وعلى الرغم من أن هذه الأصوات ليست حقيقية، ف قد تسبب الكرب والخوف والقلق لدى بعض الأشخاص، ويمكن أن تحدث نوبات الضوضاء هذه مرة واحدة أو عدة مرات في أثناء الليل، لكنها تتوقف عادةً عندما يكون الشخص مستيقظًا تمامًا، وتشمل بعض الأعراض الأخرى لمتلازمة الرأس المنفجر ما يلي: سرعة دقات القلب. صداع الراس. التعرق. الخوف أو الإثارة أو القلق. صعوبة في النوم أو الاستمرار فيه. التعب في أثناء النهار. ضعف خفيف في الذاكرة. علاج متلازمة الرأس المنفجر لا يوجد علاج محدد لمتلازمة الرأس المنفجرة، وستعتمد خطتك العلاجية على عمرك والأعراض الأخرى ودرجة تأثير الأعراض في حياتك، وبالنسبة لبعض الناس، يمكن أن تساعد أنواع معينة من الأدوية، وتشمل الأدوية التي تؤثر في النشاط العصبي، مثل مضادات الاختلاج ومضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقات، وقد تساعد حاصرات قنوات الكالسيوم أيضًا، وتشمل الحلول العلاجية الأخرى: الاسترخاء والتأمل. الحد من التوتر. الاستشارة والعلاج النفسي. تغييرات في روتين نومك. وبالنسبة لبعض الأشخاص، فإن مجرد اكتشاف أن هذه الحالة ليست ضارة بشكل عام وليست سببًا للقلق المفرط يكفي لتحسين الأعراض. ختامًا، يمكن أن تكون متلازمة الرأس المنفجر مخيفة خاصة في المرات القليلة الأولى التي تعاني فيها من الأعراض، لكن حاولي تقليل مستوى التوتر لديك خاصة قبل الذهاب إلى الفراش، وإذا حدث ذلك بانتظام أو بدأ التأثير في جدول نومك، فاستعيني بزيارة لاختصاصي النوم ليساعدك على التعامل مع الأمر.
- أسباب متلازمة الرأس المنفجر عند الكبار | سوبر ماما
- متلازمة الرأس المنفجر تسبب رعباً للمريض | صحيفة الخليج
- أصوات صاخبة تسمعها وحدك.. ماهي متلازمة الرأس المتفجر؟ - جريدة الغد
- من لا يشكر الله لا يشكر الناس
أسباب متلازمة الرأس المنفجر عند الكبار | سوبر ماما
هيلين تومسون صحفية علمية 20 أبريل/ نيسان 2015 تمثل المعاناة مما يعرف بـ "متلازمة الرأس المنفجر" أمرا غريبا وغير سار، وهي منتشرة بشكل مدهش أيضا. هيلين تومسون تتحدث إلى رجل يعاني من تلك المتلازمة بشكل منتظم، وتستكشف كيف يمكن لمثل هذه الحالة أن توضح بعض التجارب غير المتوقعة، والتي تتضمن أيضا أعراض ما يعرف بـ "الاختطاف من قبل كائنات غريبة". "هناك صوت ضوضاء مفاجئ ومرتفع، ثم انفجار صوتي قوي ومزعج، وصوت أزيز أسلاك كهربائية، وومضات براقة في بصري، كما لو أن شخصا أضاء مصباحا أمام وجهي،" هكذا يصف نيلز نيلسون ما يتعرض له مع "متلازمة الرأس المنفجر"، وهو شعور كريه يصل معه أحيانا إلى حد الشعور بالرعب. ويصفه البعض تلك الحالة بأنها مثل قنبلة تنفجر بالقرب من رؤوسهم أثناء النوم، وقد يتعرض لها البعض مرة في العمر، بينما يتعرض لها آخرون عدة مرات في الليلة الواحدة. وقد وصف الطبيب سيلز وير ميتشيل هذه الحالة من الاضطرابات أولا في عام 1876، عندما ذكر حالة رجلين يعانيان مما وصفه بـ "الانبعاثات الحسية"، وما ذكره الرجلان من سماع "أجراس صاخبة"، أو "طلقات رصاص" توقظهم من النوم. لكن بالرغم من ذلك الاسم المثير للاهتمام، ليس هناك أبحاث كثيرة تتعلق بهذه الحالة من الاضطراب والخلل.
