شواية السنيدي 0002 - YouTube
شواية السنيدي المطورة 1443
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
نأسف, المنتج مباع أو غير متوفر
ومن ثم عمد الزبيري إلى تغيير اسم الحزب بعد عامين ليصبح اسمها الجمعية اليمنية الكُبرى. وما بين عام ألف وتسعمائة وثلاثة وخمسون للميلاد وألف وتسعمائة واثنان وتسعون، عمل الشاعر الزبيري كرئيس لتنظيم وإدارة الاتحاد اليمني. وتسببت ثورة الدستور في اليمن إلى شهرة محمد محمود لزبيري، حيث كان ينتمى إلى حزب الإخوان المسلمين في اليمن. وتأثر في حسن البنّا الذي كان مؤسساً لحزب جماعة الإخوان المسلمين في مصر. ومن بين أعماله البارزة التي وصلت به مراكز الشهرة هي قيادته ثورة ستة وعشرين سبتمتبر. ومن بين المعارك والحروب التي خاضها وشارك فيها محمد محمود الزبيري، ثورة الدستور وثورة ستة وعشرين سبتمبر اليمنية بالإضافة الى مشاركته في الخدمة العسكرية اليمنية. كتب محمد محمود الزبيري - مكتبة نور. وترك الشاعر الزبيري العديد من الأعمال التي جعلت منه أديباً بارعاً عظيماً، كما أنَّه لم يترك أيّة قضية أو مشكلة عربيّة أو إسلاميّة إلّا وتكلَّم الشاعر عنها، كما كتب العديد من الكتابات النثريّة والشعرية. وتوفّي الأديب محمد محمود الزبيري بسبب اغتيال من أحد الأشخاص، حيث كان ذلك في الواحد من إبريل لعام ألف وتسعمائة و خمسة وستين للميلاد، بربط بصنعاء اليمن. أقرأ التالي منذ 14 ساعة قصة سفينة غلوريا سكوت منذ 14 ساعة قصة بعد المسرح منذ 14 ساعة قصة موت للكاتب باري لوبيز منذ 15 ساعة قصة الوليد منذ يوم واحد قصة يوم الأضحى منذ يوم واحد قصة عن صديق السوء منذ يوم واحد قصة القنفذ المتواضع منذ يوم واحد قصة النمل الأسود منذ يوم واحد قصة لؤلؤة الحب منذ يوم واحد قصة في فصل الربيع
محمد محمود الزبيري - نشوان نيوز
- الصحوة نت
كتب محمد محمود الزبيري - مكتبة نور
في العام (1944م) عاد من القاهرة بميثاق العمل الوطني فحبسه الإمام في سجن الأهنوم وعند خروجه من السجن دوت قصائد الزبيري الوطنية ورددها الناس ونتيجه لتلك القصائد سمع تهديد ولي العهد أمير لواء تعز الإمام أحمد حيث قال له الإمام أحمد أنه سيروي سيفه من دمه. ففر فيما بعد والتحق بعد ذلك إلى عدن مع رفيق دربه أحمد محمد نعمان والتحق بهم عددا من الأحرار من عام (1944م إلى 1948) وكان صوت وشعر الزبيري يمثل نواة الفكر والإبداع الأدبي في هذه المرحلة وكان الصوت الأعلى للحركة الوطنية ووصل صوته المدوي وشعره الأدبي المناهض للإمام يوصل إلى كل جبال ووديان اليمن وقد أدى نشاط الحركة إلى قيام ثورة (1948م) ضد الإمام يحيى وقد عين الزبيري في ثورة (1948) وزيرا للمعارف (وزير تربية وتعليم) لكن لم يكتب للثورة النجاح. فشلت الثورة بعد مقتل الإمام يحيى وهو خارج الوطن وتشرد بين دول العالم ولم تقبله لاجئا أي دولة عربية حيث يعتبر من الثوار ضد عرش الإمام يحيى ولم يستقر به المقام إلا في باكستان مقابل أن يعمل مذيعا في إذاعة باكستان لبرامج دينية براتب ضئيل وألا يعمل في السياسة وجثم على صدر الزبيري حزن عميق للكارثة التي حلت بوطنه وبصفوة رفاق دربه وأبنائه الأحرار من إعدامات.
