تواصل معنا لإستقدام عاملة منزلية من أوغندا أو كينيا أو المغرب أو إستقدام سائق الخاص أو عامل زراعي من الهند ، السودان ، مصر ، كينيا ، باكستان..
أيضا تتوفر خدمة إستقدام العمالة المهنية من الفلبين ، الهند ، باكستان ، كينيا ، أوغندا ، مصر ، السودان ، أوزباكستان ، قيرغيزستان ، ألبانيا ، و غيرها من الدول ،،،
📺 للإطلاع على السير الذاتية وإختيار العاملة المناسبة تابع حسابنا في الانستغرام:
انستقرام:
📞 للتواصل.. الرجاء الاتصال على:
0557177004
0591005105
- مكتب مجالات التميز للاستقدام التوثيق الالكتروني
- القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة النحل - الآية 81
- إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة النحل - القول في تأويل قوله تعالى "والله جعل لكم من بيوتكم سكنا وجعل لكم من جلود الأنعام بيوتا "- الجزء رقم17
- تفسير: (والله جعل لكم من بيوتكم سكنا وجعل لكم من جلود الأنعام بيوتا)
- القرآن الكريم - تفسير السعدي - تفسير سورة النحل - الآية 80
مكتب مجالات التميز للاستقدام التوثيق الالكتروني
استقدام سائقين الخاصين. امكانية استقدام العاملات او العاملين المعينات عن طريق المكتب. امكانية استقدام عمالة مدربة سبق لها العمل (حسب المتوفر وحسب الاتفاق مع العميل).
مكتب محمد آل حيدر للاستقدام
مكتب محمد الحيدر للاستقدام مرخص من وزارة العمل بموجب ترخيص رقم 3804493. يضم الفريق مجموعة من المهنيين المؤهلين ذوي الخبرة في تقديم أفضل خدمات الاستقدام ، وقد اكتسبت تجربتنا الطويلة التميز في مجال الاستقدام ، ستلاحظ سهولة التعامل وسرعة الاستجابة لطلباتك..
سعداء أن نكون خيارك الأول والأفضل.
والله جعل لكم من بيوتكم سكنا وجعل لكم من جلود الأنعام بيوتا تستخفونها يوم ظعنكم ويوم إقامتكم ومن أصوافها وأوبارها وأشعارها أثاثا ومتاعا إلى حين هذا من تعداد النعم التي ألهم الله إليها الإنسان ، وهي نعمة الفكر بصنع المنازل الواقية والمرفهة ، وما يشبهها من الثياب والأثاث عطفا على جملة والله أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئا. وكلها من الألطاف التي أعد الله لها عقل الإنسان ، وهيأ له وسائلها. [ ص: 237] وهذه نعمة الإلهام إلى اتخاذ المساكن ، وذلك أصل حفظ النوع من غوائل حوادث الجو من شدة برد أو حر ، ومن غوائل السباع والهوام ، وهي أيضا أصل الحضارة والتمدن; لأن البلدان ومنازل القبائل تتقوم من اجتماع البيوت ، وأيضا تتقوم من مجتمع الحلل والخيام. إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة النحل - القول في تأويل قوله تعالى "والله جعل لكم من بيوتكم سكنا وجعل لكم من جلود الأنعام بيوتا "- الجزء رقم17. والقول في نظم جملة والله جعل لكم كالقول في التي قبلها. وبيوت: يجوز فيه ضم الموحدة وكسرها ، وهو جمع بيت ، وضم الموحدة هو القياس; لأنه على وزن فعول ، وهو مطرد في جمع فعل بفتح الفاء وسكون العين ، وأما لغة كسر الباء فلمناسبة وقوع الياء التحتية بعد الموحدة المضمومة; لأن الانتقال من حركة الضم إلى النطق بالياء ثقيل ، وقال الزجاج: أكثر النحويين لا يعرفون الكسر ( أي لا يعرفونه لغة) وبين أبو علي جوازه ، وتقدم في سورة البقرة.
