بالفيديو ، مشاهدة مسلسل صاحب السعادة الحلقة 11 الحادية عشر 2014 كاملة
صاحب السعادة
الموسم (1) ،الحلقة (11)
- مسلسل صاحب السعادة الحلقة 11 juin
- مسلسل صاحب السعادة الحلقة 11.5
- مسلسل صاحب السعادة الحلقة 11 low
- دخلت الشهر العاشر ومافي طلق رومیزی
مسلسل صاحب السعادة الحلقة 11 Juin
رجل الحكومة السابق بهجت تفرغ للاهتمام بأحفاده بعد تقاعده، وزوجته ووالدة أبنائه الـ 5 باتت غيرتها عليه أقرب إلى الغيرة المَرَضيّة، وذلك بعد اكتشافها علاقته بإحدى الجارات. الوسوم: مسلسل صاحب السعادة
مقالات مشابهة
مسلسل صاحب السعادة الحلقة 11.5
تحدث الرجل وقد انفرجت أساريره على استحياء، لو قلت لك عاوز أتجوز حتضايق انت واخوك؟، فتبسم وهو يهدىء من روعه ويقول فى ثقة " كل اللى يهمنا أن نشوفك مبسوط وسعيد ". ورغم تشجيع "سمير" لعمه بالزواج بل بارك زواجه حتى الارملة التى حدثه عنها رحب بها بل وأيده فى انها الزوجة التى ستسعده وتعوضه الايام الخوالى.. إلا أن "أشرف" كان على النقيض فى ذلك.. لقد توجس خيفة من تلك المراة.. كان يرى أن زواج عمه غير مناسب، فهى من "عجينة" أخرى غسر "عجينته".. إنها امراءة "سبور"تهوى "الشياكة" والمظاهر.. بينما عمه عاش حياته على نقيض ذلك.. منطوياً على نفسه، متفانياً فى إرضاء زوجته المريضة. اعتبر "أشرف" أن إصرار العم على الزواج هو عصيان لتقاليد الأسرة خصوصاً أنه يكبرها بأعوام كثيرة، وأن جمالها الأخاذ يثير التساؤل والدهشة فى علة زواجها منه رغم أن كفتى الميزان غير متعادلتين، فجمالها وصباها وأنوثتها الفياضة تستطيع أن تتزوج الشاب المناسب لها.. أما وقد ألقت بشباكها على هذا التحو على عمه فقد وجدت فيه "صيداً" ثميناً أو بمعنى أخر "زواج مصلحة"، بعد أن سال لعابها أمام ثروته وممتلكاته التى جمعها بشقاء عمره. وتم زواجهما.. بارك الاخ الأكبر هذا الزواج وأبدى سعادته وترحيبه به فكل ما يسعده يجعله فرحاً، يريد أن يرد له جزءاً يسيراً من جميل عمه عليه وعلى أخيه والمرحومة والدته.. لكن الأخ الأصغر أصر على تمرده ورفضه لهذه الزيجة وأعلنها صراحة وبملء فيه أنه رافض لهذه الزيجة غير المتكافئة.
مسلسل صاحب السعادة الحلقة 11 Low
ورغم أن الأخ الأكبر كان متزوجاً ويقيم مع زوجته وابنه الصغير فى شقة بعمارة العم.. كان شقيقه الأصغر مازال يقيم مع عمه وزوجته، فقد أبى كرم العم وهو الذى اعتبره بمثابة ابن له أن بتركه ليعيش بمفرده بعد الزواج خصوصاً أنه كان قد تقدم لخطبة فتاة، وكان على مشارف عقد قرانه بها، فأيامه- مع عمه- معدودات لإعداده شقة الزوجية ليعيش فيها. كان الليل هادئاً عندما قطعت سكينته صرخات زوجة العم وهى تبكى بهستريا..
