ان عبدالله بن الزبير لم يبلغ مبلغ الرجال في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم.. ولكنه تلقى من ذلك العهد٬ ومن الرسول نفسه بحكم اتصاله الوثيق به٬ كل خامات رجولته ومبادئ حياته التي سنراها فيما بعد ملء الدنيا وحديث الناس.. لقد راح الطفل ينمو نمو ا سريعا٬ وكان خارقا في حيويته٬ وفطنته وصلابته.. وارتدى مرحلة الشباب٬ فكان شبابه طهرا٬ وعفة ونسكا٬ وبطولة تفوق الخيال.. ومضى مع أيامه وقدره٬ لا تتغير خلائقه ولا تنبو به رغائبه.. انما هو رجل يعرف طريقه٬ ويقطعه بعزيمة جبارة٬ وايمان وثيق وعجيب.. أم المؤمنين عائشة تهجر عبدالله بن الزبير - ملتقى الشفاء الإسلامي. ** عبد الله بن الزبير يشارك في فتح افريقيا والأندلس وفي فتح افريقية والأندلس٬ والقسطنطينية. كان وهو لم يجاوز السابعة والعشرين بطلا من أبطال الفتوح الخالدين.. وفي معركة افريقية بالذات وقف المسلمون في عشرين ألف جندي أمام عدو قوام جيشه مائة وعشرون ألفا.. ودار القتال٬ وغشي المسلمين خطر عظيم.. وألقى عبد الله بن الزبير نظرة على قوات العدو فعرف مصدر قوتهم. وما كان هذا المصدر سوى ملك البربر وقائد الجيش٬ يصيح في جنوده ويحرضهم بطريقة تدفعهم الى الموت دفعا عجيبا. عبد الله بن الزبير يقتل ملك البربر وأدرك عبدالله بن الزبير أن المعركة الضارية لن يحسمها سوى سقوط هذا القائد العنيد.. ولكن أين السبيل اليه٬ ودون بلوغه جيش لجب٬ يقاتل الاعصار.. ؟؟ بيد أن جسارة ابن الزبير واقدامه لم يكونا موضع تساؤول قط..!
- ثورة عبدالله بن الزبير على الحكم الأموي – e3arabi – إي عربي
- أم المؤمنين عائشة تهجر عبدالله بن الزبير - ملتقى الشفاء الإسلامي
- وزير الخارجية الايراني حسين امير عبد اللهيان: العلاقات الإيرانية السورية تمر بأفضل الظروف - قناة العالم الاخبارية
- قطيعة الشاشات السعودية للإنتاجات السورية تنتهي "مع وقف التنفيذ"
- تصريحات جديدة من السعودية حول عودة العلاقات مع نظام بشار الأسد – تركيا عاجل
- العلاقات السورية – السعودية: عودة الى ما قبل 2011 – Agoraleaks
ثورة عبدالله بن الزبير على الحكم الأموي – E3Arabi – إي عربي
هذه المقالة بحاجة لمراجعة خبير مختص في مجالها. يرجى من المختصين في مجالها مراجعتها وتطويرها.
أم المؤمنين عائشة تهجر عبدالله بن الزبير - ملتقى الشفاء الإسلامي
أخرجه الطبراني، (4/ 25)، رقم: (629)، وصححه الألباني في السلسلة، رقم: (1562).
يا لعظمتك يا ابنة الصد يق..!! أهناك كلمات أروع من هذه تقال للذين فصلوا رأس عبدالله بن الزبير عن رأسه قبل أن يصلبوه.. ؟؟ أجل.. ان يكن رأس ابن الزبير قد قدم هدية للحجاج وعبدالملك.. فان رأس نبي كريم هو يحيى عليه السلام قد قدم من قبل هدية لـسالومي.. بغي حقيرة من بني اسرائيل!! ثورة عبدالله بن الزبير على الحكم الأموي – e3arabi – إي عربي. ما أروع التشبيه٬ وما أصدق الكلمات. ** وبعد٬ فهل كان يمكن لعبدالله بن الزبير أن يحيا حياته دون هذا المستوى البعيد من التفو ق٬ والبطولة والصلاح٬ وقد رضع لبان أم من هذا الطراز.. ؟؟ سلام على عبدالله.. وسلام على أسماء.. سلام عليهما في الشهداء الخالدين.. وسلام عليهما في الأبرار المتقين. المصادر رجال حول الرسول خالد محمد خالد
وأضاف أن الحدث كبير وسيلقي بظلاله على المنطقة كلها، في ظل تقارب العلاقات "السعودية-الروسية"، والعلاقة المميزة التي تربط، الأمير "محمد بن سلمان"، ولي العهد السعودي، والرئيس الروسي، "فلاديمير بوتين". وأشار إلى أن المرحلة الحالية؛ تشهد تقريب وجهات النظر بين: "السعودية" و"سوريا"، بعد الزيارة الرسمية الأولى لمدير الاستخبارات السعودية، "خالد الحميدان"، ولقائه الرئيس السوري، "بشار الأسد"، والحديث حول عودة "سوريا" لمكانتها العربية ومقعدها بـ"جامعة الدول العربية"، مؤكدًا أن عودة "سوريا"، لحض العرب، يُقلص من الدور الإيراني في "سوريا"، وملفات أخرى منها الملف اللبناني، في ظل التفاهم "السوري-السعودي"، وانحصار الدور الإيراني وعودة الاستقرار للمنطقة. إعادة إحياء المعادلة ضرورة حيوية للبلدين..
