ما هي المواد التي تستخدم لقتل وطرد الفاش؟
1. محلول البيريثروم
الكثير من مضادات الحشرات تحتوي على مادة بيرمثرين الكيميائية الطبيعية التي تستخرج من زهرة البايريثروم كما هي مبينة في الصورة. تلتقط الوردة وتجفف ثم تطحن وبعدها تحلل في الماء وتصبح محلولا رشاشا مضادا للعث والحشرات. هي امنة للاستخدام وغير سامة نسبيا ولا تشكل الخطر على البشر والطيور ان تم استخدامها بالشكل الصحيح. يتم تصنيعها وبيعها خاصة للحدائق لحماية الاشجار من الطفيليات والحشرات والعث ولكن بعض المنتجات تخلط مع مواد اخرى لتصبح فعالة أكثر. هناك أيضا منتجات للبايريثروم مخصصة للاستخدام الموضعي المباشر على الطيور وتباع عند البيطري او في محلات الطيور. التزم بالتعليمات على العبوة. Left image by KENPEI, right image from زهرة البيريثروم و مسحوقها
2. محلول الايفرمكتين (الايفوماك)
ايفرمكتين
دواء مخصص للاستعمال البيطري بالعادة موضعيا (على جلد الطائر مباشرة) متوفر عند اي طبيب بيطري. تعرف على خصائص واستخدام وطريقة استخدام الايفوماك للطيور في قسم الادوية البيطرية هنا. 3. الفاش الرئوي أسبابه و علاجه. مسحوق الباودر
هذه المساحيق متوفرة في جميع الأسواق وتستخدم للاستعمال الموضعي والخارجي وتأتي بتركيزات مختلفة.
- الفاش الرئوي أسبابه و علاجه
- ماهو علاج كثرة التفكير - استشاري
- أعاني من كثرة التفكير وقلة التركيز والنسيان ما العلاج - موقع الاستشارات - إسلام ويب
الفاش الرئوي أسبابه و علاجه
هذا النوع بالتحديد شا... اقرأ المزيد
علاج فراخ الكناري من الفاش و القمل و إطلاقها في أقفاص الطيران. - YouTube
كثرة التفكير وش العلاج ؟ - عالم حواء
توجد مشكلة في الاتصال بالانترنت. السلام عليكم كيفكم بنات عساكم بخير بنات عندي مشكلة تعبت ادور لها علاج التفكير المتواصل في كل شيء تافه للين اتعب انجن حاولت دكتور نفسي قالي ضغوطات أحداث حزينة مخزنه بالعقل الباطن تطلع من الفراغ لابد أغلب اليوم فراغ شوية أشغال مشكلتي أعصابي تنهار تتلخبط الافكار اضيع شتات ذهني مستمر وش السبب ووش العلاج ساعدوني
ماهو علاج كثرة التفكير - استشاري
تاريخ النشر: 2017-12-27 00:48:05
المجيب: د. يحيى عبد الرزاق الغوثاني
تــقيـيـم:
السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا طالب جامعي حاليا، ومستواي الدراسي كان ممتازا على الرغم من إهمالي، ظروفي الأسرية والمادية ممتازة، ولدي الكثير من الأصدقاء، لست محافظا على الصلاة، وأتمنى لو أنني أستطيع المحافظة عليها، ولكنني شخص مهمل. قبل خمس سنوات تعرضت إلى الاعتداء اللفظي والاستفزاز، كان عمري 15 سنة، بعد الرجوع إلى المنزل تغيرت حالتي، لازمني التفكير وأصبحت أشعر بأن لدي معضلة معينة في حالتي النفسية، أفكر كيف أصبت بهذه الحالة، وكيف يمكنني الخروج منها؟ فقدت تركيزي، وبدأت نفسيتي تتأثر من كثرة التفكير. عند الجلوس مع أهلي أو أصدقائي أفكر وأحلل وأناقش أفكاري، وعندما أحاول التوقف لا أستطيع، بحثت عن حلول مناسبة لحالتي في الإنترنت، وبدأت في قراءة المواضيع المتعلقة بالأمراض النفسية، فتدهورت حالتي، وفقدت الأمل. دخلت الثانوية وحالتي كما هي، أفكر كثيرا أثناء الحصص الدراسية، أفكر في الناس، وفي نهاية السنة شعرت بتحسن حالتي النفسية، خف الاكتئاب كثيرا، وقل التفكير حتى انتهت المشكلة، ولكن الوساوس والأفكار الجانبية المتعلقة بالدين والجنس والزواج ظلت موجودة، ولكنها بسيطة وتذهب بسرعة، ولا تشكل أي مشكلة كبيرة.
