yosef__15 21/03/2007 03:00 AM اللهم اغسله بالماء والثلج والبرد
و نقه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس
اللهم جازه بالحسنات احساناً و بالسيئات عفواً منك وغفرانا
اللهم بدله داراً خيراً من داره و أهلاً خيراً من أهله
اللهم حرم وجهه على النار وأدخله الجنة
يا أرحم الراحمين
Powered by: vBulletin Version 3. 8. 7 Copyright ©2000 - 2022, Jelsoft Enterprises Ltd
لماذا الماء والثلج والبَرَد؟ - الراي
إعداد عبدالله متولي قال الله تعالى في كتابه الكريم: (وما ينطق عن الهوى * ان هو الا وحي يوحى) [النجم: 3] من الأدعية المأثورة عن الرسول عليه الصلاة والسلام عن عائشة - رضي الله عنها - قالت: كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «اللهم اغسل خطاياي بالماء والثلج والبرد، ونقّ قلبي من الخطايا كما نقيت الثوب الأبيض من الدنس» سنن ابن ماجة. هذا الدعاء نردده دائماً ولكننا لا نعلم الحقيقة العلمية التي تكمن في كلماته. اللهم اغفر له وارحمه وتجاوز عن سيئاته واغسله بالماء والثلج والبرد.. - YouTube. فالماء الذي اختصه الله تعالى بقضية الخلق في قوله تعالى: (و جعلنا من الماء كل شيء حي) [الأنبياء: 30] له اعجاز آخر في قدرته على التنظيف واذابة المواد وسأذكر بعض خواص الماء:- فهو يتكون من ذرتي هيدروجين مرتبطة مع ذرة واحدة من الأكسجين برابطة تساهمية قطبية هذه القطبية (الناتجة عن فرق السالبية الكهربائية بين ذرات الهيدروجين والأكسجين) تعمل على تجميع جزيئات الماء بواسطة روابط هيدروجينية ضعيفة تكسبه خصائص فريدة عن المركبات المشابهة له في التركيب وتسبب تغيرات في خواصه الفيزيائية فدرجة غليانه مرتفعة 100° س والتوتر السطحي له كبير وغيرها من الخواص التي لا مجال لذكرها في هذا البحث. فالماء الذي اختصه الله تعالى بقدرة كبيرة على اذابة المواد والذي يسمى «بالمذيب العام» له قدرة كبيرة على اذابة كثير من المواد الأيونية حيث ان جزيئات الماء القطبية تهاجم بلورة المركب اذا كان أيونيا فيعزل ايوناته المتجاذبة داخل الشبيكة البلورية وتنشأ قوى تجاذب بين جزيئات الماء القطبية والأيونات حيث تتغلب على قوى التجاذب بين الأيونات في البلورة فتنتشر المادة المذابة بين جزيئات الماء.
اللهم اغفر له وارحمه وتجاوز عن سيئاته واغسله بالماء والثلج والبرد.. - Youtube
بقلم د. أكرم كساب
فضيلة الشيخ: ما معنى الودق في قوله: {وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ جِبَالٍ فِيهَا مِنْ بَرَدٍ}، ولماذا جمع النبي صلى الله عليه وسلم الماء والثلج والبرد في حديثه:" اللَّهُمَّ اغْسِلْ خَطَايَايَ بِالْمَاءِ وَالثَّلْجِ وَالبَرَدِ "، وهل كان للنبي صلى الله عليه وسلم ذنوبا حتى يطلب من الله مغفرتها؟ ما قوبكم مشكورين مأجورين؟!
الحكمة من قول اللهم اغسله بالماء والثلج والبرد ونقة من الخطايا
نستطيع القول إن الماء والثلج والبرد هي حالات فيزيائية للماء لها قدرة كبيرة على التنظيف ولكل منها ميكانيكية خاصة في التنظيف. ******************* أســأل اللــه تعــالى أن يغسلنــي و إيــاكم مــن خطايانـا بالمــاء و الثلــج و البــرد اللهم امين امين
الاعجاز العلمي في ’’اللهم اغسلنا من خطايانا بالماء والثلج والبرد’’
هذا الدعاء الذي شبه الخطايا بالأوساخ التي يجب غسلها بالماء و التي لا تزول بالماء يزيلها الثلج و التي لا تزول بالثلج يزيلها البرد، حتى لا يبقى شيء من خطايا الإنسان. وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم في حديث آخر ( أرأيتم لو أن نهرا بباب أحدكم يغتسل منه كل يوم خمس مرات هل يبقى من درنه شيء قالوا لا يبقى من درنه شيء قال فذلك مثل الصلوات الخمس يمحو الله بهن الخطايا)( رواه البخاري)
وهذا دليل آخر على أن الماء وسيلة تنظيف من الأوساخ والذنوب. لماذا الماء والثلج والبَرَد؟ - الراي. وهنالك الكثير من الأحاديث النبوية الشريفة التي تتحدث عن الوضوء وأهميته في غسل الخطايا والذنوب. عن أبي هريرة رضي الله عنه عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه قال " ألا أدلكم على مايمحو الله به الخطايا ويرفع الدرجات, قالو: بلى يا رسول الله, قال: اسباغ الوضوء على المكاره وكثرة الخطا الى المساجد وانتظار الصلاة بعد الصلاة فذالكم الرباط " رواه مسلم. هذا الحديث يبين أن الخطايا يمحوها الله بماء الوضوء. وعن الرسول صلى الله عليه وسلم أيضا أنه قال: (إذا توضأ العبد المسلم أو المؤمن فغسل وجهه خرج من وجهه كل خطيئة نظر إليها بعينيه مع الماء أو مع آخر قطرة ماء فإذا غسل يديه خرج من يداه كل خطيئة كان بطشها بيداه مع الماء أو آخر قطرة ماء فإذا غسل رجليه خرجت كل خطيئة مشتها رجلاه مع الماء أو مع آخر قطرة ماء حتى يخرج نقيا من الذنوب) رواه مسلم
وفي حديث آخر (من توضأ فأحسن الوضوء خرجت خطاياه من جسده حتى تخرج من تحت أظافره) رواه مسلم فسـبحان مـن علـم النبـي عليه الصلاة والسلام هــذه الحقيقــــة العلميـــــة.
