محمود عبد العزيز - الفات زمان | جودة عالية - YouTube
- محمود عبد العزيز الفات زمانه
- محمود عبد العزيز الفات نصرت
- قيادات شركة بتروجت تشارك_العاملين الافطار بمعسكر اقامة العاملين بمشروع الاسمدة الازوتية بالعين السخنة - جريدة باور نيوز الاخبارية
- حميده يحاضر عن"الصحة الإنجابية وأهميتها لصحة الأم والطفل".. ندوة تثقيفية بـ «تمريض طنطا» - masrelwatan.com
محمود عبد العزيز الفات زمانه
* وبالفعل، فقد صدق حدسي، فكانت ثورة سبتمبر 2013، وأعقبتها ثورة ديسمبر 2018 * مشهد إجتياح الجحافل البشرية لحواجز البشير الأمنية في طريقها نحو القيادة لايشابهه سوى مشهد إحتلال الحواتة للشوارع يوم رحيل الحوت! * وهنا لابد أن نفتح كتاب التاريخ، لنكتب فيه أن اليوم الذي رحل فيه محمود عبدالعزيز شهد كتابة الأحرف الأولى لشرارة الثورات في الألفية الجديدة * حتى يومنا هذا، كلما هطلت أمطار الذكريات فإن جرح الرحيل (يتاور) بين الحين والآخر * ومازال هذا الجرح الغائر يرفض أن يندمل، رغم مرور الأيام والشهور والسنوات، لأن الراحل كان أسطورة، والأساطير لايمكن أن تُنسى * كل عاشق للجان يرجع بالزمن مرة، ليتذكر حكايته مع محمود، سواء كانت أغنية، أو موقف، فمنهم من يبتسم، ومن يبكي بدموع، أو من دون دموع! * الفات زمان.. تفارق كيف تخلينا.. مع السلامة.. ساب البلد.. منو القال ليك بنتحمل فراق عينيك.. الودعوا إرتحلوا.. سكت الرباب.. رحل الغمام، يبدو أن محمود كان لديه إحساس داخلي أن عمره ليس بالطويل، ولذلك تغنى كثيرا بالوداع والرحيل!! * الطيبون لايطيب لهم المقام في الدنيا الفانية، فيرحلون سريعا كالغمام، ولذلك رحل الحوت!! * أعمال الخير التي كان يقوم بها الراحل لم تُكتشف إلا بعد إنتقاله لجوار ربه، وهو مايدل على إنه من الصالحين، الذين ينفقون بيمينهم ما لا تعلم يسارهم * بعد إنتهاء الحفل كان يحمل المال الذي تحصل عليه، ليُطعم به المتشردين في ساعات متأخرة من الليل * هم لايأتون إليه، بل هو من يبحث عنهم في الشوارع والأزقة والمجاري و(الخيران)!!
محمود عبد العزيز الفات نصرت
* أما الحديث عن إنسانيته فيحتاج إلى آلاف الصفحات، لأن ماكان ينفقه على الفقراء والمحتاجين أكثر مما كان ينفقه على نفسه وأهله! * فمن لم يحب محمود الفنان فقد أحب محمود الإنسان! * ومعظم محبو محمود ينتمون للطبقة الفقيرة، لمشاركته لهم أتراحهم قبل أفراحهم! * وبجانب ذلك فإن السواد الأعظم من المحبين لديه معرفة شخصية بمحمود * وعليه يمكن أن نقول أن محمود عبدالعزيز هو شمس المزاد التي أشرقت على دنيانا، فأضاءتها، وأضافت لها مسحة مقدرة من الجمال، مما جعلنا نقول لسكان الكواكب الأخرى بكل فخر شوفوا دنيتنا الجميلة * فشكرا للمزاد التي أتحفتنا بهذه الفلتة الفنية والإنسانية * وبعد الرحيل، تخيلوا أن محمود يقول لكم: كنت أنا محمود وكانت تلك رحلتي معكم، فماذا أنتم فاعلين لي وقد أصبحت بين يدي الله؟! * فتعالوا جميعا لنقطف زهرة من بستان الزهور الذي تركه لنا، لكي نقدمها له في قبره * وهنا لابد من الإشادة بمجموعتي محمود في القلب وأقمار الضواحي، اللتان تقومان بالعديد من أعمال الخير ويهبونها لروح الراحل معقول عدت تسعة سنين؟ * رغم مرور تسع سنوات على رحيل الحوت، فمازلت أذكر تفاصيل يوم الرحيل وكأنه حدث بالأمس!! * عندما شاهدت الملايين يقتحمون المطار عند وصول الجثمان، ويحتلون الشوارع؛ أيقنت أن الإنسان السوداني مازال قادرا على صنع الثورات * فقد إحتل الحواتة الخرطوم لساعات، وسط دهشة الأجهزة الأمنية التي إكتفت بالفرجة المصحوبة بالدهشة والتعجب!
*وقد بات من شبه المستحيل في السودان أن يمر يوم دون أن نستمع فيه لصوتك الساحر، أو نرى صورتك، وفي هذا المرور اليومي يتساوى من يحبك ومن لايحبك!! * الوضع الطبيعي بعد رحيل أي شخص أن ينساه الناس بمرور الأيام، ولكنك كسرت هذه القاعدة * فبدلا من إضمحلال شعبيتك وتراجعها فقد أصبحت تزداد في كل فترة، في ظاهرة مدهشة مثلك أيها الساحر المدهش!!
