- التهابات القرنية البكتيرية في موقع العلاج أو الالتهابات غير البكتيرية المصاحبة لاستخدام الليزر وهي نادرة الحدوث إذا استخدمت القطرات المكافحة للالتهابات قبل وبعد إجراء العملية. - السحابات المتكونة على سطح القرنية التي تؤدي إلى عدم تحسن النظر إلى 20/20 حتى مع استخدام النظارة، وقد تتكون السحابة خصوصا إذا كانت درجة التصحيح كبيرة أكثر (-6) ويمكن منع تكون السحابات باستخدام قطرات مايتومايسين أثناء العملية. - جفاف العين وعدم انتظام الطبقة الدمعية بنسبة تتراوح بين 5 - 15% من الحالات، بحسب وضع الشخص قبل العلاج بالليزر، في الأفراد الذين يعانون من قلة الطبقة الدمعية، وقد يستمر هذا الجفاف لمدة 6 أشهر أو أطول من ذلك، ويكون الفرد بحاجة إلى قطرات مرطبة للعين بصورة منتظمة خلال تلك الفترة. "استشاري" ينصح مرضى العيون بتجنب "الليزك" - جريدة الوطن السعودية. - صعوبة الرؤية الليلية وظهور الهالات حول الأضواء، وتحديداً أضواء السيارات، مما قد يسبب تشويش الرؤية لدى البعض ويمكن منعها بزيادة قطر الليزر على سطح القرنية. - الحاجة إلى استخدام نظارة للقراءة في حالة علاج قصر النظر لمن هم في سن الأربعين. وأضاف استشاري تصحيح النظر أن أهم أسباب نجاح عمليات الليزر والليزك هو أن تكون العملية مناسبة للمريض من واقع الفحوصات الطبية والتشخيصية السابقة للعملية والتي تحتاج إلى أن تجرى من قبل الأطباء المختصين في أمراض القرنية والجزء الأمامي من العين، والذين يملكون الخبرة والمهارة اللازمة لنجاح هذا النوع من العمليات.
الدكتور عبدالرحمن العمري للعيون مواعيد
عبدالرحمن العمري/وبات نوم العيون طالق - YouTube
- أطباء من تخصص الجلوكوما (الماء الأزرق) وهم: الدكتورة أمل بنت ضيف الله العمري من وزارة الصحة - المدينة المنورة، الدكتور ناصر إسماعيل الجمعان من وزارة الصحة - معهد الكويت للتخصصات الطبية، الدكتور أحمد منصور العميري من مدينة ال أمير سلطان العسكرية، الدكتور محمد بن تركي التركي من وزارة الصحة - الرياض. - طبيب من تخصص (الجراحات التقويمية للعين والحجاج)، هو: الدكتور سيف بن خزيم الدوسري من جامعة الملك فيصل - الأحساء. - أطباء من تخصص (طب عيون ال أطفال)، وهم كل من: الدكتور محمد موسى البارقي من وزارة الصحة - عسير، الدكتور ن عام ناصر الدين البيفاري من مستشفى الملك فيصل ال عام - الطائف، الدكتور عهود محمد العقلة من وزارة الصحة - الكويت، الدكتور مشاعل بنت دخيل الله التميمي من مستشفى جدة للعيون – جدة. الدكتور عبدالرحمن العمري للعيون الدمام. - أطباء من تخصص (الشبكية)، وهم كل من: الدكتور عبدالعزيز بن محمد الهدلق من جامعة القصيم، الدكتور بدر عمر ال أحمر ي من وزارة الصحة - المدينة المنورة، الدكتور ماجد بن طالع الحربي من جامعة طيبة - المدينة المنورة، الدكتور عبدالعزيز بن عبدالرحمن العريني من مدينة الملك سعود الطبية بالرياض. وإضافة إلى ذلك، حصل ثلاثة من ال أطباء على تخصص آخر في التهابات العنبية أثناء تدريبهم في التخصص الرئيس، هم: الدكتور عبدالعزيز بن محمد الهدلق، الدكتور عوض بن علي القرني والدكتور محمد بن عبده الزبيدي.