[center] اتمنى قرائته للاخر ففيه حكمه ربانيه ودليل قاطع على سعة علم النبي صلى الله عليه وسلم وذلك قبل1432سنه مضت قال الله تعالى في كتابه الكريم " {وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى}النجم4 من الأدعية المأثورة عن الرسول عليه الصلاة والسلام عن عائشة رضي الله عنها قالت كان النبي صلى الله عليه وسلم (يقول اللهم اغسل خطاياي بماء الثلج والبرد ونق قلبي من الخطايا كما نقيت الثوب الأبيض من الدنس) سنن ابن ماجة. وفي رواية أخرى عن عائشة رضي الله عنها قالت كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول ( اللهم إني أعوذ بك من فتنة النار وعذاب النار وفتنة القبر وعذاب القبر وشر فتنة الغنى وشر فتنة الفقر اللهم إني أعوذ بك من شر فتنة المسيح الدجال اللهم اغسل قلبي بماء الثلج والبرد ونق قلبي من الخطايا كما نقيت الثوب الأبيض من الدنس وباعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب اللهم إني أعوذ بك من الكسل والمأثم والمغرم ) صحيح البخاري(5900) هذا الدعاء نردده دائما و لكننا لا نعلم الحقيقة العلمية التي تكمن في كلماته.
⁕ حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى، وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن، قال: ثنا ورقاء، جميعا عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد ﴿وَلَذِكْرُ اللهِ أكْبَرُ﴾ قال: ذكر الله عبده أكبر من ذكر العبد ربه في الصلاة أو غيرها. ⁕ حدثنا القاسم، قال: ثنا الحسين، قال: ثنا هشيم، عن داود بن أبي هند، عن محمد بن أبي موسى، عن ابن عباس، قال: ذكر الله إياكم، إذا ذكرتموه، أكبر من ذكركم إياه. ⁕ حدثنا القاسم، قال: ثنا الحسين، قال: ثنا أبو تُمَيْلة، عن أبي حمزة، عن جابر، عن عامر، عن أبي قرة، عن سلمان، مثله. ولذكر الله اكبر لو كنتم تعلمون. ⁕ حدثنا أبو هشام الرفاعي، قال: ثنا أبو أسامة، قال: ثني عبد الحميد بن جعفر، عن صالح بن أبي عَريب، عن كثير بن مرّة الحضرميّ، قال: سمعت أبا الدرداء يقول: ألا أخبركم بخير أعمالكم وأحبها إلى مليككم، وأرفعها في درجاتكم، وخير من أن تغزوا عدوّكم، فتضربوا أعناقهم، وخير من إعطاء الدنانير والدراهم؟ قالوا: ما هو؟ قال: ذكركم ربكم، وذكر الله أكبر. ⁕ حدثنا ابن وكيع، قال: ثنا أبي، قال: ثنا سفيان، عن جابر، عن عامر، عن أبي قرة، عن سلمان ﴿وَلَذِكْرُ اللهِ أَكْبَرُ﴾ قال: قال ذكر الله إياكم أكبر من ذكركم إياه. قال: ثني أبي، عن إسرائيل، عن جابر، عن عامر، قال: سألت أبا قرة، عن قوله: ﴿وَلَذِكْرُ اللهِ أَكْبَرُ﴾ قال: ذكر الله إياكم أكبر من ذكركم إياه.
