تقدم الجامعة العربية المفتوحة طريقتين لدفع الرسوم دون القدوم إلى الحرم الجامعي. الطريقة الأولى هي الأكثر تفضيلاً حيث يمكن للطلاب الدفع باستخدام أي بطاقة ائتمان أو خصم أو ميزة. يمكن للطلاب الحصول على بطاقات ميزة مسبقة الدفع من أي بنك ، ولا تتطلب أي مستندات. كما يمكن إعادة شحنها من خلال أي ماكينة صراف آلي وتكون جاهزة للاستخدام على الفور.
الطريقة الثانية: Banking Payment
كيفية طباعة الجدول الزمني وعرض الرسوم الخاصة بك في القسم المالي على SIS؟
الطريقة الأولى: كيفية الدفع عبر الإنترنت على SIS؟ (الائتمان - الخصم - بطاقات ميزة فقط)
1. اذهب إلى موقع الكتروني
. 2. انقر فوق " SIS icon ". في اليوم الدولي للتعليم.. الزكري يدعو لتحول شامل بالمناهج العربية. 3. قم بالتمرير لأسفل ، ثم انقر فوق " SIS ". 4. اكتب رقمك الجامعي في " User ID " 5. اكتب كلمة المرور الخاصة بك, ( كلمة المرور الخاصة بك هي رقمك الجامعي ، فقط إذا كنت تحاول تسجيل الدخول لأول مرة) في " Password " 6. أنقر فوق " Login " 7. حدد رسوم الفصل الدراسي التي تريد دفعها
8. أنقر فوق شعار " visa - mastercard " 9. املأ معلومات بطاقتك وانقر فوق " Next "
** يمكنك إجراء دفع مخصص ، وهذا يعني أنه يمكنك إضافة أي مبلغ إلى حسابك.
في اليوم الدولي للتعليم.. الزكري يدعو لتحول شامل بالمناهج العربية
دعا الدكتور محمد الزكري رئيس الجامعة العربية المفتوحة، بمناسبة الاحتفال باليوم الدولي للتعليم الموافق 24 يناير من كل عام، الوطن العربي إلى أن يكون هذا اليوم بداية تحول حقيقي شامل في العملية التعليمية، على مستوى المناهج والأدوات. شعار الجامعة العربية المفتوحة png. وقال الزكري، بهذه المناسبة: يأتي الاحتفال باليوم الدولي للتعليم هذا العام تحت شعار (تغيير المسار، إحداث تحوُّل في التعليم) حيث يركز في رسائله على أن إحداث تحوُّل إيجابي في المستقبل يقتضي إعادة التوازن على وجه السرعة إلى علاقة البشر مع الطبيعة، ومع التكنولوجيا. وأضاف: قد ينظر البعض إلى أن الطبيعة والتكنولوجيا أمران متناقضان إلا أنهما في الحقيقة عماد مستقبلنا ومستقبل الأجيال المقبلة، فالتغير المناخي الذي نشهده ليس أمرا طارئا ولن يزول من تلقاء ذاته والعمل على وقفه لم يعد ترفا بل ضرورة، كما أن التكنولوجيا التي تغلغلت في كل مناحي الحياة لم تعد شيئا يمكن تجاوزه أو الاستمرار في تجاهله، ورغم كل ما تقدمه من فرص فلابد من استغلالها بشكل مثالي كي لا تكون عاملا يزيد من التفرقة الاجتماعية والاقتصادية. ويرى الزكري أن العملية التعليمية مطالبة الآن بإعطاء مساحة أكبر في مناهجها لتصحيح علاقة الإنسان مع البيئة، وتوضيح أهمية الانخراط في الحفاظ عليها، وتقديم برامج ومناشط تدعم هذا الاتجاه لدى طلابها ومنسوبيها، هذا من جهة، ومن جهة أخرى على المؤسسات التعليمية أن تستغل التكنولوجيا بالحد الأقصى لتحقيق العدالة في توفير الفرص التعليمية وأن تستغل المزايا التي تقدمها التقنية لتجاوز البعد الجغرافي والمستوى الاقتصادي اللذان قد يؤثران على العملية التعليمية أو على توفير الفرص للجميع للحصول على تعليم عالي الجودة.
وأوضح، أن هذه المرونة التي أتاحت فرص التنوع الواسع في خلفيات طلاب الجامعة العربية المفتوحة تسهم في تعزيز جودة حياة المقيمين في السعودية، حيث تمنح الأسر المقيمة في السعودية مزيداً من الخيارات، لتعليم أبنائهم مع البقاء قربهم. يذكر أن الجامعة العربية المفتوحة هي جامعة إقليمية غير ربحية تتواجد في تسع دول عربية، وانطلقت كمشروع غير ربحي بمبادرة من صاحب السمو الملكي الأمير طلال بن عبدالعزيز آل سعود رحمه الله، حين أعلن في عام 1996 عن مبادرته لإنشاء جامعة عربية مفتوحة ككيان أكاديمي تعليمي غير تقليدي وكمؤسسة تسهم في توجيه التنمية في المجالات العلمية والاجتماعية والثقافية، وتطورت تلك المبادرة في عام 2002 لتُترجم على أرض الواقع إلى جامعة متكاملة هي الجامعة العربية المفتوحة التي انطلقت بتعاون مشترك مع الجامعة المفتوحة في المملكة المتحدة.
فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: ادعُ ثلاثين من أشرافِ الأنصار! فدعاهم فأكلوا حتى تركوا. صفة الجلوس المستحبة لمن أراد أن يأكل - الإسلام سؤال وجواب. ثم قال: ادعُ ستين، فكان مثلُ ذلك، ثم قال: ادعُ سبعين فاكلوا حتى تركوه، وما خرج منهم أحدٌ حتى اسلم وبايع، قال ابو ايوب: فأكل من طعامي مئة وثمانون رجلاً). وفي النهاية نكون قد عرفنا صفة جلوس النبي صلي الله علية وسلم عند الأكل حيث يجب علينا اتباع الرسول في كل مجالات الحياة اليومية والتي منها الأكل والشرب حيث يعتبر النبي قدوة لكل مسلم. المراجع
^, المستحب في صفة الجلوس للآكل، وأنفع هيئاته, 21-42-021
^, هدي النبي صلى الله عليه وسلم في الإفطار في رمضان, 21-42-021
صفة الجلوس المستحبة لمن أراد أن يأكل - الإسلام سؤال وجواب
الحمد لله. أولاً:
روى البخاري (4979) عن أبي جحيفة رضي الله عنه قال: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى
اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ( لَا آكُلُ مُتَّكِئًا). ومعنى الاتكاء: كل جِلْسة يكون الأكل فيها متمكناً مطمئناً ، لأن ذلك مدعاه ليأكل
كثيراً ، وهو مذموم شرعاً. ولهذا قال النووي:
"وَمَعْنَاهُ: لَا آكُل أَكْل مَنْ يُرِيد الِاسْتِكْثَار مِنْ الطَّعَام
وَيَقْعُد لَهُ مُتَمَكِّنًا, بَلْ أَقْعُد مُسْتَوْفِزًا, وَآكُل قَلِيلًا " انتهى
من "شرح مسلم". قال الحافظ رحمه الله: "
واختلف في صفة الاتكاء فقيل أن يتمكن في الجلوس للآكل على أي صفة كان وقيل أن يميل
على أحد شقيه وقيل أن يعتمد على يده اليسرى من الأرض. قال الخطابي: تحسب العامة أن
المتكئ هو الأكل على أحد شقيه وليس كذلك بل هو المعتمد على الوطاء الذي تحته قال
ومعنى الحديث إني لا أقعد متكئاً على الوطاء عند الأكل فعل من يستكثر من الطعام،
فإني لا آكل إلا البلغة من الزاد، فلذلك أقعد مستوفزاً " انتهى من "فتح
الباري"(9/541)، وينظر معالم السنن للخطابي(4/242) وينظر أيضاً وزاد المعاد لابن
القيم(4/202)
وقال القاري في المرقاة: "
نقل في الشفاء عن المحققين أنهم فسروه بالتمكن للأكل والقعود في الجلوس كالمتربع
المعتمد على وطاء تحته؛ لأن هذه الهيئة تستدعي كثرة الأكل وتقتضي الكبر" انتهى من
"عون المعبود شرح سنن أبي داود"(10/244).
ثانياً:
أما كيفية الجلوس لمن أراد أن يأكل ، فقد روى مسلم في صحيحه (3807) عن أَنَسُ بْنُ
مَالِكٍ قَالَ: "رَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُقْعِيًا
يَأْكُلُ تَمْرًا". قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: " والإقعاء أن ينصب قدميه ويجلس على عقبيه هذا هو
الإقعاء وإنما أكل النبي صلى الله عليه وسلم كذلك لئلا يستقر في الجلسة، فيأكل أكلا
كثيراً؛ لأن الغالب أن الإنسان إذا كان مقعياً لا يكون مطمئنا في الجلوس فلا يأكل
كثيراً وإذا كان غير مطمئن فلن يأكل كثيراً وإذا كان مطمئناً، فإنه يأكل كثيراً هذا
هو الغالب... " انتهى من شرح "رياض الصالحين". وقال الحافظ رحمه الله: "
فالمستحب في صفة الجلوس للآكل أن يكون جاثياً على ركبتيه وظهور قدميه أو ينصب الرجل
اليمني ويجلس على اليسرى... " انتهى من "فتح الباري"
فهذه ثلاث جلسات للآكل:
1ـ الإقعاء..
2ـ أن يعتمد على ركبتيه وظهور قدميه. 3ـ أن يجلس على اليسرى وينصب اليمنى. وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه
الله: "... ولكن أحسن ما يكون ألا تجلس جلسة الإنسان المطمئن المستقر لئلا يكون ذلك
سبباً لإكثار الطعام وإكثار الطعام لا ينبغي" انتهى من شرح "رياض الصالحين"
والله أعلم