بدوره؛ اعتبر الدكتور "أسامة دنورة"، المحلل السياسي والإستراتيجي السوري، أن عودة العلاقات بين البلدين؛ أصبحت ضرورة وحيوية عربيًا وإقليميًا، فزوال معادلة (س-س) انعكس سلبًا بشكل كبير، على العلاقات العربية البينية، وعقد المشهد الإقليمي أيضًا. وزير الخارجية الايراني حسين امير عبد اللهيان: العلاقات الإيرانية السورية تمر بأفضل الظروف - قناة العالم الاخبارية. وبحسب حديثه لـ (سبوتنيك)، فإن المعادلة المذكورة؛ كانت تترجم ما هو أكثر من علاقة "عربية-عربية" هامة، بل تعدت ذلك إلى كونها مدماك أساس في الإبقاء على منظومة أمان عربي وإقليمي؛ ولو ضمن الحدود الدنيا الضرورية لتحقيق التفاهم والحفاظ على الأمن، كما مثلت صيغة عربية استطاعت أن تحافظ على حد أدنى من العمل العربي المشترك، رغم قسوة سياسة المحاور التي أصبحت أقوى وأكثر رسوخًا من التواصل العربي، بعد انقطاع العلاقة "السورية-السعودية".
وزير الخارجية الايراني حسين امير عبد اللهيان: العلاقات الإيرانية السورية تمر بأفضل الظروف - قناة العالم الاخبارية
وكان وزير السياحة السوري محمد مارتيني، قد شارك في اجتماع للجنة منظمة السياحة العالمية للشرق الأوسط، الذي استضافته السعودية في مايو الماضي؛ لتكون المشاركة السورية هذه الأولى من نوعها التي يصل فيها وفد رسمي سوري إلى المملكة العربية السعودية منذ بدايات الأحداث في سوريا عام 2011. اقرأ أيضاً: اتهامات سورية لتركيا بارتكاب جرائم في الحسكة بسبب المياه
من جهة ثانية، لا يُخفي مبيضين ترقبه نتائج المفاوضات بين الرياض وطهران؛ حيث انتهت الجولة الرابعة من المحادثات في 21 سبتمبر الماضي، بهدف خفض حدة التوتر بينهما؛ الأمر الذي سينعكس على الواقع السوري، وهو ما سيحل عديداً من الإشكاليات في ما يخص الفصائل الإيرانية المقاتلة على الأرض السورية، والانخراط في الحل السلمي. العلاقات السورية – السعودية: عودة الى ما قبل 2011 – Agoraleaks. وكانت الرياض قد أنهت عمل بعثتها الدبلوماسية في دمشق في 22 يناير عام 2012م. ومن المؤشرات على الانفتاح على النظام السوري، شهدت اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، الشهر الماضي، اجتماعاً ثنائياً ضم وزير الخارجية السوري فيصل مقداد، ونظيره المصري سامح شكري، ألمح فيه الوزير المصري إلى ضرورة حل الملف السوري، وعودة سوريا إلى مقعدها. وزير خارجية السعودية فيصل بن فرحان
الأزمة السورية تتطلب حلاً سياسياً
اللهجة السعودية الإيجابية تجاه سوريا، ظهرت خلال مؤتمر صحفي مشترك لوزير خارجية السعودية فيصل بن فرحان، في مارس الماضي، مع نظيره الروسي أيضاً، أكد خلاله أن الأزمة السورية تتطلب حلاً سياسياً، معتبراً أن "هذا البلد في حاجة إلى العودة لحضنه العربي والتمتع بالاستقرار والأمن".
