خاصة في الصباح الباكر وساعات المساء
أيضاً في هذه الحزمة
- درجة الحرارة في اب اليمن
- الذين يدخلون الجنة بغير حساب
درجة الحرارة في اب اليمن
في محليات
2021-07-31 - 1:54 مساءً
85 زيارة
توقعت مصلحة الأرصاد الجوية في إدارة الطيران المدني أن يكون الطقس غدا الأحد قليل الغيوم إجمالا من دون تعديل يذكر بدرجات الحرارة، مع بقاء نسبة الرطوبة مرتفعة على الساحل مما يزيد نسبة الشعور بالحر، كما يتشكل ضباب محلي على المرتفعات مساء. وجاء في النشرة الآتي:- الحال العامة: طقس حار ورطب نسبيا يسيطر على الحوض الشرقي للمتوسط. درجة الحرارة في اب اليمن. ملاحظة: (معدل درجات الحرارة على الساحل لشهر تموز هو ما بين 24 و32 درجة ولشهر آب بين 25 و33). – الطقس المتوقع في لبنان: اليوم السبت: قليل الغيوم اجمالا مع رياح ناشطة أحيانا ومن دون تعديل يذكر بدرجات الحرارة مترافقة بنسبة رطوبة مرتفعة على الساحل مما يزيد الشعور بالحر، كما يتشكل ضباب محلي على المرتفعات مساء. نحذر من خطر اندلاع الحرائق في المناطق الحرجية. الأحد: قليل الغيوم اجمالا من دون تعديل يذكر بدرجات الحرارة مع بقاء نسبة الرطوبة مرتفعة على الساحل مما يزيد نسبة الشعور بالحر، كما يتشكل ضباب محلي على المرتفعات مساء. الإثنين: صافٍ الى قليل الغيوم مع ارتفاع بدرجات الحرارة خصوصا على الجبال والداخل كما يتشكل ضباب محلي على المرتفعات مساء.
الخميس, 2022 أبريل 28
+17 °C
سماء صافية
رياح: نسيم عليل, الجنوب الشرقي
السرعة: 7 كم \ ساعة
هبوب الرياح: 14 كم \ ساعة
الضغط: 807 ميلي بار
رطوبة: 77%
الغطاء السحابي: 0%
شروق الشمس 05:43,
غروب 18:19,
مؤشر الأشعة فوق البنفسجية:
13, 9 (بنفسجي), أكثر...
طلوع القمر 04:05,
الغروب القمر 16:26,
المرحلة القمر: تراجع القمر,
أكثر...
المجال المغنطيسي الأرضي:
هادئ
الذين لا يكتوون كذلك أيضاً فإن من الذين يدخلون الجنة بغير حساب من لا يكتوي طلب للعلاج بالنار، مادام هناك متاح العلاج بغيره، ولعل الكي بالنار والله أعلم من حكمة الله فيه لاستخدام النار التي هي عذاب أهل جهنم، المهم هنا بعيداً عن الغرض هو أنه منهي عنه إلا للضرورة وبعد طلب سبل العلاج الأخرى فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم بمحرم، والنبي صلى الله عليه وسلم قال: الشفاء في ثلاثة: شربة عسل، وشرطة محجم، وكية نار، وأنهى أمتي عن الكي. لذلك فإن من يفعل ما نهى عنه النبي متعمداً وليس مضطراً ومختارًا له بديل عن باقي الاختيارات سواء الواردة في حديث النبي صلى الله عليه وسلم أو طلب العلاج الطبي فهو متعمد لمخالفة ما نهى عنه الرسول صلى الله عليه وسلم، فلا يدخل في السبعون ألف الذين يدخلون الجنة. الذين على ربهم يتوكلون أما الذين على ربهم يتوكلون، وهو معنى هنا بالتوكل على الله في كل أمر من أمور الحياة وشؤون المسلم، و التوكل عمل قلبي، وليس فعل وتحرك محسوس، ولا يعلم عنه شيء سوى الله سبحانه وتعالى، والذي يتوكل على ربه، هو الذي يسعى بالأسباب، ويعلم أن الخير كله وما يرجوه بيد الله سبحانه وتعالى. وربما يكون ترتيب كل ما سبق في حديث السبعين ألف الذين يدخلون الجنة بغير حساب، هو مرده في النهاية إلى معنى واحد وغرض واحد وهو أخر صفة من صفات السبعين ألف الذين يدخلون الجنة بغير حساب، وهو التوكل على الله سبحانه وتعالى.
الذين يدخلون الجنة بغير حساب
وجاء في الروايات الأخرى أن الله زادهم مع كل ألف سبعين ألفاً، وفي بعض الروايات الأخرى وحثيات من حثيات ربي، وهذه الحثيات لا يعلم مقدارها إلا الله سبحانه وتعالي
والجامع في هذا أن كل مؤمن استقام على أمر الله وعلى ترك محارم الله ووقف عند حدود الله هو داخل في السبعين، داخل في حكمهم في أنهم يدخلون الجنة بغير حساب ولا عذاب
اللهم اجعلنا من اهل الجنه....
السؤال: هل هناك من يدخل الجنة بغير حساب؟
الجواب: نعم، أخبر عنهم النبي ﷺ حين قال: عرضت علي الأمم، فرأيت النبي ومعه الرهط، والنبي ومعه الرجل والرجلان، والنبي وليس معه أحد حتى قال في آخره: أنه أبلغ أنه يدخل الجنة من أمته سبعون ألفاً بغير حساب ولا عذاب، فسأله الصحابة عنهم فقال: هم الذين لا يسترقون، ولا يكتوون، ولا يتطيرون، وعلى ربهم يتوكلون. والمقصود من هذا أن المؤمن الذي استقام على أمر الله وترك محارم الله، ومات على الاستقامة فإنه يدخل الجنة بغير حساب ولا عذاب، ومنهم هؤلاء الذين أخبر عنهم ﷺ، لا يسترقون يعني: لا يطلبون من الناس أن يرقوهم، يسترقي يعني: يطلب الرقية. أما كونهم يرقون غيرهم فلا بأس؛ لأنه محسن، الراقي محسن فإذا رقى غيره ودعا له بالعافية والشفاء هذا محسن، في الحديث الصحيح: من استطاع منكم أن ينفع أخاه فلينفعه. أما الاسترقاء فهو طلب الرقية، وهو أن يقول: يا فلان! اقرأ علي، ترك هذا أفضل إلا من حاجة، فإذا كان هناك حاجة فلا بأس أن يطلب الرقية، وقد ثبت عن عائشة رضي الله عنها أن النبي ﷺ قال لها: استرقي من كذا فأمرها بالاسترقاء، وأمر أسماء بنت عميس أن تسترقي لأولاد جعفر لما أصابتهم العين، قال عليه الصلاة والسلام: لا رقية إلا من عين أو حمة فالاسترقاء عند الحاجة لا بأس، لكن تركه أفضل إذا تيسر علاج آخر.