في المسلسل فوزان ( عباس النوري) رفيق حزبي وأب ضاقت به الحياة ليعمل قوّاداً على بناته. بالإضافة إلى عدد من الصبايا والشباب الذين يعيشون حياة صاخبة متنوعة مابين البارات وموسيقا "الهاوس" بانتظار مغادرة البلد. "أبي بابلو إسكوبار".. كتاب جديد حول عرّاب المخدرات العالمي. تشتمل حوارات المسلسل على كم كبير من الجمل "الرنانة" التي تبدو للوهلة الأولى وكأنها جمل تحمل أبعادا نقدية ضد النظام وضد الظلم، أو حتى جملا ذات أبعاد فلسفية وإنسانية، لكنها في الحقيقة بالنظر إلى رسالة المسلسل بدت مجرد كلمات ميتة ومفرغة من أي محتوى مهم وثمين. وللأسف تظهر فيها عدم احترام المشاهد واستغبائه، بل ووضع اللوم عليه لما وصلنا إليه. كان من الممكن أن يكون مسلسل "قيد التنفيذ" من أهم الأعمال لو أنه كان صادقاً ومخلصاً للموضوعات التي تناولها، لو أنه أشار ولو إشارة خفيفة إلى أن هذا الصراع المرعب والدمار المادي والإنساني والخواء الروحي في المجتمع السوري، المسؤول الأساسي عنه "مكتب القصر الجمهوري" في المهاجرين وليس مكتب الرفيق فوزان العقاري في الضواحي. كان للمسلسل "قيد التنفيذ" أن يكون أكثر قيمة لو أنه كان أقل عدوانية وطائفية ومتاجرة بمصائب الناس البسطاء.
بابلو اسكوبار خلفيات ويندوز
مازال السباق على أشده عبر شاشات التلفزة بين مسلسلين سوريين استطاعا حتى هذه اللحظة حصد أعلى المشاهدات. "كسر عضم" و"قيد التنفيذ" مسلسلان جديدان، الأول ينتجه شبّيح سوري شعاره الإعلامي واليومي: كل شيء مسموح عدا "المساس بالأمن القومي" وهو يملك شركة مسجّلة في الإمارات اسمها "كلاكيت ميديا"، أما المسلسل الثاني فلسان حال مخرجه وفريق كتّاب السيناريو يقول "الرئيس كويس.. بابلو اسكوبار خلفيات انمي. بس الشعب همج". الشبه كبير بين المسلسلين لدرجة أنه من السهل أن يتم الخلط بينهما سواء على صعيد الأحداث أو الشخصيات وكأن المسلسلين قد خرجا من درج المكتب نفسه. كسر عضم.. اليأس أصدق ما في المسلسل
يتناول مسلسل " كسر عضم " فساد بعض المتنفذين الكبار على صعيد "الشريحة العليا" في المجتمع والدولة، من خلال قيام بعض رموز هذه الفئة بأعمال الاتجار بالمخدرات وشراء ذمم الجمارك وخطوط التهريب وإدارة شبكات الدعارة بين طالبات المدن الجامعية وسرقة الأعضاء البشرية، كل هذا يحدث وكأنه فقط صراع بين حيتان المال الذين سرقوا البلد، وكأن هؤلاء الحيتان مستقلون ليس لهم أي ارتباط بقمة الدولة إن لم نقل بقمة الهرم وتحديداً برئيسها ومنظومته المافيوية الحاكمة. وعلى "ذمة" المسلسل وحده الجيش من كان لهم بالمرصاد وتصدّا لشرور أعمالهم.
أغنية مقدمة "ناركوس" بصوت ولا اروع - YouTube
أول من اكتشف طريق رأس الرجا الصالح هم الرحالة؟ نتشرف بزيارتكم على موقعنا المتميز، مـوقـع سطـور الـعـلم، حيث يسعدنا أن نقدم لكل الطلاب والطالبات المجتهدين في دراستهم جميع حلول المناهج الدراسية لجميع المستويات. أول من اكتشف طريق رأس الرجا الصالح هم الرحالة؟ والإجابـة الصحيحة هـي:: البرتغاليون.
