ردود: 10 | زيارات: 27610
09 / 06 / 2008, 02:34 PM
#1
الكتبي
حمامة نودي نودي. سلمي على سعَودي. سعَودي راح مكة. يجيب ثياب عكة. ويحطها في الصنوقي. صنوقي ماله مفتاح. والمفتاح عند الحداد. والحداد يبغي فلوس. والفلوس عندي العروس. والعروس تبغي عيال. والعيال يبغون حليب. والحليب عند البقر. والبقر يبغي حشيش. والحشيش فوق الجبل. والجبل يبغي مطر. و المطر عند الله. ولا إله إلا الله. محمد رسول الله. شكرا أخوتي..
AL-KETBI™ | all copyrights© reserved 2007-2014 -
09 / 06 / 2008, 02:37 PM
#2
جايبها على وزن يا مطره صبي صبي
كل أقوالي وأفعالي وأعمالي أضعها بين أيديكم للنقد لا تقل بغير تفكير ، ولا تعمل بغير تدبير أخوكم... -. -.... -.. -... - -. 09 / 06 / 2008, 02:41 PM
#3
الثقب الأسود. أول مرة أسمع يا مطره صبي صبي. ممكن النشيدة كاملة. 09 / 06 / 2008, 02:50 PM
#4
يا مطره صبي صبي. على قريعه بنت اختي. بنت اختي جابت ولد. سمته عبدالصمد. قطع الله عصعوصه. بالسكاكين الفضه. والسكاكين الذهب.
حمامه نودي نودي
حمامة نودي نودي - YouTube
حمامة نودي نودي - Youtube
حمامه نودي نودي سلمي على حمودي حمودي راح مكه حمامة نودي نودي بدون موسيقى اغنية نودي حمامه نودي نودي سلمي على حمودي حمودي راح مكه يجيب ثياب العكه يحطهن في صندوقي صندوقي ماله مفتاح ول بمفتاح عند الحداد والحداد يبي فلوس والفلوس عند العروس والعروس تبي رجل والرجال يبي اعيال ولعيال يبون حليب ولحليب عند البقر والبقر يبون حشيش والحشيش فوق الجبل والجبل يبي مطر والمطر عند الله يحفظك الله ياعبدالله. اغنية نودي حمامة نودي نودي بدون موسيقى ما هو اصل اغنية حمامة نودي نودي!!!! حمامة نودي نودي اغنية تراثية قديمة أن المجتمع الإماراتي ومنذ زمن بعيد يستخدم الأغنية الشعبية في جميع أمور حياته تقريبا، في تلك الأغاني الشعبية مرتبطة بعادات المجتمع الخليجي و متأصلة في حياته ولا يكاد يستغنى عنها.
[Hd] فوزي الدرازي : أنشودة .. حمامة نودي - Youtube
الاهازيج الشعبية عند العرب حمامة نودي كان الآباء والأمهات يرقصون أطفالهم وينشدون أبياتاً تنم عن حبهم لأطفالهم وأملهم في أن يروههم وقد أصبحوا كباراً وبلغوا من المكارم والفضائل ما تقر به أعين آبائهم وأمهاتهم. ومن ذلك ما يروى أن هند بنت عتبة كانت ترقص ولدها بقولها: "لأنكحـن ببَّـه جاريـةً خَدبَّـه مُكرمَةً مُحبَّـه تجُبُّ أهل الكعبة أي تغلبهن حسناً". والببة: الشاب الممتلئ البدن نعمة.
