اخر التحديثات
الاكثر تعليقا
الملك يغادر إلى أمريكا في زيارة خاصة تتبعها زيارة عمل
28-04-2022 08:08 AM
عمون - غادر جلالة الملك عبدالله الثاني، ترافقه جلالة الملكة رانيا العبدالله، أرض الوطن صباح اليوم الخميس، في زيارة خاصة تتبعها زيارة عمل إلى الولايات المتحدة الأمريكية. لا يوجد تعليقات
تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. الملك يغادر إلى أمريكا في زيارة خاصة تتبعها زيارة عمل | شرق وغرب | وكالة عمون الاخبارية. ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن
الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين
التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط. الاسم: *
البريد الالكتروني:
التعليق: *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق:
تحديث الرمز
أكتب الرمز:
الملك يغادر إلى أمريكا في زيارة خاصة تتبعها زيارة عمل | شرق وغرب | وكالة عمون الاخبارية
هذه هي المرأة التي أنجب منها كريستيانو رونالدو إبنه وأخفى هويتها لسنوات! - YouTube
تعاطف الجمهور مع كريستيانو رونالدو في وفاة ابنه #Shorts - Youtube
نشرت والدة ابناء اللاعب البرتغالي كريستيانو رونالدو الراقصة والممثلة الإسبانية جورجينا رودريغيز صورتان لها على متن طائرتها الخاصة، وذلك على حسابها الخاص على احد مواقع التواصل الاجتماعي. تعاطف الجمهور مع كريستيانو رونالدو في وفاة ابنه #shorts - YouTube. ونالت الصور اعجاب عدد كبير من المتابعين، وصل عددهم الى اكثر من مليون ونصف اعجاب خلال يوم واحد. الجدير ذكره ان جورجينا رودريغيز فاجأت مؤخرا كريستيانو رونالدو بهدية ثمينة ومميزة بمناسبة عيد ميلاده الـ 35. ونشرت جورجينا مقطع فيديو في شوارع تورينو الإيطالية على حسابها الخاص وثّقت فيه تلقيه الهدية، وهي عبارة عن سيارة فخمة رُيطت بشريط أحمر.
هاي كورة _ صنع الأسطورة البرتغالي كريستيانو رونالدو الحدث ليلة الخميس الماضي، بعد الهدف الجميل الذي سجله في شباك تشيلسي على ملعب أولد ترافورد في إطار بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز. هذا الهدف الرائع من الدون جاء بعد تمريرة حاسمة سحرية من زميله الصربي نيمانيا ماتيتش، والتي وضعت رونالدو في مواجهة المرمى مباشرة، قبل أن يستلمها الأخير بطريقة مميزة كالعادة ويسدد مباشرة مسجلاً في نهاية المطاف واحدة من روائع كرة القدم. الابن سر أبيه، هو أحد الأمثال الشهيرة لدينا في الوطن العربي، وبعد هذه المباراة بيوم واحد فقط، طبق أبناء رونالدو وماتيتش هذا المثل على أرض الواقع، بعدما أعادا مرة أخرى لقطة الهدف من داخل أكاديمية مانشستر يونايتد.
صدم الشيخ بما سمع وأستيقظ ضميره وأصابه الخجل الشديد من فعلته الشنعاء وملأه الندم على ما كان منه!.. أخيرا وليس آخر نقول وقد فسد لدينا الملح والمملوح والمصلح والمصلوح والسامح والمسموح والناطح والمنطوح والذابح والمذبوح. فمن يصلح الرعية اذا الراع فسد ومن يصلح المرؤوس بعدما فسد الرئيس ومن يصلح التلميذ حيثما كان الأستاذ فاسدا. من يصلح القبيلة ان فسد الشيخ واختفى الوجيه ومن يصلح الأسرة حين يكون رب البيت فاسدا ومن يصلح الوزارة ان كان الوزير فاسدا ومن يصلح البرلمان اذا كان النواب فاسدين ومن يصلح القضاء اذا فسد القاضي ومن يصلح العراق اذا كانت الرئاسات بأسمائها ومسمياتها وبكل ما فيها فاسدة. جريمة تقشعرّ بها الأبدان في زحلة.. قتلها وهي حامل منه بعد رفضها الإجهاض. ولله در الشاعر الذي قال: يداوى فساد اللحم بالملح... فكيف نداوي الملح إن فسد الملح.. اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
جريمة تقشعرّ بها الأبدان في زحلة.. قتلها وهي حامل منه بعد رفضها الإجهاض
