والله أعلم. اقرأ في: من هم الحاصلين على جائزة نوبل من العرب
هل الجن يضرب الانسان في
وليس في أئمة المسلمين من ينكر دخول الجنِّيِّ في بدنِ المصروعِ، ومن أنكر ذلك وادعى أن الشرع يُكَذِّبُ ذلك، فقد كَذَبَ على الشرع، وليس في الأدلة الشرعية ما ينفي ذلك". اهـ.
إلى أي حد يضر الجن الإنس ؟ - الشيخ صالح المغامسي - YouTube
في زيجة تعكس العلاقة المتينة بين ميليشيات حزب الله وإيران، تزوج نجل الرجل الثاني في التنظيم من ابنة العسكري الإيراني البارز قاسم سليماني، القائد السابق لفيلق القدس التابع للحرس الثوري، حسبما كشفت وسائل إعلام إيرانية. وذكر موقع "راديو فاردا" الإيراني الذي يبث من التشيك، أن زينب سليماني تزوجت من رضا نجل سيد هاشم صفي الدين ، رئيس المجلس التنفيذي في حزب الله، ويعد الرجل الثاني به بعد حسن نصر الله. وقد أعلن عن زواج زينب سليماني ورضا صفي الدين، زينب مغنية، ابنة القائد العسكري البارز في حزب الله عماد مغنية، الذي قتل بانفجار سيارة مفخخة في دمشق في فبراير 2008. هاشم صفي الدين - ويكيبيديا. ونشرت زينب مغنية على حسابها في إنستغرام، السبت الماضي، صورة يظهر فيها اسم زينب سليماني إلى جانب اسم رضا صفي الدين، على خلفية مليئة بالشموع. وأثار توقيت الزواج استغراب كثير من الإيرانيين، الذي جاء بعد نحو 6 أشهر من مقتل قاسم سليماني بعملية أميركية خاطفة في بغداد، حيث تتجنب العائلات الإيرانية الزيجات عادة قبل الذكرى السنوية الأولى لوفاة أحد أفراد العائلة. تجدر الإشارة إلى أن عم رضا، عبد الله صفي الدين، هو الممثل الرسمي لحزب الله لدى طهران.
الحلقة ١٥ - التقوى وسلامة المجتمع وصلاحه | لعلّكم تتقون- سماحة السّيد هاشم صفي الدين - Youtube
كما شدد على أنّ "الذين يستغلون أوجاع الناس من أجل أن يقولوا لهم أن المقاومة هي المسؤولة عن كل مصائب وشنائع هذا البلد، هؤلاء يتحدثون بخطاب خبيث، يخدمون فيه من يريد أن يأخذ لبنان إلى ضفة الاستسلام والخضوع، وحينما يصبح لبنان، وهذا لن يحصل، في ضفة الاستسلام والخضوع، فهذا يعني أن النفط والمياه والسيادة والمستقبل في لبنان باتوا في خبر كان". وأوضح صفي الدين أن "هناك خلاف في لبنان وهناك آراء، ونحن نعترف أننا نختلف بالرأي وبالموقف مع الذين يريدون أن يعالجوا القضايا المالية والاقتصادية بالعقيلة الماضية، وهذا أحد أهم أوجه الخلاف"، متسائلاً "لماذا يدعوننا البعض في لبنان من جديد إلى اعتماد نفس السياسات الماضية طالما أن كل اللبنانيين سلّموا واعترفوا أن السياسات المالية والاقتصادية الخاطئة، البنكية وغير البنكية، أودت بلبنان إلى الهاوية". ودعا إلى "تغيير واقعي وحقيقي، وأن يكون الحل والعلاج المالي والاقتصادي والمعيشي معتمداً أولاً وقبل أي شيء على اللبنانيين أنفسهم، وأن تكون الخطط والبرامج من وحي العقل اللبناني، وأن يكون المال الذي نأتي به للمعالجة أساساً من إنتاج الإبداع اللّبناني، وهذا يحتاج إلى مشوار طويل، ويجب أن نسلك هذا الطريق طالما أنّ التعب قائم على أي حال".
