دعاء جميل للميت يمكنك الان مشاركة دعاء جميل للميت مع الاهل والاصدقاء على مواقع التواصل الاجتماعي كله حتى يشاركوك الدعاء للميت هم كذلك شارك او شاركي الان بهذا الدعاء الرائع واكسب الجر والدعاء معاً. اللهم ارحم اموات ينتظرون منا الدعاء واغفرلهم، ونور قبورهم واجعل قبورهم بردا وسلاما اللهم انس موتانا في وحدتهم وفي وحشتهم وفي غربتهم وافرش قبورهم من فراش الجنه برحمتك يا ارحم الراحمين. دعاء جميل للميت. اللهم بعدد قطرات المطر امطر علينا فرحا لا ينتهي و حقق أمنياتنا وأجعل لنا مع كل قطرة مطر تفريجا و سعادة و رزقا و عافية و استجابة لكل دعوة و ارحم جميع من هم تحت الثرى. اللهم إرحم من فقدته العين، وفقده المكان، وأفتقده القلب كثيرا. اللهم سخر لنا من حظوظ الدنيا ما تعلم أنه خير لنا، ربنا إن قلوبنا بين يديك فارزقها الثبات والراحه، واجعل لنا في دروب التعب خير وازرع لنا في گل خطوة سعادة اللهم أرح ثم هون، ثم اشفي كل نفس لا يعلم بوجعها إلا انت يا أرحم الراحمين. اللهم اروي قبور من انقطعت حيلتهم من هذه الدنيا يارب اجعلهم من المكرمين المنعمين، اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين. اللهم يا أرحم الراحمين أغفر وأرحم وتجاوز عن امهاتنا وابائنا وأنس وحشتهم وغربتهم وأجعل قبورهم روض من رياض الجنه.
دعاء جميل للميت - ليدي بيرد
تاريخ النشر:
السبت، 02 أبريل 2022
آخر تحديث:
الأحد، 03 أبريل 2022
الدعاء له أهمية كبيرة في حياة كل منا ويناجي كل مسلم ربه حيث إن الإلحاح في الدعاء يغير الأقدار ويمنع الابتلاءات وما أفضل الدعاء في شهر رمضان. دعاء ثاني يوم رمضان
اللّهُمَّ إنِّي أسألُكَ فيهِ ما يرضيك، وَأعُوذُ بِكَ مِمّا يُؤذيكَ، وأسألك التَّوفيقَ فيهِ لِأَنْ أطيعك وَلا أعْصِيَكَ، يا جواد السّائلينَ. دعاء جميل للميت - ليدي بيرد. اللّهُمَّ اجْعَلني فيهِ مُحِبّاً لِأوْليائكَ، وَمُعادِياً لِأعْدائِكَ، مُسْتَنّاً بِسُنَّةِ خاتمِ أنبيائكَ، يا عاصمَ قٌلٌوب النَّبيّينَ اللهم اجْعَلْ سَعْيي فيهِ مَشكوراً، وذنبي فيهِ مَغفُوراً وَعَمَلي فيهِ مَقبُولاً وَعَيْببي فيهِ مَستوراً يا أسمَعَ السّامعينَ. اللهم قربني فيه إلى مرضاتك وجنبني سخطك ونقماتك ووفقني فيه لقراءة آياتك برحمتك يا أرحم الراحمين. اللهم وَفِّرْ حَظِّي فيهِ مِنَ النَّوافِلِ وَأكْرِمني فيهِ بِإحضارِ المَسائِلِ، وَقَرِّبْ فيهِ وَسيلَتي إليكَ مِنْ بَيْنِ الوَسائِلِ، يا مَن لا يَشْغَلُهُ إلحاحُ المُلِحِّينَ. اللّهُمَّ افْتَحْ لي فيهِ أبوابَ الجِنان، وَأغلِقْ عَنَّي فيهِ أبوابَ النِّيرانِ، وَوَفِّقْني فيهِ لِتِلاوَةِ القرآن يا منزل السَّكينَةِ في قُلُوبِ المؤمنين.
