حكم شرب البيرة للشيخ محمد بن عثيمين - YouTube
- هل شرب البيره حرام ..... - هوامير البورصة السعودية
- حكم من قال في القرآن بغير علم - إسلام ويب - مركز الفتوى
- الدرر السنية
هل شرب البيره حرام ..... - هوامير البورصة السعودية
مسائل في المكاسب المحرمة
استفتاءات – السيد السيستاني – ص 13
ما حكم شرب البيربكان( البيرة) وبيعه على المسلمين وغيرهم ؟ وهل هو طاهر أم لا ؟
الجواب: يحرم شربه وبيعه بلا إشكال ، والأحوط أن يعامل معه معاملة النجس. الأحكام الشرعية – الشيخ المنتظري – ص 25
البيرة هو ماء خاص يستخرج من الشعير ويسمى (بيربيكان) ، نجس. وأما الماء الذي يأخذونه من الشعير بوصف الطبيب ويقال له " ماء الشعير " فهو طاهر
الفتاوى الميسرة – السيد السيستاني – ص 292
1 – يحرم شرب الخمر وغيره من المسكرات بما في ذلك ( البيرة)البيربكان. هل شرب البيره حرام ..... - هوامير البورصة السعودية. وقد نص القرآن الكريم على حرمة شرب الخمر ، قال الله سبحانه وتعالى: ( إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه). كما ورد في بعض الأحاديث أنه من أعظم المعاصي ، قال الإمام الصادق عليه السلام: ( الخمر أم الخبائث ورأس كل شر... ) إلى آخر الحديث. توضيح المسائل – الشيخ محمد تقي بهجت – ص 40
الفقاع: وهو الشراب المخصوص المتخذ من الشعير غالبا والمعروف باسم " البيرة "او البيربكان ، هو نجس ومحرم الشرب
صراط النجاة – الميرزا جواد التبريزي – ج 1 – ص 33
سؤال 51: الشراب المسمى بالبيرة طاهر أم نجس ، في حالة عدم احتوائه على كحول ؟.
بعد الموجة التي انتشرت بشكل كبير في الفترة الأخيرة على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة بأن هذا المشروب الغازي حرام بسبب احتواءه على مادة معينة، وفي هذا التقرير نخبركم عن إجابة سؤال هل الشويبس وحشيشة الدينار حرام أم حلال وما هي تلك المادة؟
حشيشة الدينار
وقبل الإجابة على سؤال هل الشويبس حلال أم حرام؟ يجب أن نعرف ما سبب هذا ولماذا يقول الكثيرون أن المشروب الغازي حرام؟
ويقول الكثير أن شويبس حرام بسبب احتواءه على مادة حشيشة الدينار في صناعته. وتعد حشيشة الدينار مادة مزهرة في نبات الجنجل، ولها العديد من الاستخدامات الطبية النافعة. ومن أبرز اسخدامات حشيشة الدينار هو تخمير البيرة، وتضاف كذلك إلى مكوناته، بالإضافة إلى دخولها في صناعة الأدوية المختلفة. هل الشويبس حرام؟
أما عن إجابة سؤال هل الشويبس حرام؟ نستخلصها من تفصيل للمسألة للشيح ابن عثيمين، في رده على سؤال حكم شرب البيرة «مشروب الشعير»، قائلا إن لا يصح القول أن أي نسبة من الخمر تكون في شيء تجعله حراما، النسبة إذا كانت تؤثر بحيث إذا شرب الإنسان من هذا المختلط بالخمر سكر، صار حراما، أما إذا كانت نسبة ضئيلة تضاءلت، واضمحل أثرها ولم تؤثر فإنه يكون حلالا.