قطيعة الشاشات السعودية للإنتاجات السورية تنتهي &Quot;مع وقف التنفيذ&Quot;
ولم يصدر أي بيان رسمي سعودي أو سوري يؤكد تلك الزيارة أو ينفيها. جدير بالذكر أنه تم تعليق عضوية سوريا في الجامعة العربية بقرار من وزراء الخارجية العرب في مقر الجامعة في القاهرة في 12 نوفمبر/ تشرين الثاني عام 2011، وسحب السفراء العرب من دمشق وتعليق مشاركة وفود سورية في اجتماعات مجلس الجامعة العربية وجميع المنظمات التابعة على أثر الأزمة التي حصلت في سوريا. قطيعة الشاشات السعودية للإنتاجات السورية تنتهي "مع وقف التنفيذ". وشهدت الفترة الأخيرة دعوات سعودية إماراتية لعودة سوريا إلى الجامعة العربية ومحيطها العربي، حيث قال وزير الخارجية الإماراتي، الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، إن عودة سوريا للعمل الإقليمي مع محيطها العربي أمر لا بد منه. فيما أكد وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان، أهمية إيجاد مسار سياسي يؤدي إلى تسوية واستقرار الوضع في سوريا، وبالتالي عودتها إلى الحضن العربي. المصدر: سبوتنيك
تصريحات جديدة من السعودية حول عودة العلاقات مع نظام بشار الأسد &Ndash; تركيا عاجل
ويرى "دنورة" أن إعادة إحياء معادلة "سوريا-السعودية"، هو اليوم – كما كان دومًا – ضرورة حيوية للبلدين وللعرب والإقليم، فهو ضروري ومحوري للحل في: "اليمن ولبنان والعراق وليبيا"، على حد سواء، وضروري لفض الاشتباك "السعودي-الإيراني"، كما إنه ضروري للتصدي للمشروع "التركي-الإخواني" التوسعي، الذي يستهدف البلدين على حد سواء. وأشار إلى أنه؛ وبدون هذا العمق العربي الإستراتيجي الهام، لكل من "السعودية" و"سوريا"، سيفقد كلا البلدين مساحات واسعة وهامة من المناورة السياسية والخيارات والحلول الملائمة لكل منهما. يقضي على الإحتراب ويُمهد لحقبة نمو اقتصادي..
موضحًا أن تحقيق استعادة هذه العلاقات الهامة، يستحق، من كلا الطرفين؛ خطوات جدية تجاه الآخر تتضمن تدوير الزوايا وتحييد المسائل الخلافية والتركيز على المصالح والتحديات المشتركة، وعودة هذه العلاقات على أساس صيغة (رابح-رابح)، يعني من ضمن ما يعنيه إسدال الستار على عقد من الإحتراب والاضطراب والدم والفوضى، منذ عام 2011، وحتى اليوم، ويمهد لحقبة من فرص النمو الاقتصادي والاستقرار الأمني والسياسي. وتابع: "من جانبٍ آخر؛ فإن القيادة السعودية الراغبة في الإبتعاد عن الراديكالية الدينية، في الداخل والخارج، تُمثل شريكًا واعدًا للعمل المشترك، وهي ببراغماتيتها، التي يبدو أنها تتدفعها للتأقلم الذكي والمرن مع المستجدات الدولية، قابلة لتفكيك الاستعصاء السياسي والإستراتيجي الذي أصاب المنطقة، نتيجة الجنوح نحو التعاطي (العنفي-العسكري) مع الأزمات، وهو التعاطي الذي أوصل جميع السياسات إلى طرق مسدودة وحالة من العجز الإستراتيجي".
