شعر سوداني عن الاخ, الأخ هو الأب الثاني في البيت والسند بعد الأب، فهو الحماية لإخوته البنات ولأمه وهو الذراع الحامي لهم بعد الأب في النزل وهو الصدر الحاني أيضا. ولمكانة الأخ العالية كتب العديد من الشعراء والكتاب العديد من الأشعار عنه، وخلال هذه المقالة سوف نجمع لكم أبرز شعر سوداني عن الاخ من قسم قصائد وأشعار.
شعر في الأخبار
فيك الشهامه نابعه من مباديك وفيك الكرم ميزه وطبع وعوايد الكفووو فوق المعالي دايم احتلها لاجيت ترقى مكانه ماتحصل طريق تجف الاقلام في مدح الكفو كلها محال تلقى قصيده في جنابه تليق انت من جمعنا على الحب والوفاء عسى ما انحرم من جودك يا ابن اخي الغالي. شعر في الاخوان سوداني. ابن اخي قد شرف الله أرضا أنت ساكنها وشرف الناس إذ سواك إنسانا فلو صرفت صرف المنون جلالة
بحبك يا ابن اخي فانت شخص محترم جدا وسند وجدع وصاحب صاحبه من الناس الي يتعدو على الصوابع انهم يكملو معاك الحياه اكتر حد سند وبتعملك معاه ييقا رقم واحد فى قلبك بس كده لان كده هتكلم للصبح. لكنت بمحيا من تود ممتعا فلا زلت ممنوع الحمى مسعف المنى إذا كان شانيك المصاب المفجعا ودمت ملقى أنجم السعد باقيا لدين ودنيا أنت فخرهما معا. مقالات اخرى قد تهمك:-
شعر بدوي عن حب الوطن
شعر عراقي عن الام المتوفية
من نعم الله العظيمة على الإنسان أن وهبه الله نعمة الإخوة ، وخاصة الأخ الأكبر فهو السند والوالد والصديق فولاه ما كان للدنيا طعم ولا معنى تغنى الكثير من الشعراء بأشعار وكلمات عن الأخ الكبير
عبارات عن الأخ الكبير
-الشقيق هو أفضل الأبطال الخارقين. -الأخ الكبير دائمًا هو الأب الثاني لأخوته. كلام و شعر عن الاخ الكبير | المرسال. -لا شيء بديل للأخ. -خير ما تم اكتسابه في الدنيا هو الأخ الأكبر فهو الذي يعين على حوادث الأيام ونوائب الزمن. -الأخ الأكبر ركن الروح وزاوية الذاكرة وهو عمود الروح لأخوته.
أى: فترتب على وفائهم بالنذور، وعلى خوفهم من عذاب الله- تعالى- وعلى سخائهم وإخلاصهم، ترتب على كل ذلك أن دفع الله- تعالى- عنهم شر ذلك اليوم، وهو يوم القيامة. وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُوراً أى: وجعلهم يلقون فيها حسنا وبهجة في الوجوه، وسرورا وانشراحا في الصدور، بدل العبوس والكلوح الذي حل بوجوه الكفار. ﴿ تفسير ابن كثير ﴾
قال الله تعالى: ( فوقاهم الله شر ذلك اليوم ولقاهم نضرة وسرورا) وهذا من باب التجانس البليغ ، ( فوقاهم الله شر ذلك اليوم) أي: آمنهم مما خافوا منه ، ( ولقاهم نضرة) أي: في وجوههم ، ( وسرورا) أي: في قلوبهم. إسلام ويب - التفسير الكبير - سورة الإنسان - قوله تعالى فوقاهم الله شر ذلك اليوم - الجزء رقم16. قاله الحسن البصري وقتادة وأبو العالية والربيع بن أنس. وهذه كقوله تعالى: ( وجوه يومئذ مسفرة ضاحكة مستبشرة) [ عبس: 38 ، 39]. وذلك أن القلب إذا سر استنار الوجه ، قال كعب بن مالك في حديثه الطويل: وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سر استنار وجهه حتى كأنه قطعة قمر وقالت عائشة: دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم مسرورا تبرق أسارير وجهه. الحديث. ﴿ تفسير القرطبي ﴾
قوله تعالى: فوقاهم الله أي دفع عنهم شر ذلك اليوم أي بأسه وشدته وعذابه ولقاهم أي أتاهم وأعطاهم حين لقوه أي رأوه نضرة أي حسنا وسرورا أي حبورا.
