قصة مثل "خذ الحكمة من أفواه المجانين" العبرة من مثل "خذ الحكمة من أفواه المجانين" تعد الأمثال الشعبية من أكثر الأمثال التي تعبر عن مواقف حقيقية عابرة، تتميز بميولها نحو السخرية والضحك، مما يجعلها أكثر متعة للناس فيحبون اسستخدامها، لكن هناك العديد من الأمثال الشعبية تمتلك قصص حقيقية حصلت في العالم الذي نعيش فيه. قصة مثل "خذ الحكمة من أفواه المجانين": توفي ذات يوم رجل ثري كان يقطن في بلد بعيدة عن بلدته الأصلية، فوصل خبر وفاته إلى أبناءه، ثم أقر ابنه الأكبر يوم الدفن وأخذ العزاء، لكن إخوته كان كل همهم مقدار الميراث، أرداوا أن يتقاسموه قبل مراسم العزاء، فطلب منهم أخوهم الكبير أن يصبروا حتى الانتهاء من المراسم رفضوا ذلك؛ وذلك خجلاً من حديث الناس عليهم، فاتجهوا إلى القاضي واشتكوه له، وقام القاضي بدعوته للحضور. احتار هذا الابن ماذا يفعل؟ ثم أخذ يفكر في حل لمشكلته، وقرر أن يذهب لأحد الحكماء في بلدته ليستشيره في أمره، وعندما وصل إلى أحد الحكماء وأخبره بما حدث معه، طلب منه الحكيم أن يذهب إلى شخص كان قد سماه له وقال له أن هو من سوف يحل مشكلته، اندهش الابن الأكبر حيث كان ذلك الرجل الذي سماه له الحكيم مجنون وقال: وكيف لذلك الشخص المجنون ان يحل لي مشكلة عجز العقلاء عن حلها.
- قصة مثل خذ الحكمة من أفواه المجانين - ويكي عرب
- ”خذ الحكمة من أفواه المجانين”..اعرف قصة المثل | الموجز كافية | الموجز
- من هو فراس الأسد ويكيبيديا وأخطر تصريحاته - موقع محتويات
- "فراس رفعت الأسد"يكشف سر أبيه | مرصد الشرق الأوسط و شمال أفريقيا
- فراس رفعت الأسد يكشف وجود صفقة دولية لعودة أبيه إلى سوريا - حرية برس Horrya press
قصة مثل خذ الحكمة من أفواه المجانين - ويكي عرب
ضاع المسلمون #الحكمة خذ الحكمة من أفواه المجانين - YouTube
”خذ الحكمة من أفواه المجانين”..اعرف قصة المثل | الموجز كافية | الموجز
تعود قصة مثل "خذ الحكمة من أفواه المجانين" لرجل ثري جدا، عاش متغربا عن بلده للعمل وجمع المال، وفي أحد الأيام توفى الرجل بعيدا عن بلده، ووصل خبر وفاته إلى أولاده، حزن الأولاد على موت أبيهم، وقرر الابن الأكبر فتح باب العزاء بالأب، ولكن أخوته طالبوه بالميراث قبل العزاء، فطلب منهم الانتظار حتى تنتهي مراسم العزاء، ولكنهم رفضوا الأمر، حاول الأخ الكبير إقناعهم بالانتظار؛ خوفا من كلام الناس، إلا أنه فشل بذلك. ذهب الإخوة لأحد القضاة يشكون أخاهم الكبير، فاستمع القاضي للأخوة، فما كان منه إلا أن أرسل في طلب الأخ الكبير، فكر الأخ الكبير كثبرًا ماذا يفعل للتخلص من هذه المشكلة، فقرر أن يذهب إلى أحد عقلاء المدينة لاستشارته، فذهب إليه، وسرد له القصة كاملة، فقال له الحكيم: "اذهب إلى فلان، فلن يفتيك ويعطيك الحل شخص غيره"، فقال له الابن:" لكن هذا الرجل مجنون فكيف يحل مشكلة عجز عن حلها العقلاء؟! "، فقال له الحكيم: " لا تخف، اذهب إليه فلديه ما تريده". وبالفعل ذهب الولد إلى المجنون، وروى له القصة كاملة، فقال له المجنون:" قل لإخوتك: هل لديكم من يشهد بموت أبينا؟"، فذهب الولد إلى القاضي وقال له ما قاله المجنون، فما كان من القاضي إلا أن أثنى على كلام الولد، فقال للأخوة:" هل لديكم شهود؟" فرد الأبناء:" إن أبانا قد مات في بلد بعيد، ولا يوجد شاهد على ذلك"، فطلب منهم القاضي إحضار الشهود، وهكذا عُلقت القضية لفترة طويلة من الزمن، فما كان من الأخ الكبير إلا أن قال لإخوته:" لو صبرتم أسبوعا واحدا فقط لكان خير لكم من هذا".
