احبك بلغات العالم. كلمةأحبك بـــ 28 لغة: بالافريكانس... Ek het jou liefe بالبافاري...
- احبك بلغات العالم الفارسة ابرار تتأهل
- سبب تسمية سورة الليل – المنصة
- سبب نزول سورة الليل - سطور
- حول سبب نزول سورة الليل
احبك بلغات العالم الفارسة ابرار تتأهل
كلمة احبك بـ 25 لغة مختلفة || ترجمة كلمة أحبك بلغات العالم - YouTube
مجتمع رجيم /
منتدى بنوتات كتبت:
دلوعة حبيبها86
- أحبك بلغات العالم أحبك بلغات العالم كيفكن حبيباتي وردات رجيم اشتئتلكن كتييير جايبتلكن موضوع سوبر منقول لكلمة أحبك لكن بلغات العالم أتمنى أن تعجبكن بالبافاري...
قال: ثمّ ذهب الرجل، فقال رجل كان يسمع الكلام من رسول اللّه: يا رسول اللّه: أتعطيني ما أعطيت الرجل نخلة في الجنّة إن أنا أخذتها؟ قال: نعم. فذهب الرجل ولقي صاحب النخلة فساومها منه فقال له: أشعرت أنّ محمّداً أعطاني بها نخلة في الجنّة فقلت له يعجبني تمرتها وإنّ لي نخلاً كثيراً فما فيه نخلة أعجب إليّ ثمرة منها؟
فقال له الآخر: أتريد بيعها ؟
فقال: لا إلاّ أن أعطى ما لا أظنه أعطى. قال: فما مُناك ؟
قال: أربعون نخلة
فقال الرجل: جئت بعظيم، تطلب بنخلتك المائلة أربعين نخلة ؟! ثمّ سكت عنه ، فقال له: أنا أعطيك أربعين نخلة. سبب تسمية سورة الليل – المنصة. فقال له: إشهد إن كنت صادقاً، فمرّ إلى أُناس فدعاهم فأشهد له بأربعين نخلة ، ثمّ ذهب إلى النّبي فقال: يا رسول اللّه إنّ النخلة صارت في ملكي، فهي لك. فذهب رسول اللّه إلى صاحب الدار، فقال له: النخلة لك ولعيالك ، فأنزل اللّه تعالى: { وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى} السّورة وعن عطاء قال: اسم الرجل (أبو الدحداح)» (1). ________________________
1. تفسير مجمع البيان ، ج10 ، ص501.
سبب تسمية سورة الليل – المنصة
والمعنى: ما ينبغي لنبى ومن معه من المؤمنين، أَن يستبقوا الأَسرى أَحياءً، قبل أَن يثخنوا في الأَرض ويغلظوا فيها بقتل الأَعداء، حتى تتربى المهابة في نفوس المشركين وكان هذا مشروعًا في أَول فرض الجهاد، ثم أَنزل الله تعالى بعد ذلك: {فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً}.
سبب نزول سورة الليل - سطور
[١١]
الطبري
ساق الإمام الطبري أقوال السلف في تفسير هذه الآية فقال إنّ منهم من قال إنّ المعنى من أعطى ما يملك واتّقى ربّه، ومنهم من قال إنّ المعنى هو أنّه من أعطى حقّ الله -تعالى- واتّقى محارمه، ومنهم من قال إنّ المعنى هو من ذكَرَ الله واتّقاه، وقالوا إنّ معنى الحُسنى هنا هو الخلَف بعد الإنفاق وقيل غير ذلك، والله أعلم. [١٢]
القرطبي
ذكر الإمام القرطبيّ أنّ المقصود بهذه الآية هو الصدّيق رضي الله عنه، وساق روايات تعزّز ما ذهبَ إليه، ومنها رواية عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما، وقال إنّ معنى {فَأَمَّا مَنْ أَعْطَىٰ وَاتَّقَىٰ} هو أنّ أمّا من بذَلَ واتّقى المحارم التي نُهِيَ عنها وصدّقَ بخلَف الله -تعالى- فسوف يُرشَدُ لأسباب الصلاح والخير، وروي عن الحسن البصريّ أنّه قال إنّ المعنى هو أنّه من أعطى الصدق من قلبه، والله أعلم. [١٣]
البغوي
قال البغوي -فيما ينقله عن أهل العلم- إنّ المعنى هو أنّه إعطاء المال في سبيل الله واتّقاء الله -سبحانه وتعالى- والتصديق بلا إله إلّا الله، وقيل التصديق بالجنة استئناسًا بالآية الكريمة التي يقول فيها تعالى في سورة يونس: {لِّلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَىٰ}؛ [١٤] إذ قال بعض العلماء إنّ الحُسنى هنا هي الجنّة، والله أعلم.