تفسير سورة الإنسان الآية 11 تفسير الطبري - القران للجميع
وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سراستنار وجهه حتى كأنه فلقة قمر, وقالت عائشة رضي لله عنها: دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم مسروراً تبرق أسارير وجهه الحديث. وقوله تعالى: "وجزاهم بما صبروا" أي بسبب صبرهم أعطاهم ونولهم وبوأهم جنة وحريراً أي منزلاً رحباً وعيشاً رغيداً ولباساً حسناً. وروى الحافظ ابن عساكر في ترجمة هشام بن سليمان الداراني قال: قرىء على أبي سليمان الداراني سورة "هل أتى على الإنسان ؟" فلما بلغ القارىء إلى قوله تعالى: "وجزاهم بما صبروا جنة وحريراً" قال: بما صبروا على ترك الشهوات في الدنيا ثم أنشد يقول:
كم قتيل بشهوة وأسير أف من مشتهى خلاف الجميل
شهوات الإنسان تورثه الذل وتلقيه في البلاء الطويل
11- "فوقاهم الله شر ذلك اليوم" أي أعطاهم بدل العبوس في الكفار نضرة في الوجوه وسروراً في القلوب. قال الضحاك: والنضرة البياض والنقاء في وجوههم. وقال سعيد بن جبير الحسن والبهاء، وقيل النضرة أثر النعمة. 11- "فوقاهم الله شر ذلك اليوم"، الذي يخافون، "ولقاهم نضرةً"، حسناً في وجوههم، "وسروراً"، في قلوبهم. 11-" فوقاهم الله شر ذلك اليوم " بسبب خوفهم وتحفظهم عنه. تفسير قوله تعالى: فوقاهم الله شر ذلك اليوم ولقاهم نضرة. " ولقاهم نضرةً وسروراً " بدل عبوس الفجار وحزنهم.
فوقاهم الله شر ذلك اليوم ولقاهم نضرة وسرورا وجزاهم بما صبروا جنة وحريرا متكئين فيها على الأرائك لا يرون فيها شمسا ولا زمهريرا ودانية عليهم ظلالها وذللت قطوفها تذليلا
تفريع على قوله ( يوفون بالنذر) إلى ( قمطريرا). وفي هذا التفريع تلوين للحديث عن جزاء الأبرار وأهل الشكور ، وهذا برزخ للتخلص إلى عود الكلام على حسن جزائهم أن الله وقاهم شر ذلك اليوم وهو [ ص: 388] الشر المستطير المذكور آنفا ، وقاهم إياه جزاء على خوفهم إياه وأنه لقاهم نضرة وسرورا جزاء على ما فعلوا من خير. وأدمج في ذلك قوله ( بما صبروا) الجامع لأحوال التقوى والعمل الصالح كله لأن جميعه لا يخلو عن تحمل النفس لترك محبوب أو فعل ما فيه كلفة ، ومن ذلك إطعام الطعام على حبه. ولقاهم معناه: جعلهم يلقون نضرة وسرورا ، أي جعل لهم نضرة وهي حسن البشرة ، وذلك يحصل من فرح النفس ورفاهية العيش قال تعالى ( وجوه يومئذ ناضرة) فمثل إلقاء النضرة على وجوههم بزج أحد إلى لقاء أحد على طريقة التمثيل. تفسير سورة الإنسان الآية 11 تفسير الطبري - القران للجميع. وضمير الغائبة و ( نضرة) مفعولا ( لقى) من باب كسا. وبين ( وقاهم) و ( لقاهم) الجناس المحرف. وجملة ( وجزاهم بما صبروا جنة وحريرا) ، عطف على جملة " فوقاهم " وجملة " ولقاهم " لتماثل الجمل الثلاث في الفعلية والمضي وهما محسنان من محسنات الوصل.