المحكمة واستشارة أحد العقلاء
لجأ الأبناء الثلاثة إلى المحكمة والقضاء ورفعوا دعوة على أخيهم بالفعل ليفصل القاضي فيما بينهم من خلاف ، حينما علم الأخ الأكبر بهذه الدعوة ذهب إلى أحد العقلاء لكي يستشيره في أمره وما يمكن أن يفعله مع أخواته في هذا الشأن ، نصحه الحكيم أن يذهب إلى واحد في المدينة فسوف يجد عنده الحل وحينما أخره عن أسمه تعجب الأخ الأكبر كثيرا كون من اختاره هذا هو من مجانين المدينة ، فأكد له الحكيم أنه سوف يجد الحل من هذا المجنون وأنه مهما بحث فلن يجد أفضل من ذلك الشخص الذي سوف يفتيه في أمره.
علق فراس الأسد، نجل رفعت الأسد على أنباء عودة والده إلى العاصمة السورية دمشق، بعد حرمانه من دخولها لعقود، وكتب في منشورٍ له على صفحته الرسمية في موقع "فيسبوك"، مساء أمس الجمعة، تعليقاً ساخراً متهكماً من خلاله على آل الأسد ومواليه. – تعليق فراس رفعت الأسد على عودة والده وفي التفاصيل، كتب فراس في منشوره: "رفعت الأسد قد بات ليلته في دمشق و تم تنفيذ الصفقة بين مخابرات روسيا وفرنسا والنظام". وأضاف بطريقة ساخرةً: "بس قال مانعين الدبكة أمام بوابة الحارة تبع سيادة القائد لأقل من ألف شخص مشان البرستيج، ولحد هلق ما عم يتأمن معهم غير ٤ دبيكة و٢ نخيخة.. من هو فراس الأسد ويكيبيديا وأخطر تصريحاته - موقع محتويات. بس قال أجوا شباب شوام من الحارة تبرعوا يكملوا العدد للعشرة". ونوه فراس، في تعليقٍ إلى أن منشوره للسخرية والدعابة فقط، ولم يقصد الإساءة لأهالي أي محافظة، قائلاً: "المنشور نكتة نكتة.. لا حدا يحكي ع الشوام أو غير الشوام لو سمحتوا.. لو كان موجود بحلب كنا قلنا حلبية أو طرطوس كنا قلنا طراطسة". ولاقى بوست فراس، تفاعلاً واسعاً من متابعيه، حيث انهالات عشرات التعليقات الساخرة، حيث قال أحد المعلقين: "كمان قولوا إنو اللاجئين ما عم يرجعوا.. ليكوا رفعت رجع وبكرا بيستلم البطاقة الذكية".
من هو فراس الأسد ويكيبيديا وأخطر تصريحاته - موقع محتويات
وأضاف أن "تلك الجهود الجبارة للنظام، وعلى جميع المستويات، مع نشر ثقافة الفساد والمحسوبيات والاستزلام في كل مناحي الحياة، أنتجت واقعاً عجيباً في سورية، واقعاً مريضاً ومجتمعاً مشوهاً، فسقطت الأخلاق لدى الكثيرين وتشوهت القيم، وانقلبت المبادئ وتغيرت الثوابت، فأصبح أرذل السوريين هم أسياد البلد، وأصبح الشرفاء لا يجدون مخبأ مناسباً يلجأون إليه". وقال في منشور آخر نشره أمس الخميس أيضاً: "سوف يأتي اليوم الذي يدوس فيه العلويون على آل الأسد لما فعلوه بهم على مدى خمسين عاماً، وسوف ندوس عليكم جميعنا كسوريين يا أسفل البشر". "فراس رفعت الأسد"يكشف سر أبيه | مرصد الشرق الأوسط و شمال أفريقيا. وكان فراس الأسد، ابن عم بشار الأسد، ذكر الإثنين الماضي في منشورٍ نشره على "فيسبوك"، أنه سيكشف معلومات عن عائلة الأسد، قال إنه يقدمها هدية "لأرواح ألف إنسانٍ قتلهم (والده) رفعت الأسد وهم خلف قضبان زنازينهم بلا حول ولا قوة"، مشيراً إلى ما عرفت لاحقاً بمجزرة سجن تدمر، التي أدت إلى مقتل نحو 1500 معتقل في يونيو/حزيران من العام 1980 بحسب مصادر في المعارضة السورية. ومن المعروف عن فراس معارضته للنظام السوري، إلا أنه بدأ أخيراً في مهاجمة أبيه رفعت ووصفه بالديكتاتور، وعلّق على قيام والده بالإدلاء بصوته في الانتخابات الرئاسية في السفارة السورية بباريس، بقوله: "ديكتاتور ينتخب ديكتاتوراً".
