حوار- هلال الثبيتي ضيفنا اليوم شاعر عذب كتب القصيدة بكل عذوبة شعرية تفنن في قوافيها وبحورها وأغراضها لم يجعل الأنا هما له شارك في العديد من الأمسيات الشعرية له جماهير خاصة به تتذوق شعره وتبحث عن جديدة على مستوى الخليج العربي لم يكن همه الإعلام والشهرة بل كان همه الشعر والبحث عن الفكرة الجديدة والنادرة قال ل(مدارات شعبية) أنا من خلال عفويتي أقدم نفسي كما أنا بعيد عن أي تزييف أو أقنعه إنه الشاعر لافي بن حمود الغيداني الحربي. مجاراة عبدالله بن عون للشاعر لافي الغيداني || يا راكب اللي ما تعوّد على الكلف - YouTube. * لافي الغيداني عرف بأنه مسرف في الوصف. لماذا؟ - الوصف غرض شعري مهم، وهو من أصعب لأغراض والمواضيع التي من الممكن أن يطرقها الشاعر، وأنا كتبت في كل الأغراض الشعرية ولم أتخصص في غرض معين، ومن ضمن هذه الأغراض الوصف الذي طرقه غيري أيضاً، والحمد لله أن قصائدي في هذا المجال انتشرت ووجدت القبول والرضا بين الناس وبشكل يتمناه أي شاعر، ويطمح إليه. * كيف ترى التواجد الشعري من خلال الأمسيات؟ - اعتقد أنه يجب على الشاعر أن يكون هو نفسه في أي منبر أو وسيله إعلامية، وأداة تواصل مع الآخرين. الأمسيات ميزتها أن الشاعر يقف مباشره أمام الجمهور، ويلمس ردة الفعل بوضوح، ولكن أن يحاول أن يؤثر في الجمهور ولا يتأثر بهم أو يتنازل عن القيمة الشعرية من اجلهم.
- الشاعر ☆ لافي الغيداني ☆ يامكثرين الهرج - YouTube
- شيلة لافي الغيداني في والده مؤثره جداً - YouTube
- مجاراة عبدالله بن عون للشاعر لافي الغيداني || يا راكب اللي ما تعوّد على الكلف - YouTube
- الشاعر لافي الغيداني - YouTube
- الاحتلال البريطاني لمصر من عام 1912 حتي 1922
- الاحتلال البريطاني لمصر الصف السادس
- الاحتلال البريطاني لمصر عام 1882
الشاعر ☆ لافي الغيداني ☆ يامكثرين الهرج - Youtube
شيلة ياحمود كلمات الشاعر لافي حمود الغيداني آداء منير البقمي - YouTube
شيلة لافي الغيداني في والده مؤثره جداً - Youtube
الشاعر لافي الغيداني - YouTube
مجاراة عبدالله بن عون للشاعر لافي الغيداني || يا راكب اللي ما تعوّد على الكلف - Youtube
مجاراة عبدالله بن عون للشاعر لافي الغيداني || يا راكب اللي ما تعوّد على الكلف - YouTube
الشاعر لافي الغيداني - Youtube
الشاعر ☆ لافي الغيداني ☆ يامكثرين الهرج - YouTube
كنت انتظر تشريفه لمحلي رحمه الله ظهر يوم الخميس الموافق (27/1/1425)
ومن ثم نتجيه سويا مساء لحضور المناسبه الكبيره التي يقيمها الشيخ فيحان بن سلطان الشغار العتيبي لمجموعه كبيره من وجهاء القبائل الخري. ولكنها قدر الله عز وجل التي لا عتراض عليها حيث وافاه الأجل المحتوم علي أثر حادث مروري بمنطقه القصيم
أودي بحياته رحمه الله, عسي أن يتغمد الله بواسع رحمته ويدخله فسيح جناته. فهو صاحب طاعه ومواقف إنسانيه نبيله
لا يظهر منها للناس الا اليسر واليسر فقط. نعم انه البطل الخفي كما لقبه
أحد الأخوان بعد وفاته رحمه الله حيث أنه يعمل وبصمت لصالح قبيلته قاصدا وجه الله تعالي.. ومن فضل الله علي وجزي الله من أبلغني خير خير الجزاء فقد حضرت الصلاه عليه وشاركت بدفن جنازته ومواساه أبناءه. الشاعر لافي الغيداني - YouTube. وعند الأنتهاء
من دفنه وخروجنا من المقبرة أردت أن أمسح رقم جواله من صفحه المكالمات الصادره ومن قائمه ومن قا ئمه التخزين كي لا أراه بعد وفاته وبعد الضغط علي الزر الخاص بمسح الأرقام ظهرت علي الشاشه عباره (كل التفاصيل) أي مسح الأسم
والرقم.
