قال من ليله لوحده يسهره طال ليله يا عساها وليتها الشيخه اللي كل عاصي تقهره هبلت بالناس يخرب بيتها من تولع في حلاها تقبره الله يعين اللي يقول اغليتها حاولو ولا هزوا شعره ما صدق من قال جتني وجيتها الشر عيت لا تروح وتقصره هي مشقيه عيني وانا ما اشقيتها ان مشت شوف الدلع والبختره من دون ما تشعر تقول فديتها منت عارف عاقله متهوره الغازها واجد ولا حليتها منت داري طيبه متكبره لا ماحكوا لي بس انا حسيتها
خليجي طرب | هبلت بالناس يخرب بيتها | مطلوبه اكثر شيء - Youtube
خليجي طرب | هبلت بالناس يخرب بيتها | مطلوبه اكثر شيء - YouTube
نور في الاجواء تألق كلمات، هذه الانشودة الجميلة من اداء عنان الخياط وطارق عربي طرقان وهي من الاناشيد الجميلة للاطفال وتقدم عبر قناة سبيستون الجميلة والمحببة للاطفال، ونظرا لكثرة البحث عن كلمات هذه الانشودة الرائعة قد عملنا جاهدا في مقالتنا على تقديم كلماتها مكتوبة، حيث ان البعض يرغب بنسخ الكلمات ومشاركتها من خلال التواصل الاجتماعي، والبعض يرغب بقراءة الكلمات وفهمها جيدا، وتسهيلا عليكم نوفرها في السطور القليلة التالية تابعوا معنا.
اللهم كن لهم عوناً وظهيراً ومؤيداً ونصيراً، صن أعراضهم، واحقن دمائهم، وفك أسرانا وأسراهم يا رب العالمين. الله يراك. اللهم منزل الكتاب ومجري السحاب وهازم الأحزاب اهزم الصليبيين وزلزلهم، ودمر اليهود الغاصبين وزلزلهم، واهزم المنافقين وأعداء الملة والدين، واشدد وطئتك عليهم، وأنزل عليهم بأسك ومقتك إله الحق، فإنهم لا يعجزونك يا قوي! يا عزيز! اللهم ادفع عنا الغلاء والوباء والربا والزنا والفواحش والفتن ما ظهر منه وما بطن، ووفقنا لتوبة نصوح يا رب العالمين، وثبتا حتى الممات يا رب الأرض والسماوات. اللهم اجعلنا ممن يخشونك في السر وفي العلن، وفي الخلوات يا رب العالمين!
ان تعبد الله كأنك تراه وان لم تكن تراه فإنه يراك تعريف - موقع محتويات
فهذه أخبار كلنا نعرفها وسمعنا بها مرات ومرات، لكن أيها الغالي! أين أثر هذا في حياتنا؟! عباد الله! إن هذه بعضاً من أسمائه وصفاته، فأين أثرها في حياتنا؟ وأين أثر الإيمان بها؟ وأين مرتبة الإحسان في حياتنا؟ إذا أردت أن تعرف مدى إيمانك فراقب نفسك في الخلوات، فإن الإيمان لا يظهر في صلاة ركعتين أو صيام نهار، بل يظهر في مجاهدة النفس والهوى، والله! ما صعد يوسف عليه السلام ولا سعد إلا في مثل ذلك المقام، قال عز وجل: وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى [النازعات:40-41]، وقال النبي صلى الله عليه وسلم مبيناً أن من السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله: ( رجل دعته امرأة ذات منصب وجمال فقال: إني أخاف الله). القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة النحل - الآية 90. أتدري من الرجل؟ الرجل والله! من إذا خلا بما يحب من المحارم وقدر عليها تذكر وتفكر، وقال: الله يراني في كل مكان، فترك المعصية خوفاً وحياءً من الله تبارك وتعالى، إذاً كيف يعصيه وهو يراه؟! والله! لن تنال ولاية الله حتى تكون معاملتك له خالصة، حتى تترك شهواتك، وتصبر على مكروهاتك، وتبذل نفسك في مرضاته. نفعني الله وإياكم بالقرآن العظيم، وبما فيه من الآيات والذكر الحكيم، أقول ما تسمعون، وأستغفر الله العظيم لي ولكم من كل ذنب فاستغفروه؛ إنه هو الغفور الرحيم.
