وقد شاء القدر أن تضرب كارثة كبيرة الأرض، وانتشرت المشاكل والحزن على نطاق واسع، والولد الأول لم يصادفه أي شيئًا كهذا أبدًا، وعلى الرغم من ذلك إلا أن أفكاره الجيدة نجحت في كافة أنحاء الأرض، واستطاعوا تحسين الوضع بشكل قليل، أما الولد الثاني كان معتادًا على أن يحل كافة أنواع المشاكل، وكان يمتلك المعرفة المفيدة في مواضيع كثيرة، إلى درجة أن الكارثة لم تؤثر على الأشخاص في منطقته إطلاقًا، وقد تم تبني وسائله الرائعة في كل الأرض، ثم انتشرت شهرته أكثر من شهرة الصبي الأول، وسرعان ما تم انتخابه حاكمًا للأمة بأكملها. وبعدها أدرك الولد الأول أن أغلى شهرة وحكمة يمكن أن يمتلكها أي شخص هي تلك التي تأتي من الأشياء الجيدة التي نقوم بها في الحياة، ومدى تأثيرها على من حولنا، ثم تعلم من الصبي الأول وحاول أن يجمع ما بين تحقيق أحلامه وبين مساعدة الأخرين. [4]
- قصة قصيرة - ويكيپيديا
- عدم تكافؤ النسب Archives - فجر الالكترونيه
قصة قصيرة - ويكيپيديا
الأب والأم هم مصدر الأمان في حياة كلً منا، لذلك علينا أن نُحسن معاملتهم وأن نكون لهم صغارًا مهما كبرنا. لأننا في يومًا من الأيام سنواجه الكِبَر والإحتياج إلى الحب والحنان. وهكذا نكون قد قدمنا لكم قصة خيالية قصيرة وهادفة بعنوان شجرة الموز ومالك، والتي تحمل بين طياتها الكثير من المعاني والقيم النبيلة، نتمنى أن تكونوا قد استمتعتم بقراءتها واستفدتم منها. نرجو أن تتابعونا دائمًا في قسم "قصص وعبر" لأن هناك المزيد من القصص التي لم تروى لكم بعد، وفضلًا وليس أمرًا قوموا بنشر هذه القصة على وسائل التواصل الاجتماعي حتى يتعلم غيركم من المعاني الجميلة التي وردت في سطورها.
مقالة ناقصينها تصاور. هاد لمقالة ناقصينها تصاور، حاول تزيد تصاور ماعليهاش كوپيرايت ف/من كومنز. باش تعرف كيفاش تزيد تصويرة ف مقال، شوف دّوزان. لقصة لقصيرة هو نوع د لأدب اللي كايكون فيه النص قصير بزاف (ب لمقارنة مع الرواية) و اللي كاتّميز ب التركيز لكبير د لحبكة ديالها و ب الطريقة اللي كاتسالي بيها اللي ف لغالب كاتكون مفاجئة ل لقارئ. هاد النوع لأدبي لأصول ديالو عربية و فارسية و وصل ل أوروپا ف لعصور لوسطانية (لقرن 12) و تطور تا ولّا نوع أدبي بوحدو. لقصص لقصيرة ف لغالب كاتّنشر مجموعة ف كتوبا كايتسماو "مجموعات قصصية" و يمكن يتنشرو كل قصة بوحدها ف لمجلات لأدبية. [1]
أول لكتاب د لقصة لقصيرة ب لعربية كانو المنفلوطي و محمود تيمور. [2] من أهم لكتاب د لقصة لقصيرة ف لمغريب: محمد زفزاف ، دريس لخوري و محمد شكري. [3] [4]
عيون لكلام [ بدل | بدل لكود]
من وجهة نظري الشخصية بإن مايحصل في المجتمع ماهو إلا
بداية قومية قبلية وعرقية لها
الأثر الواضح في ضعف الروابط بين الشعوب الإسلامية سببهاهم اليهود والشيوعيين والذين يسعون وتسعى أجهزتهم الإستخباراتية إلى
إضعاف الإنتماء الإسلامي بين المسلمين. لايقول قائل مانتكلم عن الدين نتكلم عن النسب نقول من رفع ذكر الأنبياء وجعلهم أحسن نسباً إلا الدين! ؟
أبليس كان مع الملائكة وكان أفضلهم عبادة ولكن عندما
أستكبر وقال أنا خير من آدم, من باب المفاخرة طرده الله من رحمته وجعله الله مرجوماً الى يوم الدين. عدم تكافؤ النسب Archives - فجر الالكترونيه. قال رسول الله
إن الله لا يسألكم عن أحسابكم ولا أنسابكم يوم القيامة إن أكرمكم عند الله أتقاكم!!
