"نحن نقبل الحب الذي نظن أننا نستحقه"، جملة قالها المؤلف ستيڤن تشوبسكي في روايته الرائعة، تجعلنا -بالتعمق في معناها- نتفهم كليًا المعنى الحقيقي للحب، فإننا فقط نقبل الحب الذي نظن بداخلنا أننا نستحقه، فإن آمنا بداخلنا أننا نستحق ذلك النوع الذي يبذل فيه الجزء كله من أجل الآخر، لينعما فيه بالأمان والدفء والسلام النفسي، ليرى أحدهما الآخر باذلاً ما يستطيع دون إلغاء للذات، تحت ظل من التفاهم والتناغم والحب غير المشروط، نحصل عليه، لكن إن لم نحب أنفسنا بما يكفي، لنؤمن بداخلنا أننا نستحق الفتات، سنحصل عليه. الحب وحده يكفي.. 11 زيجة فنية تجاوزت فارق السن - روتانا | Rotana. ولذلك قبل "طوم" بالفتات من "سامر"، لكن ليشعر بالرضا عن حالة ضخمة، ليملأ فراغًا عملاقًا في نفسه، وليظن أن هذا هو ما ظل يبحث عنه. فلنؤمن دائمًا أن الحب وحده لا يكفي، وأننا نستحق حقًا أن يكون لنا شريك يفهمنا دون أن نتحدث، بلغات أجسادنا وأعيننا، يستشف أننا نحتاج لأن يضمنا، أو يتركنا نرحل. نحن نقبل الحب الذي نظن أننا نستحقه
الحب وحده يكفي.. 11 زيجة فنية تجاوزت فارق السن - روتانا | Rotana
"أريد تلك الفتاة الحرة الواضحة القوية التي يمكنها أن تقول لي بعد الزواج وإنجاب الأطفال: لم أعد قادرة على مشاركة الحياة معك ويجب أن ننفصل" أريد أن أتزوج فتاة تؤمن بأن العلاقة كائن حيّ يحتاج إلى الاهتمام والعناية كي ينمو ويكبر وإلا سيمرض ويموت، وبأن العلاقة الزوجية كي تستمر بشكل جيّد ومريح تحتاج إلى الاحترام والذكاء والكرم والتقبّل والقدرة على التحمل وإتقان مهارات وفنون العيش المشترك إضافة إلى الحب. أريد تلك الفتاة الحرة الواضحة القوية التي يمكنها أن تقول لي بعد الزواج وإنجاب الأطفال: لم أعد قادرة على مشاركة الحياة معك ويجب أن ننفصل. بالطبع سأتألم ولكن هذا أفضل من أن نبقى معاً وتتحول حياتنا إلى تعب وخلافات يومية. تُرى ما الذي ستقوله أمي لو أخبرتها أنني أحب وبشدة أن أنجب أطفالاً، ورغم ذلك أشعر بالخوف حين أفكر في ذلك، فليس من السهل بالنسبة إليّ نفسياً وأخلاقياً ومادياً واجتماعياً تربية أطفالي بشكل يجعلهم أسوياء وتأمين ما يلزمهم لعيش حياة كريمة في بلد أنهكته الحرب.
