منتزه ومطعم الجداف للمأكولات البحرية، 46422 king abdullah road sky center، ينبع
المملكة العربية السعودية
قوزيل سراي ينبع فطور كيتو
أزعجتني جدا الكؤوس البلاستيكية ذات النوع الرديء التي قدمت لنا... ، وتخييرنا مابين الملاعق والشوك البلايستكية أو المعدنية! طريقة تقديم الأكل نفسها تحتاج للتحسين فهي تفتقر للحس الجمالي رغم أن الأكل نكهته جيدة. المزيد تاريخ الزيارة: مارس 2019 هل كانت مفيدة؟ 5
تمت كتابة التعليق في 28 ديسمبر 2018 عبر الأجهزة المحمولة أول زيارة لي كان اكلهم سيء و ندمت أني طلبت
ثاني زيارة لي طلبت قهوة و تأخروا 40 دقيقة
بعدين اكتشفت انهم ماسجلوا الطلب اصلاً
إهمال بشكل فظيع ماعندهم اهتمام بالزبون حتى
و أخر زيارة ولا رح تتكرر تاريخ الزيارة: ديسمبر 2018 هل كانت مفيدة؟ 2
عدد التعليقات 512 تمت كتابة التعليق في 26 ديسمبر 2018 عبر الأجهزة المحمولة احدى المطاعم التركية. يقدم المشويات والمقبلات. موقعه جيد. حيث يطل على الشاطئ من بعد. مطعم ومقهي قوزيل سراي, ينبع - تعليقات حول المطاعم - Tripadvisor. المطعم نظيف ولكن أسعاره مرتفعة.
يعتبر إضافة كبيرة للمول النايم.
سطرت قولي بأحرف مختارة
وظللت أسعى صابرة.. محتارة
سطرتها.. بــــ أحرف وما بها إلا..
حـــــــــــــــنـــين
يسكنها!! خلف ذلك الحنين أصوات ضحك
مزيفه ؟!! يكااااد كل شيء يمزق يمزق *
بات يخبو ذلك الحنين..
حتى بات مكسور!! وشوشة - عالم حواء. اقانيم يناير /2017
{ … إئتلاف أرواح
أحبكِ وأحبّ قلبكِ..
توأمي اتعلمين انكِ بلسم القلب وان وجودكِ هنا..
يشرق بالروح أمل..
كوني القرب دوما * فوجودكِ لا مثيل له دمتِ أما لــ جوري وحسام وأختا لي لم تلدها أمي ^_^::::
أقانيمي.. شفافية روحك تعكس جمال حرفك وإن كان صامتاً.. ثمة إشراقة تحيي فينا الأمل أليس كذلك. :::: أحبكـ مُشرقة دوماً.. ::
مؤلم حين يخبو الحنين..
وينكسر! ياااااااه ياغالية..
حروفك قليله لكنها عميييقه..
دافئه..
معانيها عظيمة!
وشوشة - عالم حواء
في مقابل هذا القلق المزمن، يعيش الفلسطيني دائما بالأمل. في الوطن، الصمود الأسطوري والبطولات اليومية تجعله يثق بأن المستقبل له وأنه سيتحرر، وأن الدم المبذول دفاعا عن الأرض يروي شجرة الحرية التي ستتحقق مهما طال الزمن، وأن جراحه النازفة ستندمل لأنها مشاعل تضيء دربا طويلا تقود حتما إلى زوال وحشية المحتل لأنها قطعا ستهز أيضا ضمير أحرار العالم، وستجبر أنصار المحتل على مواجهة السؤال وماذا بعد؟ كيف يستطيعون الاستمرار في ضخ أكسجين الحياة في جسد آخر احتلال على وجه الأرض يتناقض مع كل القيم والأخلاق التي يتباهون بأنهم أصحابها وداعموها. ســـراج لا يــخــبــو ضــيـــاؤه القرآن الكريم - بيت الامارات. وفي الشتات، يحكمهم دائما الأمل، بأن يصحو من يضطهدونهم ويبحثون عن حلول لمشاكلهم وأمنهم دون زجهم في معاركهم أو اتهامهم بأنهم سبب ما يتعرضون له من متاعب ومعاناة اقتصادية وسياسية، فيجدونها في مكانها الصحيح، صراعات ليست لها علاقة بوجود الفلسطيني بينهم، إنها ناتجة عن الاحتلال لفلسطين، الذي كشف عورات الأنظمة وفساد التدبير وخطر السياسات التي تضمن للجميع السلامة. الفلسطينيون محكومون بالأمل، وسبيلهم كظم الغيظ حيث يجب، والمقاومة حيث استطاعوا، وبناء القدرات بالعلم والمعرفة حيثما كانوا، وشبه اليقين أن العالم يتغيّر، ونحو الأفضل، فيظل الأمل متقدا ولا يخبو ابدا.
