صلّى الله عليه وسلّم- رسولاً لهم، فقالوا متعجبين من ذلك: "الله أعظم من أن يكون رسوله بشراً"، يريدون بذلك أن يكون رسولُ الله ملكاً. [٣] وقد ذكر السّيوطي -رحمه الله- في كتابه لباب النقول في أسباب النزول: حديثاً رُوي بسندٍ منقطعٍ عن ابن عباس -رضي الله عنه-، أنّه قال: (لما بعث الله محمداً رسولاً، أنكرت العرب ذلك -أو من أنكر ذلك منهم-؛ فقالوا: الله أعظم من أن يكون رسوله بشراً؛ فأنزل الله: (أكان للناس عجباً)).