(لتبتغوا عرض الحياة الدنيا) [النور: 33] ، يقول: لتلتمسوا بإكراهكم إياهن على الزنا: عرض الحياة، وذلك ما تعرض لهم إليه الحاجة ، من رِياشها وزينتها، وأموالها. (ومن يكرههن) [النور: 33] يقول: ومن يكره فتياته على البغاء، فإن الله من بعد إكراهه إياهن على ذلك، لهُن (غفور رحيم) ، ووزر ما كان من ذلك عليهم ، دونهن. وذُكر أن هذه الآية أنزلت في عبد الله بن أبي ابن سلول ، حين أكره أمته مسيكة على الزنا ". تسهيل الوصول إلى معرفة أسباب النزول - خالد عبدالرحمن العكّ - مکتبة مدرسة الفقاهة. انتهى ، تفسير الطبري: (17/ 290). وقال الإمام ابن كثير: " وقوله: (ولا تكرهوا فتياتكم على البغاء إن أردن تحصنا لتبتغوا عرض الحياة الدنيا) الآية: كان أهل الجاهلية إذا كان لأحدهم أمة، أرسلها تزني، وجعل عليها ضريبة يأخذها منها كل وقت. فلما جاء الإسلام، نهى الله المسلمين عن ذلك. وكان سبب نزول هذه الآية الكريمة -فيما ذكره غير واحد من المفسرين، من السلف والخلف -في شأن عبد الله بن أبي بن سلول المنافق ، فإنه كان له إماء، فكان يكرههن على البغاء ، طلبا لخراجهن، ورغبة في أولادهن، ورئاسة منه ، فيما يزعم ، قبحه الله ولعنه "، تفسير ابن كثير: (6/ 54). ثانيا:
وأما عقاب النبي صلى الله عليه وسلم لمن أكره أمته على الزنا ، فيقال فيه:
إنه لم يثبت ، بعد نزول هذه الآيات ، عن أحد من أهل المدينة: أنه أكره أمته على الزنا ، في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ، حتى يسأل عن عقاب النبي صلى الله عليه وسلم له ، وإنما ثبت التحريم بهذه الآيات ، ودلت عليه.
تسهيل الوصول إلى معرفة أسباب النزول - خالد عبدالرحمن العكّ - مکتبة مدرسة الفقاهة
- جاءت مسكينةٌ لبعضِ الأنصارِ فقالَت إنَّ سيِّدي يُكرِهُني على البغاءِ فنزل في ذلكَ ( وَلَا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاءِ)
الراوي:
جابر بن عبدالله
| المحدث:
الألباني
| المصدر:
صحيح أبي داود
| الصفحة أو الرقم:
2311
| خلاصة حكم المحدث:
صحيح
| التخريج:
أخرجه مسلم (3029) بنحوه، وأبو داود (2311) واللفظ له، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (11365) باختلاف يسير. أنَّ جَارِيَةً لِعَبْدِ اللهِ بنِ أُبَيٍّ ابْنِ سَلُولَ يُقَالُ لَهَا: مُسَيْكَةُ، وَأُخْرَى يُقَالُ لَهَا: أُمَيْمَةُ، فَكانَ يُكْرِهُهُما علَى الزِّنَا، فَشَكَتَا ذلكَ إلى النَّبيِّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، فأنْزَلَ اللَّهُ: {وَلَا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ علَى الْبِغَاءِ} إلى قَوْلِهِ: {غَفُورٌ رَحِيمٌ} [النور: 33]. جابر بن عبدالله | المحدث:
مسلم
|
المصدر:
صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم: 3029 | خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
174430
باب في قوله تعالى: {ولا تكرهوا فتياتكم على البغاء} - حديث صحيح مسلم
روى الربيع بن أنس ، عن أبي العالية ، في هذه الآية قال: مكث رسول الله 6 بمكة عشر سنين بعد ما أوحى الله إليه ، خائفا هو وأصحابه ، يدعون إلى الله سبحانه سرا وعلانية ، ثم أمر بالهجرة إلى المدينة ، وكانوا بها خائفين ، يصبحون في السلاح ويمسون في السلاح ، فقال رجل من أصحابه: يا رسول الله ، ما يأتي علينا يوم نأمن فيه ، ونضع فيه السلاح؟ فقال رسول الله 6: «لن تلبثوا إلا يسيرا حتى يجلس الرجل [١] رواه مسلم في صحيحه: التفسير ، باب: في قوله تعالى: ( وَلا تُكْرِهُوا فَتَياتِكُمْ عَلَى الْبِغاءِ) ، رقم: ٣٠٢٩ ، والنيسابوري ٢٧٢ ، وزاد المسير ، ج ٦ / ٣٨ ، وتفسير ابن كثير ، ج ٣ / ٢٨٨. [٢] النيسابوري ٢٧٤ ، وروى نحوه ابن كثير في تفسيره ، ج ٣ / ٢٨٩. معنى ولا تكرهوا فتياتكم على البغاء. [٣] يحيف: يجور ، من الحيف وهو الجور والميل. [٤] انظر سبب نزول الآية ٦٠ من السورة المذكور. الدر المنثور ، ج ٢ / ١٧٩ ، نحو هذا الخبر.
