الرئيسية
رمضانك مصراوي
أخبار وتقارير
03:17 م
الأربعاء 06 أبريل 2022
دار الإفتاء المصرية
كتب- يوسف عفيفي:
أجاب الدكتور محمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال تضمن: "هل وقت الفجر في مصر صحيح؟". وقال الدكتور وسام في فيديو عبر الصفحة الرسمية على "فيسبوك"، إن التوقيت صحيح، ولكن يحاول البعض التشكيك في وقت صلاة وأذان الفجر، ويدعون أن صلاة الفجر لا تحين إلا بعد ثلث أو نصف الساعة من آذان الفجر في مصر، وهذا كلام عار تماما عن الصحة. وأكد أمين الفتوى، أن الأمة الإسلامية منذ القرون الأولى بعد دراستها مع المختصين وكبار علماء الفلك وكافة المراصد الفلكية الكبيرة، لم يختلف أحد في أن وقت صلاة الفجر يكون عندما تكون الشمس تحت الأفق بمقدار 18 أو 19 أو 20 درجة. وتابع: أجرت دار الإفتاء المصرية دراسة واسعة مستفيضة استغرقت شهورا وتم النظر فيها إلى التراث وتم تجميع كلام العلماء على وقت الفجر، واتضح لنا أن كل هذا الذي يقال في التشكيك في آذان الفجر عبثا ولا حقيقة له، وأن أحدًا من علماء الأمة لم يذكر بأن الفجر على درجة 14 أو 16. 5".
محتوي مدفوع
إعلان
متي ياذن الفجر في مصر
الفقر المدقع في مصر - YouTube
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
وهذه الفحوصات في العديد من العلاجات يتطلب الخضوع إليها لاستبعاد الإصابة بأعراض أو أمراض أخرى. مضاعفات الإصابة بالعصب السابع
هناك مجموعة من المضاعفات التي يمكن أن تصاحب الإصابة بالعصب السابع. وخصوصاً في حالة إهمال العلاج بشكل صحيح. وذلك يتمثل في ما يلي:
الإصابة المزمنة
وذلك الأمر يتمثل في إصابة الفرد بالتهاب العصب السابع بشكل مزمن. وعدم الشفاء منه على الإطلاق، بالإضافة إلى القيام بمجموعة من الحركات الغير صحيحة لأجزاء معينة عندما يرغب في تحريك جزء بعينه، يقوم بحركة أخرى على الإطلاق. فعلى سبيل المثال عندما يرغب المريض في تحريك العينين يجد نفسه يقوم بضحك او الابتسامة. جفاف العين الشديد
إن إهمال علاج الإصابة بمرض العصب السابع ينتج عنه إصابة العينين بالتهابات بكتيري أو القرحة، أو الإصابة بالشلل في الحالات المتفاقمة. اشترك في قائمتنا البريدية! بالإضافة إلى المضاعفات السابقة من الممكن أن يتضرر العصب السابع بشكل دائم ومستمر. وتظل الأعراض المصاحبة للمريض. ولا يتمكن من التخلص منها على الإطلاق. اقرأ أيضاً: دليلك الكامل حول أسباب الغثيان وكيف تتعامل معها وكيفية علاجها بنفسك
طريقة علاج التهاب العصب السابع
هناك مجموعة من الطرق التي يتم الاعتماد عليها في علاج التهاب العصب السابع، في مقابل العديد من الحالات الأخرى التي لا تتطلب إلى التدخل العلاجي، نظراً لبساطة الأعراض وسهولة الشفاء منها في غضون أسابيع بسيطة، مع مجموعة من العادات المنزلية التي يتم الاعتماد عليها، أما عن طرق علاج التهاب العصب السابع فإنها تتمثل في ما يلي:
الوصفات الطبيعية
هناك مجموعة متعددة من الوصفات الطبيعية التي يمكن الاعتماد عليها إلى جانب الأدوية في علاج هذه الحالة.
