سورة يونس: فَلَمَّا جَاءَ السَّحَرَةُ قَالَ لَهُم مُّوسَى أَلْقُواْ مَا أَنتُم مُّلْقُونَ * فَلَمَّا أَلْقَوْا قَالَ مُوسَى مَا جِئْتُم بِهِ السِّحْرُ إِنَّ اللَّهَ سَيُبْطِلُهُ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِينَ. يَكَادُ الْبَرْقُ يَخْطَفُ أَبْصَارَهُمْ كُلّمَا أَضَآءَ لَهُمْ مّشَوْاْ فِيهِ وَإِذَآ أَظْلَمَ عَلَيْهِمْ قَامُواْ وَلَوْ شَآءَ اللّهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ إِنّ اللّهَ عَلَىَ كُلّ شَيْءٍ قَدِيرٌ " [البقرة 20]. "فارجع البصر هل ترى من فطور ثم ارجع البصر كرتين ينقلب إليك البصر خاسئًا وهو حسير (سورة الملك. ) سبع مرات وإن يكاد الذين كفروا ليُزْلقونك بأبصارهم لما سمعوا الذكر (سورة القلم. اعوذ بالله وقدرته من شر مااجد واحاذر. ) سبع مرات. سورة طه: (وَأَلْقِ مَا فِي يَمِينِكَ تَلْقَفْ مَا صَنَعُوا إِنَّمَا صَنَعُوا كَيْدُ سَاحِرٍ وَلَا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتَىٰ). دعاء الرسول عليه السّلام: (أذهب الباس رب الناس، واشف أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك، شفاء لا يغادر سقمًا). سورة الصافات (مرة واحدة): «إِنَّا زَيَّنَّا السَّماءَ الدُّنْيا بِزِينَةٍ الْكَواكِبِ (6) وَحِفْظًا مِنْ كُلِّ شَيْطانٍ مارِدٍ (7) لا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلَإِ الْأَعْلى وَيُقْذَفُونَ مِنْ كُلِّ جانِبٍ (8) دُحُورًا وَلَهُمْ عَذابٌ واصِبٌ».
دعاء تحصين النفس من كل شر.. أعوذ باللَّه وَقدرَتِه مِن شَر ما أَجد وأحاذر
دعاء التحصين من الأعداء دعاء التحصين من الأعداء اللهم أبعد عني كل عدو ظالم شرير وكل شيطان مريد يضمر لي الشر يا الله. حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم اللهم أحفظنا من كل شر وسوء وغدر بلطفك يا خفي الألطاف نجنا مما نخاف ربي لا تكلني لأحد غيرك فإنك القادر الذي لا يقدر عليك. ومن أدعية التحصين من الأعداء اللهم لا ملجأ لي غيرك فأنت ربي وعليك أتوكل وبك أستعين فارحمني آمنت بالله العلي العظيم وحده وكفرت بالجبت والطاغوت، واعتصمت بالعروة الوثقي لا انفصام لها والله سميع مجيب (مائة مرة) يا حَـيُّ يا قَيّـومُ بِـرَحْمَـتِكِ أَسْتَـغـيث، أَصْلِـحْ لي شَـأْنـي كُلَّـه، وَلا تَكِلـني إِلى نَفْـسي طَـرْفَةَ عَـين لا إلهَ إلاّ اللّهُ وحْـدَهُ لا شَـريكَ لهُ.
- إذا وجدَ أحدُكم ألَمًا فليضع يدَه حيثُ يجدُ ألَمَه ، وليقلْ سَبعَ مرَّاتٍ: أعوذُ بعزَّةِ اللَّه وقدرتِه على كلِّ شيءٍ مِن شرِّ ما أجدُ
الراوي:
كعب بن مالك
| المحدث:
السيوطي
| المصدر:
الجامع الصغير
| الصفحة أو الرقم:
877
| خلاصة حكم المحدث:
حسن
أنَّهُ شَكَا إلى رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ وَجَعًا يَجِدُهُ في جَسَدِهِ مُنْذُ أَسْلَمَ، فَقالَ له رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: ضَعْ يَدَكَ علَى الَّذي تَأَلَّمَ مِن جَسَدِكَ، وَقُلْ: باسْمِ اللهِ، ثَلَاثًا، وَقُلْ سَبْعَ مَرَّاتٍ: أَعُوذُ باللَّهِ وَقُدْرَتِهِ مِن شَرِّ ما أَجِدُ وَأُحَاذِرُ. عثمان بن أبي العاص الثقفي | المحدث:
مسلم
|
المصدر:
صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم: 2202 | خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ حَريصًا على أُمَّتِه في كلِّ ما فيه صَلاحُهم في الدِّينِ والدُّنيا، ومِن ذلك الأمرُ بالأخذِ بأسبابِ الشِّفاءِ كالتَّداوي والعِلاجِ.