اللهم ارزقني في رمضان فرحة تغير مجرى حياتي وخبر جميل أعجز عن شكرك عليه، ربي ارزقني فرحة تجدد الروح في حياتي، وسعادات متتالية لم تكن بالحسبان. اللهم ارزقني في رمضان طاعة الخاشعين، واشرح فيه صدري بإنابة المخبتين، بأمانك يا أمان الخائفين. في رمضان اللهم ارزقني الزهد في ما لم تكتبه من نصيبي واكفني عذاب التمني وأبعد عني من هان عليه أن يضر قلبي. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي خَطِيئَتي، وَجَهْلي، وَإسْرَافِي في أمْرِي، ومَا أنْتَ أعْلَمُ بِهِ مِنِّي، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي جَدّي، وَهَزْلي، وَخَطَئي، وَعَمْدي، وَكُلُّ ذلكَ عِنْدِي، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي ما قَدَّمْتُ، وَمَا أخَّرْتُ، وَمَا أسْرَرْتُ، وَما أعْلَنْتُ وَمَا أنْتَ أعْلَمُ بِهِ مِنِّي، أنْتَ المُقَدِّمُ، وأنْتَ المُؤَخِّرُ، وأنْتَ على كل شيء قَدِيرٌ ". اللَّهُمَّ إِني أعُوذُ بِكَ مِنْ شَرّ ما عَمِلْتُ وَمِنْ شَرّ مَا لَمْ أعْمَلْ. اللَّهُمَّ إني أعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ، وَتَحَوُّلِ عافيتك، وَفَجْأةِ نِقْمَتِكَ وَجَمِيعِ سُخْطِكَ. اللهم أصْلحْ لي دِينِي الَّذِي هُوَ عِصْمَةُ أمْرِي، وأصْلِحْ لي دُنْيايَ الَّتِي فِيها مَعاشِي، وأصْلِحْ لي آخِرَتِي الَّتي فيها مَعادي، وَاجْعَلِ الحَياةَ زيادَةً لي في كُلّ خَيْرٍ، وَاجْعَلِ المَوْتَ راحَةً لي مِنْ كُلّ شَرٍّ.
حدثنا ابن بشار قال: ثنا عبد الرحمن قال: ثنا حماد بن سلمة ، عن داود ، عن عكرمة ( ولذكر الله أكبر) قال: ذكر الله للعبد أفضل من ذكره إياه. حدثنا أبو هشام الرفاعي قال: ثنا ابن فضيل قال: ثنا فضيل بن مرزوق ، عن عطية ( ولذكر الله أكبر) قال: هو قوله: ( فاذكروني أذكركم) وذكر الله إياكم أكبر من ذكركم إياه. حدثني علي قال: ثنا أبو صالح قال: ثني معاوية ، عن علي ، عن ابن عباس ( ولذكر الله) لعباده إذا ذكروه ( أكبر) من ذكركم إياه. حدثني محمد بن عمرو قال: ثنا أبو عاصم قال: ثنا عيسى ، وحدثني الحارث قال: ثنا الحسن قال: ثنا ورقاء ، جميعا عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد ( ولذكر الله أكبر) قال: ذكر الله عبده أكبر من ذكر العبد ربه في الصلاة أو غيرها. حدثنا القاسم قال: ثنا الحسين قال: ثنا هشيم ، عن داود بن أبي هند ، عن محمد بن أبي موسى ، عن ابن عباس قال: ذكر الله إياكم ، إذا ذكرتموه أكبر من [ ص: 44] ذكركم إياه. حدثنا القاسم قال: ثنا الحسين قال: ثنا أبو تميلة ، عن أبي حمزة ، عن جابر ، عن عامر ، عن أبي قرة ، عن سلمان مثله. حدثنا أبو هشام الرفاعي قال: ثنا أبو أسامة قال: ثني عبد الحميد بن جعفر ، عن صالح بن أبي عريب ، عن كثير بن مرة الحضرمي قال: سمعت أبا الدرداء يقول: ألا أخبركم بخير أعمالكم وأحبها إلى مليككم ، وأرفعها في درجاتكم ، وخير من أن تغزوا عدوكم ، فتضربوا أعناقهم ، وخير من إعطاء الدنانير والدراهم ؟ قالوا: ما هو ؟ قال: ذكركم ربكم ، وذكر الله أكبر.