وصلت الى المنزل وجدت الورقه التي كتبتها لابيها ، قطعتها وقامت باحراقها عاد والدها بعد قليل ، قامت باخباره بعد ان اخبرته بانها سوف تخبر خطيبها كل شيء ، وهي لا تريد ان تبدا حياتها معه بالكذب وصل خطيبها تحدثت طويلا معه ، وافق على البدء معها من جديد ونسيان ما حدث معها وبانه سوف يحاول تعويضها واعطائها الحب والامان لانه يحبها بصدق ، فالحب لا يعطي ولا يؤخذ الا لمن يستحق الحب لا ياتي الا من قلب صادق واذا اتي الحب كل شيء صعب امامه ابدا ، فلا تخدعكم الكلمات المعسولة فالحب مواقف وافعال وليس كلام معسول. طبيبة بيطرية وكاتبة روايات رعب وما وراء الطبيعة من الأعمال المنشورة ورقيا رواية "لعنة الضريح- قرين الظلام- متجر العجائز- قسم سليمان- لعنة الارواح- جحيم الأشباح - نحن نعرف ما يخيفك " flash fiction " - ساديم - رسائل من الجحيم - المبروكة - وفي الأدب الساخر رواية عدلات وحرامي اللحاف
هو هو هو لفظ مركب جعل اسما فعرف باللام والمراد به الاتحاد في الذات أي الصدق وهو الحمل الإيجابي بالمواطأة. وقد يراد به الاتحاد في المفهوم. وقيل هو هو معناه أن يكون للشيئين وحده من وجه. [1]
انظر أيضا [ عدل]
حمل هو هو
هوية
مراجع [ عدل]
^ كشاف اصطلاحات الفنون
بوابة اللغة العربية
هذه بذرة مقالة عن موضوع يتعلق باللغة العربية بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت
هو هو هو هو
لكن ماذا عن قوة الجاذبية؟ هل لها جسيمات حاملة للطاقة مثل القوى الثلاثة الأخرى؟ هذا السؤال حير العلماء لفترةٍ ما، حتى قاموا بافتراض جسيمٍ حامل لقوة الجاذبية، ألا وهو الجرافيتون. حقيقة وجوده
حتى الآن فإنّ جسيم الجرافيتون مازال جسيمًا افتراضيًّا، ومن الصعب للغاية اكتشافه على الأقل في الوقت الحاضر، وذلك لأن قوى الجاذبية تتفاوت في القوة، فعلى مستوى الكواكب والأجسام السماوية الكبيرة، فالجاذبية قويةٌ للغاية، أما على نطاق الحياة على كوكب الأرض، فهي ضعيفةٌ جدًا، حتى إن العلماء لا يستطيعون أن يجزموا أن الجرافيتون هو الجسيم الأساسي الحامل لهذه القوة الهائلة، ولكي يستطيعوا قياس هذه القوة بشكلٍ دقيقٍ، يجب أن يقيسوها على مستوى الكواكب والأجرام السماوية الهائلة، وهذه الفكرة مستحيلةُ التنفيذ، فهي تتطلب أجهزةً ومعداتٍ بحجم الكون! نظريات تبحث عن الجرافيتون
عندما ظهرت نظرية ميكانيكا الكم، أجابت على الكثير من الأسئلة التي كانت تحير العلماء، إلا أنها وضعت الكثير من علامات الاستفهام حول قوة الجاذبية، فما تثبته ميكانيكا الكم ، تنفيه الجاذبية، وقامت عدة نظرياتٍ اجتهادًا من العلماء، كي توفق بين النظريتين، إلا أنها تبقى مجرد نظرياتٍ على الورق غير محسومةٍ، من هذه النظريات، نظرية الأوتار ، والتي ذاع صيتها في وقتٍ ما ومازالت أقوى نظرية منطقية تبحث عن الجرافيتون.
هو هو هو هو بالدنيا
الزوار يشاهدون الان
قال العريفة؛ عزّ الله يا سعيد إنّ سلفتك أنت ومسعدة كما وجيهكم؛ وما قد تجمّلتم، في وافد، ولا وارد، ولا والد، وأنت وهي؛ زي ما قال الأول؛ الله ما أحسنّي ضيف، وما خسّني مضيّف، وطلب منه مهلة؛ إلى بعد العصر، وقال؛ الناس ذلحين مقيّلين؛ وما بغدي أزعزعهم وسط القيلة، وأنت افلح المح لعيالك وما تغرب شمس نهارك حتى يجيك العِلم خاثر، لكن المح لي معك خمسة ريال أدهن بها سير الشيبة. التقط العريفة عصاته في يده، وحدحد بمسواك العثرب في الرّباع، وقصد بيت (أبو مسعدة) رحبّوا وسهّلوا؛ وعندما انحنى للجلوس حط تحت المسند؛ ريالين؛ فقال؛ ادع لي قليلة المزا؛ ما تستحي يا (لقطان) ترضى تخلّي بنتك؛ بيتها وورعانها، وتجي تسعى عندك، فقال أبوها؛ اذكر الله يا رجال وتواس واسمع علمها من رأسها والتقط الريالين ودسها في الكمر؛ أقبلت عليهم، وشيلتها فوق ثمّها، فطلب منها العريفة تقعد، وداعب مشاعرها بكلام خبير بالنساء. فقالت؛ أنت يا عريفة ما حد كماك وليت كل الرجاجيل شرواك؛ فردّ؛ شرواك الطيب؛ وأضافت؛ سعيد ما عاد لا ينكال ولا يكيل، ولا ينشال ولا يشيل، عطيفه مثلّم؛ وكلامه مسمم، وشوره معمّم، ما خلا ولا بقا عن الشُّمالة الدالعة؛ يا غادي قُله!