حول سبب نزول سورة الليل
[١٥]
السعدي
يقول السعدي إنّ القصد من قوله أعطى يعني أنّه قد أعطى ما عليه ممّا أُمِرَ به من التعاملات الماليّة كالزّكاة والكفّارات الصدقات والنفقات وغير ذلك، وقوله اتّقى تعني اتقاء المحرّمات والمعاصي المنهيّ عنها، والله أعلم. [١٦]
تفسير آية: والنّهار إذا تجلَّى
ما تفسير العلماء للنهار في سورة الليل؟
يرى الإمام ابن كثير انّ الله تعالى قد أقسَمَ بالنّهار حين يُجلّي الظلام بضيائه وإشراقه. [١١]
يقول الإمام الطبري إنّ الله -تعالى- قد أقسم بالنّهار إذا أضاء وأنارَ ولاحَ للأبصار. [١٧]
يقول الإمام القرطبيّ إنّ الله -تعالى- قد أقسَمَ بالنّهار حال انكشافه ووضوحه وظهوره وجلائه ظلمة الليل بنوره. [١٨]
قال البغوي إنّ معنى الآية هو ظهور النهار وبيانه من بين الظلام. [١٩]
يقول السعدي إنّ تفسير الآية هو أنّ الله -تعالى- قد أقسَمَ بالنّهار إذا تجلّى للعباد ليستضيئوا بنوره ويسعَوا إلى أعمالهم، والله أعلم. حول سبب نزول سورة الليل. [٢٠] كما يمكنك التعرّف على أبرز الأمور المستفادة من سورة الليل بالاطلاع على هذا المقال: تأملات في سورة الليل
المراجع [+] ↑ ابن عاشور، التحرير والتنوير ، صفحة 377. بتصرّف. ↑ سليم الهلالي، الاستيعاب في بيان الأسباب ، صفحة 516.
قال تعالى: { وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى (1) وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى (2) وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى (3) إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى (4) فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى (5) وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى (6) فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى (7) وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ وَاسْتَغْنَى (8) وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى (9) فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى (10) وَمَا يُغْنِي عَنْهُ مَالُهُ إِذَا تَرَدَّى} [الليل: 1 - 11]. روي عن ابن عباس في نزول هذه السّورة: «أنّ رجلاً كانت له نخلة فرعها في دار رجل فقير ذي عيال، وكان الرجل إذا جاء فدخل الدار وصعد النخلة ليأخذ منها التمر، فربّما سقطت التمرة فيأخذها صبيان الفقير، فينزل الرجل من النخلة حتى يأخذ التمر من أيديهم، فإنّ وجدها في فيّ أحدهم أدخل إصبعه حتى يأخذ التمرة من فيه. فشكا ذلك الرجل إلى النّبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ، وأخبره بما يلقي من صاحب النخلة، فقال له النّبي (صلى الله عليه وآله وسلم): إذهب. ولقي رسول اللّه صاحب النخلة فقال: تعطيني نخلتك المائلة التي فرعها في دار فلان ولك بها نخلة في الجنّة؟ فقال له الرجل: إنّ لي نخلاً كثيراً، وما فيه نخلة أعجب إليّ تمرة منها.
قال: فما مناك ؟ قال: أربعون نخلة. قال له الرجل: لقد جئت بعظيم ، تطلب بنخلتك المائلة أربعين نخلة ؟ ثم سكت عنه ، فقال له: أنا أعطيك أربعين نخلة ، فقال له: أشهد لي إن كنت صادقا ، فمر ناس فدعاهم فأشهد له بأربعين نخلة ، ثم ذهب إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال: يا رسول الله إن النخلة قد صارت في ملكي فهي لك ، فذهب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى صاحب الدار فقال: " إن النحلة لك ولعيالك " ، فأنزل الله تبارك وتعالى: ( والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى وما خلق الذكر والأنثى إن سعيكم لشتى). أخبرنا أبو بكر الحارثي أبو الشيخ الحافظ ، أخبرنا الوليد بن أبان حدثنا محمد بن إدريس ، حدثنا منصور بن [ أبي] مزاحم ، حدثنا ابن أبي الوضاح ، عن يونس ، عن [ ص: 234] ابن إسحاق ، عن عبد الله: أن أبا بكر اشترى بلالا من أمية بن خلف ببردة وعشر أواق [ من ذهب] فأعتقه ، فأنزل الله تبارك وتعالى: ( والليل إذا يغشى) إلى قوله: ( إن سعيكم لشتى): سعي أبي بكر ، وأمية بن خلف. قوله تعالى: ( فأما من أعطى واتقى وصدق بالحسنى) الآيات: [ 5: 10]
أخبرنا أبو عبد الله محمد بن إبراهيم ، أخبرنا محمد بن جعفر بن الهيثم الأنباري ، حدثنا جعفر بن محمد بن شاكر ، حدثنا قبيصة ، حدثنا سفيان الثوري ، عن منصور ، والأعمش ، عن سعد بن عبيدة ، عن أبي عبد الرحمن السلمي ، عن علي قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " ما منكم من أحد إلا كتب مقعده من الجنة ومقعده من النار ".