تفسير قوله تعالى: فوقاهم الله شر ذلك اليوم ولقاهم نضرة
﴿ فَوَقَاهُمُ اللَّهُ شَرَّ ذَلِكَ الْيَوْمِ وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُورًا ﴿١١﴾ ﴾
[الإنسان آية:١١]
(فَوَقَاهُمُ اللَّهُ شَرَّ ذَلِكَ الْيَوْمِ وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُوراً {11})
لما ذكر أنهم يخافون ذلك اليوم قال ربنا وقاهم شر ذلك اليوم ولقاهم بدل العبوس النضرة وكلاهما في الوجه وبدل الخوف والسرور ومحلهما القلب، قابل العبوس بالنضرة وهما في الوجه وقابل الخوف بالسرور وهما في القلب. مقابل الخوف الأمن ولكنه قابل بين الخوف والسرور والعبوس والنضرة. السرور هو الأمن وزيادة وقد يكون الإنسان في أمن لكنه بلا سرور ثم نلاحظ أنه أيضاً مقابل الخوف قال السرور وليس الأمن ومقابل العبوس قال النضرة ولا تقابل العبوس لأن الوجه قد يكون غير عابس لكنه غير نضر. وهذا زيادة لأنه تعالى قال (من جاء بالحسنة فله خير منها) ولم يقابلها بمثلها بل بخير منها. فالسرور مقابل الحزن وليس مقابل الخوف، فالخوف عادة يكون قبل أن يقع الشيء فإذا وقع حزن الإنسان كما في قوله تعالى (لا خوف عليهم ولا هم يحزنون) فأصبح في حزن لذا ذكر العاقبة السرور. وقال أيضاً في الآية السابقة (يخافون يوماً) وقال في هذه الآية (فوقاهم الله شر ذلك اليوم) ولم يقل يخافون شر اليوم وإنما جاءت الآية (يخافون يوماً) أما في هذه الآية فذكر تعالى (فوقاهم الله شر ذلك اليوم) وهذا يعني أنهم هم خافوا اليوم بما فيه من شرور ومصاعب وحساب وهو يوم عسير ومن شورو ذلك اليوم أنه (يجعل الولدان شيبا) لكنه تعالى وقاهم شر ذلك اليوم فقط ولم يقيهم اليوم ومشهد ذلك اليوم وفي هذا إنذار وتخويف كبيران فكل أنسان سيشاهد ذلك اليوم بما فيه وحسبه أن يقيه الله تعالى شر ذلك اليوم.
والثاني: قال الأخفش: وقد يكون على المدح.
إسلام ويب - التفسير الكبير - سورة الإنسان - قوله تعالى فوقاهم الله شر ذلك اليوم - الجزء رقم16
قال مجاهد وسعيد بن جبير: أما والله ما قالوه بألسنتهم ولكن علم الله به من قلوبهم, فأثنى عليهم به. ليرغب في ذلك راغب "إنا نخاف من ربنا يوماً عبوساً قمطريراً" أي إنما نفعل هذا لعل الله أن يرحمنا ويتلقانا بلطفه في اليوم العبوس القمطرير. قال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس: عبوساً ضيقاً, قمطريراً طويلاً, وقال عكرمة وغيره عنه في قوله "يوماً عبوساً قمطريراً" قال: يعبس الكافر يومئذ حتى يسيل من بين عينيه عرق مثل القطران. وقال مجاهد "عبوساً" العابس الشفتين "قمطريراً" قال: يقبض الوجه بالبسور. وقال سعيد بن جبير وقتادة: تعبس فيه الوجوه من الهول, قمطريراً تقليص الجبين وما بين العينين من الهول.
وقوله: ( فَوَقَاهُمُ اللَّهُ شَرَّ ذَلِكَ الْيَوْمِ وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُورًا) يقول جل ثناؤه: فدفع الله عنهم ما كانوا في الدنيا يحذرون من شر اليوم العبوس القمطرير بما كانوا في الدنيا يعملون مما يرضي عنهم ربهم، لقَّاهم نضرة في وجوههم، وسرورا في قلوبهم. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل، * ذكر من قال ذلك: حدثني يعقوب، قال: ثنا ابن علية، عن أبي رجاء، عن الحسن، في قوله: ( وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُورًا) قال: نَضْرة في الوجوه، وسرورا في القلوب. حدثني بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة، قوله: ( وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُورًا) نضرة في وجوههم، وسرورا في قلوبهم. حدثني يونس، قال أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد، في قوله: ( وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُورًا) قال: نعمة وسرورا.