الله يراك
وعجيب أن نرى مَنْ يُقدِّم العمل على الصلاة بحجة امتداد الوقت، وإمكانية الصلاة بعد انتهاء العمل، وهذه حجة واهية؛ لأن ربك حين يناديك (الله أكبر) يريد أن تستجيب على الفور لا على التراخي، وإلا كيف تسمى الاستجابة للنداء إذا تأخرت عن وقتها؟ فطول الوقت خاصة بين الصبح والظهر وبين العشاء والصبح لا يعني أنْ تصلي في طول هذا الوقت؛ لأن النداء يقتضي الإسراع والاستجابة. ان تعبد الله كأنك تراه وان لم تكن تراه فإنه يراك تعريف - موقع محتويات. ولنا ملحظ في (الله أكبر) فأكبر أفعل تفضيل تدلُّ على المبالغة ودون أكبر نقول: كبير، وكأنها إشارة إلى أن العمل والسعي ليس شيئاً هيناً أو تافهاً، إنماهو كبير، ينبغي الاهتمام به؛ لأنه عَصَب الحياة، ولا تستقيم الأمور في عمارة الأرض إلا به. لكن، إنْ كان العمل كبيراً فالله أكبر، فربُّك ـ عز وجل ـ لا يُزهِّدك في العمل، ولا يُزهِّدك في الدنيا؛ لأنه خالقها على هذه الصورة وجاعل للعمل فيها دوراً، وإنْ شئتَ فاقرأ: { فَإِذَا قُضِيَتِ ٱلصَّلاَةُ فَٱنتَشِرُواْ فِي ٱلأَرْضِ وَٱبْتَغُواْ مِن فَضْلِ ٱللَّهِ} [الجمعة: 10]. وقال في موضع آخر: { وَلاَ تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ ٱلدُّنْيَا} [القصص: 77] لأن حركة الحياة هي التي تُعينك على أداء الصلاة وعلى عبادة الله، فبها تقتات، وبها تتقوَّى، وبها تستر عورتك، وما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب.
القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة النحل - الآية 90
ولما وصل إلى باب القصر رأى مكتوبا على البوابة: ( فكر قبل أن تعمل!! ) وازداد ارتباكاً ، وانتفض جسده ، وداخله الخوف ، ولكنه جمع نفسه ودخل ،
وفي الممر الطويل ، رأى العبارة ذاتها تتكرر عدة مرات هنا وهناك:
( فكر قبل أن تعمل! ) ( فكر قبل أن تعمل!! ) ( فكر قبل أن تعمل!! )..!! وحتى حين قرر أن يطأطئ رأسه ، فلا ينظر إلا إلى الأرض ، رأى على البساط نفس العبارة تخرق عينيه..!! وزاد اضطرابا وقلقا وخوفا ، فأسرع يمد خطواته ليدخل إلى الحجرة الكبيرة ،
وهناك رأى نفس العبارة تقابله وجهاً لوجه!! ( فكر قبل أن تعمل!! )!! فانتفض جسده من جديد ، وشعر أن العبارة ترن في أذنيه بقوة لها صدى شديد! وعندما دخل الوالي هاله أن يرى أن الثوب الذي يلبسه الوالي مكتوبا عليه:
( فكر قبل أن تعمل!! )..
شعر أنه هو المقصود بهذه العبارة ، بل داخله شعور بأن الوالي ربما يعرف ما خطط له!! وحين أتى الخادم بصندوق الحلاقة الخاص بالوالي ، أفزعه أن يقرأ على الصندوق نفس العبارة:
( فكر قبل أن تعمل)..!! واضطربت يده وهو يعالج فتح الصندوق ، وأخذ جبينه يتصبب عرقا ،
وبطرف عينه نظر إلى الوالي الجالس فرآه مبتسما هادئاً ، مما زاد في اضطرابه وقلقه..! فلما هم بوضع رغوة الصابون لاحظ الوالي ارتعاشة يده ،
فأخذ يراقبه بحذر شديد ، وتوجس ، وأراد الحلاق أن يتفادى نظرات الوالي إليه ،
فصرف نظره إلى الحائط ، فرأى اللوحة منتصبة أمامه ( فكر قبل أن تعمل!
قال الرجل وقد ارتسمت على وجهه طيف ابتسامة:
نعم يا سيدي.. فأنا أربح كثيراً ، فلوحاتي غالية الثمن جداً..! تقدم الوالي إلى إحدى اللوحتين ومسح عنها الغبار ، فإذا مكتوباً فيها:
( فكر قبل أن تعمل).. تأمل الوالي العبارة طويلا.. ثم التفت إلى الرجل وقال:
بكم تبيع هذه اللوحة..! ؟
قال الرجل بهدوء: عشرة آلاف دينار فقط!! ضحك الوالي طويلا حتى اغرورقت عيناه ، وبقي الشيخ ساكنا كأنه لم يقل شيئاً ،
وظل ينظر إلى اللوحة باعتزاز.. قال الوالي: عشرة آلاف دينار..!! هل أنت جاد ؟
قال الشيخ: ولا نقاش في الثمن!! لم يجد الوالي في إصرار العجوز إلا ما يدعو للضحك والعجب..
وخمن في نفسه أن هذا العجوز مختل في عقله ، فظل يسايره وأخذ يساومه على الثمن ،
فأوحى إليه أنه سيدفع في هذه اللوحة ألف دينار.. والرجل يرفض ، فزاد ألفا ثم ثالثة ورابعة
حتى وصل إلى التسعة آلاف دينار.. والعجوز ما زال مصرا على كلمته التي قالها ،
ضحك الوالي وقرر الانصراف ، وهو يتوقع أن العجوز سيناديه إذا انصرف ،
ولكنه لاحظ أن العجوز لم يكترث لانصرافه ، وعاد إلى كرسيه المتهالك فجلس عليه بهدوء..
وفيما كان الوالي يتجول في السوق فكر..!! لقد كان ينوي أن يفعل شيئاً لا تأباه المروءة ، فتذكر تلك الحكمة ( فكر قبل أن تعمل!! )
هـ