شكرا على الدعوة الكريمة سيدي الفاضل الأستاذ يحيى أمين
أتفق مع إجابة الأستاذ موسى وأضيف أن القائل هو امرؤ القيس وينتمي إلى العصر الجاهلي
اتفق مع اجابة الخبراء اعلاه. شكراً للدعوة اتفق مع إجابة الأساتذة الأفاضل..
مكر مفر مقبل مدبر معا كجلمود صخر
ثم قال: معًا، أي: جميع ذلك فيه. وشبّهه في سرعته وشدّة جريه بجلمود حطّه السيل من أعلى الجبل - وإذا انحط من عل كان شديد السرعة؛ فكيف إذا أعانته قوة السيل من ورائه! وذهب قوم إلى أن معنى قوله: كجلمود صخر الخ، إنما هو الصلابة؛ لأن الصخر عندهم كلما كان أظهر للشمس والريح كان أصلب. مكر مفر مقبل مدبر معًا - اقتباسات امرؤ القيس - الديوان. وقال بعض من فسّره من المحدَثين: إنما أراد الإفراط، فزعم أنه يرى مقبلاً مدبرًا في حال واحدة عند الكر والفر، لشدّة سرعته؛ واعترض على نفسه فاحتج بما يوجد عِِِِِِِِِِيانًا، فمثّله بالجلمود المنحدر من قُُُُُنّة الجبل: فإنك ترى ظهره في النَّصبة على الحال التي ترى فيها بطنه وهو مقبل إليك. " ينقد البغدادي هذا الرأي، ويقول: "ولعلّ هذا ما مرّ قطّ ببال امرئ القيس، ولا خطر في وهمه، ولا وقع في خلَده، ولا رُوعه". (خزانة الأدب، ج3، ص 244- الشاهد 191). ذكرت المعنى المباشر- كما فهمه الزوزني والبغدادي وغيرهما، ولكن الإشكال يبقى في قوله (معًا)، فكيف يكر ويفر معًا؟ وكيف يقبل ويدبر معًا؟ كيف لا يكون التضاد؟ هنا ضرورة "الاتساع"- أو بلغة النقد الحديث "التأويل"! يقول إيليا حاوي في كتابه (امرؤ القيس، ص 158) ما ملخصه: أن الحصان لسرعة عدْوه تكاد لا تراه فارًّا حتى تراه كارًّا، فيختلط عليك أمر الكر والفر، فتحسب بسبب السرعة الواحد منهما الآخر، فالكر يدنو من الإقبال، ولكنه ليس إياه تمامًا، فالكر يوحي بالسرعة والانقضاض وشدة الحركة، أما الإقبال فلا ينطوي على ذلك، بل إن فيه إلماحًا إلى طلعته، والإدبار فيه إلماح إلى مؤخرته وهو متولّ، ويمكننا القول إن الشاعر ألف في هذا الشطر بين الصورة المتحركة والصورة الجامدة الساكنة.
مكر مفر مقبل مدبر معا نرتقي
يقول البغدادي:
"مِكر ومِفرّ صيغتا مبالغة (مثل مِصْقَع، مِسعر، مِقوَل)...
فإنما أراد أنه يصلح للكرّ والفرّ، ويحسن مقبلاً ومدبرًا. ثم قال: معًا، أي: جميع ذلك فيه. وشبّهه في سرعته وشدّة جريه بجلمود حطّه السيل من أعلى الجبل - وإذا انحط من عل كان شديد السرعة؛ فكيف إذا أعانته قوة السيل من ورائه! وذهب قوم إلى أن معنى قوله: كجلمود صخر الخ، إنما هو الصلابة؛ لأن الصخر عندهم كلما كان أظهر للشمس والريح كان أصلب. وقال بعض من فسّره من المحدَثين:
إنما أراد الإفراط، فزعم أنه يرى مقبلاً مدبرًا في حال واحدة عند الكر والفر، لشدّة سرعته؛ واعترض على نفسه فاحتج بما يوجد عِِِِِِِِِِيانًا، فمثّله بالجلمود المنحدر من قُُُُُنّة الجبل: فإنك ترى ظهره في النَّصبة على الحال التي ترى فيها بطنه وهو مقبل إليك. " ينقد البغدادي هذا الرأي، ويقول:
"ولعلّ هذا ما مرّ قطّ ببال امرئ القيس، ولا خطر في وهمه، ولا وقع في خلَده، ولا رُوعه". مكر مفر مقبل مدبر معا للرصد. (خزانة الأدب، ج3، ص 244- الشاهد 191). ذكرت المعنى المباشر- كما فهمه الزوزني والبغدادي وغيرهما، ولكن الإشكال يبقى في قوله (معًا)، فكيف يكر ويفر معًا؟
وكيف يقبل ويدبر معًا؟
كيف لا يكون التضاد؟
هنا ضرورة "الاتساع"- أو بلغة النقد الحديث "التأويل"!