سيطر العثمانيون على مصر عام 1517م، لتصبح ولاية عثمانية ، ولتنتقل إلى العثمانيين الخلافة الإسلامية التي استمر حكمهم عليها حتى عام 1914م وإعلان الحماية البريطانية على مصر. [3] وقد شهدت مصر في ثمانينيات القرن التاسع عشر عدة ثورات ضد التدخل الأجنبي في الشئوون الداخلية للبلاد؛ حيث اشتدت الحركة الوطنية فكانت ثورة عرابي عام 1882 التي انتهت باحتلال بريطانيا لمصر والتي أعلنت الحماية على مصر عام 1914وانتهت تبعيتها الرسمية للخلافة العثمانية. [4] ففي 18 ديسمبر 1914 فرضت إنجلترا حمايتها على مصر، وتنازل عباس حلمي الثاني عن أي دعاوي أو حقوق في العرش نظير مبلغ 30000 دفعتها له الحكومة المصرية سنة 1931 إلى أن توفي في 19ديسمبر 1944. تفاصيل استقلال مصر عن الاستعمار البريطاني | المرسال. دخلت مصر إلى القرن العشرين وهى مثقلة بأعباء الاستعمار البريطانى بضغوطه لنهب ثرواتها، وتصاعدت المقاومة الشعبية والحركة الوطنية ضد الاحتلال بقيادة ووظهر الشعور الوطنى بقوة مع المطالبة بالاستقلال وكان للزعيم الوطنى دور بارز فيها، ثم تم إلغاء الحماية البريطانية على مصر في عام 1922 والاعتراف باستقلالها وصدر أول دستور مصري عام 1923· [4] وقد صدر تصريح 28 فبراير 1922: الذي تضمن إنهاء الحماية البريطانية والاعتراف بمصر دولة مستقلة ذات سيادة.
الاحتلال البريطاني لمصر من عام 1912 حتي 1922
مراجع [ عدل]
عبد الرحمن الرافعي ، "الثورة العرابية والاحتلال البريطاني"، طبعة 1983، 515 صفحة، دار المعارف. ماجدة محمد محمود ، "المندوبون الساميون في مصر ودورهم في نشر التعليم والثقافة الإنجليزية"، طبعة 2001، 266 صفحة، الهيئة المصرية العامة للكتاب. لطيفة محمد سالم ، "مصر في الحرب العالمية الأولى"، طبعة 1984، 361 صفحة، الهيئة المصرية العامة للكتاب.
الاحتلال البريطاني لمصر الصف السادس
معركة التل الكبير [ عدل] المقالة الرئيسية: معركة التل الكبير في 13 سبتمبر عام 1882 في معركة التل الكبير وكانت آخر مواجهات العرابيين، وعززت سيطرة الخديوي توفيق مرة أخرى من الإنجليز بعد هزيمة الجيش المصري. محاكمه العرابين [ عدل] اعتقل زعماء الثورة العرابية والضباط والأعيان الذين أيدوها ما عدا عبد الله النديم الذي اختفى عن الأنظار ولم تستطيع عيون الحكومة أن تصل إليه. وأصدرت المحكمة العسكرية في ديسمبر 1882 م حكمها ب: إعدام قادة الثورة وهم: أحمد عرابى ، طلبة عصمت ، عبدالعال حلمى ، محمود سامي البارودي ، على فهمى. الاحتلال البريطاني لمصر عام 1882. عدل حكم الإعدام إلى النفى المؤبد ومصادرة أملاكهم، حيت تم نفيهم إلى جزيرة سيلان بالهند. الحماية البريطانية على مصر [ عدل] الحماية البريطانية على مصر هي حماية صريحة فرضتها بريطانيا على مصر بين 18 ديسمبر 1914 و28 فبراير 1922، وغُيّر فيها اسم الدولة إلى السلطنة المصرية ، وتعتبر تاريخيا جزء من الاحتلال البريطاني لمصر. سيطر العثمانيون على مصر عام 1517م، لتصبح ولاية عثمانية ، ولتنتقل إلى العثمانيين الخلافة الإسلامية التي استمر حكمهم عليها حتى عام 1914م وإعلان الحماية البريطانية على مصر. [3] وقد شهدت مصر في ثمانينيات القرن التاسع عشر عدة ثورات ضد التدخل الأجنبي في الشئوون الداخلية للبلاد؛ حيث اشتدت الحركة الوطنية فكانت ثورة عرابي عام 1882 التي انتهت باحتلال بريطانيا لمصر والتي أعلنت الحماية على مصر عام 1914وانتهت تبعيتها الرسمية للخلافة العثمانية.
