HD مسلسل لهفة الحلقة 2 - محمد رمضان - video Dailymotion
Watch fullscreen
Font
- تَغطِيهـ مسَسَلسَل >> لهفَهـ آلخَآطر ..
- فن اللامبالاة ،لعيش حياة تخالف المألوف. - YouTube
- فن اللامبالاة لعيش حياة تخالف المألوف رفوف : Free Download, Borrow, and Streaming : Internet Archive
- فن اللامبالاة : لعيش حياة تخالف المألوف
تَغطِيهـ مسَسَلسَل ≫≫ لهفَهـ آلخَآطر ..
مسلسل لهفه - الحلقه السابعه وضيف الحلقه "حجازي متقال" | Lahfa - Episode 7 HD - YouTube
قام بدور جد هيا عبدالسلام في هذا المسلسل الفنان القدير إبراهيم الصلال, بينما قامت الفنانة هبة الدوري بدور زوجة مدرب هيا عبدالسلام. شريط بوابات عقد تلفاز
بذرة مسلسل
تصنيف مسلسلات تلفزيونية كويتية
تصنيف مسلسلات تلفزيونية إنتاج
"تاتي المرونة والسعادة والحرية من معرفة ما يجب الإهتمام به، والأهم من هذا أنها تأتي من معرفة ما ينبغي عدم الإهتمام به. إنه كتاب علمي فلسفي متقن يمنح القاريء الحكمة التي تمكنه من فعل ذلك" هذه العبارة قيلت على لسان رايان هوليداي، عن كتاب فن اللامبالاة: لعيش حياة تخالف المألوف وهو الكتاب الذي اخترناه لك اليوم للكاتب مارك مانسون، وترجمة الحارث النبهان.
فن اللامبالاة ،لعيش حياة تخالف المألوف. - Youtube
Show
Hide
وصف المؤلف:
فنُّ اللاَّمبالاة هو أحد كتب التنمية البشرية التِّي تدعو الأشخاص إلى عيش حياة غير مألوفة، فيعلِّمك الخسارة بدون أن تكون هذه الخسارة مصدر إزعاج وقلق لك. وصف جملون:
فن اللامبالاة لعيش حياة تخالف المألوف للكاتب مارك مانسون هو كتاب في التنمية البشرية، يتحدث فيه الكاتب أن الانسان لا يجب بالضرورة أن يكون إيجابياً طوال الوقت وأن المفتاح إلى بشر أكثر قوة وسعادة كامن في التعامل مع الشدائد
تعاملاً أفضل. اقتباسات:
*إذا كنت راغبا في تغيير نظرتك إلى مشكلاتك، فإن عليك أن تغير ما تعتبره ذو قيمة كبيرة، أو ما تقيس به نجاحك أو فشلك. *المشاعر والانفعالات السلبية ما هي إلا نداء إلى الفعل بأن عليك أن تفعل شيئا. * أنت مسؤول عن سعادتك لأنك أنت الذي يستطيع دائما أن يختار كيف ينظر للأمور وكيف يستجيب لها ويقيمها. SKU
3106057
ISBN:
9786144720196
Author:
مارك مانسون
Pages:
271
Pub. Year:
2018
Publisher:
منشورات الرمل - دار التنوير للطباعة والنشر والتوزيع
Cover:
غلاف ورقي
Order in Series
N/A
فن اللامبالاة لعيش حياة تخالف المألوف رفوف : Free Download, Borrow, And Streaming : Internet Archive
فلا يستطيع كل شخص أن يكون متميزًا متفوقًا. ففي المجتمع ناجحين وفاشلين؛ وقسم من هذا الواقع ليس عادلًا وليس نتيجة غلطتك أنت. وصحيح أن المال شيء حسن، لكن اهتمامك بما تفعله بحياتك أحسن كثيرًا؛ فالتجربة هي الثروة الحقيقية. إنها لحظة حديث حقيقي صادق لشخص يمسكك من كتفيك وينظر في عينيك. [8]
