الموقع لا يقدم اي خدمات تحميل للاغاني. ولن يقدمها في المستقبل وسوف لن يعرض لها اية روابط
المعاناة محمد عبده اواه
محمد عبده - المعاناة ( هلا فبراير 99) - HD - YouTube
المعاناة محمد عبد الله
محمد عبده - المعاناة - أبها 1998 الختام - HD - YouTube
المعاناة محمد عبده Mp3
67M
مرت سنه 5. 59M
هلا بالطيب الغالي 5. 19M
الرسائل 5. 17M
ما عاد بدري 5. 04M
جمرة غضى 4. 97M
انا حبيبي 4. 96M
انت محبوبي 4. 87M
لو كلفتني المحبه 4. 71M
وين احب الليلة 4. 71M
ابعد 4. 66M
البرواز 4. 63M
سلم 4. 62M
الأحد 17/أبريل/2022 - 09:33 م
المشوار
شهدت الحلقة الـ16 من مسلسل المشوار، العديد من الأحداث والمشاهد الهامة، حيث تضمنت مشهدًا يعاتب فيه ماهر (محمد رمضان) زوجته ورد (دينا الشربيني) بعد مشاجرتها معه إثر شكها في وجود علاقة بينه وبين صديقتها عزة (ندى موسى) خاصة بعد طلب ورد المتكرر للانتقال من شقة شامل ومقابلة ماهر له بالتأجيل، فضلًا عن النظرات المتبادلة والمريبة التي جمعت ماهر بعزة. وأكد ماهر لزوجته ورد خلال الحلقة الـ16 من مسلسل المشوار، على أنه لن يجمعه مكان بصديقتها عزة مرة أخرى، وفي نفس الوقت لن يطلب من زوجته ورد المجيء معه والبيات معه في الشارع لعدم تمكنه من إيجاد شقة أخرى، ووعدها بعدم الرجوع إليها إلا بعد حصوله على بيت يليق بها وبابنهما رحيم، خاصة بعد شكها فيه بشأن وجود علاقة تربطه بصديقتها عزة، إلا أنه عاتبها بكلمات مؤثرة، مؤكدًا لها أن ما حدث أوضح له حقيقة حبها له وثقتها فيه. واعترف «ماهر» لزوجته ورد، بأنه كان في السابق من الممكن أن يكون قد أخطأ في حقها، لكنه كان يندم كل يوم على هذا الخطأ، أما الآن فهو يؤكد لها على إخلاصه لها وعدم خيانتها ولا حتى وجود نية لذلك، وأن كل ما تمناه أن يجعلها تعيش كالملكة معه هي وابنهما رحيم، خاصة بعد رحلة المعاناة والشقاء التي عاشوها معًا، وأنه كان يعتقد أنها أكثر إنسانة حنونة عليه لكنه أخطأ في هذا وتأكد بأن الشارع أحن عليه منها.
تابع أحدث الأخبار
عبر تطبيق
حلَّ الموسيقار هاني مهنا، ضيفًا على الإعلامية راغدة شلهوب، ببرنامج "سابع سما"، المُذاع عبر فضائية "النهار". وكشف "هاني مهنا"، أسباب انفصاله عن سميرة سعيد، قائلا: "اختلفنا علشان الخلفة، وأنا كنت صادق جدا معها، وعندما طُرح موضوع الزواج أخبرتها أنني لدي ولد وبنت، وهي قالت لي أنها لا تريد الخلفة، واتفقنا على ذلك". وأضاف: "بعد أكثر من 5 سنوات من الزواج، والدتها أو أختها قالوا لها إذا حدث لك شيء من سيورث لا بد من أن تخلفي"، لافتا: "جاءت وتحدثت معي بشأن هذا، وفكرت لماذا أحرمها من الخلفة". وتابع: "حاولنا في موضوع الخلفة لكن لم يحدث نصيب، وسافرنا باريس وعملنا عملية أنابيب في باريس لكن لم يحدث حمل". وأوضح الموسيقار هاني مهنا،: "كنت أغير عليها كثيرا وكنت أتدخل في لبسها، واهتميت بها كثيرا وهي تعلم ذلك".
الموسيقار هاني مهنا اللامي
عمل مع فرقة فريد الأطرش، وتعلم منه على أصول الموسيقى الشرقيّة كما عمل مع الملحّن الكبير بليغ حمدي كعازف أوكورديون في فرقة (صلاح عرام)، ومن بعدها اختاره بليغ حمدي ليعزف مع فرقة (أحمد فؤاد حسن) المعروفة بالفرقة الماسيّة كعازف أورغ مميّز. يعدّ أشهر عازف على آلة الأورغ في القرن العشرين، وهو من حُصر في دائرة المنافسة مع الفنان والعازف مجدي الحسيني للحصول على هذا اللّقب، لينتهي النّقاد والموسيقيّون إلى المساواة بين هذين الفنانَين في أحقّيتهما باقتسام هذا اللّقب (أفضل عازف أورغ). [1]
للإنصاف، اتسم عزف هاني مهنا بالتقنيّة العالية، وتميّز بالأسلوب الهادئ الأكاديميّ الحرفيّ عالي المستوى في العزف، الأمر الذي لفت انتباه كبار الفنّانين والمطربين العرب إلى براعته في العزف، فحرصوا على أن يرافقهم في حفلاتهم وأفردوا له قطعاً لحنيّة من عزفه على الأورغ في كلّ أغنية يعزف معهم فيها، كعبد الحليم حافظ، وأم كلثوم، ووردة الجزائريّة، وفايزة أحمد، ونجاة الصغيرة، و محمد عبده ، وطلال مدّاح، وسميرة سعيد، وغيرهم من الفنانين، وقد حصد إعجاب الجماهير من مختلف الفئات العمريّة في السّاحة العربيّة عموماً والساحة المصريّة على وجه الخصوص.
وكان نزار قباني اختار عبد الحليم لأداء هذه القصيدة بعد أن أرسلها له مباشرة وطلب منه تقديمها لعدم وجود مطرب غيره يمتلك الجرأة الكافية للخروج عن السائد والمألوف حينها. قبل عبد الحليم التحدي وقدم الأغنية في ربيع عام 1976 ودفع 5 آلاف جنيه لمحمد الموجي مقابل تلحينها الذي استغرق سنتين و3 آلاف دولار للشاعر نزار قباني و5 آلاف جنيه مصري قيمة مكالمات تلفونية أجراها مع نزار في لندن وبيروت ودبي من أجل تغيير كلمات في القصيدة، وهذا المبلغ كان كبيرا في ذلك الوقت. الأغنية مرت بأزمة كان من الممكن أن تقضى عليها في مهدها، إذ حدث احتباس في صوت محمد الموجي، فكانت هناك صعوبة في نقل اللحن إلى نوتات موسيقية، وعندما انتهى نقل النوتات، كان لا يزال على موعد الحفل 12 يوما فقط، وكان عبد الحليم يعتاد على إجراء البروفات في 45 يوما، فقرر إلغاء الحفل، لكنه تراجع بتأييد من صديقه مجدي العمروسي، وبعد أن حرص أعضاء الفرقة الماسية -وعلى رأسهم قائدها أحمد فؤاد حسن- على أن يعملوا 12 ساعة يوميا على التدريبات. ويقال إن عبد الحليم كان نادما على تقديمه لقارئة الفنجان بسبب مضمونها المتشائم وتنبؤها بمستقبل مظلم له، وفق رواية فنان الماكياج محمد عشوب، في البرنامج التلفزيوني "ممنوع من العرض".