شقق للإيجار ، فلل للبيع ، أراضي للبيع.. أكبر سوق للعقارات في جيزان
- شقق عزاب جازان يدش قوة الطوارئ
- الاتفاقية الصينية الإيرانية أو نحكم من
- الاتفاقية الصينية الإيرانية في منطقة أورامان
- الاتفاقية الصينية الإيرانية على أمن الخليج
- الاتفاقية الصينية الإيرانية بكورونا
- الاتفاقية الصينية الإيرانية أمام البرلمان
شقق عزاب جازان يدش قوة الطوارئ
#1
1- غرفه وصاله وحمام
2- غرفتين وصاله ومطبخ وحمام
الشقق غير مؤثثة الموقع حي السويس بجوار المديرية العامة للمياه
للتواصل اتصال أو وتس اب
0552059358
عرض العقارات: الأكثر مشاهدة Last updated date: Mon, 31 Jan 2022 21:00:11 GMT 1000 to 1000 AED yearly الإعلانات الفعالة منتهي الصلاحية ريال 1, 000 شهرياً الظبية، صبيا، منطقة جازان شقة غرفة عزاب للإيجار في محافظة صبيا، حي الظبية في جازان 1 1 30 متر مربع 1 - 1 من 1 شقق كن أول من يعلم عن العقارات الجديدة بالقرب من صبيا شقق للايجار في أبو عريش شقق للايجار في أبها شقق للايجار في الخرمة شقق للايجار في الطائف شقق للايجار في مكة شقق للايجار في جدة شقق للايجار في عفيف شقق للايجار في المدينة المنورة شقق للايجار في الرياض شقق للايجار في بريدة عرض المزيد
المرحلة الحساسة والحرجة التي يمر بها النظام الايراني حاليا والتي يواجه فيها أوضاعا صعبة ولايجد لديه أي مجال للمناورة واللعب ذلك إن خياراته تبدو معدومة، يجد نفسه کالمحاصر في زاوية حادة ولامخرج له منها إلا بأن يقدم تنازلات غير عادية على حساب إيران والشعب الايراني، وإن موقع إيكونوميست بتروليوم الذي سبق وإن أشار إلى وجود 5000 من قوات الأمن الصينية على الأراضي الإيرانية بموجب اتفاقية حماية المشاريع الصينية، حيث ذکرت صحيفة "نيويورك تايمز" أن الصين، مقابل مشاركتها في المشاريع الاقتصادية والعسكرية الإيرانية، ستشتري النفط الايراني لمدة 25 عاما بخصم خاص. وقد أضافت صحيفة "نيويورك تايمز" بنفس السياق بأنه و بموجب اتفاقية اقتصادية وأمنية شاملة، وافقت الصين على استثمار 400 مليار دولار في إيران على مدار 25 عاما، وفي المقابل تحصل على تدفق مستمر من النفط لاقتصادها المتنامي، غير إنه تجدر الإشارة على الفور إلى أنه في حين أن الخلاف الدولي حول البرنامج النووي للنظام الإيراني لم يتم حله، فمن غير الواضح كم من هذه الاتفاقية قابل للتنفيذ. وليس هناك من أي شك بأن النظام الايراني ومن أجل المحافظة على نفسه من الاخطار والتهديدات التي تحدق به ولکي يضمن بقائه وإستمراره فإنه وبموجب العديد من المٶشرات قد قدم تنازلات مخجلة للصين على حساب مصلحة الشعب الايراني الى الحد الذي وصفت فيه مصادر من المقاومة الايرانية"أهم وأکبر وأقوى معارضة للنظام" بأن هذه الاتفاقية بمثابة بيع للوطن، ولکن السٶال الذي يطرح نفسه هنا هو؛ إذا ماإفترضنا إن النظام الايراني قد أمن نفسه من المخاطر والتهديدات الامريکية وهو إحتمال غير موثقو به لأسباب عديدة، فإنه ليس هناك مايمکن أن يأمنه من تهديد الغضب الشعبي وإندلاع إنتفاضة عارمة بوجهه قد تحدد مصيره.