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة النحل - الآية 81
وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُم مِّن بُيُوتِكُمْ سَكَنًا وَجَعَلَ لَكُم مِّن جُلُودِ الْأَنْعَامِ بُيُوتًا تَسْتَخِفُّونَهَا يَوْمَ ظَعْنِكُمْ وَيَوْمَ إِقَامَتِكُمْ ۙ وَمِنْ أَصْوَافِهَا وَأَوْبَارِهَا وَأَشْعَارِهَا أَثَاثًا وَمَتَاعًا إِلَىٰ حِينٍ (80) يقول تعالى ذكره ( وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ) أيها الناس، ( مِنْ بُيُوتِكُمْ) التي هي من الحجر والمدر، ( سَكَنًا) تسكنون أيام مقامكم في دوركم وبلادكم ( وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ جُلُودِ الأنْعَامِ بُيُوتًا) وهي البيوت من الأنطاع والفساطيط من الشعر والصوف والوبر. ( تَسْتَخِفُّونَهَا) يقول: تستخفون حملها ونقلها، ( يَوْمَ ظَعْنِكُمْ) من بلادكم وأمصاركم لأسفاركم، ( وَيَوْمَ إِقَامَتِكُمْ) في بلادكم وأمصاركم. القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة النحل - الآية 81. ( وَمِنْ أَصْوَافِهَا وَأَوْبَارِهَا وَأَشْعَارِهَا أَثَاثًا). وبنحو الذي قلنا في معنى السكن قال أهل التأويل. * ذكر من قال ذلك: حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن ، قال: ثنا ورقاء وحدثني المثنى، قال: ثنا إسحاق، قال: ثنا عبد الله، عن ورقاء، جميعا عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، في قول الله تعالى ( مِنْ بُيُوتِكُمْ سَكَنًا) قال: تسكنون فيه.
إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة النحل - القول في تأويل قوله تعالى "والله جعل لكم من بيوتكم سكنا وجعل لكم من جلود الأنعام بيوتا "- الجزء رقم17
طاعة لله تعالى ورسوله
شرع الله سبحانه وتعالى الزواج حتى تتحقق طاعته وطاعة نبيه صلى الله عليه وسلم، فقد قال سبحانه وتعالى: (فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاءِ مَثْنَىٰ وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ ۖ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً) [سورة النساء: 3]، وأما رسولنا صلى الله عليه وسلم فقد أمر الفتاة أن ترضى بصاحب الخلق والدين، وإلا فهي آثمة، لقوله صلى الله عليه وسلم: (إذا جاءكم مَن تَرضَون دينَه وخُلُقَه فأنكِحوه إلَّا تفعَلوا تكُنْ فتنةٌ في الأرضِ وفسادٌ) [حسن]. الزواج أمر مندوب
ومعنى ذلك أنّه أمر مندوب لفعل الرُسل والأنبياء المكرمين، وحتى يخرج من نسل الرُسل والأنبياء الصالحين دعاة يحملون هم الدعوة والرسالة فقد كان لا بد من الزواج، فقد قال صلى الله عليه وسلم: (النِّكَاحُ من سُنَّتِي فمَنْ لمْ يَعْمَلْ بِسُنَّتِي فَليسَ مِنِّي، و تَزَوَّجُوا؛ فإني مُكَاثِرٌ بِكُمُ الأُمَمَ) [صحيح]. إشباع الغرائز
في الزواج فقط يؤجر المؤمن على إشباع غريزته فلو لم يكن الزواج لانتشر الفجور، والزنا والسفور، ولعمّت الفاحشة، وطغت الرذيلة على المجتمع، وهذا بالطبع ليس من سمات المجتمع المسلم، لذلك كان لا بد من الزواج، فقد جاء في الأثر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لصحابته: (وفي بضع أحدكم صدقة، فقال أحدهم: يا رسول الله أيأتي أحدنا شهوته ويؤجر على ذلك، فقال: نعم، أرأيت إن كان في حرام هل عليه معصية؟!
تفسير: (والله جعل لكم من بيوتكم سكنا وجعل لكم من جلود الأنعام بيوتا)
تاريخ الإضافة: 22/2/2018 ميلادي - 7/6/1439 هجري
الزيارات: 35987
♦ الآية: ﴿ وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ بُيُوتِكُمْ سَكَنًا وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ جُلُودِ الْأَنْعَامِ بُيُوتًا تَسْتَخِفُّونَهَا يَوْمَ ظَعْنِكُمْ وَيَوْمَ إِقَامَتِكُمْ وَمِنْ أَصْوَافِهَا وَأَوْبَارِهَا وَأَشْعَارِهَا أَثَاثًا وَمَتَاعًا إِلَى حِينٍ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: النحل: (80). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ بُيُوتِكُمْ سَكَنًا ﴾ موضعاً تسكنون فيه ويستر عوراتكم وحرمكم وذلك أنَّه خلق الخشب والمدر والآلة التي يمكن بها تسقيف البيوت ﴿ وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ جُلُودِ الأَنْعَامِ ﴾ يعني: الأنطاع والأدم ﴿ بيوتاً ﴾ وهي القباب والخيام ﴿ تَسْتَخِفُّونَهَا يَوْمَ ظَعْنِكُمْ ﴾ يخفُّ عليكم حملها في أسفاركم ﴿ ويوم إقامتكم ﴾ لا يثقل عليكم في الحالتين ﴿ ومن أصوافها ﴾ يعني: الضَّأن ﴿ وأوبارها ﴾ يعني: الإِبل ﴿ وأشعارها ﴾ وهي المعز ﴿ أثاثاً ﴾ طنافس وأكسية وبُسطاً ﴿ ومتاعاً ﴾ تتمتَّعون به ﴿ إلى حين ﴾ البلى.