ولذكر الله أكبر لو كانوا يعلمون
قال ثنا الحسين، قال: ثنا عليّ بن هاشم بن البريد، عن جُوَيبر، عن الضحاك، عن ابن مسعود، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: " لا صَلاةَ لِمَن لَمْ يُطِعِ الصَّلاةَ، وَطاعَةُ الصَّلاةِ أنْ تَنْهَى عَنِ الفَحْشاءِ وَالمُنكَرِ" قال: قال سفيان: قَالُوا يَا شُعَيْبُ أَصَلاتُكَ تَأْمُرُكَ قال: فقال سفيان: إي والله، تأمره وتنهاه. قال علي: وحدثنا إسماعيل بن مسلم، عن الحسن، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " مَنْ صَلى صَلاةً لَمْ تَنْهَهُ عَنِ الفَحْشاءِ وَالمُنكَرِ لَمْ يَزْدَدْ بِها مِنَ اللهِ إلا بُعْدًا ". القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة العنكبوت - الآية 45. حدثني يعقوب، قال: ثنا ابن علية، عن يونس، عن الحسن، قال: الصلاة إذا لم تنه عن الفحشاء والمنكر، قال: من لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر، لم يزدد من الله إلا بعدا. حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قَتادة والحسن، قالا من لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر، فإنه لا يزداد من الله بذلك إلا بعدا. والصواب من القول في ذلك أن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر، كما قال ابن عباس وابن مسعود، فإن قال قائل: وكيف تنهى الصلاة عن الفحشاء والمنكر إن لم يكن معنيا بها ما يتلى فيها؟ قيل: تنهى من كان فيها، فتحول بينه وبين إتيان الفواحش، لأن شغله بها يقطعه عن الشغل بالمنكر، ولذلك قال ابن مسعود: من لم يطع صلاته لم يزدد من الله إلا بعدا.
ولذكر الله اكبر لو كنتم تعلمون
ويكون ذكر الله أعظم إن كانت دواعي الغفلة وأزمة الموقف أشدَّ. وبهذا يكون الذكر في الجهاد، الذكر عندما يخاف الناس ويزدحمون على مخارج الأمان ومهارب الجبن، أكبر الذكر. يدلنا الله تعالى على أن كل العبادات تتضمن الذكر، وقد قرأنا آية الذكر في التلاوة والصلاة، فيقول عن الصيام: (ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون). (سورة البقرة، الآية: 12) وفي الحج، قبله وأثناءه وبعده يقول عز من قائل: (فإذا أفـضتم من عرفات فاذكروا الله عند المشعر الحرام واذكروه كما هداكم وإن كنتم من قبله لمن الـضالين. ثم أفيـضوا من حيث أفاض الناس واستغفروا الله إن الله غفور رحيم. فإذا قـضيتم مناسككم فاذكروا الله كذكركم آباءكم أو أشد ذكرا) إلى أن قال سبحانه: (واذكروا الله في أيام معدودات). (سورة البقرة، الآيات: 198-201) والحج جهاد من أشرف الجهاد، كله للذكر وبالذكر. ولذكر الله أكبر- الحمد والشكر عمل وسلوك وليس ترديداً باللسان- موقع التنوير. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما رواه أبو داود والترمذي عن أم المومنين عائشة رضي الله عنها: "إنما جعل الطواف بالبيت وبين الصفا والمروة، ورمي الجمرات لإقامة ذكر الله". وفي ختم صلاة الجمعة وهي مشهد عظيم من مشاهد الأمة، لا أعظم في حشدها إلا حشد الجهادِ، ذكر.
ولذكر الله أكبر والله يعلم ما تصنعون
استقيموا يرحمكم الله
قوله: «والحمد لله تملأ الميزان» ، أي: عظم أجرها يملأ ميزان الحامد لله تعالى. قوله: «وسبحان الله والحمد لله تملآن ما بين السموات والأرض» ، أي: لو كان جسمين لملآ ما ذكر، ففيه عظم فضلهما وعلو مقامهما
عن سعد بن أبي وقاص - رضي الله عنه - قال: جاء أعرابي إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: علمني كلاما أقوله. قال: «قل لا إله إلا الله وحده لا شريك له، الله أكبر كبيرا، والحمد لله كثيرا، وسبحان الله رب العالمين، ولا حول ولا قوة إلا بالله العزيز الحكيم» قال: فهؤلاء لربي، فما لي؟ قال: «قل: اللهم اغفر لي، وارحمني واهدني، وارزقني». ---------------- الذكر ثناء ودعاء، كما في سورة الفاتحة؛ ولهذا قال الأعرابي للجمل الأولى: فهؤلاء لربي فما لي؟ أي: فأي شيء أدعو به مما يعود لي بنفع ديني أو دنيوي، فأمره أن يطلب من الله المغفرة، والرحمة، والهداية، والرزق. عن معاذ - رضي الله عنه -: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أخذ بيده، وقال: «يا معاذ، والله إني لأحبك» فقال: «أوصيك يا معاذ لا تدعن في دبر كل صلاة تقول: اللهم أعني على ذكرك، وشكرك، وحسن عبادتك». القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة العنكبوت - الآية 45. رواه أبو داود بإسناد صحيح. ---------------- في هذا الحديث: شرف لمعاذ رضي الله عنه، وفي الدعاء بهذه الألفاظ القليلة مطالب الدنيا والآخرة.