الزين المسرار
2011-08-01 01:36 AM
رد: قصة وقصيدة "غابت ثمان سنين في حل وترحال "
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الميموني
(المشاركة 66917)
صح لسان شاعرها قصيده جزله
ومشكور اخوي على حسن الختيار
تقبل مروري
اخي العزيز الميموني يسعدني مرورك وجاز لي ان اعجبتك الأبيات والقصه... ولك تحياتي
جميع المواضيع و الردود لاتعبر بالضرورة عن رأي و توجهات الادارة و انما
تعبر عن رأي كاتبها فقط
قصة و قصيدة
غابت ثمان سنين حلً وترحال | أداء فهد الصالحي|| - YouTube
غابت ثمان سنين حل وترحال = سعيد بن مانع - Youtube
غابت ثمان سنين حل وترحال.
، هي آن تفقد آغلى ما تملكھ ۈتبتسم ۈ تقول.
هل تعاني من الوسواس القهري في خروج الريح والبول اسمع. - YouTube
وسواس خروج الريح سناء علاء الدين
تاريخ النشر: الخميس 16 رمضان 1436 هـ - 2-7-2015 م
التقييم:
رقم الفتوى: 302080
7596
0
130
السؤال
فضيلة الشيخ: أعاني من مشكلة الغازات منذ عام ونصف؛ حتى وصل الأمر بي إلى أن وجدت صعوبة في الصلاة، فبمجرد الدخول في الصلاة تبدأ مدافعة الريح، وأحس بشيء ما قد خرج، وأجد الصعوبة في أداء صلاة الجمعة، والتراويح؛ لأنها تستغرق وقتًا طويلًا. الإجابــة
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فقد يكون ما تشعر به مجرد وهم، أو وسواس من الشيطان، فإن كان كذلك فأعرض عنه، ولا تبال به، ولا تعره اهتمامًا، ولا تقطع صلاتك إلا إذا حصل لك اليقين الجازم بأنه قد خرج منك شيء. وسواس خروج الريح قولي للرشا. وأما إذا كنت متيقنًا من خروج الريح، فإن كنت كلما صليت خرجت منك الريح بحيث لا تجد في أثناء وقت الصلاة زمنًا يتسع لفعلها بطهارة صحيحة، فحكمك حكم صاحب السلس، فتتوضأ للصلاة بعد دخول وقتها، وتصلي بوضوئك الفرض، وما شئت من النوافل، وانظر الفتوى رقم: 119395 ، والفتوى رقم: 136434. وأما إن كان الأمر لا يصل إلى هذا الحد، بل كنت تجد زمنًا يتسع لفعل الصلاة بطهارة صحيحة، فعليك أن تصلي في هذا الزمن. وإذا انتقض وضوؤك في أثناء ركعات التراويح، أو في خطبة الجمعة، فأعده.
واعلم أن في إرغامك للشيطان بالإعراض عنه وترك الإصغاء ثوابَ المجاهد؛ لأنك تحارِبُ عدوَّ الله، فإذا استشعر ذلك، فرَّ عنك، والشيطان مما ابتلي به جنس الإنسان من أول الزمان، وسلطه الله علينا محنةً؛ ليحقَّ الله الحق، ويُبطِل الباطل، ولو كره الكافرون؛ فكلُّ إنسان مبتلًى بذلك، ويجب عليه المجاهدة، وقطع الوساوس، وحافظ على وضوئك، وأدمن ذكر الله؛ فالشيطان إذا سمع الذكر، خنس، وتأخر وبَعُد.