القرآن الكريم - تفسير السعدي - تفسير سورة النحل - الآية 80
وبالكسر قرأ الجمهور ، وقرأها بالضم أبو عمرو وورش عن نافع وحفص عن عاصم. والبيت: مكان يجعل له بناء وفسطاط يحيط به يعين مكانه ليتخذه جاعله مقرا يأوي إليه ، ويستكن به من الحر والقر ، وقد يكون محيطه من حجر وطين ويسمى جدارا ، أو من أخشاب أو قصب أو غير ذلك ، وتسمى أيضا الأخصاص ، ويوضع فوق محيطه غطاء ساتر من أعلاه يسمى السقف ، يتخذ من أعواد ويطين عليها ، وهذه بيوت أهل المدن والقرى. وقد يكون المحيط بالبيت متخذا من أديم مدبوغ ويسمى القبة ، أو من أثواب تنسج من وبر أو شعر أو صوف ، ويسمى الخيمة أو الخباء ، وكلها يكون بشكل قريب من الهرمي تلتقي شقتاه أو شققه من أعلاه معتمدة على عمود ، وتنحدر منه متسعة على شكل مخروط ، وهذه بيوت الأعراب في البوادي أهل الإبل والغنم يتخذونها; لأنها أسعد لهم في انتجاعهم ، فينقلونها معهم إذا انتقلوا [ ص: 238] يتتبعون مواقع الكلأ لأنعامهم والكمأة لعيشهم ، وقد تقدم ذكر البيت عند قوله تعالى وإذ جعلنا البيت مثابة للناس وأمنا في سورة البقرة. و ( جعل) هنا بمعنى أوجد ، فتتعدى إلى مفعول واحد. والسكن: اسم بمعنى المسكون ، والسكنى: مصدر سكن فلان البيت ، إذا جعله مقرا له ، وهو مشتق من السكون ، أي القرار.
{ بُيُوتًا تَسْتَخِفُّونَهَا} أي: خفيفة الحمل تكون لكم في السفر والمنازل التي لا قصد لكم في استيطانها، فتقيكم من الحر والبرد والمطر، وتقي متاعكم من المطر، { و} جعل لكم { وَمِنْ أَصْوَافِهَا} أي: الأنعام { وَأَوْبَارِهَا وَأَشْعَارِهَا أَثَاثًا} وهذا شامل لكل ما يتخذ منها من الآنية والأوعية والفرش والألبسة والأجلة، وغير ذلك. { وَمَتَاعًا إِلَى حِينٍ} أي: تتمتعون بذلك في هذه الدنيا وتنتفعون بها، فهذا مما سخر الله العباد لصنعته وعمله.
* حَدَّثَنَا الْقَاسِم, قَالَ: ثنا الْحُسَيْن, قَالَ: ثني حَجَّاج, عَنْ اِبْن جُرَيْج, عَنْ مُجَاهِد, مِثْله. ' { وَمِنْ أَصْوَافهَا وَأَوْبَارهَا وَأَشْعَارهَا أَثَاثًا} أَمَّا الْأَشْعَار فَجَمْع شَعَر تُثَقَّل عَيْنه وَتُخَفَّف, وَوَاحِد الشَّعَر شَعْرَة. وَأَمَّا الْأَثَاث فَإِنَّهُ مَتَاع الْبَيْت لَمْ يُسْمَع لَهُ بِوَاحِدٍ, وَهُوَ فِي أَنَّهُ لَا وَاحِد لَهُ مِثْل الْمَتَاع. وَقَدْ حُكِيَ عَنْ بَعْض النَّحْوِيِّينَ أَنَّهُ كَانَ يَقُول: وَاحِد الْأَثَاث أَثَاثَة; وَلَمْ أَرَ أَهْل الْعِلْم بِكَلَامِ الْعَرَب يَعْرِفُونَ ذَلِكَ. وَمِنْ الدَّلِيل عَلَى أَنَّ الْأَثَاث هُوَ الْمَتَاع, قَوْل الشَّاعِر: أَهَاجَتْك الظَّعَائِن يَوْم بَانُوا بِذِي الرِّئْي الْجَمِيل مِنْ الْأَثَاث وَيُرْوَى: " بِذِي الزِّيّ ". وَأَنَا أَرَى أَصْل الْأَثَاث اِجْتِمَاع بَعْض الْمَتَاع إِلَى بَعْض حَتَّى يَكْثُر كَالشَّعْرِ الْأَثِيث وَهُوَ الْكَثِير الْمُلْتَفّ, يُقَال مِنْهُ, أَثَّ شَعْر فُلَان يَئِثّ أَثًّا: إِذَا كَثُرَ وَالْتَفَّ وَاجْتَمَعَ. وَبِنَحْوِ الَّذِي قُلْنَا فِي ذَلِكَ قَالَ أَهْل التَّأْوِيل.