أظنّ أنّ غاندي الإنسان لو كان بيننا اليوم لما أراد منّا أن نؤلّهه أو أن نكتب الكتب والمقالات عنه. أظّن أنّه كان ليقول لنا: بدل كل هذا المجد الباطل والمديح الزائف، لكان أفضل لكم وللعالم أن تعيشوا بلا عنف وترفضوا الحقد وتجتنبوا الطمع فعلاً وعملاً لا قولاً وتنظيراً. هنا جوهر المعضلة التي لا أجد لها حلاًّ. هل تمجيدنا لغاندي من أجله أم من أجلنا؟ هل الإنحناء أمام تمثاله الذي يزوره سنوياً حوالي سبعمائة ألف زائر يأتي تعبيراً عن تبنّينا لدعوته إلى اللاعنف وإلى الإقتداء بطريقة حياته البسيطة، أم مجرد تبجّح وإعتداد بالذات وتشريفات؟ هل أصبح غاندي سلعة، نشتريها كمساحيق التجميل لنضعها على وجوهنا من أجل تجميلها؟
ما قام به بوريس جونسون كان مبرمجاً بأدق تفاصيله. خلعه لحذائه وكأنّه يقول إنّه في مكان يقدّسه. الإنحناء أمام تمثال غاندي وكأنّه يقول إنّه من أتباعه. إختياره العقد القماشي الخادي وكأنّه يستذكر غاندي وحياكته لملابسه بيديه على آلة الشارخا وأنّه هو ـ اي جونسون ـ ينتج ويأكل بعرق جبينه. اللجنة الوطنية للمسابقات وازدواجية المعايير(من يصلح الملح إذا الملح فسد) | الجمهورية. إختيار المكان الذي أطلق منه غاندي فلسفته عن الحياة واللاعنف وكأنّ جونسون أراد القول: ها أنا يا معلّمي ومرشدي أتيت إليك لترى كيف أتبع خطواتك اللاعنفية.
اللجنة الوطنية للمسابقات وازدواجية المعايير(من يصلح الملح إذا الملح فسد) | الجمهورية
ربما افتقار المجلس لبرامج جديدة وإشراف وكالة التنمية على المشاريع المفتوحة بعيدا عن المجلس الجماعي، كان وراء تجمع أمة من النواب والمستشارين على مزهرية في مشروع مرتبط بالسيد القباج. فالتواجد بالكرنيش أمام المصطافين هو كذلك عمل وإنجاز في نظر هؤلاء. بدل استغلال حدث مأساوي عاشته المدينة ولا زالت ذاكرته حية تمشي بين دروب مدينتنا، كان الأجدر بالسيد نائب الرئيس القيام بجرد شامل، دقيق ومثمر للحالة التي وَجَد عليها المجلس الجماعي: يُوضح من خلاله ما تم إنجازه وأصبح مُلكا للمدينة كالكورنيش وتغطية واد الحوار على سبيل المثال، ويعدد بدقة المتمرسِ الكُفءِ، المشاريع التي تعرف تعثرا أو تعاني من سوء التدبير ويضع خارطة طريق يُبدع فيها الحلول ويُبرز "حنة اديه" وتَميز مجلسه عن باقي المجالس السابقة، وأخيرا يضع بين يدي سكان المدينة رؤية المجلس للمشاريع القادمة والبرامج المستقبلية التي لم تدركها كفاءة من سبقوه في تدبير الشأن الجماعي. لو قمتم بذلك لرفع لكم سكان أكادير قبعة الاحترام وشارة النصر. لكن عندما نسمع بعضوة جماعية تهدد جمعية إن لم تستقدم إلى مكتبها فرقة مسرحية مشهورة وطنيا قدمت عروضها في قاعة ابراهيم الراضي، فقط بغرض أخذ صور لتأثيث صفحة شخصية على الفايسبوك، يحق لساكنة أكادير أن تطرح أكثر من علامة استفهام حول مستقبل مدينتها.
أليس تدمير سوريا جرى برعايته؟ وحرب أوكرانيا الحاليّة وضع أوّل أحجارها تحت رعايته؟ وتدمير اليمن وليبيا؟ واستمرار الحرب في العراق وأفغانستان؟ و..
أليس هناك من مانع أخلاقي يحتّم على من يدّعي الشيء أن يحاسب عليه إذا كان في ادعائه غشّ وخداع؟ هل نجد صورة لغاندي محاطاً بمعاونيه، شاخصاً في شاشة عملاقة ليتابع مباشرةً قيام فرق جيشه باقتحام المنازل وقتل أهلها؟ أن يفعل ذلك جنرال يمكن فهمه. لكن أن يقوم بذلك من نال جائزة السلام فهذا عين الوقاحة. إذاً هل لنا أن نطالب بسحب الجائزة من أوباما أو أن يعيدها؟ نعم، لنا أن نطالب، ولهم أن يتجاهلونا لأنّهم صمٌّ بكمٌ عُمّيٌ فهم لا يأبهون. لم يقتل غاندي أو يأمر بالقتل ليس لأنّه كان عاجزاً أن يكون كأوباما أو جونسون أو غيرهم من قادة العالم النيوليبرالي. تألّم عندما رأى الأذى حوله وعجز عن إيقافه بالكلمة والموعظة الحسنة.