ولذكر الله أكبر
اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ ۖ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَىٰ عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ ۗ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ (45) قوله تعالى: اتل ما أوحي إليك من الكتاب وأقم الصلاة إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ولذكر الله أكبر والله يعلم ما تصنعون. فيه أربع مسائل: الأولى: قوله تعالى: ( اتل) أمر من التلاوة والدءوب عليها وقد مضى في ( طه) الوعيد فيمن أعرض عنها وفي مقدمة الكتاب الأمر بالحض عليها والكتاب يراد به القرآن. الثانية: ( وأقم الصلاة) الخطاب للنبي صلى الله عليه وسلم وأمته وإقامة الصلاة أداؤها في أوقاتها بقراءتها وركوعها وسجودها وقعودها وتشهدها وجميع شروطها وقد تقدم بيان ذلك في ( البقرة) فلا معنى للإعادة. الثالثة: إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر يريد: إن الصلوات الخمس هي التي تكفر ما بينها من الذنوب; كما قال عليه السلام: أرأيتم لو أن نهرا بباب أحدكم يغتسل فيه كل يوم خمس مرات هل يبقى من درنه شيء ؟ قالوا: لا يبقى من درنه شيء; قال: فذلك مثل الصلوات الخمس يمحو الله بهن الخطايا خرجه الترمذي من حديث أبي هريرة وقال فيه: حديث حسن صحيح.
ولذكر الله أكبر والله يعلم ما تصنعون
الحمد لله. يقول الله عز وجل في كتابه العزيز:
( اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ
الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ
وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ) العنكبوت/ 45. وللعلماء في قوله تعالى (وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ) أقوال:
قال ابن الجوزي رحمه الله:
" قوله تعالى: (ولذكر الله أكبر) فيه أربعة أقوال:
أحدها: ولذكر الله إياكم ، أكبر من ذكركم إياه ، وبه قال ابن عباس، وعكرمة، وسعيد
بن جبير، ومجاهد في آخرين. والثاني: ولذكر الله تعالى أفضل من كل شيء سواه ، وهذا مذهب أبي الدرداء، وسلمان ،
وقتادة. والثالث: ولذكر الله تعالى في الصلاة ، أكبر مما نهاك عنه من الفحشاء والمنكر،
قاله عبد الله بن عون. والرابع: ولذكر الله تعالى العبد- ما كان في صلاته- أكبر من ذكر العبد لله تعالى،
قاله ابن قتيبة " انتهى من "زاد المسير" (3/ 409). واختار غير واحد من المحققين
والمفسرين القول الثالث ، وهو أن حصول ذكر الله بالصلاة ، أكبر من كونها ناهية عن
الفحشاء والمنكر. قال ابن كثير رحمه الله:
" يَعْنِي: أَنَّ الصَّلَاةَ تَشْتَمِلُ عَلَى شَيْئَيْنِ: عَلَى تَرْكِ
الْفَوَاحِشِ وَالْمُنْكَرَاتِ ، أَيْ: إِنَّ مُوَاظَبَتَهَا تَحْمِلُ عَلَى تَرْكِ
ذَلِكَ.