عدم تكافؤ النسب Archives - فجر الالكترونيه
والأهم من ذلك كله هو التأكيد على قدرة القضاء السعودي على الالتزام باستحقاقاته المطلوبة منه من قبل الدولة والمواطن، فالمسألة الأهم من القضية كانت تتعلق بقدرتنا كدولة ومجتمع على مواجهة التحديات التي تعترضنا ومن ضمنها بروز قضايا خلافية بحجم هذه القضية. يجب التأكيد قبل أي شيء على أن هذه القضية وبغض النظر عن الاتجاه الذي كانت قد تسلكه أو قد سلكته بالفعل هو شأن سعودي داخلي بامتياز لا يجب أن نقبل المزايدة عليه أو أن يتحول الأمر من قضية داخلية تخص كيفية تسيير حياتنا وقانوننا كمجتمع إلى مسألة وصاية علينا تعطي انطباعاً بأن المجتمع السعودي غير قادر على النهوض بذاته. ولأن مسألة القدرة الذاتية للمجتمعات على النهوض وعلى تحديد سير حياتها بنفسها أمر في غاية الأهمية لأي مجتمع فإنه من الأهمية بمكان أن يعي أطراف القضية ومن يقف خلفهم من مؤيد لحكم التفريق أو معارض له أن القبول بحكم المحكمة العليا اليوم في هذه القضية لم يعد متعلقاً بالرأي حول تكافؤ النسب من عدمه وإنما بات يتعلق بقبول منطق وسلطة الدولة لكي لا ينفرط عقد ورباط المجتمع، وفي هذا الأمر سيكون على المحكمة العليا دور كبير في درء ما قد يوجه لها من سهام، فالمحكمة العليا وبعد نطقها بالحكم سيتعين عليها أن تعي أن الأمر بات أكبر من رأيها حول هذه القضية بالتحديد وحول تكافؤ النسب على وجه العموم.
هتون الفاسي أن الدين الإسلامي جاء ليحارب القبلية، وليس من المنطقي بعد 14 قرناً أن ننقد ما قام عليه الإسلام ونرجع إلى التعصب القبلي حيث يعد مخالفة شرعية. موضحة أن قرار قاضي "العيينة" بالتفريق بين الزوجين فيه استهانة بالمرأة وبحقها في الزواج، ويجعل أسرتها هي من تتحكم في ماضي وحاضر المرأة، مؤكدة أن المرأة مسؤولة أن تختار شريك حياتها، وهي التي تحاسب، والزواج، والطلاق أمران يرجعان لها ولزوجها وليس لأسرتها أي حق في تطليق الفتاة رغمًا عنها، مستشهدة بقصة بنات سيدنا شعيب واختيارهن لسيدنا موسى عليه السلام، واختيار السيدة خديجة لنبينا محمد عليه أفضل السلام. العرف المجتمعي أما أستاذة الاجتماع د. نورة الصويان، قالت لـ"سبق": الزواج، والطلاق يفترض أن يكون تقرير المصير فيهما بيد الطرفين، بيد أن المجتمعات الخليجية تعتبره قرارًا أسرياً، وليس فردياً، ومن هنا تأتي الإشكالية. لافتة أن العرف المجتمعي له دور كبير في تسيير الأمور الحياتية، حيث أخذ مكانة أكبر من الحكم الشرعي، ولهذا السبب وجدت مثل هذه القضايا "تكافؤ النسب" التي لا تمت للإسلام نهائيًا. ولفتت الصويان إلى أن التقاليد المجتمعية تأخذ سنوات حتى تتغير وتتطور، موضحة أن المجتمع السعودي تطور بشكل ملموس في الأمور المادية، أما على مستوى الثقافة والأفكار فلا زلنا نعاني من العقليات القبلية ونحتاج عقوداً حتى تتغير.