الأواخر العشر من شهر رمضان المبارك تعد أهم الأوقات والأيام التي ينشدها المسلمون في شهر رمضان حتى نهايته، وقد دعا الله تعالى رمضان بجعله وقت نعمة للمسلمين، كما أنه من أفضل الأعمال الصالحة والطاعة إلى الله، بينما حثنا الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم في العشر الأواخر من رمضان على الاجتهاد فيها، بالأعمال الخيرية والدعاء والإكثار من الصلوات وقراءة القرآن الكريم، واستغلال هذه الأيام المباركة، لما فيها من استجابة الأسئلة والحاجة، وتضاعف الأجر والثواب علي جميع الأعمال، لذا تابعوا معنا خلال السطور القادمة لمعرفة دعاء العشر الاواخر من رمضان مكتوب 1443. لمعرفة دعاء العشر الاواخر من رمضان مكتوب 1443 دعاء العشر الاواخر: "اللهمّ بلّغني ليلة القدر، واجعلني ممّن أدرك خيرها، ونال أجرها. دعاء العشر الاواخر من رمضان مكتوب 1443 كامل - فكرة فن. واجعلني ممّن عتقتهم بها من النّار، وغفرت لهم ذنوبهم وخطاياهم، ورضيت عنهم، يا ربّ العالمين". دعاء العشر الاواخر من رمضان مكتوب: "اللهم في هذه الأيّام المباركة من الأواخر من رمضان، لا حاجة لنا إلا عندك، اللهم ارحمنا فمن يرحمنا سواك، واغفر لنا فمن يغفر لنا إن لم تغفر لنا، اللهم واقض حوائجنا وتولّ أمورنا وفرج همومنا، واكشف غمّنا، اللهم وارفع عنا البلاء والبلاء وكيد الأعداء".
ربنا لا تزغ قلوبنا بصوت العفاسي
اللّهم اشف مرضانا ومرضى المسلّمين، وارحم موتانا وموتى المسلّمين، واقض حوائجنا وحوائج السائلين، اللّهم تولّ أمورنا، وفرج همومنا، واكشف كروبنا، اللّهم إنّك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا. اللّهم أوردنا حوض نبيّك سيّدنا محمد صلّى الله عليه وسلّم، واجعله لنا شفيعًا، واسقنا من يده الشريفة شربة لا نظمأ بعدها أبدًا. اللّهم إنا نسألك حبّك، وحبّ من يحبّك، وحبّ العمل الذي يقرّبنا إلى حبّك اللهمَّ أصلح ذات بيننا، وأَلِّف بين قلوبنا، وانصرنا على أعدائنا، وجنّبنا الفواحش ما ظهر منها وما بطن، وبارك لنا في أسماعنا وأبصارنا وأقوالنا ما أحييتنا، وبارك لنا في أزواجنا وذرّياتنا ما أبقيتنا، واجعلنا شاكرين لنعمك برحمتك يا أرحم الراحمين.
اللهم يا معلّم موسى -عليه السلام- علّمهم، ويا مفهّم سليمان -عليه السلام- فهّمهم، ويا مؤتي لقمان الحكمة وفصل الخطاب آتيهم الحكمة وفصل الخطاب. اللهم اغفر ذنوبهم، وطهّر قلوبهم، وحصّن فروجهم، وحسّن أخلاقهم، واملأ قلوبهم نورًا وحكمةً، وأهلّهم لقبول كلّ نعمةٍ يا رب العالمين. اللهم اجعلهم من الذاكرين والمذكورين، وعلّق قلوبهم بطاعتك، واجعلهم من أوجه من توجّه إليك وأحبك يا أكرم الأكرمين. اللهم ارزقهم المعلّم الصالح، والصُحبة الطيبة، وارزقهم القناعة والرضا، ونزّه قلوبهم عن التعلّق بمن دُونك، واجعلهم ممّن تحبّهم ويحبّونك. اللهم اكفهم بحلالك عن حرامك، وأغنهِم بفضلك عمّن سواك، اللهم جنّبهم رفقاء السوء والزنا والخمر، وسلّمهم من العلل والأوبئة والآفات. *اللهم أمدد لي على أحسن حالٍ في أعمارهم، وافسح لي بعافيةٍ منك في آجالهم، وهب لي تربيةً طيبةً لصغيرهم، وقوي لي ضعيفهم، وأنبتهم نباتًا حسنًا يا ذا الجلال والإكرام. ربنا لا تزغ قلوبنا بعد ان هديتنا. اللهم سلّمهم من شرّ الأشرار آناء الليل وأطراف النهار، وأهدِهِم لما تحبّه منهم، واغفر لهم يا غفّار. اللهم عافهم في أبدانهم ظاهرًا وباطنًا، واحفظهم من كلّ سوءٍ ومكروهٍ، وعافهم في أنفسهم ودينهم ودنياهم وأخلاقهم، وارزقهم عيشًا قارًّا ورزقًا دارًّا.