فصول الكتاب [ عدل]
لا تحاول! Don't Try. يتحدث الكاتب في هذا الفصل من كتاب فن اللامبالاة عن بطل قصة يكافح من أجل ما يريده، لا يستسلم أبداً، ثم يحقق في النهاية أكثر أحلامه جنوناً، إلا أنه وبعد أن وافته المنية، كتب على قبره "لا تحاول". السعادة مشكلة Happiness is a problem: [9] حكي الكاتب في هذا الفصل من كتاب فن اللامبالاة عن بطل قصة يكافح من أجل ما يريده، لا يستسلم أبداً، ثم يحقق في النهاية أكثر أحلامه جنوناً، ويتحدث عن امير شاب عاش كل أنواع الراحة ثم خرج إلى العالم ليعرف المهعاناة الحقيقية ليكون في النهاية بوذا
لست شخصًا خاصًا مميزًا You are not special. : هذه الفصل قصة جديدة، لشخص نشيط يرى الحياة أمامه، إيجابي ويقدر ذاته إلى أبعد الحدود، أنه شخص مهم بمنظوره وكل الناس بحاجته، وفي جعتبه قائمة بأسماء الأشخاص الهامين والمشهورين حول العالم قد تعاملوا معه وطلبوا مشورته، فهو لا ينفك بالتكلم عن نفسه، إلا أنه في الحقيقة ليس بهذا القدر، بل أقل من ذلك بكثير، ما زال علقة على والديه، يمص نقودهم من أجل المرح والحفلات والمعيشة، كما أن أعمامه وعماته لم يسلموا من متطلباته المالية، يقوم بإقناع أصحاب الأعمال ليشاركوه معهم، ويلح عليهم ليعطوه فرصة ليلقي كلمة أمام الجمهور من دون معرفة ماهية ما يجب قوله، وحين تنتقده يصفك بالجاهل الغبي الذي يغار منه ومن نجاحاته.
فن اللامبالاة : لعيش حياة تخالف المألوف
"فن اللامبالاة لعيش حياة تخالف المألوف" من تأليف مارك مانسون هو كتاب من نوع التنمية البشرية، يسرد فيه الكاتب عن الانسان الذي لا يجب بالضرورة أن يكون إيجابياً طوال الوقت، و المفتاح الاكثر قوة وسعادة يكمن في التعامل مع الشدائد تعاملا أفضل. ظل يقال لنا إن التفكير الإيجابي هو المفتاح إلى حياة سعيدة ثرية. ولكن فلنكن صادقين "السيء سيء وعلينا أن نتعايش مع هذا "
لا يتهرب مانسون من الحقائق ولا يغلفها بالسكّر، بل يقولها كما هي جرعة من الحقيقة الفجة الصادقة المنعشة هي ما ينقصنا اليوم. ملخص كتاب فن اللامبالاة (عيش حياة تخالف المألوف)
ينقسم الكتاب إلى تسعة فصول كل فصل يتناول بصفة عامة على كيفية تغلب الانسان على عقبات حياته بطريقة منطقية بعيدا عن التهرب والخوف منها و ذلك بسرده العبر و النصائح على شكل قصص و مواقف مرت بشخص ما. كما يتناول نصائح مانسون بأن نعرف حدود إمكاناتنا و أن نتقبلها و أن ندرك مخاوفنا و نواقصنا و كل ما لسنا واثقين منه. الفصل الأول:
"لاتحاول! " يسرد لنا الكاتب في هذا الفصل قصة ممتعة لتشارلز بوكوفسكي المدمن على الكحول و كيفية نجاحه الذي يكمن في إحساسه بالراحة اتجاه نفسه و تجاه فشله بعنوان" لا تحاول ".