تكملة الحكاية و أسبابها و تفاصيلها سوف أرويها لاحقا في إطار روايتي لذكرياتي و لكنني أحببت أن أبدأ من هذه الحكاية لأنها لم تكن فقط منعطفا هائلا في حياتي بل كانت بداية لحياة جديدة تماما لا تشبه في أي شيء حياتي السابقة.. حتى تلك اللحظة في جنيف، و أنا في الثانية و الثلاثين، لم أكن أعرف من الحياة سوى الخوف و الرعب، كانت حياتي بائسة تماما، كان والدي قد شكل لي على مدى تلك الحياة كلها مصدرا للشقاء و منبعا لليأس و مستقرا للأحزان. عندما أتذكر تلك الحياة بتفاصيلها، و أحلل شخصيتي في تلك الفترة، أصل إلى قناعة مطلقة بأنني كنت مريضا نفسيا بامتياز، كنت انطوائيا جدا، و كنت أكلم نفسي أحيانا في عتمة الليل، كان صوت والدي على الهاتف يرعبني، و كان كلامه يشعرني بالإهانة حتى لو كان يسألني عن أحوال الطقس، كان جبروته طاغيا و كانت وحشيته قد ابتلعتني تماما منذ أن كنت طفلا صغيرا و كنت أراه و هو يضرب أمي بالعصا لمجرد أنها اعترضت على رأيه في أمر صغير، و كنت عندما أرتمي عليها لأمنعه من ضربها كان ينهال ضربا بالعصا على جسدي. فراس رفعت الأسد يكشف وجود صفقة دولية لعودة أبيه إلى سوريا - حرية برس Horrya press. كانت جنيف، و كان ذلك التاريخ، هي المرة الأخيرة التي أرى أو أسمع فيها صوت ذلك الرجل الذي أدمى روحي على مدى اثنين وثلاثين عاما.
&Quot;فراس رفعت الأسد&Quot;يكشف سر أبيه | مرصد الشرق الأوسط و شمال أفريقيا
ولاحقاً، ذكر فراس في منشورٍ آخر أنّ وقته لم يساعده في كتابة ما وعد به، قائلاً: "الأحبة.. أرجو أن تقبلوا اعتذاري.. لم يسعفني الوقت لإكمال ما بدأت بكتابته منذ الأمس، و لكن كونوا على الموعد غداً و سوف أعلمكم بتوقيت النشر". وقرابة الساعة التاسعة والنصف من مساء اليوم الأربعاء، نشر فراس الأسد منشوراً تفصيلياً بشأن ما وعد به، بدأ فيه يحاول الإجابة عن تساؤلاتٍ حول تفاصيل ما يخطط لنشره خلال الفترة القادمة، بعد إعلانه كشف "المستور" حول المجزرة التي تسبب بها والده. واللافت في منشور، فراس هذه المرة أنّه كشف عن عدد المرات التي تعرّض فيها لمحاولة القتل على يد أبيه أو أعوانه، البالغة ست محاولات، والتي نجا من جميعها بطريقةٍ أو بأخرى، أمّا عن حديثه عن المفاجأة، قال فراس: "علماً أنّ القشة التي قصمت ظهر البعير بيني و بين رفعت الأسد، القشة التي دفعتني إلى التمرد النهائي عليه، القشة التي قررتُ بأن تكون هي المحطة الأخيرة مع هذا الرجل مهما كان الثمن غاليا حتى لو كان موتي.. أنني رفضت الاجتماع في جنيف بمسؤول إسرائيلي سابق!!. وتابع قائلاً: "نعم، أقولها و لينصدم من ينصدم، و لتنطحوا رؤوسكم بألف حائط، هذه هي الحقيقة، و هذا هو الواقع الذي تستطيعون أن ترفضوه إن شئتم، و تستطيعون أن تبقوا على جهلكم مدى الحياة إن شئتم، و لكن لا سبيل أبداً إلى منع الحقيقة من الظهور ف الاختباء من الشمس لا يعني بأن الشمس قد انطفأت، و نور الحقيقة لا صاد له و لا غطاء".