من قلبي حبيتك نائب المدير عدد المساهمات: 399 السٌّمعَة: 0 تاريخ التسجيل: 15/02/2010 موضوع: رد: حمامه نودي نودي الثلاثاء يوليو 20, 2010 7:56 pm تسلمين حبيبتي عالانشووودة الروعــــــــــــــــه وهذا من ذووقك الطيب والراقي وشاكرة لك على مجهودك المبذوول للرقي بالمنتدى لك مني ارق التحايااا,, تم نقل الموضوع من قسم (المنتدى الاسلامي العام) الى القسم المناسب,, (الصوتيات والمرئيات الإسلامية) شكرا لك
تعريف الإيمان: هوتصديقُ القلبِ وإذعانُه وقَبوله بِكُلّ ما جاء به النّبي -عليه الصّلاة والسّلام-، والشّهادتين هي العلامة الظَاهرة التي تدُلُّ عليه؛ لإجراء أحكام الإسلام على الشَّخص المؤمن، كالصَّلاة عليه وصحة التَّوارث منه وله والعديد من الأحكام المترتبة على إيمانه. بين النبي صلى الله عليه وسلم عن شعب الايمان وعقيدة الإيمان هي الحكم الذي لا يقبل الشك فيه للإنسان، أو هي الأمور التي يجب أن يصدقَ بها القلب، وتطمئن إليها النفس، حتى تكون يقيناً ثابتاً لا يساورها أدنى شك. الإجابة هي / بضع وسبعين شعبة، أعلاها لاإله إلا الله، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق.
بين النبي صلى الله علية وسلم أن شعب الأيمان - خدمات للحلول
بين النبي صلى الله عليه وسلم أن شعب الإيمان، الإيمان هو اعتقاد بالقلب وقول باللسان وعمل بالجوارح، وهو الذي يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية ولا بد من العمل بأركان الإيمان الستة وهي الإيمان بالله وملائكة وكتبه ورسله والإيمان باليوم الأخر والإيمان بالقدر خيره وشره وجاء في ذلك القول الكثير من الأدلة القرآنية التي بينت لنا معنى الإيمان وهي الامور التي نتعرف من خلالها على حكم من ينكر الإيمان كل هذه من الشعب الإيمانية الموضحة بالتفصيل لكل ما جاء في شعب الإيمان. شعب الإيمان هي الخصال الإيمانية الاعتقادية أو القولية أو الفعلية التي تنقسم إلى ثلاثة شعب، وهناك الكثير من الأمثلة التي تدل على ذلك منها المتعلقة بالقلب التوكل على الله والحياء والتسامح، والمتعلقة باللسان مثل الاستغفار والدعاء والاستغاثة والمتعلفقة بالجوارح مثل إعانة المضطر وإطعام الطعام وصلة الرحم وجاء في صحيح مسلم في حديث أبي هريرة رضي الله عنه قول رسول الله صلى الله عليه سلم- الإيمان بضع وستون او بضع وسبعون شعبة أفضلها قول لا إله إلا الله وأدناها إماطة الأذى عن الطريق والحياء شعبة من شعب الإيمان. بين النبي صلى الله عليه وسلم أن شعب الإيمان:- الإجابة//: أكثر من ستين شعبة.
عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((الإيمانُ بضعٌ وسبعون - أو بضعٌ وستون - شُعبةً، فأفضلها قول: لا إله إلا الله، وأدناها إماطةُ الأذى عن الطريق، والحياءُ شعبةٌ من الإيمان))؛ رواه الشيخان، واللفظ لمسلم [1]. زاحمني في الكتابة على هذا الحديث رئيسُ تحرير هذه المجلة في جزئها السابق، فبينا أنا ماضٍ في إعداد العُدَّة لشرْحه، ووقف النظر والفِكر والجُهْد له، طلعَتْ علينا المجلة بمقالته المؤمنة الصادقة الخيِّرة، فما أنْ قرأتها حتى أزمعت الكتابة في حديث غيره، بيْدَ أنه - وقد عتبتُ عليه في هذه المزاحمة - أقنعني بالمضِي في تبيان هذا الحديث الجامع، الذي يُعَد بحقٍّ أساسًا للدين كلِّه؛ فرائضِه وشرائِعِه، وحدودِهِ وسُننِه، ويَنْبُوعًا قويًّا فياضًا لبيان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهديه [2].