اقرأ أبضًا: تجربتي مع سورة الرحمن للزواج
فضل قراءة سورة الواقعة 14 مرة قبل النوم
ورد بعض من الأحاديث التي لم يثبت صحتها عن فضل قراءة سورة الواقعة 14 مرة قبل أن تنام، حيث ورد أن من أستمر على قرأتها قبل النوم رزقة الله رزق واسع وكبير. ورد عن ابن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلَّى الله عليه وسلَّم أنَّه قال:
«مَن قرأَ سورةَ الواقِعَةِ في كلِّ ليلةٍ؛ لم تصِبهُ فاقةٌ أبدًا». وأجمع بعض فقهاء الدين أن هذا حديث ضعيف. وقيل أيضا بأن ابن مسعود كان يأمر بناته بالمداومة على قراءة سورة الواقعة كل ليلة ولكنها أقاويل والله أعلم بصحتها. فضل قراءة سورة الواقعة كل يوم - الجواب 24. ولكن القرآن بشكل عام عندما يقرأ قبل النوم يحصن الأنسان من أي مكروه قد يصيبه. أحاديث عن فضل قراءة سورة الواقعة بشكل عام
ورد الكثير من الأحاديث عن فضل قراءة سورة الواقعة وسنذكر بعض منها في هذه الفقرة:
عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه قال:
«من قرأ سورةَ الواقعةَ كلَّ ليلةٍ لم تُصِبهُ فاقةٌ أبدًا وقد أمرتُ بناتي أن يقرأْنها كلَّ ليلةٍ». عن ابن عمر رضي الله عنه قوله:
«قرأتُ على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم سورةَ الواقعةِ فلمَّا بلغْتُ فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ قال لي رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فرُوحٌ وَرَيحَانٌ يا ابنَ عمرَ».
- إذا وقعت الواقعة - الآية 1 سورة الواقعة
- فضل قراءة سورة الواقعة كل يوم - الجواب 24
- القناعه والرضا بما قسم الله لي
إذا وقعت الواقعة - الآية 1 سورة الواقعة
اقرأ أبضًا: فوائد سورة الواقعة للزواج وفضل تلاوتها
فضل قراءة سورة الواقعة 14 مرة
من وصايا السيدة عائشة رضي الله عنها وأرضاها للنساء المحافظة على قراءة سورة الواقعة وذلك لفضلها العظيم وقوة أثرها. ومن فوائد سورة الواقعة أنها من أهم السور التي تجلب الرزق وتفتح للعبد العديد من الأبواب، وتحث الناس على العمل الجاد والسعي لنيل الرزق الحلال. أجمع الكثير من المفسرين علي فضل قراءة سورة الواقعة 14 مرة أنها تجلب الرزق بعون الله. إذا وقعت الواقعة - الآية 1 سورة الواقعة. تعد سورة الواقعة من السور الطاردة للفقر، وتسمى بسورة الغنى حيث أنها تجلب الرزق لقارئها. إن للمداومين على سورة الواقعة أجر وفضل عظيم، حيث أنها تذكرنا كثيرًا بيوم القيامة وبتهويل هذا اليوم. كما تُذكرنا سورة الواقعة بجزاء الله وعقابه وأيضا بالموت والحساب، فهي دائما تحث العبد للعمل ليوم الحساب. ومن فضل قراءة سورة الواقعة 14 مرة أنها تسهل خروج الروح من جسد العبد، كما أخبرنا رسولنا الكريم صل الله عليه وسلم:
"فتخرج الروح بأقل سقرات". ومن الجدير بالذكر أنه لم يرد نص آية أو حديث يقول بأن قراءة أي سورة بعدد معين يجلب الزواج أو الرزق أو غيرهم. ولكنه اجتهاد من بعض علماء الدين، ولكنه حلال ما دمت لم تبدل في آيات السور أو تكرر بعض الآيات دون عن غيرها.