أول من اكتشف طريق رأس الرجاء الصالح هم الرحالة - موقع محتويات
حيث أن الأمير هنري الملاح درس جيدًا طبيعة حركة الرياح وطبيعة الطقس والمناخ وصنع الكثير من السفن التي تساعده على رحلات الاستكشاف وجهز الأدوات والمعدات التي تؤهله لتلك الرحلة. أول من اكتشف طريق رأس الرجاء الصالح هم الرحالة - موقع محتويات. وبعد تجهيز كافة المعدات بدأ الأمير هنري الملاح بداية رحلته من أوروبا إلى الهند لكي يكتشف كيفية الوصول من قارة أوروبا إلى قارة آسيا عن طريق البحر، حيث أنه في عهد الأمير هنري تم اكتشاف مجموعة من الجزر الجديدة مثل جزر الكناري وجزر ماديرا وجزر الرأس الأخضر وجزر نهر السنغال وغيرها من الجزر الأخرى التي تم وضع جزء كبير منها تحت سيطرة دولة البرتغال حتى وقتنا هذا. حتى استطاع الأمير هنري الملاح أن يقوم بالكثير من الحروب والاستعمارات الجديدة في رحلته حتى يقال أن الأمير هنري الملاح استطاع أن يصل برحلته على دولة سيراليون في قارة إفريقيا وكان هذا يعد إنجاز في هذا التوقيت من الزمان. بارتولوميو دياز
بعد ذلك قام البرتغاليون في إعادة الدفع بحملات اكتشاف جديدة على وجه الخصوص في زمن الإمبراطور يوحنا الثاني الذي كان لدية الرغبة الملحة في اكتشاف موارد ومعالم جغرافية جديدة فحث إلى استكمال حملات الاستكشاف. حيث أن الملك يوحنا الثاني قد أعد رحلة بحرية جديدة لكي تصل إلى قارة أوروبا من حيث ما انتهت منه رحلة الأمير هنري الملاح وعين رئيس هذه الرحلة في ذلك التوقيت هو الأمير بارتولوميو دياز.
[٣]
الأمير هنري الملاح
عاش الأمير هنري الملاح في الفترة 1394-1460م، ويُعد من الرائدين في حركة الاكتشافات الجغرافية الحاصلة في القرن الخامس عشر، حيث قام بتجهيز كل ما يلزمه من سفن، ومخازن، وإعداد الأشرعة للبدء في رحلته لاكتشاف الطريق البحري المؤدي إلى الهند. وفي عهده استطاع البرتغاليون اكتشاف عدة جزر، وهي جزر الكناري ، والآزور، وماديرا، ومصب نهر السنغال، والرأس الأخضر، ورأس بوجادور. وقد أدت مشاركته في الحملة العسكرية في أكتوبر عام 1458م إلى احتلال ميناء ومدينة القصر الصغير على الساحل المغربي عام 1460م، وقد استطاع بحملاته واكتشافاته الوصول إلى سيراليون. بارتولوميو دياز
أدّت عودة الحملات الاستكشافية في عام 1487م في حكم الملك يوحنا الثاني إلى اكتشاف رأس الرجاء الصالح ، وذلك عندما قام الملك بإرسال بعثة استطلاعية حول أفريقيا برئاسة بارتولوميو دياز الذي عاش في الفترة 1450-1500م، وقد كان الهدف من هذه الحملات الوصول إلى الهند بحراً، حيث تمكّن من الوصول إلى جنوب قارة أفريقيا وسط ظروف جوية صعبة وأطلق على المنطقة اسم رأس الزوابع، ثم عاد إلى لشبونة لإخبار الملك أنه قد اكتشف الطريق إلى الهند وأصبح واضح المعالم.