الألم يساعدنا في رؤية ما هو جيد لنا وما هو سئ، إنه يساعدنا على فهم حدودنا وعدم تجاوزها، والمعاناة هي الدافع للتغيير. كيف تُصبح سعيدًا ؟ السعادة تأتي من حل المشكلات، فهي شكل من أشكال الفعل، إنها نشاط وليست شئ سحري يقع علينا من السماء. الفشل هو طريق التقدم، فكلما فشلت وحاولت كلما زادت قابليتك لخوض التجارب والمشروعات، فالخطأ هو جزء من عملية تطوير الذات. من أين يأتي الدافع في حياة الإنسان ؟ من الفعل، عليك أن تفعل شيئا ولو صغير، حتى يأتيك الإلهام لفعل شئ أكبر وهكذا. لا يوجد شخص استثنائي، لا أنا ولا أنت، لا يوجد شخص متميز، فالإحساس الزائد بالتميز يجعلك تنسى شعور الآخرين من حولك، لا تخدع نفسك بذلك. إن الدراسات تظهر أن الارتباط بين السعادة والنجاح المادي يقترب سريعًا من الصفر بعد أن يتمكن المرء من توفير احتياجاته المادية الأساسية. أنت عظيم حقًا، لست عظيم لأنك اخترعت تطبيق من أجل هاتف الآيفون، ولا لأنك تمكنت من إنهاء دراستك قبل الآخرين، أنت عظيم بالفعل لأنك قادر على مواجهة مالا نهاية له من التشوش، وفي مواجهة الموت المحتوم. هذا ما يجعل " اللامبالاة " أمرًا حسناً، هذا ما يجعل عدم الافراط في الاهتمام هو ما سينقذ العالم، وسوف تنقذه أنت من خلال قبولك أن العالم مكان سيء ، وأن هذا شيء لا بأس فيه لأن العالم كان هكذا على الدوام ، ولأنه سيظل هكذا على الدوام.
لست شخصًا خاصًا متميزًا
إن الشخص الذي يرى حقًا أن له قيمة كبيرة شخص قادر على النظر إلى الأجزاء السلبية من شخصيته نظرة إيجابية.. "نعم" أكون أحيانًا شخصًا غير مسؤولًا فيما يتعلق بإنفاق المال، أو نعم إني أعتمد على عون الآخرين أكثر مما ينبغي لي. أما الأشخاص الذين لديهم إحساس عالي بالإستحقاق، هم غير قادرين على تطوير أنفسهم على أي نحو مستمر أو ذي معنى. قيمة المعاناة
إذا كانت المعاناة أمرًا لا مهرب منه، وإذا كانت مشكلاتك في الحياة لا يمكن تفاديها، فإن السؤال الذي يجب أن تسأله لنفسك ليس "كيف أوقف المعاناة؟" بل "لماذا أعاني.. ولأي غاية؟"وعلى هذا الجواب تتوقف قدراتك على تقبل ما تعانيه، أو تجد الحل الذي يريحك. أنت في حالة اختيار دائم
تخيل أن هناك أحدًا يصوب سلاحًا إلى رأسك ويقول لك إن عليك أن تجري اثنين وأربعين كيلومترًا في أقل من خمس ساعات وإلا فسوف يقتلك أنت وأسرتك. وتخيل أنك ذهبت بإرادتك بعد ذلك فأكملت سباق الماراثون، وكان أفراد أسرتك جميعًا واقفين مع أصدقائك يهتفون لك عند خط النهاية. قد تكون هذه من أكثر لحظات حياتك فخرًا واعتزازًا. إنها نفس المسافة في المثالين وأنت هو نفس الشخص، وهو الجهد نفسه المبذول، لكنك في الحالة الثانية تختار بملأ إرادتك وتستعد له فتكون النتيجة معلمًا هامًا في حياتك، أما حينما يكون مفروضًا عليك وضد إرادتك فسوف تكون تجربة مخيفة ومن أكثر تجارب حياتك ألمًا.