ويمكن أن تقلل مضادات الاكتئاب من حدوث نوبات المتلازمة أو من شدتها؛ وذلك على الرغم من أنه لم تثبت فاعلية أي دواء لمعالجة المتلازمة، كما أنه يجب مراجعة الطبيب أو مختص النوم قبل تعاطي هذه الأدوية. إصابة الشباب
يعتقد كثير من الناس أن متلازمة الرأس المنفجر هي من الأمراض النادرة، لكن الباحثين يؤكدون أن أغلب الناس مروا بهذه الأعراض، لكن مرات محدودة وقليلة للغاية، ومن النادر أن يتكرر حدوثها يومياً أو على فترات متقاربة، ويعتقد كثير من المصابين بها أنهم يعانون سكتة دماغية. أوضحت دراسة حديثة أن الشباب أيضاً عرضة للإصابة بمتلازمة الرأس المنفجر، وكان الاعتقاد السائد في السابق أن هذا الاضطراب يصيب فقط متوسطي العمر أي في الخمسينات من العمر، وبحسب الدراسة فإن 18% من عينة الدراسة البالغة 211 طالباً كانوا مروا بأعراض المتلازمة في أي وقت مضى من حياتهم. وتفتقد متلازمة الرأس المنفجر للأبحاث والدراسات التي تحاول تفسيرها، وكان أول وصف لها في عام 1876 على يد الطبيب سيلز وير ميتشل، حيث ذكر حالة رجلين يعانيان مما وصفاه بالانبعاثات الحسية. وذكر الرجلان سماعهما لأجراس صاخبة أو طلقات رصاص توقظهم من النوم، وإطلاق تسمية متلازمة الرأس المنفجر من قبل الطبيب النفسي روبرت ارمسترونج جونز في عام 1920.
متلازمة الرأس المنفجر تسبب رعباً للمريض | صحيفة الخليج
يشكّل النوم حوالى ثلث حياتنا البشرية، وهو حاجة جسدية أساسية تكاد تفوق في أهميتها المأكل والمشرب. فالنوم لا يلبّي فقط حاجتنا للاسترخاء والراحة، بل هو يؤمن التوازن في وظائف الدماغ وأعضاء الجسم، وأي خلل يصيبه يؤثر على الصحة الجسدية والنفسية. لذلك أبدت العلوم الطبية اهتمامًا أكبر باضطرابات النوم، وواحدة من هذه الاضطرابات هي متلازمة الرأس المنفجر. وهي متلازمة غريبة تعرقل النوم بهلوسات صوتية مرعبة. فما هي أعراض متلازمة الرأس المنفجر؟ ومن يُصاب بها؟
ما هي متلازمة الرأس المنفجر؟
متلازمة الرأس المنفجر، التي تُعرف بالانكليزية ب«Exploding Head Syndrome» أو EHS، هي اضطراب في النوم نتيجة هلوسات سمعية تحدث عند الانتقال من حالة الصحو إلى حالة الغفو أو العكس، وتكون الأصوات المُهَلوسة غالبًا قوية ومزعجة جدًا، ورغم أنها في العادة تكون غير مؤلمة، غير أنها قد تحمل تأثيرًا كبيرًا على حياة الفرد وتتطلّب في هذه الحالة تدخلًا طبيًا. وُصفت الحالة الأولى من المتلازمة في عام 1920 من قِبل الطبيب البريطاني روبيرت أرمسترونغ – جونز. وتم استخدام كلمة "الرأس المنفجر" لأول مرة في عام 1989 من قبل بيرس الذي وصف حالة 40 شخص يشعرون بالأعراض نفسها.
وإذا نظرنا إلى تلك الظواهر الخارقة، والقصص العجيبة عن مخلوقات من العالم الآخر، كما يقول شاربليس، يمكننا أن نلمح شيئاً من آثار شلل النوم، ومتلازمة الرأس المنفجر. ويستطيع الناس أن يدركوا مثل هذه الأعراض التي تشبه حدوث الانفجارات الغريبة في الرأس، ما يجعلهم يعتقدون بأن هناك شيئا قد زرع في أدمغتهم، أو أنهم يشعرون باندفاع الكهرباء في أجسادهم، أو يرون أشياء غريبة، أو يعتقدون أنهم قد اختطفوا على يد كائنات غريبة أو فضائية. ويقول نيلسون الذي أصبح طبيبا نفسيا الآن إنه عانى من حالات متلازمة الرأس المنفجر والتي كانت تظهر لديه مرة كل عدة شهور منذ أن كان في سن العاشرة. وتعرض أيضا لشلل النوم مرتين، لكن عقله العلمي ساعده في أن يتخلص من القلق، ويتغلب علي تلك الحالة. يقول نيلسون: "دائما ما كانت لدي ميول للتفكير في الأشياء بطريقة علمية. وكمراهق، كنت أقول لنفسي 'هناك شيء كهربائي يحدث في دماغي' لكن دون أن أعير ذلك كثيرا من الاهتمام. ولم يكن ذلك يضايقني على الإطلاق. لكن إذا كانت هناك ميول لدى البعض للتساؤل عن الأشياء الخارقة للعادة التي لا يفسرها العقل، فأنا أتفهم تماما الإنجذاب إلى ذلك النوع من التفسيرات الخارقة".
