الدعسوقة الموسم 4 الحلقه 7 الجزء 4 - YouTube
الدعسوقه الموسم الرابع الحلقه6
ميراكولوس: مغامرات الدعسوقة والقط الأسود 🐞 | الموسم الرابع على قناة ديزني - YouTube
الدعسوقه الموسم الرابع الحلقه 1
الجزء الرابع والاخير من قصة (الانتقام من الدعسوقه والقط الاسود) - YouTube
الدعسوقه الموسم الرابع الحلقه ٦
ميراكولوس قصص الفتاة الدعسوقة والقط الاسود الموسم الرابع الحلقة 1 - YouTube
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.
تاريخ النشر: الأحد 18 محرم 1423 هـ - 31-3-2002 م
التقييم:
رقم الفتوى: 14806
191518
2
877
السؤال
ما هو حكم صلاة الرجل منفردا خلف الصف؟ وهل له أن يسحب أحد المصلين في الصف الذي أمامه أم يصلي منفرداً. وجزاكم الله خيراً. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فصلاة المنفرد خلف الصفوف دون عذر صحيحة مع الكراهة، وتنتفي الكراهة بوجود العذر، وهذا مذهب جمهور الفقهاء: الحنفية، والشافعية، واستدلوا على ذلك بما رواه البخاري عن أبي بكرة: أنه انتهى إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو راكع، فركع قبل أن يصل إلى الصف، فذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فقال: "زادك الله حرصاً ولا تعد". ، وذهب المالكية إلى جواز الصلاة منفردا خلف الصف، وهذا نص خليل: ونقل المواق عن ابن رشد أن من صلى وترك فرجة بالصف أساء ا. هـ قال والمشهور أنه أساء ولا إعادة عليه. وذهب الحنابلة إلى أنه تبطل صلاة من صلى وحده ركعة كاملة خلف الصف منفرداً دون عذر، لحديث وابصة بن معبد: "أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى رجلاً يصلي خلف الصف وحده، فأمره أن يعيد" رواه الترمذي وقال: حديث حسن، ورواه ابن حبان في صحيحه. قال الجمهور: يؤخذ من حديث أبي بكرة عدم لزوم الإعادة.
صلاة المنفرد خلف الصفحة الرئيسية
س: ما حكم صلاة المنفرد خلف الصف؟ وإذا دخل داخل ولم يجد مكانًا في الصف فماذا يفعل؟ وإذا وجد صبيًا لم يبلغ فهل يصف معه؟
ج: حكم الصلاة خلف الصف منفردًا: البطلان؛ لقول النبي ﷺ: لا صلاة لمنفرد خلف الصف ، ولأنه ثبت عنه ﷺ أنه أمر من صلى خلف الصف وحده أن يعيد الصلاة ولم يسأله هل وجد فرجة أم لا، فدل ذلك على أنه لا فرق بين من وجد فرجة في الصف ومن لم يجد، سدًا لذريعة التساهل في الصلاة خلف الصف منفردًا. لكن لو جاء المسبوق والإمام راكع فركع دون الصف ثم دخل في الصف قبل السجود أجزأه ذلك، لما ثبت في صحيح البخاري رحمه الله عن أبي بكرة الثقفي أنه جاء إلى الصلاة والنبي ﷺ راكع فركع دون الصف ثم دخل إلى الصف فقال له النبي ﷺ بعد السلام: زادك الله حرصًا ولا تعد ولم يأمره بقضاء الركعة. أما من جاء والإمام في الصلاة ولم يجد فرجة في الصف فإنه ينتظر حتى يوجد من يصف معه، ولو صبيًا قد بلغ السابعة فأكثر، أو يتقدم فيصف عن يمين الإمام عملًا بالأحاديث كلها. وفق الله المسلمين جميعًا للفقه في الدين والثبات عليه إنه سميع قريب [1]. من ضمن الأسئلة الموجهة لسماحته من بعض طلبة العلم، وطبعها الأخ / محمد الشايع في كتاب. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 12/223).