الاحتلال البريطاني لمصر عام 1882
أرسل سيمور قائد الاسطول الإنجليزي مذكرة اخرى هدد فيها بضرب الحصون بمدافع اسطوله اذا لم تتوقف عملية الترميم ،وفى صباح يوم 11 يوليه 1882م بدأ ضرب الحصون المصرية ورددت حاميات الاسكندرية على مدافع الاسطول الإنجليزي ولكن المدافع الانجليزية كانت اكثر تطورا. وفى 12 يوليه 1882م ادرك احمد عرابي قصد الانجليز فانسحب بقواته الى كفر الدوار وأنشأ بها الاستحكامات الضرورية وفى يوم 13 يوليه 1882م وبعد ان تحقق سيمور قائد الإنجليزي من انسحاب الجيش المصري من الاسكندرية انزل اربعة عشر الفا من جنوده بقيادة الجنرال ولسلى الى الاسكندرية ثم ذهب سيمور وجنوده الى قصر رأس التين واستقبله الخديوي توفيق المتآمر ورحب به وزحف الجيش الإنجليزي نحو القاهرة ولكن قوات احمد عرابى ردته على اعقابه من عند كفر الدوار ودمنهور بعد ان رفض احمد عرابي اوامر الخديوي توفيق بالتسليم. سعى احمد عرابي الى تعطيل الملاحة فى قناة السويس واغرقها حتى لا يتمكن الجيش الإنجليزي من الدخول منها لكن دى لسبس (الخائن) اكد له حياد القناة وانه لن يسمح للجيش الإنجليزي بالدخول من القناه فانسحب احمد عرابي الى التل الكبير ومع ذلك فإن الجيش الإنجليزي دخل القناة ووصل الى الاسماعيلية ، ثم تحرك الجيش الإنجليزي الى التل الكبير واشتبك مع جيش احمد عرابي وكان النصر حليف الجيش المصري طوال نهار يوم 13 سبتمبر 1882م.
على اثر هذه الأحداث بدأ التدخل الأجنبي سافرا فى شئون مصر وتقدمت الدول الأجنبية بمذكرة للخديوى توفيق فى 25 مايو 1882م وتطلب إقالة وزارة محمود سامى البارودى وإبعاد: احمد عرابى باشا مؤقتا من مصر مع بقاء رتبته ومرتباته وارسال كل من على فهمى باشا وعبدالعال حلمى باشا الى داخل مصر مع بقاء رتبهما ومرتباتهما فأعلن الخديوى توفيق أقاله الوزارة ولكن الضباط انذروه بالرجوع عن قراره خلال 12 ساعة وخرجت المظاهرات تنادى بسقوط الخديوي وتثبيت عرابي وتدهورت الامور بسرعة ولجأ الخديوي توفيق الى التآمر وبالتعاون مع البريطانيين وكان أن افتعلت بريطانيا حادثة الاسكندرية يوم 11 يوليه 1882م. وكانت بريطانيا قد عزمت على التدخل العسكري ولكن فرنسا خشيت ان يثير التدخل العسكري مضاعفات دولية خاصة من جانب المانيا فقد كان بسمارك ضد التدخل الإنجليزي – الفرنسي فى مصر واضطر الأسطول الفرنسي الى الانسحاب من مياه الاسكندرية واخذ الاسطول الإنجليزي يختلق الاعذار وقدم الى احمد عرابي وزير الحربية احتجاجا على اصلاح قلاع وحصون الاسكندرية وان هذا العمل فيه تهديد للأسطول الإنجليزي الموجود بمياه الاسكندرية ومع ان السلطات المصرية ردت بأن العمل في إصلاحها متوقف.
وبدأت المفاوضات في القاهرة في قصر الزعفران في 2 مارس وانتهت بوضع معاهدة 26 أغسطس 1936 في لندن. قناة السويس
ومنها ظلت القوات البريطانية في مصر إلى أن تم الاتفاق على معاهدة 1922 والمعاهدة الأنجلو – مصرية عام 1936، التي تمنح الملك فاروق سيادة تدريجية على الأراضي المصرية بالرغم من أن الملك كان حاكما صوريا تديره بريطانيا، حيث إن بريطانيا مارست سيادتها على قناة السويس حتى تم تأميمها عام 1956 على يد جمال عبد الناصر بعد 72 عام من الاحتلال.