بين كل أذانين صلاة
لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا
ملف نصّي
بين كل أذانين صلاة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
بين كل أذانين صلاة بين كل أذانين صلاة ثم قال في الثالثة: لمن شاء
متفق عليه
بالضغط على هذا الزر.. سيتم نسخ النص إلى الحافظة.. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
شرح حديث / بين كل أذانين صلاة - فذكر
الحمد لله رب العالمين
اللهُم ارحم مَوتانا مِن المُسلِمين واجمعنا بهِم فيِ
جَنّات النَعيمْ
تقبل
الله منا ومنكم صالح الأعمال
مواضيع ذات صلة
ما معنى حديث «بين كل أذانين صلاة»؟ وأين تكون هذه الصلاة؟ لمعالي الشيخ صالح الفوزان - Youtube
وما قيل: المثبت أولى من النافي فيترجح حديث أنس على حديث ابن عمر: ليس
بشيء,... فإنه لو كان الحال على ما في رواية أنس لم يخف على ابن عمر ، بل ولا على
أحد ممن يواظب الفرائض خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم, بل ولا على من لم يواظب
، بل يحضرها خلفه أحيانا. ما معنى حديث «بين كل أذانين صلاة»؟ وأين تكون هذه الصلاة؟ لمعالي الشيخ صالح الفوزان - YouTube. ثم الثابت بعد هذا هو نفي المندوبية, أما ثبوت الكراهة فلا ، إلا أن يدل دليل آخر, وما ذكر من استلزام تأخير المغرب فقد قدمنا من القنية استثناء القليل ، والركعتان
لا تزيد على القليل إذا تجوز فيهما " انتهى من " فتح القدير " (1/445-446)
ويقول الحطاب المالكي رحمه الله:
" اختلف فيمن كان في المسجد منتظراً للصلاة ، هل له أن يتنفل فيما بين الأذان
والإقامة – والسياق عن أذان المغرب -؟
فقيل: له ذلك ، على ما حكاه مالك في هذه الرواية عن بعض من أدرك. وقيل: ليس له ذلك ، وهو مذهب مالك على ما رواه ابن القاسم عنه في هذه الرواية. وما ذهب إليه مالك من كراهة ذلك أظهر " انتهى من " مواهب الجليل " (1/418)
القول الثالث: الجواز ، وهو معتمد مذهب الحنابلة. ودليله عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: ( كُنَّا نُصَلِّي عَلَى عَهْدِ
النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَكْعَتَيْنِ بَعْدَ غُرُوبِ الشَّمْسِ
قَبْلَ صَلَاةِ الْمَغْرِبِ ، فَقُلْتُ لَهُ: أَكَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّاهُمَا ؟ قَالَ: كَانَ يَرَانَا نُصَلِّيهِمَا فَلَمْ
يَأْمُرْنَا ، وَلَمْ يَنْهَنَا)
رواه مسلم (836)
يقول المرداوي رحمه الله:
" تباح صلاة ركعتين قبل صلاة المغرب على الصحيح من المذهب ، نص عليه – يعني الإمام
أحمد -، وعليه جمهور الأصحاب ، وجزم به في المغني, والشرح, وهو من المفردات.
وَجْهُ الدَّلالَةِ: أنَّ تطوُّعَ العصرِ لم يُذكَرْ ضِمنَ السُّننِ الرَّواتبِ ((شرح أبي داود)) للعيني (5/163). ثانيًا: أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لم يُحفَظْ أنَّه كان يُصلِّي قبلَ العصر، فضلًا أنْ يكونَ قد داومَ عليها كالسُّننِ الرَّواتبِ قال الجوينيُّ: (على الجملة: المتَّفق عليه آكدُ ممَّا تطرَّق الخلاف إليه، ولم يصحَّ عن رسول الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم المواظبةُ على صلاة قبل فريضة العصر حسَب ما كان يواظب على سُنَّة الظهر قبله وبعده). ((نهاية المطلب)) (2/349). وقال ابنُ القيِّم: (لم يُنقل عنه أنه كان يُصلِّي قبل العصر حديثٌ صحيح، وفي السُّنن عنه أنه قال: «رحِم الله امرأً صلَّى قبل العصر أربعًا»). ((الصلاة وأحكام تاركها)) (ص: 172). وقال أيضًا: (وأمَّا الأربع قبل العصر، فلم يصحَّ عنه عليه السلام في فِعلها شيء إلَّا حديث عاصم بن ضَمرة عن عليٍّ الحديث الطويل، أنَّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: «كان يُصلِّي في النهار ستَّ عشرةَ ركعةً»... ، وسمعت شيخ الإسلام ابن تيمية يُنكر هذا الحديثَ ويدفعه جدًّا، ويقول: إنه موضوع. شرح حديث / بين كل أذانين صلاة - فذكر. ويذكر عن أبي إسحاق الجوزجاني إنكارَه). ((زاد المعاد)) (1/311)، وينظر: ((الفتاوى الكبرى)) لابن تيمية (2/258)، ((شرح أبي داود)) للعيني (5/163)، ((تحفة المحتاج)) للهيتمي (2/222).