شارك فى الندوة الدكتورة أم إبراهيم الساعى، وكيل كلية التمريض لشئون خدمة المجتمع، وسمير مهنا وكيل الوزارة لإعلام وسط وشرق الدلتا، وعزة القزاز مدير إدارة الإعلام الصحي بمديرية الصحة، وعزه سرور مدير عام إعلام وسط الدلتا، وأيمن محمود، مسئول الإعلام الصحي بمديرية الصحة، وعدد من أعضاء هيئة التدريس والعاملين والطلاب. وفى ختام الندوة قام نائب رئيس الجامعة وعميدة الكلية بتقديم شهادات شكر وتقدير للدكتور عبدالناصر حميدة، وسمير مهنا، وعزة القزاز، وعزه سرور، وأيمن محمود.
قيادات شركة بتروجت تشارك_العاملين الافطار بمعسكر اقامة العاملين بمشروع الاسمدة الازوتية بالعين السخنة - جريدة باور نيوز الاخبارية
وزيرة التجارة والصناعة تعلن إصدار 564 شهادة باجمالي 2 مليار جنيه جامع: الصندوق مستمر في إصدار الشهادات في إطار المرحلة الرابعة من المبادرة حتى نهاية شهر مايو المقبل محمد فؤاد الطللي أعلنت نيفين جامع وزيرة التجارة والصناعة أن صندوق تنمية الصادرات أصدر حتى اليوم 564 شهادة صرف لعدد 564 شركة باجمالي 2 مليار جنيه، لافتة إلى أن عدد الشركات المستحقة للمساندة التصديرية في إطار هذه الدفعة يبلغ 683 شركة بإجمالي 2. 4 مليار جنيه. وقالت الوزيرة إن سداد هذه الدفعة من المستحقات يأتي تنفيذًا للتوجيهات الرئاسية بمساندة القطاع التصديري، وسرعة رد الأعباء التصديرية المستحقة للشركات المصدرة ودعم قطاعي الصناعة والتصدير، لافتةً إلى أن رد مستحقات المصدرين لدى الصندوق سيسهم بشكل كبير في زيادة قدراتهم الإنتاجية وتعزيز تنافسية المنتجات المصرية في الأسواق الخارجية خاصةً في ظل الأزمات الاقتصادية التي تعاني منها دول العالم حالياً.
حميده يحاضر عن&Quot;الصحة الإنجابية وأهميتها لصحة الأم والطفل&Quot;.. ندوة تثقيفية بـ «تمريض طنطا» - Masrelwatan.Com
أعلنت نيفين جامع وزيرة التجارة والصناعة، أن صندوق تنمية الصادرات أصدر حتى اليوم 564 شهادة صرف لعدد 564 شركة باجمالي 2 مليار جنيه، مضيفة أن عدد الشركات المستحقة للمساندة التصديرية في إطار هذه الدفعة يبلغ 683 شركة بإجمالي 2. 4 مليار جنيه، يأتي ذلك في إطار الدفعة الثالثة من المرحلة الرابعة من مبادرة السداد الفوري للمصدرين. حميده يحاضر عن"الصحة الإنجابية وأهميتها لصحة الأم والطفل".. ندوة تثقيفية بـ «تمريض طنطا» - masrelwatan.com. وقالت "جامع"، في بيان صحفي، اليوم الجمعة، إن سداد هذه الدفعة من المستحقات يأتي تنفيذًا للتوجيهات الرئاسية بمساندة القطاع التصديري، وسرعة رد الأعباء التصديرية المستحقة للشركات المصدرة ودعم قطاعي الصناعة والتصدير، لافتةً إلى أن رد مستحقات المصدرين لدى الصندوق سيسهم بشكل كبير في زيادة قدراتهم الإنتاجية وتعزيز تنافسية المنتجات المصرية في الأسواق الخارجية خاصةً في ظل الأزمات الاقتصادية التي تعاني منها دول العالم حالياً. ومن جانبها أوضحت الدكتورة أماني الوصال الرئيس التنفيذي لصندوق تنمية الصادرات، أن الصندوق سيستكمل إصدار باقي الشهادات في إطار المرحلة الرابعة من المبادرة حتى نهاية شهر مايو المقبل، لافتةً إلى أن البرنامج يتضمن عدد من المحاور الاساسية وتشمل تعميق الصناعة ومساندة الصعيد والمناطق الحدودية والمناطق الصناعية المتخصصة مثل الروبيكي ومدينة دمياط للاثاث والأسواق الجديدة المستهدفة وترويج العلامات التجارية المصرية ومساندة النقل وأيضا المنطقة الاقتصادية لقناه السويس وتحقيق مضاعفة الصادرات لإفريقيا.
جدير بالذكر أن مبادرة السداد الفوري هي مبادرة أطلقتها وزارتا التجارة والصناعة والمالية بالتنسيق مع البنوك وهي تتيح سداد نسبة 85% من إجمالي قيمة المستحقات فوراً، بدلا من سدادها على أقساط قد تستغرق عدة سنوات، الأمر الذي يسهم في توفير السيولة النقدية لتمكين الشركات المصدرة من الوفاء بالتزاماتها تجاه عملائها والحفاظ على العمالة.