نقل عفش من جدة الى نجران نقل أثاث خارج جده شركة نقل عفش من جده الي نجران يتم بسهولة ، وإتقان من خلال مؤسسة الركن السعودى التي تتميز بالخبرة الكبيرة في مجال نقل العفش، وتستخدم المؤسسة التقنيات الحديثة المتبعة على المستوى العالمي في خطوات النقل سواء العماله المدربة والطاقم الفنى والادارى او السيارات الحديثة او مواد متابعة قراءة "شركة نقل عفش من جدة الى نجران افضل شركات نقل الاثاث من جدة لنجران"
المرزوقي للشحن نجران البوابه الالكترونيه
أضف مشروعك أو مقر عملك مجانا على
دليل نجران, أضف الآن
دخول/تسحيل
أضف إعلانك
الرئيسية
تواصل معنا
صور من نجران
أعلن معنا
تواصل معنا من خلالك الهاتف أو الواتساب، رقم
نقل وخدمات
200 views
قلف إكس للشحن
هاتف 5238385
هاتف مع مفتاح المنطقة 0175238385
الهاتف 5238385
4852904
زائر للموقع
جميع الحقوق محفوظة لدليل متعة التقنية 2020 All rights reserved 2018
FunTech
المرزوقي للشحن نجران بلاك
بيانات الإتصال ومعلومات الوصول.. وكالة ابوساق للشحن الجوى
معلومات تفصيلية شاملة رقم الهاتف والعنوان وموقع اللوكيشن...
آخر تحديث اليوم... 2022-04-22
وكالة ابوساق للشحن الجوى.. نجران - المملكه العربية السعودية
معلومات إضافية:
نجران - الفيصلية- حي الفيصلية- نجران- حي الفيصلية- نجران- محافظة نجران-
المملكة العربية السعودية
رقم الهاتف: 966175221833. 0
Post Views:
14
عبد الفتاح المرزوقى للشحن الجوى
ص. ب: 211132
ت: 2723949
قصة جاد الله القرآني
في مكان ما في فرنسا قبل ما يقارب الخمسين عاماً كان هناك شيخ - بمعنى كبير السن
- تركي عمره خمسون عاماً، اسمه إبراهيم ويعمل في محل لبيع الأغذية..
هذا المحل يقع في عمارة تسكن في أحد شققها عائلة يهودية،
ولهذه العائلة اليهودية ابن اسمه (جاد)، له من العمر سبعة أعوام..
اليهودي جاد..
اعتاد الطفل جاد أن يأتي لمحل العم إبراهيم يومياً لشراء احتياجات المنزل،
وكان في كل مرة وعند خروجه يستغفل العم إبراهيم ويسرق قطعة شوكولاته..
في يوم ما، نسي جاد أن يسرق قطعة شوكولاتة عند خروجه فنادى عليه العم إبراهيم
وأخبره بأنه نسي أن يأخذ قطعة الشوكولاتة التي يأخذها يومياً!
قصة د. جاد الله القرآني | قصص
فتنبه جاد الله وأيقن بأن هذه وصية من العم إبراهيم له وقرر تنفيذها... ترك أوروبا وذهب يدعوا لله في كينيا وجنوب السودان وأوغندا والدول المجاورة لها ، وأسلم على يده من قبائل الزولو وحدها أكثر من ستة ملايين إنسان..! وفاته..
( جاد الله القرآني ، هذا المسلم الحق، الداعية الملهم، قضى في الإسلام 30 سنة سخرها جميعها في الدعوة لله في مجاهل أفريقيا وأسلم على يده الملايين من البشر.. توفي جاد الله القرآني في عام 2003م بسبب الأمراض التي أصابته في أفريقيا في سبيل الدعوة لله.. كان وقتها يبلغ من العمر أربعة وخمسين عاماً قضاها في رحاب الدعوة..