أصوات صاخبة تسمعها وحدك.. ماهي متلازمة الرأس المتفجر؟ - جريدة الغد
لكن تأتى أكثر النظريات اقناعاً بعد إجراء مجموعة من البحوث على أناس يعانون من هذه الحالة بمراقبة نشاط أدمغتهم طوال الليل. وتشير هذه البحوث القليلة إلى أنه قد يكون هناك تدفق للأنشطة العصبية في الدماغ بالتزامن مع الشعور بأعراض متلازمة الرأس المنفجر. ويقول شاربليس إنه من الطبيعي عندما نذهب للنوم أن تنفصل أجسادنا عن الواقع، أو "تُغلق" وتصبح في حالة شلل لدرجة أننا لا نشعر بأحلامنا. وأثناء الانتقال من مرحلة اليقظة إلى النوم، ينفصل الدماغ أيضا عن الواقع، أو "يُغلق" شيئاً فشيئا، كما يقول. وعلى أية حال، يوجد في حالة متلازمة الرأس المنفجر ما يشبه التعثر في منطقة "التكوين الشبكي"، وهي جزء في الدماغ مسؤول عن مراقبة عملية الانفصال عن الوعي بالكامل عند النوم، ويؤدي ذلك التعثر إلى تأخير في حدوث عملية الانفصال هذه. ويرتبط هذا التأخير بحدوث إعاقة لما يعرف بـ "أمواج ألفا" في الدماغ، وهي المسؤولة بشكل طبيعي عن الشعور بالنعاس، ويرتبط أيضا بحدوث موجة مفاجئة من النشاط العصبي بمناطق الدماغ المسؤولة عن معاجة الأصوات. وهنا يقول نيلسون: "نعتقد أن الخلايا العصبية تحترق جميعها مرة واحدة، الأمرالذي يؤدي إلى الشعور بذلك الانفجار في الرأس. "
المصادر:
NCBI Journal of Clinical Sleep Medicine Wiley Online Library Science Direct
سعدنا بزيارتك، جميع مقالات الموقع هي ملك
موقع الأكاديمية بوست
ولا يحق لأي شخص أو جهة استخدامها دون الإشارة إليها كمصدر. تعمل إدارة الموقع على إدارة عملية كتابة المحتوى العلمي دون تدخل مباشر في أسلوب الكاتب، مما يحمل الكاتب المسؤولية عن مدى دقة وسلامة ما يكتب.
09 Aug 2010, 01:26 PM
# 1
مكاوي فعال
رقم العضويـــة:
4455
تاريخ التسجيل:
04 08 2005
الجــنــــــــس:
مكان الإقــامة:
مكاوية
المشاركــــات:
4, 303
قوة التقييــــم:
21 نقطة
نقاط التقييــم:
52
آخر تواجــــــد:
20 Jul 2016
(09:10 AM)
المشاهدات: 403 | التعليقات: 2
عن أبي هريرة -رضي الله تعالى عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم -: ( لا يشكر اللهَ من لا يشكر الناس). أخرجه أحمد وأبو داود والترمذي بإسناد صحيح] قيل في معناه: إن الله لا يقبل شكر العبد على إحسانه إليه إذا كان العبدُ
لا يشكر إحسانَ الناس
ويكفر مرَهم لاتصال أحد الأمرين بالآخر. جريدة الرياض | ثقافة الشكر. إن مَن كانت عادته وطبعه كفرانَ نعمةِ الناسِ وترك شكره لهم
كان من عادته كفرُ نعمة الله -عز وجل- وترك الشكر له. وقيل: إن من[ لا يشكر الناس كان كمن لا يشكر الله -عز وجل - وإنَّ شُكرَه كما تقول: لا
يحبني من
لايحبك، أي: إن محبتك مقرونة بمحبتي، فمن أحبني يحبك، ومن لا يحبك فكأنه لا يحبني. من علامات حسن الخلق" الشكر " ، شكر الله وشكر الناس
قال تعالى: " ئن شكرتم لأزيدنكم " و شكر الله عز وجل على القليل والكثير
يعتبر ذكرٌ لله ، فكلما شكر العبد الله زاده من نعيمه والله لا يخلف وعده.