الاثنين ٣٠ نيسان (أبريل) ٢٠١٨
عودة إلى حصان امرئ القيس
بقلم
يصف امرؤ القيس حصانه في معلقته، فيقول:
مِكرٍّ مِفَرٍّ مُقبِلٍ مُدْبِرٍ معًا
كجُلمودِ صخرٍ حطّه السيلُ من علِ
مِكرّ: كثير العطف- أي العودة مرة بعد أخرى،
مِفرّ: كثير الفِرار (بقصد الرجوع للمبارزة أقوى). الكَرُّ وَالفَرُّ فِي القِتَالِ: الهُجوم وَالتَّرَاجُع ليهجم الفارس ثانية بصورة أشد. الجُلمود: الحجر العظيم الصلب. حطه: حدّره من فوق. مكر مفر مقبل مدبر معا كجلمود صخر. يقول: إن فرسه سريع الجري، شديد الإقدام والإدبار معًا، وشبهه بحجر عظيم ألقاه السيل من مكان عالٍ إلى الحضيض. ورد في شرح البيت لدى الزوزني:
يقول: "هذا الفرس مِكَرّ إذا أريد منه الكرّ، ومِفَرّ إذا أريد منه الفر، ومقبل إذا أريد منه إقباله، ومدبر إذا أريد منه إدباره، وقوله: "معًا"، يعني أن الكر والفر والإقبال والإدبار مجتمعة في قوته لا في فعله؛ لأن فيها تضادًا. ثم شبهه في سرعة مَرِّه وصلابة خلقه بحجر عظيم ألقاه السيل من مكان عالٍ إلى حضيض". (الزوزني: شرح المعلقات السبع، ص 41). في (خزانة الأدب) ساق لنا البغدادي الشرح، ولم يكن بعيدًا عما ذكره الزوزني، ولكنه أضاف لنا اجتهادات المحدَثين في قوله- "وذهب قوم"، حيث استغرب من ذلك.
ما الفرق بين خطوط الطول ودوائر العرض - YouTube
الفرق بين خطوط الطول ودواير العرض الجزاير
الفرق بين خطوط الطول ودوائر العرض خطوط الطول عدده 360 & دوائر العرض عددها 180 & جميع ما ذكر & الفرق بين خطوط الطول ودوائر العرض (((((((((( موقع المتفوقين)))))))))))) الفرق بين خطوط الطول ودوائر العرض نرحب بكم زوارنا الكرآم في موقع المتفوقين ، كما يسعدنا أن نقدم لكم حل الواجبات، واوراق العمل، والاختبارات الإلكترونية، لجميعالكتب الدراسية، وكافة الفصول الدراسية. الفرق بين خطوط الطول ودوائر العرض ## عزيزي الزائر عزيزتي الزائرة، إسئلونا عن أي شيء تودون معرفة إجابته، وسوف نجيب عليكم خلال ثواني ## ((الجواب الصحيح هو)) جميع ما ذكر
الفرق بين خطوط الطول ودواير العرض لمصر
[٥] ومن الجدير بالذكر أنّ أول عالم قام بصنع خريطة العالم على أساس خطوط الطول ودوائر العرض هو العالم إراتوستينس. [٥]
أهمية خطوط الطول ودوائر العرض
تُعدّ خطوط الطول والدوائر العرض من الخطوط المُهمة لتحديد العديد من المواقع ، وتبرُز أهميتها في الآتي: [٦]
تعيين المواقع على سطح الكرة الأرضية بدقة كبيرة. رسم الخرائط. تحديد المواقع والاتجاهات للبحارة، والطيارين، والمسافرين. معرفة الحالة المناخية المتوقعة. المراجع
↑ "Latitude and longitude", britannica, Retrieved 11/9/2021. Edited. ↑ "How to Determine Longitude", wikihow, Retrieved 12/9/2021. Edited. ↑ "Latitude and Longitude", amsi, Retrieved 12/9/2021. Edited. ↑ David Wood, "Using the Sun & Stars to Determine Latitude & Longitude", study, Retrieved 12/9/2021. Edited. ^ أ ب ت "Longitude and the Académie Royale", mathshistory, Retrieved 12/9/2021. Edited. ↑ "دوائر العرض وخطوط الطول" ، جامعة بابل ، اطّلع عليه بتاريخ 12/9/2021. بتصرّف.
تعتبر خطوط الطول ودوائر العرض شبكة نظام إحداثيات وهمية رُسمت ووضعت على الخرائط بحيث تغطي الأرض كما أنها تمكّننا من تحديد ووصف موقع أي نقطة أو مكان على سطح الكرة الأرضية وفيما يلي الفروق التفصيلية بين خطوط الطول ودوائر العرض: دوائر العرض (المتوازيات) عبارة عن حلقات وهمية تربط جميع النقاط المحاذية لبعضها البعض. ومن الجدير بالذكر أن عددها 180 خطًا حول الأرض وهي خطوط متوازية مع خط الاستواء ويقاس بعدها شمالًا أو جنوبًا نسبةً له. وكل درجة من خط العرض تغطي حوالي 111 كيلو مترًا وكلما ابتعدنا عن خط الاستواء شمالًا أو جنوبًا على سطح الكرة الأرضية كانت دوائر العرض أصغر. ولكي يكون وصف المواقع الجغرافية أكثر دقة ولتتمكن أجهزة نظام التموضع العالمي (GPS) بتحديد أماكن نقاط معينة ودقيقة تم تقسيم درجات خطوط العرض إلى 60 دقيقة ومن ثم تقسيم تلك الدقائق إلى 60 ثانية. حيث إن الدقيقة الواحدة من خط العرض تغطي حوالي 1. 8 كيلومتر بينما الثانية الواحدة من خط العرض تغطي 32 مترًا. خطوط الطول عبارة عن خطوط وهمية تدور حول الأرض تربط جميع النقاط المحاذية لبعضها البعض ، وهي خطوط غير متوازية مع بعضها البعض، ويعزى ذلك لكونها تلتقي عند القطب الشمالي والقطب الجنوبي.