إدارة عملية تطوير وتدريب الموظفين ومتابعة تنفيذها. تحديد الاحتياجات التطويرية والتدريبية للموارد البشرية، وتحليلها في ضوء السياسات والاستراتيجيات الحكومية الشاملة ونتائج عملية تقويم أداء الموظفين، من أجل تحديد القدرات والكفاءات المطلوبة لتلك الموارد. وضع خطط لتطويرالموظفين وتدريبهم وتحديثها بشكل دوري. مجلة التنمية الإدارية إجراءات المرحلة السابقة على التحقيق الإداري. تقويم برامج التطوير والتدريب خلال مراحل التنفيذ المختلفة، والتحسين المستمر لضبط جودتها. متابعة أداء الموظفين في الجهاز وتقويمهم، وإعداد تقارير في هذا الشأن، ورفعها إلى الجهات المعنية. التأكد من سلامة عملية تقييم الأداء لمنسوبي الجامعة. مراجعة نماذج التقييم والتأكد من سلامة وتوفر بيانات نتائج التقدير العام لأداء الموظف. تجميع نتائج التقييم السنوي في نهاية دورة الأداء لجميع منسوبي الجامعة.
- مجلة التنمية الإدارية إجراءات المرحلة السابقة على التحقيق الإداري
- النظام الاقتصادي في الإسلامي
مجلة التنمية الإدارية إجراءات المرحلة السابقة على التحقيق الإداري
وقد اختتم البحث بعدد من التوصيات منها التركيز على الفخر التنظيمي من قبل إدارة العتبة الحسينية المقدسة ، لأنه عاملاً مهما في عملها بشكل عام وفي الاستغراق الوظيفي بشكل خاص. الكلمات المفتاحية: الفخر التنظيمي ، الانتماء المنظمي ، الاستغراق الوظيفي
Read more articles
1. توعية الأسرة وتأهيلها في مجال العلاقات الزوجية مع التركيز على المقبلين على الزواج من الجنسين. 2. الإسهام في توثيق العلاقة بين أفراد الأسرة وتنمية مهارات الحوار والاتصال وآليات حل المشكلات. 3. غرس أسس التعامل السليم مع الأبناء وذوي الاحتياجات الخاصة (مشلولين – معوقين – منحرفين أو مهددين بالانحراف.. الخ). 4. الاهتمام بتدريب وتطوير الأسرة بمختلف أفرادها للتأقلم مع الحياة العصرية ومواجهة أزماتها بالطرق السليمة. 5. الاهتمام ببرامج التأهيل والتدريب للشباب والفتيات لإعدادهم للمستقبل. 6. إيجاد وسائل عملية للمساعدة في التوفيق بين الراغبين والراغبات في الزواج بوسائل عصرية ومأمونة. 7. المساهمة في حل المشكلات والعلاقات الأسرية التي قد تحدث بين أفراد الأسرة والعمل على تحقيق الاستقرار فيها. 8. التوعية بالآثار السلبية للطلاق في المجتمع السعودي. 9. نموذج تقييم اداء الموظفين وكاله الغوث. دعم ومؤازرة الأرامل والمطلقات والعمل على توفير الفرص والبدائل المناسبة لهن وإعادة تأهيلهن اجتماعياً ووظيفياً. 10. الاهتمام بأطفال الأسر ذات الظروف الخاصة (طلاق الزوجين – وفاة الأبوين أو أحدهما.. ) وتوفير البرامج المناسبة لهم لدعمهم والعناية بهم. 11. العمل على توفير برامج التأهيل الاجتماعي والاقتصادي للجنسين بما يحقق الرقي المادي والاستقرار الاجتماعي.
الحاجيات: هي مكملة للضروريات لكن تساعد على اليسر والسعة، وهي كل ما يؤدي الى التوسعة ويخفف المعاناة عن الضعفاء. التحسينات (الكماليات والميسرات): هي أمور تكميلية تؤدي الى تحسين وتجميل الحياة. وبالتالي فان هدف النظام الإسلامي بشكل عام هو تحقيق الكفاية (الاكتفاء) وسائل النظام الإسلامي واجراءاته لتحقيق الكفاية: زيادة معدل النمو الاقتصادي. رفع الكفاءة الاقتصادية. العدالة في توزيع الدخل. تحسين الظروف البيئية. المبادئ الاساسية للنظام الاقتصادي الإسلامي: العقيدة الإسلامية (الايمان بالله ورسوله وبالثواب والعقاب). الاعتدال والوسطية. الواقعية الإخلاقية (لا ضرر ولا ضرار). التكافل والترابط. العدالة. النظام الاقتصادي في الإسلامي. الاقتصاد الإسلامي ونظرته للمال وحق الملكية يقوم النظام الاقتصادي الإسلامي على تصور خاص للمال وحق الملكية، ويمكن حصره في القواعد التالية: القاعدة الأولى: الله مالك كل شيء والانسان مستخلف في هذه الملكية. القاعدة الثانية: المال ليس سلعة وانما وسيلة للوصول الى غايات معينة، وملكيته ما هي الا أداة للوصول الى هذه الغايات، لذلك لا يمكن أن ينتج عنه أي مردود إلا إذا تحمل مخاطر الربح والخسارة، أي إذا اقترن بالعمل الذي يحتل مكانة هامة ورئيسة في الدورة الاقتصادية لهذا النظام.
