الأخبار > اخبار محلية > معهد أمريكي يدرس ميدانياً تعطُّل "مثبِّت السرعة" في السعودية
معهد أمريكي يدرس ميدانياً تعطُّل "مثبِّت السرعة" في السعودية
كشف اللواء خالد نشاط القحطاني قائد القوات الخاصة لأمن الطرق في المملكة، أن معهداً أمريكياً تقدم لدراسة مشكلة خلل مثبت السرعة في السيارات داخل السعودية. وقال اللواء القحطاني إن المعهد الإمريكي تقدم بعرضه لمدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، بعد مخاطبتها عدداً من المعاهد لحل هذه الإشكالية، مشيراً إلى أن المعهد أبدى استعداده للكشف عن السيارات التي حصل فيها الخلل، ومقابلة الأشخاص الذي حصل لهم ذلك، إضافة إلى الشركات المصنعة، وأنهم تعهدوا بإجراء دراسة علمية بهذا الخصوص. قائد أمن الطرق : الرفع بأعطال مثبِّت السرعة إلى “الداخلية” » صحيفة مراسي. وأوضح قائد القوات الخاصة لأمن الطرق أن اللجنة المشكلة من خمس جهات أنهت دراسة هذه الحالة ورفعت تقريرها لوزارة الداخلية، التي بدورها وافقت على هذه التوصيات، التي توضح آلية التعامل مع السيارات التي يحصل فيها تعليق مثبت السرعة، والجهات المخولة بالكشف عليها. ولم يخف اللواء القحطاني أن حالات أعطال مثبت السرعة في ازدياد، وأنها صارت منوعة، ولا تتعلق بنوع من السيارات دون آخر، مشيراً إلى أن المشكلة ليست في المثبت فقط، بل دعاسة البنزين أيضاً، وأنهم جهة أمنية محايدة.
- خالد نشاط القحطاني وأخوانه
- السعودية تبدأ محاكمة 55 متهما من خلية "العوفي" | صحيفة الاقتصادية
- الأولى
- 55 متهماً من خلية«صالح العوفي»أمام الجزائية المتخصصة بالرياض - ارشيف 2012 - صحيفة الوئام الإلكترونية
خالد نشاط القحطاني وأخوانه
• رئيس اللجنة الوطنية العقارية بمجلس الغرف التجارية الصناعية. • عضو لجنة خدمة المجتمع. • عضو مجلس إدارة ، مجلس الصداقة السعودية الصينية. • عضو اللجنة التنفيذية ، مجلس الأعمال السعودي المصري. • عضو مجلس إدارة ، الغرفة العربية الأمريكية الوطنية. ملامح لسيرة وشخصية قحطانية (15)خالد بن حسن - شبكة قحطان - مجالس قحطان - منتديات قحطان. • عضو مجلس ادارة, الغرفة العربية الاوروبية
• عضو اللجنة الاستشارية للتجارة الالكترونية بوزارة التجارة والصناعة
• عضو اللجنة المنظمة لمنتدى الريـاض الاقتصــادي في دورته الاولى في قطاع الاعمال:
• رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب. •مجموعة شركات حسن عبد الكريم القحطاني القابضة. • عضو مجلس إدارة ، الشركة السعودية للخدمات وإعادة التصدير. • الرئيس التنفيذي ، شركة ركاز للتنمية والتطوير.