ســـراج لا يــخــبــو ضــيـــاؤه القرآن الكريم - بيت الامارات
الأنسولين هو المفتاح الذي يستخدمه الجلوكوز لدخول الخلايا سواء لأداء مهمة عاجلة أو للبقاء فيها كرصيد يتم سحبه وقت الحاجة لذا فارتفاع منسوب الجلوكوز في الدم يقابله ارتفاع في إنتاج الأنسولين والعكس صحيح وانحسار نسبة الجلوكوز يقابلها انخفاض في نسبة إفراز الأنسولين.. لا يقف الأمر عند هذا الحد إنما تبدأ خلايا ألفا في إفراز هرمون جلوكاجون الذي يعمل على رفع نسبة السكر في حالة انخفاضها بنسبة كبيرة الأمر الذي يقي الإنسان من أخطار انخفاض السكر إلى درجة تعرضه للخطر. يحفز الأنسولين ارتحال الجلوكوز للكبد حيث تختزن فيه رصيدا سهلا لاستخدامه في حالة الحاجة إليه كما أنه يحفز عمليات استقرار الخلايا الدهنية السابحة في الأنسجة ويسهم في دعم عمليات إنتاج البروتينات داخل الخلايا وله دور محوري في تدفق الدم في الشرايين. الأنسولين مازال يفتح بوابات الأمل منذ اكتشافه وتتجلى فيه عبقرية البناء والهدم ومازال الشفاء معلقا بأطرافه.. هو ترياق ولم يكن أبدا عقابا.
فى القناة الأخرى، ومن خلال نافذة برنامج (السادة المحترمون) الذى يقدمه يوسف الحسينى، استضاف البرنامج الكاتب القدير محمد سلماوى فى حديث ذكريات مطول، وحكايات عن محفوظ الكاتب والإنسان والظاهرة.. كانت حلقة لطيفة وممتعة وتابعها عشاق نجيب محفوظ وأدبه بشغف واستمتاع جميل. فى الصحف الورقية والمواقع الإلكترونية، كانت مظاهرة، سَمِها «تظاهرة» إذا شئت، لكننى أيضا تفاجأت بِكَم وحجم المساحات المخصصة للاحتفال بذكرى محفوظ فضلا عن المادة المقدمة (التى عادة ما تكون فى كثير من الأحيان مكرورة ومجترة ومعادة ولا جديد فيها على الإطلاق! ) خذ عندك:
فى جريدة (المقال) صفحتان عن نجيب محفوظ «بمزاج عالى أوى» تحت عنوان «نجيب محفوظ ــ لا ينتهى السحر»، مادة ورسما وإخراجا، واحتفاء صادقا بصاحب نوبل. ومجهود رائع من شباب مثل الورد فى ملحق المطبعة من جورنال (اليوم الجديد)، ثمانى صفحات «تابلويد» خلاصة رائعة لعمل صحفى يستحق الاحترام والإشادة وتعب جيل جديد يعيد اكتشاف العظيم نجيب محفوظ ويعيد قراءته واستلهامه، بإشراف الصديق الصحفى البارع محمد هشام عبية، أفكار شابة وطازجة، وشهادات جديدة، وصحافة «حلوة» تذكرك بريحة صحف زمان، وأيام زمان!