فضل قراءة سورة الواقعة كل يوم - الجواب 24
[2]
عن عائشة أنها قالت للنساء: "لا تعجز إحداكن أن تقرأ سورة الواقعة". [3]
روي عن مسروق بن الأجدع أنه قال: من سره أن يَعْلَمَ علم الأولين والآخرين وعلم الدنيا والآخرة فليقرأ سورة الواقعة. خطأ استشهاد: إغلاق مفقود لوسم [
وصلات خارجية
تفسير سورة الواقعة - التفسير الميسر
سورة الواقعة mp3 - تحميل و استماع
مصادر
يمكنك أن تجد معلومات أكثر عن سورة الواقعة عن طريق البحث في مشاريع المعرفة: تعريفات قاموسية في ويكاموس
كتب من معرفة الكتب
اقتباسات من معرفة الاقتباس
نصوص مصدرية من معرفة المصادر
صور و ملفات صوتية من كومونز
أخبار من معرفة الأخبار. ^ في ظلال القرآن - سيد قطب. ^ الراوي: جابر بن سمرة المحدث: الألباني - المصدر: أصل صفة الصلاة - الصفحة أو الرقم: 2/430 خلاصة حكم المحدث: صحيح على شرط مسلم. ^ أخرجه أبو عبيد في فضائل القرآن (258) بإسناد منقطع.]
96 آية
379 كلمة
1692 حرف
ترتيبها في القرآن 56
ملخص درس 5: القناعة والرضا | الجذع المشترك
حقيقة القناعة
تعريف: خلق يبعث صاحبه على الرضا بما قسم الله له من رزق دون التطلع إلى ما في أيدي الناس. حقيقة الرضا: التسليم بما يقضي به الله من غير جزع أو سخط. سبل تحقيقهما: - الرضا بقسمة الله، قال صلى الله عليه وسلم " وارض بما قسم الله لك تكن اغنى الناس " الترمذي. - الصبر على الشدائد وشكر النعم. - الإكثار من أعمال البر. - السمو بالنفس عن الملذات والحظوظ الدنيوية... آثارهما: - غنى النفس وراحة البال. - وقاية القلوب من الطمع والجشع والحسد..
- تقوى الله وتعلق القلب به سبحانه. - تحقيق الاكتفاء وتجنب ذل السؤال. - تحري الكسب الطيب بالمثابرة والجد والاجتهاد مع تجنب المعاملات غير الشرعية. القناعه والرضا بما قسم الله لي. حقيقة الطمع
تعريف: صفة مذمومة تدفع صاحبها إلى السعي وراء مُتَع الدنيا وثرواتها الزائلة، رغبة بامتلاكها والاستئثار بها. عواقبه: - سوء الظن بالله. - ضياع العمر في الركض وراء متاع الدنيا الزائل. قال تعالى " الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا " الكهف 46
- الهلاك في الدنيا والآخرة.
القناعه والرضا بما قسم الله لي
ومن الأدوية النافعة: أن تحمَد الله أن عافاك مما ابتلى به غيرك، فتقول: (الحمد الذي عافاني مما ابتلاك به، وفضلني على كثير من عباده)، وأن تدعو بهذا الدعاء صباحًا ومساءً، فتقول: (اللهم ما أَصْبَح بي من نعمة أو بأحدٍ مِن خلقك، فمنك وحدك، لا شريك لك؛ فلك الحمد، ولك الشكر). اللهم أتم علينا النعمة، واكشف عنا البلوى، وجمِّلنا بالتقوى، واجعلنا لنعمائك من الشاكرين، ولفضلك من الحامدين، ولكتابك من التَّالِينَ، واكشف ما أصاب إخواننا في بلاد المعمورة، والديار المنكوبة، من ضر وبلاء، وجهد وضرَّاء، اللهم إنا نتوب إليك، ونتوسل بك، ونستعين بك، ونعبدك، فلا تسلط علينا من لا يخافك ولا يرحمنا، ولا يرأف بنا، اللهم وفقنا لطاعتك، وطاعة من أمرتنا بطاعتهم، ولاة الأمر، وسفراء البلد، وخدام العباد، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين، اللهم صلِّ على عبدك ونبيك، خاتم الأنبياء، وسيد الأتقياء، وإمام الأنبياء، صلاة دائمة باقية ما بقيت السموات والأرض، وعلى آله وصحبه إلى يوم الدين.
(نعم المال الصالح في يد العبد الصالح) المتعفِّفون هم أول من يوقن ويؤمن بقوله تعالى: {كُلًّا نُمدّ هؤلاء وهؤلاء من عطاء ربّك،وما كان عطاء ربّك محظورا} …. رزقنا الله وإياكم جميعًا مغفرته ورحمته وأجزل لنا بفضله ورحمته سعة فضله وعطائه،وجعل لنا ولكم ذكرًا طيّبًا وكريمًا بين الناس مقرونًا برضاه.