من لا يشكر الله لا يشكر الناس
كلمة شكرًا جميلة جداً فلا تبخلوا بها في تفاصيل حياتكم فلها وقع جميل مهما كان العمل المقدم لك. وأخيراً أشارت دراسة علمية حديثة أشرف عليها باحثون أمريكيون إلى أن الـشكر والامتنان على الأشياء الـجيدة في الـحياة قد يفيد مرضى فشل الـقلب، ويعزز الـصحة. أحياناً يستغرب الإنسان حين تقول له: شكراً، ربما السبب يعود إلى عدم سماعها من قبل أو هذه الكلمة ليستْ في قاموس حياته. الحمد لله هناك الكثير من يشكر الآخرين حين يصل إلى هدفه في الحياة مثمناً وقوفهم معه، وفي المقابل هناك من يبخل بنطقها مع العلم أنه يعرفها، متناقضات لكنها واقعية. بعض الأشخاص الذين يتسمون بقصر النظر في العلاقات الاجتماعية يعتبر كلمة شكراً تقليلاً من مكانتهم الاجتماعية وهذه نظرة غير صحيحة، في الواقع هذه نظرة دونية للآخرين لكنهم لا يعترفون بذلك خوفاً من ابتعاد الناس عن دوائر اهتماماتهم. اقتبس (وقال الحسن البصري: إذا أنعم الله على قوم سألهم الشكر فإذا شكروه كان قادراً على أن يزيدهم وإذا كفروه كان.. حديث من لا يشكر الناس لا يشكر الله. ). كما إن الجفاف العاطفي سمة شريحة من الناس فإن كلمة شكراً تموت على ألسنة كثير من الناس، لماذا هذا الجفاف والموت؟
إن ردة فعل سماع كلمة شكراً قوية إيجابية تدخل القلب والعقل وتتمركز، الإنسان الذي يشكر دائماً هو إنسان إيجابي، فهو لا يهدف لخدمة نفسه فهو بطبعه إيجابي يُقدر الآخرين ويشكرهم في مواطن الشكر.
مرَّ سعيد بن العاص بدار رجل بالمدينة، فاسْتسقى، فسَقَوْه، ثم مرَّ بعد ذلك بالدار ومُنادٍ يُنادي عليها فيمَن يَزيد، قال لمولاه: سلْ لَم تُباع هذه؟ فرجَع إليه، فقال: على صاحبها دَينٌ، قال: ارجع إلى الدار، فرجع فوجَد صاحبها جالسًا وغريمه معه، فقال: "لِمَ تبيع دارك؟ قال: لهذا عليّ أربعة آلاف دينار، فنزل وتَحدَّث معهما، وبعَث غلامه، فأتاه ببَدرة، فدَفَع إلى الغريم أربعةَ آلاف، ودفَع الباقي إلى صاحب الدار، ورَكِب ومضى. وأَقبَل سعيد بن العاص يَومًا يَمشي وحدَه من المسجد، فقام إليه رجلٌ من قريش، فمشى عن يَمينه، فلمَّا بلَغَا دار سعيد، التفتَ إليه سعيد فقال:ما حاجتُكَ؟ قال: لا حاجةَ لي، رأيتُكَ تَمشي وحدَكَ فوصَّلتُك، فقال سعيد: لقَهْرَمانه ماذا لنا عندك؟ قال: ثلاثون ألفًا، قال: ادْفعها إليه. وعن أبي عيسى قال: "كان إبراهيم بن أدهم إذا صَنع إليه أحد معروفًا، حرَص على أنْ يُكافئه، أو يتفضَّل عليه، قال أبو عيسى: فلَقِيَني وأنا على حمار، وأنا أُريد بيتَ المقدس، وقد اشترى بأربعة دوانيق تُفاحًا وسفرجلاً وخوخًا وفاكهة، فقال: يا أبا عيسى، أُحِبُّ أنْ تَحمِل هذا، قال وإذا عجوز يَهوديَّة في كوخ لها، فقال: أُحِبُّ أنْ تُوصِّل هذا إليها، فإنني مرَرتُ وأنا مُمسٍ فبيَّتَتني عندها، فأُحِبُّ أن أُكافئها على ذلك.