هل يجوز الجمع والقصر للمسافر أكثر من 3 أيام؟
مقالات قد تعجبك:
قال الشيخ أحمد ممدوح، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، المسافر وجب له أن يستمتع بالرخص التي وضعها الله له، لأن الله يحب أن تؤتى رخصه كما تؤتى فرائضه ولكن بشروط، وهي:
إذا كان السفر أكثر من ثلاثة أيام دون يوم الدخول ويوم الخروج، فمن ساعة أن تضع رجلك على هذه الأرض وجب إتمام الصلاة ولا تقصرها ولا تستمتع برخص السفر. أن يكون السفر سفرًا بعيداً مباحًا أي يكون 85 كيلو فما يزيد، أي لا يقل عن 85 كيلو. وأيضا لا يكون سفر لمعصية فإن كان السفر لمعصية الله ليس له رخص من الله. وأيضا من الرخص الجمع بين الظهر والعصر جمع تقديم أو تأخير في وقت واحدة منهم. وأن يجمع بين صلاتي المغرب والعشاء في وقت واحدة منهم. وأن الصلاة التي تقصر هي الصلاة الرباعية كالظهر والعصر والعشاء. كما يمكنكم التعرف على: هل يجوز القصر والجمع في الصلاة أثناء السفر
هل يجوز قصر الصلاة أثناء العمرة؟
يقول الدكتور مجدي عاشور مستشار مفتي الجمهورية وأكد على هذا الكلام، أنه يجوز للمعتمر أن يجمع بين المغرب والعشاء قصرا أو جمعا أي يجوز الجمع بينهما. فإنه يصلي صلاة المغرب ثلاث ركعات والعشاء أربع ركعات أو اثنتين، كل ذلك على حسب نيته للسفر.
هل يجوز الجمع والقصر في السفر أكثر من ثلاث أيام بوفاة أكثر من
هل يجوز الجمع والقصر في السفر أكثر من ثلاث أيام من المسائل الفقهيّة التي يتوجب على كافة المسلمين معرفتها وتعلمها، وذلك لأنّها من الرُّخص التي منحها الله -سبحانه وتعالى- لعباده المؤمنين، ومن أجل ذلك أفردنا هذا المقال للحديث عن هل يجوز الجمع والقصر في السفر، مع إلقاء الضّوء على بعض الأحكام المتعلقة بالجمع والقصر. مشروعية الجمع والقصر في الصلاة
يعدُّ الجمع والقصر من الأحكام الخاصّة بالصلاة والتي يكثر السؤال والجدل عنها، وسبب هذا الجدل هو كثرة الاختلافات ما بين العلماء في هذين الحكمين وبما يتعلق فيهما من أمور، ومن ذلك اختلافهم في تحديد المدة المجيزة للقصر والجمع، أو في تحديد الأعذار لكل من الجمع والقصر، وقد جاءت مشروعيّة الجمع والقصر في النُّصوص الشرعية من القرآن والسُّنة، فحكم القصر جاء في قوله -تعالى- بسورة النِّساء: {وَإِذَا ضَرَبْتُمْ فِي الْأَرْضِ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَقْصُرُوا مِنَ الصَّلَاةِ}. [1] [2]
وهناك الكثير من الأحاديث الصحيحة التي جاءت لتبيِّن أنّ رسول الله -عليه الصّلاة والسّلام- كان يقصر ويجمع الصلاة في سفره، وومشروعيّة الجمع جاءت في حديثٍ رواه ابن عباس ، فقد قال أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم: "جَمع رَسولُ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ- بيْنَ الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ، وَالْمَغْرِبِ وَالْعِشَاءِ بالمَدِينَةِ، في غيرِ خَوْفٍ، وَلَا مَطَرٍ".
أعطى الله سبحانه وتعالى للمسلم الكثير من الرخص التي تساعده في يومه وحياته بشكل عام، ومن بينها القيام بالقصر في الصلاة أثناء السفر، ولكن يتساءل الكثير من المسلمين حول حكم قصر الصلاة بعد الرجوع من السفر ومن خلال فقراتنا التالية سنحرص على التعرف على إجابة هذا السؤال بشكل واضح ومفصل قدر الإمكان. يتساءل قطاع كبير من المسلمين أنه في حالة كون المسلم على سفر، وقام بالقصر خلال السفر،
ثم عاد إلى منزله أو بلدته، فهل من الجائز إكمال باقي صلوات اليوم بالقصر، وللإجابة على هذا السؤال نجد:
لا يجوز للمسلم القيام بجمع أو قصر الصلوات المشتركة في الوقت مثل الظهر والعصر
أو المغرب والعشاء إذا وصل المسافر إلى منزله. ويمكنه القيام بالجمع فقط في حالة وصوله إلى منزله في موعد الصلاة الأخيرة،
أي وصل في موعد العشاء، ولم يكن قام بصلاة المغرب. ففي تلك الحالة يجوز له الجمع فقط دون قصر. أما في حالة وصول المسلم لمنزله في وقت الصلاة الأولى مثل المغرب أو الظهر
فيجب عليه القيام بأداء الصلاة كاملة بغير قصر. وعندما يأتي وقت الصلاة الأخرى يوم بصلاتها كاملة أيضًا لكونه مقيم. أي بمعنى إذا عاد المسافر لبيته بعد المغرب يقوم بصلاة المغرب كاملة، وفي موعد العشاء يصليها كاملة أيضًا.