النظام الاقتصادي في الإسلامي
العدالة والمساواة في الاقتصاد
حيث يقوم هذا النظام الاقتصادي المميز بضرورة إعطاء كل ذي حق حقه والشعور بالعدل والمساواة بين الأشخاص لبعضهم البعض، حيث تقوم بالاعتماد على مجموعة من المعاملات والأحكام الإسلامية الخاصة التي تحقق العدل هذا والتساوي بين الأشخاص لبعضهم البعض. النظام الاقتصادي في الإسلام - معهد نصرة نبي الاسلام محمد صلى الله عليه وسلم * التعريف بـ ودراسة الاسلام و حقيقة نبي الاسلام محمد. مبادئ النظام الاقتصادي الإسلامي
الاهتمام بحفظ الحقوق فيما بين الأفراد بعضهم البعض على أن تقوم الدولة بتوفير حقوق مختلفة للجميع والذي يتم من خلال الاعتماد على، مجموعة من القواعد والضوابط الشرعية الإسلامية التي تساهم في تحقيق تلك الأمور. الاعتماد على مجموعة من الضوابط والقواعد التي تعمل على تحقيق الاستقرار الاقتصادي بين أفراد المجتمع الواحد كع تحقيق العدالة، في العمليات الإنتاجية والادخارية أيضًا. نشأة حالة من التوازن الاقتصادي بين أفراد المجتمع على أن يكون هناك تبادل في إعطاء الأموال والحقوق بين المسلمين الفقراء والأغنياء أيضًا، على عدم تفضيل فئة عن فئة أخرى أو امتلاك فئة محددة لأموال دون الفئات الأخرى والتي تمنع تحقيق أي مساواة أو عدالة. مساعدة الفئات التي من الممكن أن تقع في أي أزمات مالية واقتصادية من خلال الضمان والتكافل الاجتماعي لهم على ضمان ألا تحدث لهم أي مشكلات اقتصادية مالية، مما يساهم في قيان الأفراد بمساعدة بعضهم البعض في كافة الأمور وخاصًة الأمور المالية.
وقد وضع النظام الإسلامي مبادئَ عامَّةً مبنيَّة - كما ذكرنا - على العقيدة الإسلامية، ومنها حرية الأفراد في اختيار العمل. لقد حَثَّ الإسلام على العمل، وجعله من القربات مع استحضار نِيَّة الكسب الحلال للتقوِّي على العبادة والنفقات الواجبة؛ قال - تعالى -: ﴿ فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ ﴾ [ الجمعة: 11]، وقال - تعالى -: ﴿ هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ ﴾ [الملك: 16]. غَيْر أنَّه لم يُحدد لأحد عملاً معينًا، وترك حرية اختيار العمل لكل فرد، فقدراتُ الأفراد تختلف، ومواهبهم أيضًا، وتحديد عمل معين من قِبَل الدولة أو النظام يقتل المواهب، ويظلم البعض إذا تحملوا فوقَ قدرتهم أحيانًا. النظام الاقتصادي في الاسلام. كما أنه لا يوجد عمل يحتقره الإسلام ما دام مشروعًا، فالعقيدة الإسلامية تحكم على الأفراد بالتَّقْوَى والصلاح لا بالوظيفة، والعمل وسيلة لتحصيل المال؛ للتقرُّب به إلى الله - سبحانه وتعالى. والتنافُس بين المسلمين مشروعٌ، وفيه مصلحة المجتمع ككل؛ قال - صلى الله عليه وسلم -: ((دَعُوا النَّاسَ يُرْزَقْ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ))؛ رواه مسلم، بيد أن هذا التنافس لا يكون بالغش والإضرار بالآخرين، ولكن بمضاعفة الجهد والجودة.