إذّ الصَلاةُ كَفيلَةٌ بنَفضِ خيبَاتْ السِنين ،
صِلةٌ بينَه وبينَ ربه تكفيهِ عن كُل من حَوله. *...
يا بلال ، أقم الصلاة ، أرحنا بها
لأن الصلاة فيضٌ من السكينة ونهرٌ من الأمن وريحٌ طيبةٌ باردةٌ
تهبُّ على النفس فتطفى نار الخوف والحزن *
♥اللهم♥ اجعل صلاتي
قرة عيني واسكن بها شتات قلبي وارفع بها درجات إيماني...
اللهم لا تبعدني عن ثلاثة ، صلاتي
، ورضا الوالدين ، ومن أحبني بصدق ()*...
قال عليه الصلاة والسلام:-{ من صلى البردين دخل الجنة}...
عجبت لمن يبحث عن السعاده في غير الصلاة!!!...
ارحنا بها يا بلال - عالم حواء
منقول للفائدة...
التعديل الأخير تم بواسطة سعيد نويضي; 16/07/2009 الساعة 03:06 AM
الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع: 0
You do not have permission to view the list of names. لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت. ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
قوانين المنتدى
• قال ميمون بن مهران: ما رأيت مسلم بن يسار ملتفتاً في صلاة قط، ولقد
انهدمت ناحية من المسجد ففزع أهل السوق لهدمها، وإنه لفي المسجد يصلي
فما التفت. ولما هُنىء بسلامته عجب وقال: ما شعرت. • روي أنه وقع حريق في دار مسلم بن يسار وأطفىء، وهو يصلي، فلما ذكر
ذلك له قال: ما شعرت. ومنهم: من يصيبه في صلاته وجع شديد وألم، فلا يلتفت له، ويستمر في
صلاته، قد أنسته لذة الصلاة شدة الوجع، حتى كأنه لا يحس به. • في إحدى الغزوات قام رجل من الأنصار يصلي ليلاً، فرماه أحد المشركين
بسهم فنزعه واستمر في صلاته، فرماه بسهم ثان فنزعه واستمر في صلاته،
فرماه بسهم ثالث فنزعه وركع وسجد وأتم صلاته. ثم أنْبَهَ صاحبه، فلما
رأى ما به من الدم قال: سبحان الله! ألا أنبهتني أول ما رمى؟! قال:
كنت في سورة أقرؤها فلم أحب أن أقطعها. فانظر كيف صبر على تلك السهام، وتحمل ألم الجراح، ولم تطب نفسه أن
يقطع قراءته لتلك السورة حتى أتمها. فكم من لذة يجدها هذا الرجل في
صلاته. وكم من راحة وسرور، نسي معه تعب السفر، ومشقة الطريق، وهون
عليه ضرب السهام. فاحرص- يا رعاك الله- على إكمال صلاتك، وإتمام خشوعها، حتى تجد فيها
الراحة والطمأنينة، فلن تكون الصلاة راحة لك، إلا إذا أقمتها كما
أمرت، بطمأنينة وخشوع وحضور قلب { وإنَّها لكَبِيرَةٌ إلاَّ عَلَى
الْخاشِعِينَ} [البقرة:45] فالخاشع الصلاة خفيفة عليه، محببة
إليه، أما غير الخاشع فالصلاة عليه ثقيلة، لا يجد فيها راحة ولا
سروراً.