وأكد القحطاني أن متابعة رجال أمن الطرق للمركبات، التي تتعرّض للأعطال "لا تعني عدم متابعة القضية من زاوية أخرى، وهي أن تكون وسيلة لتمرير ممنوعات أو تجاوزات أمنية". وقال قائد القوات الخاصة لأمن الطرق: "نحن جهة أمنية نتعامل مع الحدث بكل مصداقية، لا نستطيع أن نغفل أي بلاغ يأتينا لأجل الشك، حتى لو كانت نسبة الصدق 1 في المائة، نحن نتعامل بكل جدية مع أي بلاغ، مع النظر في سلامة المركبة، والنظرة الأمنية لكيلا تستغل". وأبان اللواء القحطاني أن رجاله يبذلون أقصى جهد ممكن لمساعدة السائق وتوجيهه فور تلقي البلاغات، من خلال حثه على رباطة الجأش، والابتعاد قليلا عن الأبواب، ومتابعته لحين انتهاء المشكلة. خالد نشاط القحطاني وأخوانه. وروى طريقة السيطرة على مثل هذه الحالات فقال إن رجال أمن الطرق يبذلون كل ما يستطيعون لمتابعة السيارة وتوجيه قائدها للسيطرة عليها، وضمان ربط الأحزمة، لكن القحطاني شدد على أن هذه المتابعة لا تعني عدم متابعة القضية من زاوية أخرى، وهي أن تكون وسيلة لتمرير ممنوعات أو تجاوزات أمنية، وقال "نعمل على المساعدة، لكننا لا نغفل أن هناك ضعاف نفوس يريدون الاستفادة من مثل هذه الحالات". ونبه السائقين إلى ضرورة الحذر، والقيادة بتأن، مبينا أن قوات أمن الطرق ستعمل بكل جهدها لمعرفة أسباب مثل هذه الحالات، والوصول إلى حل لها في أقرب فرصة ممكنة، وبالتالي توعية السائقين بالطريقة التي تضمن سلامتهم في ظل حرص الدولة الدائم وتوفير سبل الأمن لكل سكان البلاد.
: وظائف الاعضاء طب اسنان و صيدلة: الجهاز الدوري الدموي و الجهاز الهضمي. معلومات الاتصال:
هاتف العمل: 24304 البريد الالكتروني: الموقع الشخصي:
السعودية تبدأ محاكمة 55 متهما من خلية &Quot;العوفي&Quot; | صحيفة الاقتصادية
في مارس 2003، تحديداً في منزل بحي الجزيرة في العاصمة السعودية الرياض، وقع انفجار غامض، سببه عبوة متفجرة أدت إلى مقتل أحد المطلوبين أمنياً، وهو "فهد بن سمران الصاعدي" (29 عاماً) وهو شقيق طلال بن سمران الصاعدي أحد انتحاريي حي الياسمين في الرياض، إلا أن الانفجار كان قد كشف عن وجود كمية من المواد شديدة الانفجار والذخائر والأسلحة. انفجار القنبلة ومقتل الصاعدي، كانا الشرارة الأولى لانطلاق عمليات البحث عن الإرهابيين في السعودية والمنتمين إلى تنظيم "القاعدة في بلاد الحرمين"، كما أطلق عليها في ذلك الوقت من قبل زعيمها "أسامة بن لادن"، وبداية سقوط أهم رموز التنظير الشرعي للعمليات الإرهابية على رأسهم بوسف العييري الملقب بـ"البتار"، مؤسس الفرع السعودي في تنظيم القاعدة الذي عرف باسم تنظيم القاعدة في بلاد الحرمين, وعبدالعزيز المقرن، وصالح العوفي. إثر الانفجار الأول، خرجت السعودية بأولى قوائمها الأمنية لـ29 مطلوباً، لتضم القائمة أسماء بارزة وقيادية في تنظيم القاعدة شملت تركي الدندني، وعلي الفقعسي، وخالد الجهني، وصالح العوفي، وعبد العزيز المقرن، وعبدالكريم اليازجي، وهاني الغامدي، ومحمد الوليدي الشهري، وراكان الصيخان، ويوسف العييري، وعثمان العمرين، وبندر الغامدي، وأحمد الدخيل، وحمد الشمري، وفيصل الدخيل، وسلطان القحطاني، وجبران حكمي، وعبدالرحمن جبارة، يحمل الجنسيتين الكويتية والكندية، من أصل (عراقي)، خالد حاج (يمني الجنسية).