الحكاية لم تنته بعد..! أمه ، اليهودية المتعصبة والمعلمة الجامعية والتربوية ، أسلمت عام 2005م بعد سنتين من وفاة ا بنها الداعية.. أسلمت وعمرها سبعون عاماً ، وتقول أنها أمضت الثلاثين سنة التي كان فيها إبنها مسلماً تحارب من أجل إعادته للديانة اليهودية، وأنها بخبرتها وتعليمها وقدرتها على الإقناع لم
تستطع أن تقنع ابنها بالعودة بينما استطاع العم إبراهيم، ذلك المسلم الغير متعلم كبير السن أن يعلق قلب ابنها بالإسلام! وإن هذا لهو الدين الصحيح.. أسأل الله أن يحفظها ويثبتها على الخير..
ولكن، لماذا أسلم ؟
يقول جاد الله القرآني ، أن العم إبراهيم ولمدة سبعة عشر عاماً لم يقل "يا كافر" أو "يا يهودي" ، ولم يقل له حتى "أسلِم"...!
وإذا كانت قصة جاد الله القرآني قصة واقعية؛ فكان من الأحرى أن يلتزم القائمون على عرضها في دور العرض السينمائية أن يتحروا الصدق في معلوماتهم، ويحترموا عقول المتلقين، وألا يلبسوا الحق فيها بالباطل؛ حتى لا تكون أسطورة من الأساطير. وفوق كل ذلك، فهل رصدت منظمة الدعوة الإسلامية، أو لجنة إفريقيا بالندوة العالمية للشباب الإسلامي، أو الدكتور عبد الرحمن السميط، أو غيرهم من المهتمين بالدعوة في إفريقيا، هذه الجهود الجبارة؟
أما إذا كانت هذه القصة من بنات الخيال، وكان الدكتور صفوت حجازي من ورائها؛ فليعلم أنه قد ارتكب خطأ فاحشاً، لا يليق بالدعاة إلى الإسلام؛ فيجب عليه أن يتوب إلى الله تعالى منه، خاصة أنه معدود في الدعاة إلى الإسلام؛ إن صدقت المصادر. وليعلم الدكتور صفوت حجازي - وغيره - أن المسلمين إذا شكُّوا في حديثِ من يحدثهم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فضلاً عن غير الرسول صلى الله عليه وسلم - أخضعوا قوله للتمحيص والنقد؛ فإن صح قبلوه، وإن طاش في الميزان أسقطوه، وأسقطوا معه راويه. فهذا يعلى بن الأشدق العُقَيلي - وكان من الفقراء الذين يتكففون الناس - جاء يحدث الناس، عن عبد الله بن جراد، عن النبي صلى الله عليه وسلم، بأحاديث سبعة، فقبلوها منه على الظن، فلما أعجبه سكوتهم عنها، جعلها عشرة أحاديث، ثم تمادى فجعلها عشرين، ثم أربعين!!
جاد الله القرآني هل تعرفه؟؟؟؟؟؟؟
تخيل خلال سبعة عشر ع اما لم
يحدثه عن الدين أبداً ولا عن الإسلام ولا عن اليهودية! شيخ كبير غير متعلم عرف
كيف يجعل قلب هذا الطفل يتعلق بالقرآن! سأله الشيخ عندما التقاه في أحد اللقاءات عن شعوره وقد أسلم على يده ملايين
البشر فرد بأنه لا يشعر بفضل أو فخر لأنه بحسب قوله رحمه الله يرد جزءاً من
جميل العم إبراهيم! يقول الدكتور صفوت حجازي بأنه وخلال مؤتمر في لندن يبحث في موضوع دارفور
وكيفية دعم المسلمين المحتاجين هناك من خطر التنصير والحرب، قابل أحد شيوخ
قبيلة الزولو والذي يسكن في منطقة دارفور وخلال الحديث سأله الدكتور حجازي: هل
تعرف الدكتور جادالله القرآني ؟.... وعندها وقف شيخ القبيلة وسأل الدكتور حجازي: و هل تعرفه أنت ؟.... فأجاب الدكتور حجازي: نعم وقابلته في سويسرا عندما كان يتعالج هناك...... فهم شيخ القبيلة على يد الدكتور حجازي يقبلها بحرارة، فقال له الدكتور
حجازي: ماذا تفعل ؟ لم أعمل شيئاً يستحق هذا!.... فرد شيخ القبيلة: أنا لا أقبل يدك، بل أقبل يداً صافحت الدكتور جاد الله
القرآني!..... فسأله الدكتور حجازي: هل أسلمت على يد الدكتور جاد الله ؟.... فرد شيخ القبيلة: لا ، بل أسلمت على يد رجل أسلم على يد الدكتور جاد الله
القرآني رحمه الله!!
