2022-03-05, 02:03
#1
عضوية تفسير الاحلام
[مدفوع مستعجل]تفسير حلم الحيض
السلام عليكم انا مطلقة بدون اطفال و اعاني من امراض روحية قديمة و حاليا مستمرة بالرقية الشرعية واقوم الليل بسورة البقرة الحمدلله و ظهرت عندي بعض الاعراض خلال الرقية كنت اتعب في اول فترة من الرقية و الان اشعر اني افضل من السابق ولله الحمد
حلمت ان الدورة الشهرية اتتني و استغربت لنزولها و وكنت اقول بيني و بين نفسي انها نزلت بشكل سريع و لم يمضي على الدورة السابقة الا اسبوع او اسبوعين و انتهى المنام.
- [تم التفسير] [مدفوع مستعجل]تفسير حلم الحيض
- 19ـ غزوة بدر عظيمة بأهل الحق فيها
- رحلة إلى موقع غزوة بدر
- سبب غزوة بدر - موضوع
[تم التفسير] [مدفوع مستعجل]تفسير حلم الحيض
آخر عُضو مُسجل هو mehamed. abdelkader فمرحباً به.
آخر عُضو مُسجل هو العنود فمرحباً به. ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى:: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 22 بتاريخ الإثنين يناير 09, 2017 11:22 pm الأعضاء المتواجدون في المنتدى: لا أحد لا احد يحتفل اليوم بعيد ميلاده لا احد سيحتفل بعيد ميلاده خلال 7 ايام القادمة المفتاح: [ الإدارة][ المشرفون] مساهمات جديدة لا مساهمات جديدة منتدى مُقفل
فى 17 رمضان من كل عام، تمر ذكرى غزوة بدر، أول غزوة حدثت فى التاريخ الإسلامى، وذلك فى العام الثانى للهجرة، أى أننا نعيش اليوم الذكرى الـ1438 من حيث السنة الهجرية، وكانت هذه الغزوة بقيادة الرسول صلى الله عليه وسلم، أمام قبيلة قريش ومن معهم من القبائل العربية بقيادة عمرو بن هشام القرشى "أبو جهل"، وسميت غزوة بدر بهذا الاسم نسبة إلى مكان وقوعها وهى فى منطقة بدر، وبدر هو بئر يقع بين مكة المكرمة والمدينة المنورة. وقعت غزو بدر فى منطقة بدر، فى الجنوب الغربى من المدينة المنورة، وفى الشمال من مكة المكرمة، والمسافة التى سلكها الرسول صلى الله عليه وسلم ما بين المدينة وما بين قافلة قريش تقدر بـ257 كيلو مترا. أرض معركة غزوة بدر
الحوض الذى شرب منه الصحابة فى غزوة بدر
الطريق الذى سلكه الرسول إلى بدر
المكان الذى اتكأ فيه الرسول فى غزوة بدر
أما جيش قريش فقطع مسافة من مكة تقدر بـ402 كيلو متر، أما المسافة بين المدينة المنورة وبئر بدر تقدر بحوالى 153 كيلو مترا، أما المسافة بين منطقة بدر والساحل الشرقى من البحر الأحمر فتقدر بحوالى 30 كيلو مترا.
19ـ غزوة بدر عظيمة بأهل الحق فيها
ذات صلة نتائج غزوة أحد نتائج غزوة بدر الكبرى
غزوة بدر
هي غزوة وقعت بين المسلمين، وبين قريش وحلفائها في السابع عشر من شهر رمضان المبارك في العام الثاني للهجرة، وتعد هذه المعركة فاصلة في تاريخ الدولة الإسلاميّة؛ لما حقّقته من نتائج وفوائد للمسلمين بعد أن كانوا مستضعفين، وقد خرج المسلمون بقيادة الرسول -صلّى الله عليه وسلّم-، فيما كان عمرو بن هشام قائداً لجيوش قريش. سبب التسمية
سمّيت غزوة بدر بهذا الاسم؛ نسبة إلى المكان الذي وقعت فيه، حيث إنّها وقعت بجانب بئر تسمّى بدر، بين المدينة المنورة ومكّة المكرمة، كما سمّيت هذه المعركة بالفرقان؛ لأنّه في هذا اليوم فرّق المسلمون بين الحق والباطل، وقد نزلت سورة الأنفال تتحدّث عن وقائع هذه المعركة، وبلغ عدد المسلمين في معركة بدر ثلاثمائة وبضعة عشر رجلاً، مع فرسين وسبعين جملاً، فيما بلغ عدد جيش قريش ألف رجل، مع مائتي فرس.