ثالثاً: وقيل لأن المقصود بحفظ الفرج هنا ليس من الزنا، إنما الحفظ هنا يعني الستر، فناسب تقديم غض البصر على ستر العورة، حتى لا يتم النظر إليها. لماذا قدم الله تعالى غض البصر على حفظ الفروج في قوله (قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ) - أجيب. رابعاً: يقول سيّد قطب رحمه الله تعالى: "وحفظ الفرج هو الثمرة الطبيعية لغض البصر، أو هو الخطوة التالية لتحكيم الإرادة ويقظة الرقابة، والاستعلاء على الرغبة في مراحلها الأولى، ومن ثم يجمع بينهما في آية واحدة بوصفهما سبباً ونتيجة، أو باعتبارهما خطوتين متواليتين في عالم الضمير وعالم الواقع كلتاهما قريب من قريب" قد أمرنا الله عز وجل بغض البصر فقال سبحانه وتعالى: ( قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذَٰلِكَ أَزْكَىٰ لَهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ) (سورة النور: 30). ) - يقول الإمام ابن جرير الطبري في تفسير هذه الآية: قل للمؤمنين يغضوا: "يكفوا من نظرهم إلى ما يشتهون النظر إليه، مما قد نهاهم الله عن النظر إليه... فإن غضها من النظر عما لا يحلّ النظر إليه، وحفظ الفرج عن أن يظهر لأبصار الناظرين؛ أطهر لهم عند الله وأفضل". {إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ} يقول: إن الله ذو خبرة بما تصنعون أيها الناس فيما أمركم به من غض أبصاركم عما أمركم بالغضّ عنه، وحفظ فروجكم عن إظهارها لمن نهاكم عن إظهارها له.
استدل من الايات على غض البصر وحفظ الفرج سبب لطهارة القلب - جيل الغد
288 مشاهدة
لماذا قدم الله غض البصر على حفظ الفرج
سُئل
يوليو 10، 2016
بواسطة
question
✦ متالق
( 102ألف نقاط)
1 إجابة واحدة
0 تصويت
لأن غض البصر وسيله لحفظ الفرج. تم الرد عليه
يناير 27، 2017
أذكى بشري
✬✬
( 29.
غض البصر من أسباب حفظ الفرج؟ - سؤالك
(رواه ابن حبان). أما عن أثر حفظ الفرج على الفرد والمجتمع في الدنيا، فهو أثر عظيم جدًّا إذ يؤدي إلى تجنيب الفرد ويلات الزنا، وقد أشار إلى شيء منها الإمام العلامة ابن القيم رحمه الله فقال: الزنا يجمع خلال الشر كلها من قلة الدين، وذهاب الورع، وفساد المروءة، وقلة الغيرة، فلا تجد زانيًا معه ورع، ولا وفاء بعهد، ولا صدق في حديث، ولا محافظة على صديق؛ إذ الغدر والكذب والخيانة وقلة الحياء وعدم المراقبة وعدم الأنفة للحرم وذهاب الغيرة من شعبه وموجباته. (أي من شعب وموجبات الزنا). فصل: الوجه الأول: الأمر بغضِّ البصر وحفظ الفرج من الرجال والنساء|نداء الإيمان. فالذي يحفظ فرجه من الوقوع في حرام يقي نفسه هذه الصفات السيئة. من وسائل حفظ الفرج:
إذا كانت الشريعة الغراء قد أمرت بحفظ الفرج من الزنا ونحوه، فإنها قد أوضحت بجلاء لا ريب فيه الطرق الكفيلة بحماية الفرد والمجتمع في هذا الباب، فحثت على العفة والطهارة، وربت أبناء المجتمع المسلم على الغيرة، وأمرت بغض البصر، وأوجبت على النساء التحجب والتستر ونهت عن التبرج والتكشف، وغلَّظت عقوبة الزنا، وكللت ذلك كله بالحث على المسارعة في الزواج لمن يقدر عليه، أما من لم يكن قادرًا فحثته على الصيام، وذلك كله لوقاية المسلم من ثوران الشهوة، وسطوة الغريزة، والمحافظة على النسل.