فراس الأسد يصدم السوريين ويكشف جرائم عائلته وفضائحها - هنا سوريا - YouTube
فراس رفعت الأسد يكشف وجود صفقة دولية لعودة أبيه إلى سوريا - حرية برس Horrya Press
و ساعد في ذلك التقديس حلف آخر نسجته أجهزة الأمن مع رجال الدين من الطوائف الأخرى، و خاصة مع مشايخ أهل السنة، الذين كان دورهم التغطية على مسيرة التقديس و مباركتها و التسهيل لها من خلال إضفاء صفات الأنبياء و القديسين على حافظ الأسد. و ساهم أيضا في مسيرة التقديس طبقة كبيرة من التجار و أهل المال الذين رحبوا بدولة الفساد الناشئة في سوريا فتحالفوا معها و كانوا جزءا أساسيا منها.. و أغلبية تجار دمشق وحلب الكبار، و باقي المحافظات أيضا، كانوا، و ما زالوا، يرتبطون بعلاقات وثيقة بضباط الأمن و المخابرات. طبعا، كان أصل التقديس و فصله، هو الدبابة و المدفع، و العنف المفرط، و الشراسة في التعامل مع المشككين أو الرافضين لحكم الاستبداد، و لكن كل تلك الجهود الجبارة للنظام، و على جميع المستويات، مع نشر ثقافة الفساد و المحسوبيات و الاستزلام في كل مناحي الحياة، قد أنتجت واقعا عجيبا في سوريا، واقعا مريضا و مجتمعا مشوها، فسقطت الأخلاق لدى الكثيرين و تشوهت القيم و انقلبت المبادئ و تغيرت الثوابت.. فأصبح أرذل السوريين هم أسياد البلد، و أصبح الشرفاء لا يجدون مخبئا مناسبا يلجؤون إليه. جمع هذا النظام أرذل البشر، جمعهم من كل الطوائف، و من كل القوميات، و من كل المناطق، و صنع منهم و معهم آلة شيطانية كبرى حكمت سوريا بالحديد و النار، و بالفساد و الإفساد، و بضرب أسس المجتمع الأخلاقية و قلب مفاهيم الشرف و النبل و الفروسية.
وقام المدعو حسين أسعد -جنسيته فرنسية- بوضع مسدسه على رأسي بعد أن وضع رصاصة في بيت النار، ولكنه تردد ونظر إلى قائده وانتظر الأمر بالتنفيذ، و في اللحظة التي رأيت فيها والدي يهم بإعطاء الأمر صرخت رجاء بركات يا رفعت الشرطة كانوا هنا أمس وأخذوا اسم سوار.. فكر منيح". وذكر أنَّ "حقيقة الأمر أنني مدين بحياتي لسائقي غياث داوود، الذي اتصل بالشرطة وأبلغهم عن عملية اقتحام سوار وعصابته للمنزل، فلولا قدوم الشرطة في تلك الليلة، وتسجيل اسم سوار"، لافتاً إلى أنَّه سيكمل حكايته في إطار روايته لذكرياته. وأوضح أنَّه عاش في رعب منذ تلك اللحظة في جنيف، وهو في الثانية والثلاثين من عمره، بسبب أبيه رفعت الذي كان جبروته طاغياً وكانت وحشيته قد ابتلعته منذ الطفولة، وكان يراه وهو يضرب أمه بالعصا لمجرّد أنَّها اعترضت على رأيه في أمر صغير، وكان ينال من الضرب عند دفاعه عن أمه. بعد الحادثة هرب من أبيه مع زوجته وأنجب أربعة أولاد يعيشون بأخلاقهم العالية وسلوكياتهم الراقية وتفوقهم في الدراسة، وصورة ولده البكر "مضر" معلقة في أرجاء المدينة كصاحب المركز الأول في امتحان عام شارك فيه خمسة وعشرون ألف طالب. علاقة حياته الشخصية بالسوريين وقضاياهم
قال "فراس": إنَّ "القشة التي دفعتني إلى التمرد النهائي على رفعت، أنني رفضت الاجتماع في جنيف بمسؤول إسرائيلي سابق، وعندما انتفضت في وجه رفعت ورفضت لقاء الإسرائيلي قال لي: ولك حمار لتكون مفكر النظام ما بيحكي مع الإسرائيليين، لك أنت حمار لهل درجة؟ هذه هي حكاية سوريا".