من اغتال أبو الأحرار "محمد محمود الزبيري" ؟ - موقع الصحوة نت الاخباري
خلال دراسته بالقاهرة تأثر بأجوائها السياسية، ومال إلى الإخوان المسلمين، على الرغم أنه زيدي المذهب، وبهذا التأثير أنشأ باليمن. محمد محمود الزبيري - نشوان نيوز. بينما كان يُلقي خطاباً في 31 مارس 1965م أطلق عليه ثلاثة من الجناة النار، فسقط مضرجاً في دمائه. حياته الأدبية والسياسية ولد ونشأ في صنعاء في حارة بستان السلطان، وبها بدأ تعلمه وتأثر تأئراً شديداً بتعاليم الصوفية ونعم بها كما لم ينعم بشيء آخر، ومال إلى الأدب عامة والشعر خاصة، فدرسه حتى تمكن من نفسه، فهام به أي هيام. وقبل نشوب الحرب العالمية الثانية انتقل إلى مصر ليتم دراسته، فالتحق بدار العلوم حصن اللغة العربية، وقبل أن يتم دراسته فيها عاد إلى اليمن عام 1941م. بداية النضال بقي الزبيري بعدها بمكة المكرمة طالبا للعلم إلى أن رحل عنها إلى مصر سنة 1939 م حيث التحق بدار العلوم بالقاهرة، وهناك تعرف على الإمام حسن البنا والمجاهد الجزائري الفضيل الورتلاني فانضم إلى جماعة الإخوان المسلمين، وفي ذلك يقول الأستاذ علي ناصر العنسي: "أول تجمع لنا كان ونحن في القاهرة عندما كنا ندرس في الأزهر، وبدأنا الاتصال بالإخوان المسلمين ومنهم الشيخ حسن البنا الذي كان يرى أن اليمن أنسب البلاد لإقامة الحكم الإسلامي الصحيح، وأن المناخ مناسب للإخوان المسلمين ليعملوا فيها.
أبو الأحرار… محمد محمود الزبيري الشاعر اليمني الكبير – المجلة الثقافية الجزائرية
وتركيزه على مشاعر وعواطف الجماهير هذا رأي بعض النقاد ؟! أرسل الزفرة من صدري // فتحتار وتـــــــــــــــرتد! إنها سهمٌ من القلب // إلى القلب يُســــــــــــدد
شاعرنا العربي الكبير: إن كثيراً من المصلحين قاموا بمثل ما قمت به فما الجديد عند شاعرنا في محاولة التغيير بالكلمة الشاعرة ؟
إن الضماد على فساد جراحنا // أنكى لنا من خنجر الجلاد! شاعرنا العربي الكبير وماذا حصد الزبيري من وراء شعره ومحاولة التغيير بالبيان ؟
حصدت الشوك من شجــــــر // غرست جذوره بيـــــــدي
فأدماني وأوجعنـــــــــــــي // ومزق وخزه جســــــــــدي
شاعرنا العربي الكبير: وإلى أين أوصلك دهرك ؟ ورحلتك مع بيانك ؟
وهكذا لم يزل دهري يطاردني // إلى الحجاز إلى مصر إلى ميــــدي
شاعرنا العربي الكبير هل نعتبر هذه النهاية لشاعرية شاعرنا الكبير ؟
ستعلم أمتنا أننــــــــــــــا // ركبنا الخطوب خنانا بهــــــــــا
شاعرنا العربي الكبير: أيام الطفولة ، ومراتع صبا الشاعر هي جزء من تكوينه الثقافي ، وتشكيل اتجاهاته وميوله! وروح الطفولة في نزعتـــــــــي // وفني ستمنعني أن أشيبــــــــــــا
شاعرنا العربي الكبير: كيف يرى شاعرنا ذكريات تلك المرحلة الجميلة في حياته!
كما عاش الزبيري حيناً من الدهر بين الغربة والتشرد، يبكي مصرع الرفاق ويُهدهد الحنين إلى الوطن، ويُحرّض الثوار بشعره ونثره. هكذا تقلّبت الحياةُ بالزبيري من شاعر إلى صحفي إلى وزير، إلى مهاجر، إلى زعيم سياسي، وهو في كل موقف منها ذلك الوطني الجسور والثائر الزاهد، حتى توّج حياته المتنوعة النضال بالشهادة، حين استقرت رصاصة غادرة في قلبه الكبير لتضع حداً لطموح شاعر كبير، ولتحقّق حلماً قديماً ظل يراود الشاعر:
بحثتُ عن هِبَةٍ أحبوكَ يا وطني
فلمْ أجد لكَ إلاَّ قلبيَ الدامي!