العلاقات السورية – السعودية: عودة الى ما قبل 2011 – Agoraleaks
وأيضا هناك الملفات الإقليمية وتغيراتها السياسية بعد تغير الاصطفافات وتوجهات الأنظمة في المنطقة". لكن ذلك كله، كما أضاف كوش لـ"سوريا على طول"، "لا يمكن أن يكون بمعزل عن الموقف الأميركي الرافض لتطبيع العلاقات العربية مع نظام الأسد، والذي يصطدم، خاصة في ملف إعادة الإعمار، بقانون قيصر الذي لا يزال مطبقاً من قبل الولايات المتحدة الأميركية ويحظى برضا وموافقة الحزبين الجمهوري والديمقراطي". و"بالتالي لن يستفيد النظام حتى لو عادت العلاقات مع السعودية أو الجامعة العربية سوى الضخ الإعلامي الذي يحاول أن يبثه عن انتصاراته". في المقابل، رأى المتحدث الرسمي باسم الهيئة العليا للمفاوضات (المعارضة)، د. يحيى العريضي، أن "حضور وزير السياحة السوري مؤخراً إلى الرياض كان بدعوة من بعض المتماهين مع منظومة الاستبداد وإيران وروسيا والصين في منظمات الأمم المتحدة السياحية وليس من السعودية". مستدلاً في حديثه لـ"سوريا على طول" بتصريح وزير خارجية قطر التي ترأس دورة الجامعة العربية حالياً بأن الأسباب التي أدت إلى طرد النظام من الجامعة لا تزال قائمة، وأن "الموقف السعودي لن يكون خارج هذا التوجه، كما إن الأمر يتعلق بمحاور دولية تحدد هكذا أمور".
واعتبر أن القيادات الكردية استغلت الفراغ الكبير الذي تركه غياب الدور العشائري والقبلي الحقيقي والمنظم في المنطقة الشرقية؛ ما انعكس بشكل سلبي على السكان العرب. وأضاف المسلط: "يجب أن نكون واقعيين بالتعامل مع قضية تواجد قوات قسد في المنطقة الشرقية من سوريا، على أنه أمر واقع وموجود حاليا، فهم يتمتعون بدعم إقليمي ودولي، إضافة للثقل المحلي، ومن خلال الحوار المفتوح ووجود الخيريين سيتم التوصل إلى حلول ترضي الجميع، بما يضمن وحدة الجمهورية العربية السورية، فنحن ضد أي تقسيم أو أي مشروع انفصالي ضمن مسميات الفيدرالية وغيرها". وأكد "المسلط": "نحن اليوم متمسكون بانتمائنا الوطني أولا"، موضحا أن "الانتماء القبلي هو أقوى الروابط الاجتماعية بعد الانتماء الديني، ونحن في هذه المرحلة لسنا متمسكين بهذه المسميات العشائرية والقبائلية بقدر ما نحن متمسكين بالانتماء الوطني". ومضى بالقول: "هناك رأي واحد لدى جميع مكونات المنطقة الشرقية وهذا ما لمسناه بشكل مباشر من خلال اللقاءات في مجلس عزاء والدتي في مدينة الحسكة، الذي تحول إلى ملتقى لجميع المكونات ومن كافة الانتماءات، كما لمسنا رأيا موحدا لدى الجميع يؤكد على وحدة سورية شعبا وأرضا وقيادة ومؤسسات دولة عسكرية ومدنية".
كذلك فأن لدى السعودية أولويات أخرى في الوقت الراهن، كالخروج من مأزقي الحرب اليمنية، وجريمة إغتيال الصحافي عدنان الخاشقجي في تركيا في تشرين الأول الفائت، بحسب المصادر. وعن المعلومات التي تتحدث عن إنتشار قوات خليجية، تحديداً سعودية، على طرفي خط نهر الساجور الذى يفصل بين قوات مجلس "منبج" العسكرى وفصائل "درع الفرات" المدعومة من الجيش التركي، تقول المصادر: "مجنون يحكي وعاقل يسمع، فلتخرج السعودية أولاً من حربها في اليمن". بالإنتقال الى الشأن الميداني، وعن خروقات المسلحين المتكررة من المنطقة المنزوعة السلاح، تحديداً إستهداف مراكز تابعة للجيش السوري في ريفي حماه واللاذقية الشمالي، تشير مصادر ميدانية متابعة الى أن هذه الخروقات لاتزال تحت سقف المناوشات، لا أكثر، خصوصاً أن عدداً من الفصائل المسلحة وفي طليعتهم "جبهة النصرة"، يرفضون الالتزام باتفاق "إدلب منزوعة السلاح". وحتى الساعة لا يوجد أي مؤشرات لقرب بدء القوات السورية شن عملية عسكرية في إدلب في المدى المنظور، خصوصاً بسبب عدم إستقدام حشود عسكرية الى المحاور المتصلة بإدلب، وتلفت المصادر المذكورة آنفا الى أن التعزيزات العسكرية الراهنة، هي لتدعيم نقاط الجيش المنتشرة على هذه المحاور ليس إلاّ.