مرت السنوات وهذا هو حال جاد مع العم إبراهيم، التركي المسلم كبير السن غير المتعلم! وبعد سبعة عشر عاماً أصبح جاد شاباً في الرابعة والعشرين من عمره وأصبح العم إبراهيم في السابعة والستين من عمره... توفي العم إبراهيم وقبل وفاته ترك صندوقاً لأبنائه ووضع بداخله الكتاب الذي كان جاد يراه كلما زاره في المحل ووصى أبناءه بأن يعطوه جاد بعد وفاته كهدية منه لـ جاد، الشاب اليهودي! علِمَ جاد بوفاة العم إبراهيم عندما قام أبناء العم إبراهيم بإيصال الصندوق له وحزن حزناً شديداً وهام على وجهه حيث كان العم إبراهيم هو الأنيس له والمجير له من لهيب المشاكل..! ما هذا الكتاب؟
ومرت الأيام...
في يوم ما حصلت مشكلة لـ جاد فتذكر العم إبراهيم ومعه تذكر الصندوق الذي تركه له، فعاد للصندوق وفتحه وإذا به يجد الكتاب الذي كان يفتحه في كل مرة يزور العم في محله! فتح جاد صفحة في الكتاب ولكن الكتاب مكتوب باللغة العربية وهو لا يعرفها ، فذهب لزميل تونسي له وطلب منه أن يقرأ صفحتين من هذا الكتاب ، فقرأها! وبعد أن شرح جاد مشكلته لزميله التونسي أوجد هذا التونسي الحل لـ جاد..! ذُهل جاد ، وسأله: ما هذا الكتاب ؟ فقال له التونسي: هذا هو القرآن الكريم ، كتاب المسلمين!
جاد الله القرآني !!!!!
وبعد سبعة عشر عاماً أصبح (جاد) شاباً في الرابعة والعشرين من عمره وأصبح العم إبراهيم في السابعة والستين من عمره..
توفي العم إبراهيم وقبل وفاته ترك صندوقاً لأبنائه ووضع بداخله الكتاب الذي كان (جاد) يراه كلما زاره في المحل ووصى أبناءه بأن يعطوه (جاد) بعد وفاته كهدية منه لـ (جاد) ، الشاب اليهودي! علم (جاد) بوفاة العم إبراهيم عندما قام أبناء العم إبراهيم بإيصال الصندوق له وحزن حزناً شديداً وهام على وجهه حيث كان العم إبراهيم هو الأنيس له والمجير له من لهيب المشاكل..! ومرت الأيام..
في يوم ما حصلت مشكلة لـ (جاد) فتذكر العم إبراهيم ومعه تذكر الصندوق الذي تركه له، فعاد للصندوق وفتحه وإذا به يجد الكتاب الذي كان يفتحه في كل مرة يزور العم في محله! فتح (جاد) صفحة في الكتاب ولكن الكتاب مكتوب باللغة العربية وهو لا يعرفها ، فذهب لزميل تونسي له وطلب منه أن يقرأ
صفحتين من هذا الكتاب ، فقرأها! وبعد أن شرح (جاد) مشكلته لزميله التونسي أوجد هذا التونسي الحل لـ (جاد)! ذُهل (جاد) وسأله: ما هذا الكتاب ؟
فقال له التونسي: هذا هو القرآن الكريم ، كتاب المسلمين!
في يوم ما ، نسي جاد أن يسرق قطعة شوكولاتة عند خروجه فنادى عليه العم إبراهيم وأخبره بأنه نسي أن يأخذ قطعة الشوكولاتة التي يأخذها يومياً! صداقة ومحبة...!