من العناصر التي تشترك فيها برامج معالجة النصوص أحد أهم الأسئلة التي يتم البحث عنها كثيرًا من قبل مستخدمي الإنترنت، ومن أهم هذه البرامج برنامج مايكروسوفت وورد الذي يستخدم في كتابة النصوص، لذلك يجب معرفة مميزاته وعيوبه وكيفية استخدامه، وسوف يتم التعرف على كل هذه التفاصيل من خلال هذا المقال. من العناصر التي تشترك فيها برامج معالجة النصوص
تشترك برامج معالجة النصوص في العديد من العناصر مثل:-
المستخدم هو من يقوم بإدخال البيانات. متاح التعديل على النص سواء بالإضافة أو الحذف أو تعديل الأخطاء. استخدام العديد من أدوات التنسيق مثل تغيير حجم الخط ونوعه ولونه. مسموح بإضافة الصور والجداول. تشترك برامج معالجه النصوص في - عالم المعرفة. حفظ النص وإمكانية طباعته. ويعتبر برنامج مايكروسوفت وورد من أهم وأشهر البرامج التي تستخدم في كتابة النصوص والمذكرات والمقالات، لأنه يقوم بمعالجة الكلمات بكل سهولة ودقة عن طريق التدقيق اللغوي. مميزات برنامج معالج النصوص مايكرو سوفت ورد
يتميز برنامج مايكرو سوفت ورد بأنه:-
يستخدم التدقيق اللغوي والنحوي أثناء كتابة النصوص. يوجد به ميزة تعقب التغيرات التي تسمح بالملاحظات الإلكترونية. يحتوي على العديد من المعالجات. يستخدم في كتابة المقالات والمذكرات وعمل التقارير الهامة.
- تشترك برامج معالجة النصوص فيديو
- أوائل المهاجرين من الصحابة - موقع مقالات إسلام ويب
تشترك برامج معالجة النصوص فيديو
نتمنى أن تكون خدماتنا في موقع (( عالم المعرفة)) حازت رضاكم ونالت اعجابكم مزيدا من العلم ومزيدا من النجاح ومزيدا من التفوق
*****
***
*
التجاوز إلى المحتوى
ليلاس نيوز
حل اسئلة, شرح نص, معلومات عامة, حلول الغاز
[5] أمّا عليّ بن أبي طالب -رضي الله عنه- فقد أقام في مكّة المكرّمة بعد نومه في فراش النّبي -صلى الله عليه وسلّم- ليخذّل المشركين عن رسول الله، وقام بتأدية الأمانات لأصحابها بوصيّةٍ من رسول الله -صلى الله عليه وسلّم- ثم لحق به حتّى أدركه في قباء. [6]
المهاجرون والأنصار في القرآن والسنة
عرّف القرآن الكريم والسّنة النّبوية الشريفة من هم المهاجرين والأنصار، فمن فضل الصّحابة الكرام تناول ذكرهم الكثير من الآيات القرآنية والأحاديث الشّريفة التي نذكر منها:
قال تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَٰئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَتَ اللَّهِ ۚ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ}. [7]
قال تعالى: {وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ۚ ذَٰلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ}. أوائل المهاجرين من الصحابة - موقع مقالات إسلام ويب. [8]
عن البراء بن عازب -رضي الله عنه- عن رسول الله صلى الله عليه وسلّم: "الأنْصارُ لا يُحِبُّهُمْ إلَّا مُؤْمِنٌ، ولا يُبْغِضُهُمْ إلَّا مُنافِقٌ، فمَن أحَبَّهُمْ أحَبَّهُ اللَّهُ، ومَن أبْغَضَهُمْ أبْغَضَهُ اللَّهُ".
أوائل المهاجرين من الصحابة - موقع مقالات إسلام ويب
يقول الألوسي: (أي بعضهم أولياء بعض في الميراث؛ على ما هو مروي عن ابن عباس وغيره: آخى رسول صلى الله عليه وسلم بين المهاجرين والأنصار رضي الله عنهم، فكان المهاجري يرِثُه أخوه الأنصاري إذا لم يكن له بالمدينة ولي مهاجري، ولا توارث بينه وبين قريبه المسلم غير المهاجري، واستمر أمرهم على ذلك إلى فتح مكة [12] ، ثم توارثوا بالنسب بعد إذ لم تكن هجرة) [13]. [1] فتح الباري جزء 7 ص 216 باب كيف آخى النبي صلى الله عليه وسلم بين أصحابه، وذكر ابن حجر أن المؤاخاة بين المهاجرين كانت بمكة (وهو قول لابن عبدالبر)، ثم ذكر أنها كانت بالمدينة (وهو قول ابن سعد). [2] يقول ابن حجر: روي حديث الخيل معقود في نواصيها الخير جمع من الصحابة؛ وهم: ابن عمر، وأنس، وأبو هريرة، وابن مسعود، وغيرهم - فتح الباري ج6، ص43. من هم المهاجرين ومن هم الانصار. [3] المرجع السابق. [4] فتح الباري ج6، ص 87، باب قتال اليهود. [5] المرجع السابق. [6] المرجع السابق ص 478 باب علاقات النبوة في الإسلام. [7] الأنصار: اسم إسلامي سمَّى به النبي صلى الله عليه وسلم الأَوْس والخَزْرج وحلفاءهم؛ والأَوْس يُنسَبون إلى أَوْس بن حارثة، والخَزْرج يُنسَبون إلى الخزرج بن حارثة، وهما ابنا قيلة، وهو اسم أمهم، وأبوهم هو حارثة بن عمرو بن عامر، الذي يجتمع عليه أنساب الأزد - انظر فتح الباري ج7، ص87.
يقول ابن حجر: (أراد بذلك حسن مواقفهم له؛ لما شاهده من حسن الجوار والوفاء بالعهد) [9]. الولاء ، وهو قوله تعالى: ﴿ أُولَئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ﴾ [الأنفال: 72]. الولاء: لغةً: ولي، الوَلْي بسكون اللام: القرب والدُّنُو، يقال: تباعد بعد وَلْي، وكل مما يليك؛ أي: مما يقاربك، ووَلِي الوالي البلدَ، وولي الرجل البَيْع وِلايةً (بكسر الواو)، والوَلِيُّ ضد العدو، والموالاة ضد المعاداة، ويقال: والى بينهما وِلاءً (بالكسر)؛ أي: تابع، وتوالى: تتابع، والوِلاية بالكسر: السلطان، والوَلاية بالفتح والكسر: النُّصرة [10]. ويقول الألوسي: "الولاية: مصدر بالفتح والكسر، وهما لغتان بمعنى واحد، وهو القرب الحسي والمعنوي، وقيل: بينهما فرق، فالفتح ولاية مولى النسب ونحوه، والكسر ولاية السلطان، وقيل: بالفتح: النصرة والنسب، وبالكسر للإمارة [11]. وعلى هذا يمكن القول بأن الولاء بين المهاجرين والأنصار - المذكور في الآية الكريمة - هو الوراثة والنصرة، وهو يمثل حكمًا مرحليًّا منذ بداية الهجرة إلى نزول سورة الأنفال، وفيها قوله تعالى: ﴿ وَأُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴾ [الأنفال: 75]، فنسخ حكم الوراثة، وبقيت ولاية النصرة.