ولذكر الله اكبر والله يعلم ما تصنعون
قال الله تعالى بين يدي قصة الأحزاب: (وإذ أخذنا من النبيئين ميثاقهم ومنك ومن نوح وإبراهيم وموسى وعيسى بن مريم وأخذنا منهم ميثاقا غليظا ليسأل الصادقين عن صدقهم وأعد للكافرين عذابا أليما). (سورة الأحزاب، الآيتان: 7-8) أمامنا ثلاثة ركائز للإيمان: رسول من الله هو الأسوة، وذكر الله هو الزاد، والصدق المسؤول وفاء بالميثاق مع الله عز وجل. أُخِذَ على النبيئين عليهم الصلاة والسلام ميثاق خاص، وأخذ على عامة بني آدم ميثاق الفطرة. فمن وصل حبله بحبل النبوءة، وصحب الرُّسُل وتأسى، أو صحب من صحب من صحب وتأسى، امتَدَّ إلى فطرته النائمة عن ميثاقها دَفْقٌ من الحياة الإيمانية، وشع فيها ضوء إحساني من مشكاة الميثاق النبوي الغليظ، واكتسب من جاء برأسمال صدق مزيداً من الصدق. على هذا الأساس الفطري من جانبك، النبوي من جانب المصحوب الأسوة عليه الصلاة والسلام، تنبني الشخصية الإيمانية الإحسانية بذكر الله. كل العبادات شرعت لذكر الله. كل الأعضاء الظاهرة والباطنة منتدبة لذكر الله. ذكر القلب، أعظمها، ثم ذكر اللسان، ثم ذكر الأعضاء عندما تتكيف بكيفيات الصلاة، أو تُمْسك نهارَ الصوم، أو تطوف وتسعى وتقف وترمي في نسك الحج. ذكر الله به يتقدس الكيان القلبي للمومن، ويكون التقديس أعظم إن كان ذكر الله أدومَ.
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿خَلَقَ اللَّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضَ بِالْحَقِّ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لِلْمُؤْمِنِينَ (٤٤) ﴾
يقول تعالى ذكره لنبيه محمد ﷺ: خلق الله يا محمد، السموات والأرض وحده منفردا بخلقها، لا يشركه في خلقها شريك ﴿إنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً﴾ يقول: إن في خلقه ذلك لحجة لمن صدق بالحجج إذا عاينها، والآيات إذا رآها. * * *
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ (٤٥) ﴾
يقول تعالى ذكره لنبيه محمد ﷺ ﴿اتْلُ﴾ يعني: اقرأ ﴿مَا أُوحِيَ إلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ﴾ يعني: ما أنزل إليك من هذا القرآن ﴿وَأَقِمِ الصَّلاةَ﴾ يعني: وأدّ الصلاة التي فرضها الله عليك بحدودها ﴿إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ﴾ اختلف أهل التأويل في معنى الصلاة التي ذُكرت في هذا الموضع، فقال بعضهم: عنى بها القرآن الذي يقرأ في موضع الصلاة، أو في الصلاة. * ذكر من قال ذلك:
⁕ حدثنا أبو كريب، قال: ثنا ابن يمان، عن أبي الوفاء، عن أبيه، عن ابن عمر ﴿إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ﴾ قال: القرآن الذي يقرأ في المساجد.
بقلم |
fathy |
الثلاثاء 15 اكتوبر 2019 - 09:56 ص
يجلس شيخ كبير طاعن في السن، داخل إحدى عربات
المترو، شغله الشاغل، هو التسبيح، وفقط، لا يهمه الزحام، ولا أحاديث الناس الجانبية
حول الأمور الحياتية، رجل تيقن تمامًا أن ذكر الله أكبر، تأكيدًا لقوله عز وجل: «وَلَذِكْرُ
اللَّهِ أَكْبَرُ » (الْعَنْكَبُوت: 45)، فانشغل بما هو أهم وأكبر من كل أمور الدنيا، وهو التسبيح، لأنه دأب المسلمين
والمؤمنين. يقول تعالى: «إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ
وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ
وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ
وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ
فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ
اللَّهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا » (الأحزاب: 35). هذا الرجل وكثير من الناس مثله يدركون أهمية
التسبيح والأذكار، لذلك فهو من دأبهم، ولكن ما هي أفضل عبارات التسبيح، المتابع لسنة
النبي الأكرم صلى الله عليه وسلم، سيعلم تمامًا ما هي أفضل عبارات التسبيح.