رحلة إلى موقع غزوة بدر
وقد قُتل في هذه الغزوة سبعون من كفار قريش، منهم أبو جهل عمرو بن هشام, و أمية بن خلف ، و العاص بن هشام ، وأُسر منهم سبعون، بينما لم يُقتل من المسلمين سوى أربعة عشر شهيداً، وتعتبر هذه الغزوة يوماً عظيماً من أيام الإسلام، حيث كانت البداية لظهور المسلمين وعلوّهم، وكل انتصار للمسلمين سيظل مَديناً لبدر، التي كانت بداية الفتوح الإسلامية والانتصارات الإيمانية. وفي أحداث غزوة بدر الكثير من المشاهد والبطولات الجديرة بالتأمل والاعتبار؛ من ذلك مشهد الغلامين الصغيرين معاذ بن عمرو بن الجموح و معاذ بن عفرا ء رضي الله عنهما مع أبي جهل الذي يأتي في مقدِّمة مَن حملوا لواء إيذاء النبي صلَّى الله عليه وسلَّم. يروي تفاصيل هذا المشهد عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه فيقول: ( بينما أنا واقف في الصف يوم بدر، نظرت عن يميني وشمالي، فإذا أنا بين غلامين من الأنصار حَدِيثَةٍ أَسْنَانُهُمَا (صغيرة أعمارهما)، تمنيت لو كنت بين أضلع منهما -أي بين رجلين أقوى من الرجلين اللذين كنت بينهما وأشد-، فغمزني أحدهما فقال: يا عم!
سبب غزوة بدر - موضوع
19ـ غزوة بدر عظيمة بأهل الحق فيها
مقدمة الكلمة:
الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد، فَيَا أَيُّهَا الإِخْوَةُ الكِرَامُ: غَزْوَةُ بَدْرٍ الكُبْرَى آيَةٌ مِنْ آيَاتِ اللهِ العُظْمَى، إِنَّ خُرُوجَ المُسْلِمِينَ مِنْ أَجْلِ العِيرِ التي كَانَ يَحْرُسُهَا أَرْبَعُونَ رَجُلًا، لَمْ تَكُنْ إِلَّا إِغْرَاءً عَلَى الخُرُوجِ العَاجِلِ الخَفِيفِ، لِئَلَّا يَتَهَيَّأَ جَيْشٌ، وَلِيَكُونَ اللِّقَاءُ بَيْنَ فِئَتَيْنِ مُخْتَلِفَتَيْنِ، لِتَكُونَ الغَزْوَةُ آيَةً مِنْ آيَاتِ اللهِ العُظْمَى. تَدَبَّرُوا قَوْلَ اللهِ تعالى: ﴿وَإِذْ يَعِدُكُمُ اللهُ إِحْدَى الطَّائِفَتَيْنِ أَنَّهَا لَكُمْ﴾. فِيهِ إِغْرَاءٌ، لَمْ يَقْطَعِ الأَمَلَ في العِيرِ، وَلَمْ يُؤَكِّدْ لِقَاءَ النَّفِيرِ، إِلَّا أَنَّ الذينَ خَرَجُوا مَعَ سَيِّدِنَا رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ كَانَ مُيُولُهُمْ إلى السَّبَبِ الذي أَخْرَجَهُمْ: «لَعَلَّ اللهَ يُنَفِّلُكُمُوهَا». وَلَكِنَّ التَّوْجِيهَ الإِلَهِيَّ يُوَجِّهُ الخُطَّةَ إلى غَيْرِ مَا يُرِيدُونَ، وَإِنْ كَرِهُوا، قَالَ تعالى: ﴿وَيُرِيدُ اللهُ أَنْ يُحِقَّ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ وَيَقْطَعَ دَابِرَ الْكَافِرِينَ * لِيُحِقَّ الْحَقَّ وَيُبْطِلَ الْبَاطِلَ وَلَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُونَ﴾.
وإلى تفصيل ما أجمل وبالله نستعين. المشركون يبعثون زمعة بن الأسود ليرتاد لهم مكاناً:
ولما رأى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قريشاً تصوب من الوادي، وكان أول من طلع زمعة بن الأسود على فرس له، يتبعه ابنه، فاستجال بفرسه يريد أن يتبوأ للقوم منزلاً، فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «اللهم إنك أنزلت عليّ الكتاب، وأمرتني بالقتال ووعدتني إحدى الطائفتين، وأنت لا تخلف الميعاد، اللهم هذه قريش... » الحديث [2]. قريش ترتحل إلى الوادي، ويبعثون من يحزر المسلمين، فيستقبلها النبي -صلى الله عليه وسلم- بالدعاء:
وقد ارتحلت قريش حين أصبحت فأقبلت، فلما رآها النبي -صلى الله عليه وسلم- تصوب من العقنقل - وهو الكثيب الذي جاءوا منه إلى الوادي – قال: «اللهم هذه قريش قد أقبلت بخيلائها [3] ، وفخرها تحادك، وتكذب رسولك، اللهم فنصرك الذي وعدتني، اللهم أحنهم [4] الغداة»، وقد قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- (وقد) رأى عتبة بن ربيعة في القوم على جمل له أحمر - فقال: «إن يكن في أحد من القوم خير فعند صاحب الجمل الأحمر، إن يطيعوه يرشدوا» [5]. وقد كان خفاف بن إيماء بن رحضة الغفاري، أو أبوه إيماء ابن رحضة الغفاري، بعث إلى قريش، حين مروا به ابنًا له بجزائره [6] أهداها لهم، وقال: إن أحببتم أن نمدكم بمال وبسلاح ورجال فعلنا، قال: فأرسلوا إليه مع ابنه أن وصلتك رحم، قد قضيت الذي عليك، فلعمري لئن كنا إنما نقاتل الناس، فما بنا من ضعف عنهم، ولئن كنا إنما نقاتل الله - كما يزعم محمد - فما لأحد بالله من طاقة [7].