التهاب العصب السابع البسيط والمركب
ومن بينها مرض لايم أو مرض الساركويد واتساع القصبات الهوائية وفيروس إيبشتاين بار وفيروس الهربس وفيروس عوز المناعة البشرية وفيروس الهربس البسيط. كما أن التهاب العصب السابع من الممكن أن يكون مصاحب لمجموعة من الحالات المرضية المختلفة. ومن بينها الأفراد الذين يعانون من تاريخ وراثي من الإصابة في العصب السابع، أو الالتهاب الرئوي، أو الفترة الأخيرة من الحمل، أو التعرض لصدمة شديدة في منطقة العصب السابع، أو الإصابة بالتهابات الأذن الوسطى المزمنة، أو الإصابة في الأورام في منطقة حول العصب السابع. وارتفاع مستوى ضغط الدم وارتفاع نسبة السكر في الدم. اقرأ أيضاً: الدوار: الأسباب، الأعراض، طريقة التشخيص، والعلاج وتجنب الإصابه به (دليل كامل)
طريقة تشخيص التهاب العصب السابع
هناك مجموعة من أشكال التشخيص التي يعتمد عليها الطبيب حتى يتمكن من تحديد شكل الإصابة بالتهاب العصب السابع. وذلك من خلال الفحص السريري للمنطقة التي تظهر عليها الأعراض. وهناك العديد من الحالات التي يحتاج الطبيب إلى أن تخضع للعديد من الفحوصات والأشعة التشخيصية. ومن بينها اختبار العصب الحركي، أو اختبارات الدم، أو الأشعة المقطعية، أو أشعة الرنين المغناطيسي، أو التخطيط الكهربائي.
التهاب العصب السابع البسيط والتفكير المركب
استيقظَ صباحًا من النوم فإذا هو يلاحظ أنه لا يستطيع تحريك النصف الأيمن من الوجه، ولم يعد باستطاعته حتى إغلاق عينيه، بالإضافة إلى زيادة إفراز اللعاب، فتوجه على الفور إلى المستشفى وشُخّصت حالته بالتهاب العصب السابع، المعروف ب شلل بيل (Bells Palsy). يُعرف العصب السابع أو العصب الوجهي، على أنه أحد الأعصاب القحَفية الإثني عشر، والمسئولة عن التحكم بعضلات جانبي الوجه، وإظهار التعابير الوجهية مثل الابتسام أو التقطيب، وغيرها من التعابير الوجهية. التهاب العصب السابع
يُعد من المشكلات الصحية التي قد تصيب الأفراد من مختلف الفئات العمرية، ويتسبب في حدوث تغيير جذري في شكل الوجه، يبدأ بالضعف العضلي المفاجئ في أحد جانبي الوجه، ويزداد سوءًا حتى يصل لمرحلة الشلل. يفقد المصاب القدرة على التحكم في عضلات الوجه، مما يجعل شكله غريبًا وغير محبب، وبالطبع يؤثر هذا بالسلب على حالته النفسية. أعراض العصب السابع
تظهر أعراض التهاب العصب السابع بشكل مفاجئ، وقد تشمل الآتي:
شعور بضعف مفاجئ يتطور إلى شلل كامل في أحد جانبي الوجه. تدلًي الجانب المصاب من الوجه، وصعوبة في إظهار تعبيرات الوجه، مثل غلق العينين أو التبسم. تغير في حاسة التذوق.
التهاب العصب السابع البسيط الملون
ولكن هناك العديد من الحالات الأخرى التي تنتج الإصابة فيها عن نقص المناعة، أو العدوى الفيروسية، أو التعرض لتغير كبير في درجة الحرارة. وهذه الحالة من الممكن الوقاية منها. اقرأ أيضاً: الوسواس القهري: ما هو؟ وما هي أعراضه؟ وكيفية تجنب الإصابة به والتعامل معه (دليل كامل)
تكمن أشكال الوقاية في تعزيز الجهاز المناعي من خلال تناول الأطعمة الصحية الغنية بالمعادن والفيتامينات وتناول المشروبات الدافئة على مدار اليوم وممارسة التمرينات الرياضية، بالإضافة إلى الاعتماد على النمط الصحي في الحياة. والابتعاد عن السهر الذي يضر بجهاز المناعة بصورة كبيرة. وتجنب التعرض للتيارات الهوائية الباردة بصورة مفاجئة. وتناول الماء بقدر كافي على مدار اليوم. وفي حالة ظهور الأعراض المبدئية يجب زيارة الطبيب على الفور لتجنب تفاقم الأعراض. ملحوظة هامة 💡يسعى فرق التحرير للتأكد من صحة كل معلومة تُذكر في أي مقال من مقالات الموقع، إلا أن الخطأ يظل واردًا، ولا يوصى أبدًا بالاعتماد على المعلومات الطبية بشكل مباشر دون سؤال الطبيب خصوصًا في الأمراض الحساسة. كتابة: أحمد عادل
المصادر: 1 / 2 / 3
فقدان التذوق المزمن. المنعكس الذوقي الدمعي (Gustatolacrimal reflex) والذي يؤدي إلى انهمار الدموع أثناء مضغ الطعام. تقرح القرنية. من قبل
د. غفران الجلخ
-
الأربعاء 14 تموز 2021