أعاني من كثرة التفكير وقلة التركيز والنسيان ما العلاج - موقع الاستشارات - إسلام ويب
التواصل مع الجسد: يعدّ التواصل مع الجسد طريقةً فريدة للخروج من الأفكار العالقة في الرأس، فعندما تكثر الأفكار وتتراكم في الرأس، يمكن التحرّك أو القيام ببعض التمارين، أو ثني الركبة، أو تفكيك أي شيء للتخلّص من الأفكار. ممارسة قاعدة 80/20: والتي يُقصَد بها أن أول 20% من الوقت والجهد يحصدان 80% من الفائدة المرجوّة لأمرٍ معيّن، بينما 80% المتبقيّة من الوقت والجهد، ستحصد 20% من الفائدة المرجوّة لها. التحكّم في القرارات: غالبًا ما تنجم كثرة التفكير عن الخوف من الإقدام بقرارٍ خاطئ، إلا أنّه من الضّروري اعتبار كل أمرٍ يتمّ القيام به هو الأفضل بحسب المعطيات المتوافرة، لذلك يجب ان يحافظ الشخص على رأسه مرفوعًا مهما كانت النتيجة، حتى لو لم يسري الأمر بالطريقة المرغوبة، إلا أنّه القرار الأفضل بالرغم من كل شيء. الحذر من الإدراك المتأخر: والذي يقوم فيه الشخص بالحكم على القرارت السّابقة بناءً على معلومات ومعطيات لم تكن متوافرة في ذلك الوقت. تحمّل المسؤولية وطلب المساعدة من الآخرين: يمكن طلب المساعدة من الأشخاص المقرّبين في المساعدة على الحدّ من كثرة التفكير، كأن يحذروا الشخص عندما يبدأ في التفكير بكثرة، أو يلفتوا انتباهه لذلك، وعلى الشخص أن يقاوم الغضب منهم خلال ذلك.
فذلك الموقف الذي سبب لك كل ما لديك من اضطرابات نفسية، هو ماض، مضى وانتهى، وينبغي أن يكون أثره كذلك، والعجيب أنه مضى عليه خمس سنوات، وهي كفيلة بأن تجعله يتلاشى. أخي الفاضل: إن هناك نقطة في رسالتك استوقفتني أثناء قراءتي لها ألا وهي: إن حالتك النفسية تحسنت وخف الاكتئاب كثيراً في نهاية السنة، أي أثناء انشغالك بالامتحانات والتحضير لها. ذلك يعني أن ذهابك في أفكارك بعيداً، وغوصك في أفكار سلبية، ووساوس حول أنك مريض نفسي، تعاني من الاكتئاب والقلق، واستغراقك في الأفكار والتحليل للأمور والأفكار والمواقف إنما هو نتيجة فراغ تعيش به، فتملأه بما لا يعود عليك بنفع ولا طائل. وشيء آخر هو من الأهمية بمكان، إلا وهو الفراغ الروحي فقد ساهم في استسلامك للأحزان والهموم، والشك والاكتئاب، كما ذكرت في رسالتك أنك غير محافظ على الصلاة. لذلك عليك أن تتخذ قراراً حاسماً جازماً على طرد تلك الوساوس بعيدة عن تفكيرك، ومما يساعدك في ذلك التأمل في النقاط التالية:
1- أنت في المرحلة الحالية طالب جامعي، ومستواك ممتاز و-لله الحمد-، فعليك أن تشغل نفسك بدراستك، من خلال المواظبة على حضور كافة المحاضرات، والمشاركة في النقاشات والحوارات، والتعمق بالمواد التي تقدمها من خلال القراءة والاطلاع، كل ذلك يجعل ذهنك منشغلاً بأفكارك قيمة ومهمة ومفيدة، حيث لا يبقى مكاناً لتلك الوساوس والأفكار.