السيد صفي الدين: لا يمكن لأحد أن يحكم لبنان وحده | Lebanonfiles
واعتبر صفي الدين ان "الحكومة حاجة، وهذه الحكومة يجب أن تقوم بأقل الواجبات بالحد الادنى مما هو فيه ومن يعمل على توجيه الضغوطات والرسائل واختلاق الازمات، من أجل أن تفرط هذه الحكومة، او من أجل أن تتعطل او من أجل أن يضرب الاستقرار في لبنان، او من أجل الضغط بعقوبات اميركية او سعودية او غير ذلك، هو الذي يريد أن يخرب لبنان ونحن بذلنا وتحملنا ودمائنا شاهدة على ذلك، من أجل ان لا نأخذ بلدنا الى الاقتتال الداخلي وقمنا من اجل ذلك بمعالجة المشاكل الاقتصادية والداخلية للبنانيين والذين يدفعون باختلاق الازمات ازمة امنية هنا وازمة دبلوماسية وازمة سياسية هناك هم الذين يعملون على تخريب لبنان".
هاشم صفي الدين - ويكيبيديا
وشدد على أن "العالم اليوم قد تغير، والمعطيات تبدلت، والمنطقة تغيرت وتبدلت، والمعادلات في العالم تتبدل وتتغير، ولبنان حتما سيكون متأثرا بكل ما يحصل في العالم، وقد تأثر بكل ما حصل في المنطقة، ولذا نحن كنا وسنبقى على يقين، أن الذي يكتب مستقبل لبنان في إطار التغيرات العالمية والدولية والإقليمية هو القوي وليس الضعيف، فالضعفاء ليس لهم مكان، لا في معادلة إقليمية، ولا في معادلة دولية، وليس لهم أي مكان على مستوى المستقبل، وهؤلاء الذين ما زالوا يأتمرون بأوامر الخارج، عليهم أن يعرفوا أن الخارج الذي يعتمدون عليه سوف يصل إلى وقت وزمن يقول لهم إنه ليس قادرا على فعل أي شيء أبدا". وقال السيد صفي الدين "إن العدو الإسرائيلي لا يشن حربا على لبنان اليوم لأنه ليس مطمئنا للنتيجة، ولأنه أصبح يائسا من إمكانية القضاء على هذه المقاومة، التي لا خوف عليها على الإطلاق، فالبعض يحيك ويتآمر ويأتي بمشاريع جديدة من خلال السياسة والإعلام والضغط والحصار كي يتعب هؤلاء الناس ويئنوا ويضعفوا ويتراجعوا وينفضوا عن دعمهم للمقاومة ونهجها، ولكن هؤلاء الناس الذين أعطوا أبناءهم شهداء، وصمدوا وصبروا طوال كل الحروب الماضية، ووقفوا كالجبل الشامخ في العام 2006، وكانوا مملوئين ببصيرتهم وثقافتهم ووعيهم وإيمانهم في حرب سوريا، لم ولن يتخلوا عن المقاومة في كل المواسم والمناسبات".
- صحافة 24 - UK Press24 - الصحافة نت - سبووورت نت - ايجي ناو - 24press نبض الجديد
ولفت إلى أن السنوات التي مضت كانت سنوات الدفاع عن خيار المقاومة وتشكّل محور المقاومة، فمنذ تحرير عام 2000 إلى اليوم، واجه محور المقاومة أصعب التحديات العسكرية والفتنوية والإعلامية والتحريضية من كل حدب وصوب، من أجل أن يحاصروا المقاومة في منطقتنا، كي تبقى في موقع الدفاع عن وجودها، ولكننا اليوم، تجاوزنا مرحلة الدفاع عن الوجود، وبتنا في مرحلة لا نخاف على وجود مقاومتنا، ولا على محور مقاومتنا، وعليه، فإن محور مقاومتنا في المنطقة اليوم، ثابت وقوي وحقيقة سياسية وفي المعادلة والحاضر، وهو الحقيقة التي ستحدد المستقبل لبلدنا وكل بلدان منطقتنا بإذن الله تعالى.