زوجى اتقتل.. اتقتل وهو بيصلى. كانت صرخاتها بلا وعى: أشرف قتل عمه.. أنا شفته بيقتله بساطور على رأسه وهو بيصلى. تم إلقاء القبض على "أشرف" وهو لا يصدق هو ما حدث، واعتصم بالإنكار. أكدت شهادة زوجة العم بتحقيقات النيابة أنها رأته وهو يهوى على رأس عمه وهو ساجد فى الصلاة ب "ساطور" كان فى يده. وكانت المفاجأة أن شقيقه الأكبر شهد ضده أيضاً، وأكد صحة ما قررته زوجة عمه، وأضاف فى التحقيقات أن شقيقه ناصب عمه فى العداء منذ أن فكر فى الزواج بل وهدده اكثر من مرة، وتوعده بانه سيقاوم هذا الزواج ولن يسمح باستمراره. واستطردت الزوجة مضيفة:" أنها نجت من الموت بأعجوبة.. إذ هوى عليها بالساطور عندما فأجاته وهو يرتكب فعلته الشنعاءـ ولكن من حسن حظها اندفعت أمامه وهى تصرخ فلاذ بالفرار.
كانت ممشوقة القوام، حلوة الطلعة، بياض بشرتها المختلط بحمرة الوجه يزيدها فتنة وبهاء.. وقد كسا رأسها الشعر الأصفر.. كان أشبه بخيوط الذهب التى تهفهف على خديها.. والثوب الأسود – رغم قتامته- يزيدها حسناً وبهاء.. فنظر إليها ولم يستطع أن يقاوم النظرة الأولى.. ظل يختلس النظرات بلا وعى فقد نفذت نظراتها إلى قلبه البكر المتعطش إلى من يطفىء ظمأه. استبد به الخيال وسبح به فى فضاء عريض وانهارت التساؤلات والتخيلات والأفكار على رأسه.. قارن بين نفسه وبينها.. بين الصبا والشيخوخة.. وتساءل والفكر يحطم رأسه.. هل من الممكن أن يجتمعا فى سلة واحدة؟
وبينما كان الرجل شارداً سابحاً فى أفكاره ونور الصباح بدأ بطل على الدنيا دون أن يدرى، عندما دخل عليه ابن شقيقه "سمير" يناديه أكثر من مرة "مالك يا بابا محمود.. سرحان فى إيه؟ ". أحس الفتى أن عمه وقد كست الحمرة عينيه وذبلت جفونه من السهر.. أنه غير طبيعى وأن هناك ما يؤرقه فازداد فى سؤاله: فيه إيه يا بابا؟، إلا أن إجابته لم تكن مواكبة لحاله عندما أجاب "أبدا مفيش حاجة".. فقطع حديثه " لا فيه حاجة.. وحاجة مهمة شاغلة بالك بتفكر فيها.. انت علمتنا الصراحة.. قول فيه إيه يا بابا ممكن أساعدك؟.
تم تقديم الاخ الأصغر للمحاكمة، وقضت محكمة أول درجة بإعدامه شنقاً.
في نهاية الشهر الثامن قالت لي
الدكتورة أن طفلي بدش الثلاثة كيلو. وسويت تلفزيون عند الولادة في نصف
التاسع وكان وزن البابي 3. 300 كيلو. كملت التاسع وعدا التاريخ وولدوا كل
البنات أللي كانوا معاي وبعدي وأنا لحد ألحين أشيل هالكرشة. دخلت الشهر العاشر ومافي طلق صناعى. وكنت أمشي على
فكرة بس مانفع المشي. لما صار لي أسبوعين من العاشر رحت لعيادة خاصة وسوت
الدكتورة تلفزيون. وكانت المفاجأة, لقت وزن البابي 4. 600 كيلو ولقت ماء
المشيمة ناقص وقالت الطفل علية خطر لازم تروحين لمستشفى الولادة يفتحون لك
كم سانتي علشان تولدين. رحت اليوم الثاني لمستشفى الولادة وطلعوني فوق
للتنويم وجاتني الدكتورة وفتحت 3 سانتي وبصراحة كان يعورررر وسمعت أهل
المستشفى صراخي. ولما جاء اليوم الثاني نزلوني الولادة وأنا على فكرة ماجاني
الطلق بس قالوا بنفتح الماء وبعطيج ابرة الطلق.
دخلت الشهر العاشر ومافي طلق رومیزی
تكفون ساعدوني دخلت العاشر ولا ولدت - عالم حواء
توجد مشكلة في الاتصال بالانترنت. السلام عليكم ورحمة الله.,.
الروابط المفضلة
الروابط المفضلة