فصل: الوجه الأول: الأمر بغضِّ البصر وحفظ الفرج من الرجال والنساء|نداء الإيمان
الجهاد والاقتراب من أجر الله وثوابته ورضاه. لتطوير علاقات مختلفة بين الناس في جوانب مختلفة ، بما في ذلك العلاقة الزوجية وعلم الأنساب. الأمن الداخلي وإحساس بعظمة الله وألفة معك. بترسيخ علوم الدين والشريعة ، من المهم الحفاظ على علاقتنا الداخلية كبشر ومحاولة الحفاظ عليها بطريقة متسقة وراديكالية ، مما يضمن لنا حياة سعيدة ومختلفة. إقرأ أيضا: ما معنى يبيتون لربهم
45. 10. غض البصر من أسباب حفظ الفرج؟ - سؤالك. 164. 143, 45. 143 Mozilla/5. 0 (Windows NT 10. 0; Win64; x64; rv:56. 0) Gecko/20100101 Firefox/56. 0
لماذا قدم الله تعالى غض البصر على حفظ الفروج في قوله (قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ) - أجيب
ومن أسباب الحفاظ على المهبل تجاهله ، فقد أنزل الله تعالى القرآن على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ، وتنظيم حياة الناس ، والحديث عن الإعجاز في الخلق والحياة ، وشرح القارئ بطرق تجعل القارئ إنسانًا يؤمن بالديانات الثابتة. بفضله ، تتمتع بطابع قرآني ثابت ومستقيم ، وتكشف عن وجوب تطبيق أحكام ومبادئ القرآن في الفكر والأشكال العلمية القائمة على أصول الفرد المسلم ومبادئ الشريعة الإسلامية ؛ هذا يقود الفرد إلى عالم التأمل العقلي بخلق الله ومجده. العين العمياء نعمة
لقد حدد الله الشروط والأحكام الجوهرية والمهمة في الشريعة الإسلامية التي يجب أن نطبقها ، وأوضح أنها نعمة عظيمة تساعد على تنظيم الحياة النفسية واللوجستية للفرد ، وهي من نعمة الله تعالى على عباده. يعتقد أنه يتجاهل شخصًا ما وسيكون راضيًا بغض النظر عمن يمارسه. ومن طرق الحمد لله تهدئة الروح بالابتعاد عن الفسق والمحرمات العظيمة ، ولا يجوز استخدامها إلا في أداء شؤون الحياة وأعمالها. إيجابيات العمى
للرمش العديد من المزايا والإيجابيات المختلفة فيما يتعلق بالروح الداخلية للإنسان ، ونتحدث عن بعضها:
يمنح الناس السعادة الداخلية والرضا عن النفس. طاعة الله بالتخلي عن حق عار الإنسان من حق الدين وعدم الاعتراف به.
لقد امتدح الله عز وجل الحافظين فروجهم والحافظات، وجعل ذلك من سمات الفلاح وعلامات الفوز في الآخرة، فقال تعالى: {قد أفلح المؤمنون * الذين هم في صلاتهم خاشعون * والذين هم عن اللغو معرضون * والذين هم لفروجهم حافظون * إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين * فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون} [المؤمنون: 1-5]. وقد وعد الله هؤلاء المفلحين بقوله: {أولئك هم الوارثون * الذين يرثون الفردوس هم فيها خالدون}. كما أكد النبي صلى الله عليه وسلم هذا المعنى في العديد من أحاديثه فقال: "إذا صلت المرأة خمسها، وصامت شهرها، وحفظت فرجها، وأطاعت زوجها، قيل لها: ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت". (رواه أحمد وصححه الألباني). وقال صلى الله عليه وسلم: "اضمنوا لي ستًا من أنفسكم أضمن لكم الجنة: اصدقوا إذا حدثتم، وأوفوا إذا وعدتم، وأدوا إذا اؤتمنتم، واحفظوا فروجكم، وغضوا أبصاركم، وكفوا أيديكم". ( رواه أحمد وابن حبان والحاكم وصححه). وعن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يا شباب قريش لا تزنوا، ألا من حفظ فرجه فله الجنة". (رواه الحاكم وصححه). أما من لم يحفظ فرجه فإنه يسلك سبيلاً إلى النار، فقد سُئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أكثر ما يدخل الناس النار فقال: "الفم والفرج".