الأولى
ووجه بحق المدان الـ4 حكما بالسجن تعزيرا لمدة 17 عاما بعد إدانته بعد أن ضبط بحوزته مستندات تحث على الجهاد بشكل منحرف ومناوئ للدولة، ونصائح وتنبيهات عامة حول مواضع الجهاد، ومستند نصي عبارة عن تفريغ أحد خطابات الملا عمر وكتاب بعنوان التبيين في جواز قتل المباحث المرتدين يحل فيه قتل المباحث العامة في حالة تعرضهم لأي من شباب الجهاد من باب دفع الصائل المعتدي، ومستند يحث على قتال الأميركان داخل المملكة وخارجها ودروس أمنية عن حرب المدن ومجموعة كبيرة من كتيبات الهالك يوسف العييري باسم مجموعة الدراسات الشرعية تتضمن أفكارا جهادية منحرفة وعددا من الموسوعات منها الموسوعة الكبرى. ووجد خلال المضبوطات كتب عديدة تتكلم عن الجهاد ومرثيات في بعض الأشخاص مقطع فيديو للقاء في قناة الجزيرة عن حال السجون يتضمن قدح وتشويه للحقائق عن أوضاع السجون داخل المملكة، وشمل الحكم منعه من السفر مدة مماثلة لسجنه. ورأى ناظر القضية الاكتفاء بما مضى من تاريخ إيقاف المدان الـ5 على ذمة القضية، نظرا لورود تقرير صحي يفيد بوجود مرض عقلي يصاحبه سوء تقدير للأمور، وأدين بتمويل الإرهاب والعمليات الإرهابية وهروبه من رجال الأمن مع أنه مطلوب للجهات الأمنية ورغم نصيحة والده له بتسليم نفسه.
55 متهماً من خلية«صالح العوفي»أمام الجزائية المتخصصة بالرياض - ارشيف 2012 - صحيفة الوئام الإلكترونية
ولم يسمح قاضي الجلسة بحضور مراسلي وسائل الإعلام بناءً على طلب المدعى عليهم.
وطالت المتهم العاشر عدة اتهامات شملت اعتناقه المنهج التكفيري، واجتماعه بـ"المتهم الثاني والعشرين" و"المتهم الثاني والأربعين"، وتأثره بكلامهم وتستره عليهم، وتأييده للجرائم الإرهابية. الأولى. واتهم المدعي العام المتهم الحادي عشر باعتناقه المنهج التكفيري المخالف للكتاب والسنة وإجماع سلف الأمة، وتواصله مع أعضاء التنظيم الإرهابي، وتقديم الدعم للتنظيم الإرهابي، وتأمين الوثائق من خلال سرقته لثلاث بطاقات عمل خاصة لا توجد عليها أي أسماء أو صور مستغلا عمله بإحدى الشركات التي تقوم بصيانة أجهزة الحاسب الآلي في الجهة التي تستخدم تلك البطاقات في التعريف بموظفيها وذلك بقصد إيصالها إلى "صالح العوفي"، وإبداء موافقته على شراء سيارة باسمه لـ"صالح العوفي"، إلى جانب دعم التنظيم الإرهابي إعلاميا، وحيازة الأسلحة والذخيرة والمتفجرات. ووجه إلى المتهم الثاني عشر عددا من الاتهامات شملت اعتناقه المنهج التكفيري، وإحراق سيارة أحد ضباط الأمن، والشروع في إحراق 10 سيارات عائدة لعدد من ضباط وأفراد رجال الأمن، والتحريض على استهداف رجال الأمن وسياراتهم. وشملت أبرز التهم الموجهة إلى المتهم الثالث عشر اعتناقه المنهج التكفيري، ودعم التنظيم الإرهابي، وجمع التبرعات المالية، والشروع في تهريب أشخاص للعراق للانضمام للقتال الدائر هناك، والتستر، والإيواء، إضافة إلى شراء ونقل ثلاثة مسدسات وتسليمها لـ"فيصل الدخيل".