إسناده غريب ضعيف من أجل ليث وهو ابن أبي سليم - بكر لا أعلم من هو بكر هذا وقد يقول قائل هو بكر بن سوادة فأقول هل ثبت بحديث أو في كتب التراجم أن ليث بن أبي سليم روى عن بكر هذا وأيضاً هل ثبت أن بكراً هذا روى عن سعيد بن جبير
- أحمد بن عمر هو العذري
- أبو ذر هو عبد بن أحمد الهروي
- عبد الله بن أحمد هو عبد الله بن أحمد بن حمويه السرخسي
الثاني: عطاء عن ابن عباس عن النبي أخرجه ابن حبان في كتابه الثقات (ج8/ص368) عبد الله بن شيبة الصغاني يروي عن أبي عاصم النبيل ثنا بن جريج عن عطاء عن بن عباس قال قال النبي صلى الله عليه وسلم من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار حدثنا عنه محمد بن المنذر. إسناده ضعيف جداً تفرد به عبد الله بن شيبة الصغاني وهو مجهول العين لم يرو عنه إلا محمد بن المنذر الحافظ وزعم البعض أن عبد الله بن شيبة الصغاني ثقة روى عنه أبو زرعة وأبو زرعة لا يروي إلا عن ثقة كما في الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (ج5/ص83) قلت: ذاك عبد الله بن شيبة بن خالد البكري أبو سعيد وهذا الصغاني فهما راويان وليسا بواحد ولذا فجعلهما واحد يحتاج لدليل! هذا والله تعالى أعلم
حكم من قال في القرآن بغير علم - إسلام ويب - مركز الفتوى
أما أن يقوم الناس قياماً تعظيماً للشخص عند الدخول فقط فلا ينبغي هذا، كان النبي ﷺ يكره ذلك، وكان الصحابة لا يقومون له لما يرون من كراهته لهذا عليه الصلاة والسلام، أما أن تقوم لمقابلته ومصافحته وإجلاسه في مكانك أو في مكان آخر مناسب، أو تصافحه وتنزله من دابته أو من سيارته وتساعده في ذلك، أو للترحيب به وتكريمه كل هذا لا بأس به. نعم. المقدم: بارك الله فيكم. فتاوى ذات صلة
الدرر السنية
فالقائل في تأويل كتاب الله ، الذي لا يدرك علمه إلا ببيان رسول الله صلى الله عليه وسلم ، الذي جعل الله إليه بيانه - قائل بما لا يعلم وإن وافق قيله ذلك في تأويله ، ما أراد الله به من معناه. لأن القائل فيه بغير علم ، قائل على الله ما لا علم له به. وهذا هو معنى الخبر الذي: -
80 - حدثنا به العباس بن عبد العظيم العبري ، قال: حدثنا حبان بن هلال ، قال: حدثنا سهيل أخو حزم ، قال: حدثنا أبو عمران الجوني عن جندب: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: من قال في القرآن برأيه فأصاب ، فقد أخطأ. يعني صلى الله عليه وسلم أنه أخطأ في فعله ، بقيله فيه برأيه ، وإن وافق قيله ذلك عين الصواب عند الله. من فسر القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار. لأن قيله فيه برأيه ، ليس بقيل عالم أن الذي قال فيه من قول حق وصواب. فهو قائل على الله ما لا يعلم ، آثم بفعله ما قد نهي عنه وحظر عليه.
قال: فيغضب الله لهم بفضل رحمته ، فيخرجهم ، فذلك حين يقول: ( ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين) وقال عبد الرزاق: أخبرنا الثوري ، عن حماد ، عن إبراهيم ، عن خصيف ، عن مجاهد قالا: يقول أهل النار للموحدين: ما أغنى عنكم إيمانكم ؟ فإذا قالوا ذلك ، قال: أخرجوا من كان في قلبه مثقال ذرة ، قال: فعند ذلك قوله: ( [ ربما] يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين) وهكذا روي عن الضحاك ، وقتادة ، وأبي العالية ، وغيرهم. وقد ورد في ذلك أحاديث مرفوعة ، فقال الحافظ أبو القاسم الطبراني.