صلاة المنفرد خلف الصفحة
أضف إلى ذلك أن الصفوف قد تكون كثيرة واختراقها والوقوف عن يمين الإمام يحدث تشويشاً على الإمام والمأمومين، ولا سيما الصف الأول ومن هم خلف الإمام، ثم إذا حضر ثان وثالث هل يقال لكل واحد يأت بمفرده: قف عن يمين الإمام ؟! إن هذه التصرفات تؤيد القول بأنه يصلي خلف الصف إذا لم يجد مكاناً، والله اعلم (راجع رسالة: (ثلاث مسائل في الصلاة)، بقلم نزار محمد عرعور (ص35) صلاة المنفرد خلف الصف
حكم صلاة المنفرد خلف الصف عند المالكية
وصلاة المنفرد خلف الصف إذا كانت لعذر -كأن لم يجد من يصف معه- صحيحة، فإذا انتفى العذر، وصلاة المنفرد خلف الصف إذا كانت لعذر -كأن لم يجد من يصف معه- صحيحة، فإذا انتفى العذر، أما الحنابلة فأبطلوا صلاة من صلى خلف
الصف وحده ركعة كاملة دون عذرٍ، حملًا للأمر في حديث وابصة رضي الله عنه على
الوجوب. ومن لم يجد فرجة ولا سعة في الصف
فللفقهاء فيه مذاهب: فعند المالكية وأحد قولي الشافعية -وهو
ما نصَّ عليه الإمام الشافعي في "البويطي" واختاره القاضي أبو الطيب-
أنه يقف منفردًا خلف الصف، ولا يجذب أحدًا لئلا يحرم غيره فضيلة الصف السابق، بل
زاد المالكية أنه إن جذب أحدًا فلا يطعه المجذوب، وهذا رأي الكمال بن الهمام من
الحنفية. أما عند الحنفية والصحيح عند الشافعية
فإنه يستحب أن يجذب إليه شخصًا من الصف ليصطف معه، لكن مع مراعاة أن المجرور
سيوافقه، وإلا فلا يجر أحدًا منعًا للفتنة. وعند الحنابلة يقف عن يمين الإمام إن
أمكنه ذلك؛ لأنه موقف الواحد، فإن لم يمكنه ذلك فله أن ينبه رجلًا من الصف ليقف
معه، وإلا صلى وحده خلف الصف، ويكره تنبيهه بجذبه، واستقبحه أحمد وإسحاق؛ لما فيه
من التصرف بغير إذنه. وبناءً على ما سبق: فصلاة المنفرد خلف
الصف إن لم يمكنه إلا ذلك صحيحة باتفاق الفقهاء، ومن أجاز منهم له أن يجذب رجلًا
من الصف أمامه فإنما اشترط معرفة موافقة المجرور على ذلك مسبقًا، ولذلك فإنا نرى
قصر ذلك على هذه الحالة فقط، أمَّا إن لم يعلم المنفرد خلف الصف هل يوافقه المجذوب
أو لا، أو علم عدم موافقته على ذلك فليس له أن يجذب أحدًا؛ وذلك تأدُّبًا مع مذهب
المخالف ودرءًا للفتنة.
– ومنها: الإساءة لهذا الشخص، فبدلًا من أن يكون متقدِّمًا يرجع إلى الوراء، وغيرها. [1]-نقلا عن موقع الإسلام اليوم
[2] – انظر: المبسوط 1/192، المدونة 1/194-195، الأم 8/636. [3]-انظر: المبسوط 1/193، بدائع الصنائع 1/146. [4] – أخرجه البخاري (373)، ومسلم (658). [5]- أخرجه البخاري (750). [6] – أخرجه أبو يعلى (1588) 3/162، والطبراني في الكبير 22/145 (394). [7]- انظر: المبسوط 1/193، بدائع الصنائع 1/146
[8]- انظر: المغني 2/23، المحلى2/372. [9]-انظر: مجموع الفتاوى 2/325، أعلام الموقعين 2/258. [10]- انظر: مسائل الكوسج 2/611-613.
واستحب بعض العلماء أن يجتذب إليه رجلاً من الصف يقف بجانبه، ويستحب لمن جذبه أن يساعده على ذلك. وكره ذلك آخرون، حتى قال بعضهم: إن جذب الرجل من الصف ظلم.