معنى قوله تعالى: ﴿وَلَا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاء ..﴾ | مركز الهدى للدراسات الإسلامية
وفيه توبيخ للموالي ؛ لأن الإماء إذا رغبن في التحصن ؛ فأنتم أولى بذلك. ثم علل الإكراه بقوله: (لتبتغوا عَرَض الحياةِ الدنيا) أي: لتبتغوا بإكراههن على الزنا أجورهن ، وأولادهن ؛ جيءَ به ؛ تشنيعاً لهم ، على ما هم عليه من احتمال الوزر الكبير ، لأجل النزر الحقير ؛ أي: لا تفعلوا ذلك لطلب المتاع السريع الزوال ، الوشيك الاضمحلال. (ومن يُكْرِههُنَّ) ؛ على ما ذُكِرَ من البغاء ، (فإن الله من بعد إكرَاهِهِنَّ غفورٌ) لهن (رحيمٌ) بهن. وفي مصحف ابن مسعود كذلك. وكان الحسن يقول: لهن والله. وقيل: للسيد إذا تاب. واحتياجهن إلى المغفرة ، المنبئة عن سابقة الإثم: إما اعتبار أنهن - وإن كن مُكْرَهَاتٍ - لا يخلون في تضاعيف الزنا من شائبة مطاوعة ما ، بحكم الجِبِلَّةِ البشرية. وإما لغاية تهويل أمر الزنا ، وحث المكرهات على التثبت في التجافي عنه. والتشديد في تحذير المكرِهِينَ ، ببيان أنهن حَيْثُ كُنَّ عُرْضَةً للعقوبة ، لولا أن تداركهن المغفرة ، الرحمة ، مع قيام العذر في حقهن ، فما بالك بحال من يكرههن في استحقاق العقاب ؟". معنى قوله تعالى: ﴿وَلَا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاء ..﴾ | مركز الهدى للدراسات الإسلامية. "البحر المديد" لابن عجيبة (5/116). وقال الإمام أبو أحمد الكرجي ، رحمه الله:
"وقوله: ( وَمَنْ يُكْرِهْهُنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِنْ بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَحِيمٌ):
دليل على أن، إثم الزنا مدفوع عن المكرهة، وَلاَحَد عليها فيه...
فمن فعل هذا بجاريته ، فهو في سخط الله ولعنته حتى تنزع عنه...
وعلى الجارية أن تقاتل من أراد ذلك منها ، وتفرغ مجهودها في المنع عنها، ولا تسلم فرجها قبل بذل المجهود في الدفع عن نفسها ، بسلاحها ويدها، وأسنانها ، واضطرابها ، حتى تنقطع حيلها، وتُغلب ، ثم تكون حينئذِ مكرهة ، مستوجبة ما وُعدت من الغفران والرحمة.
وأما قوله تعالى: ﴿إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّنًا﴾ فهو لأن الإكراه لا يتحقق لهنَّ إلا في فرض إرادتهن للتحصُّن وأما إذا كنَّ مردن للفجور بمحض اختيارهن فإنَّ أمرهن من قبل أسيادهن بالفجور للتكسب لا يعدُّ من الإكراه والقسر وإنما هو من الزنا الإختياري المنهي عنه في آيات أخرى. فقوله: ﴿إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّنًا﴾ ليس شرطاً في الإكراه وإنما هو بيان لما يتحقق به الإكراه، لذلك لا يصح القول بأنه يجوز إكراه الإماء إذا لم يردن التعفف والتحصن لأنه مع عدم إرادتهن للتعفف لا يكون ثمة إكراه، لأن عدم إرادتهن للتعفُّف يساوق إرادتهن ورغبتهن للبغاء وحينئذٍ كيف يصح القول: لا تكره المرأة المريدة للبغاء على البغاء؟! فهذا القول أشبه شيء بما لو قيل: لا تكره الراغب في الخمر على شرب الخمر، فإنَّ مثل هذا القول لا يتفوه به العقلاء إذ أنه لا معنى لإكراه الراغب، فإنَّ الرغبة والإكراه متضادان فلا يمكن أن يكون العاقل راغباً في الشيء ومُكرَهاً عليه في ذات الوقت. لذلك فيتمحض صدق الإكراه في فرض إرادة الإماء للتحصن والتعفف، وأما في فرض إرادتهن للبغاء فإنه لا معنى لإكراههن، ولهذا فالآية ليست بصدد التقييد بهذا الفرض لأن الفرض المقابل لهذا الفرض لا يكون معه إكراه أصلاً.