الاتفاقية الصينية الإيرانية أو نحكم من
وفي حين يوضح استطلاع للمصادر إلى حد ما إطار الاتفاقية ودوافع الجمهورية الإسلامية في الالتزام بالشراكة، إلا أن احتمالات تحقيقها قد تعتمد على عوامل خارجة عن نفوذ الجمهورية الإسلامية. يتوسع تقرير بتروليوم نيوز إلى حد كبير في البيان المشترك الصادر في 23 يناير/كانون الثاني 2016، ولكنه يهدف أيضاً إلى الكشف عن "تفاصيل" يدعي أن الحكومتين الصينية والإيرانية لا تنويان الكشف عنها للجمهور. ويشير التقرير إلى أن الصين ستستثمر 280 مليار دولار لتطوير قطاعات النفط والغاز والبتروكيماويات الإيرانية و120 مليار دولار لتطوير البنية التحتية للنقل والتصنيع في إيران. الاتفاقية الصينية الإيرانية على أمن الخليج. وبالمقابل، ومن بين غيرها من المزايا الأخرى، ستحصل الصين على خصم إجمالي يصل إلى 32٪ على مشترياتها من النفط والغاز والبتروكيماويات الإيرانية لمدة 25 عاماً. ونقلاً عن مصدر إيراني لم يذكر اسمه، يزعم المقال أيضاً أنه سيتم نشر 5000 من أفراد الأمن الصينيين في إيران "لحماية المشاريع الصينية". وبحسب التقرير، فإن الجمهورية الإسلامية، من خلال التزامها بالشراكة، تحاول تأمين الدعم الدبلوماسي الصيني لإيران في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، وتحقيق تمويل خارجي لتطوير حقولها النفطية، وربما الأهم من ذلك، تجاوز العقوبات الاقتصادية الأمريكية.
الاتفاقية الصينية الإيرانية في منطقة أورامان
وفي الوقت نفسه، كان على القادة الصينيين أن يظهروا لشعبهم أنهم مستعدون وقادرون على مواجهة الولايات المتحدة، فقد وصف السفير الصيني السابق لدى إيران هوا ليمينغ الاتفاقية بأنها "تغيير بالغ الأهمية"، مدعياً أن بكين تجنبت منذ فترة طويلة الاقتراب من إيران بسبب "الحساسيات" الأميركية، ولكن بعد التغييرات الجذرية في العلاقات الصينية الأميركية في الأشهر الأخيرة، انتهت هذه الحقبة. ورقة مساومة
ومع ذلك، تظل الحقيقة الأساسية في أن الصين أعطت دائماً العلاقات مع واشنطن أولوية كبيرة على علاقتها مع طهران، وعلى الرغم من العلاقات المتوترة حالياً، فإن هذه الأولوية لن تتغير، لأن الصين تريد علاقات أفضل مع الولايات المتحدة، وأنه بدلاً من توفير شريان حياة للجمهورية الإسلامية في إيران، تعمل الصين على الأرجح على استخدام اتفاقية الشراكة مع إيران كورقة مساومة.
الاتفاقية الصينية الإيرانية على أمن الخليج
** مآلات اتفاقية الشراكة ستعزز اتفاقية الشراكة الصينية الإيرانية الحضور الصيني في مناطق النفوذ الإيراني وعلى سواحل البحر المتوسط، وفي سوريا والعراق بعد تبني الإدارة الأمريكية سياسة الانسحاب التدريجي من المنطقة وأفغانستان. ومن المتوقع أن تساهم اتفاقية الشراكة الاقتصادية في توسيع "مبادرة الحزام والطريق" لتشمل منطقة الخليج والعراق وسوريا، وتحويل دمشق إلى مركز تجاري رئيسي بين إيران وتركيا والعراق، ضمن شراكة مستقبلية قد ترى الولايات المتحدة فيها تهديدا لمصالحها ونفوذها في المنطقة ذات الأهمية الاستراتيجية أمنيا واقتصاديا. الاتفاقية الصينية الإيرانية أو نحكم من. ويعكس اتفاق الشراكة الاقتصادية تنامي العلاقات بين الصين وإيران على الصعد الاقتصادية والتجارية عبر استثمارات صينية ضخمة في البنية التحتية للطاقة والصناعات البتروكيماوية، وتعزيز الدور الإيراني بشكل أوسع في مبادرة الحزام والطريق الصينية التي تشكل مصدر قلق للولايات المتحدة ودول حلف الناتو. يمكن للاتفاقية الصينية الإيرانية أن تشكل محورا ثلاثيا "قويا" يضم إيران والصين وروسيا من شأنه أن يعزز الدور والنفوذ الإيراني في المنطقة وأفغانستان، وقدرتها على مواجهة الضغوط الأمريكية في مفاوضات الملف النووي، وكذلك تلبية جزء من طموحات الصين المتزايدة لتعزيز دورها في الشرق الأوسط باستغلال الموقع الجغرافي الاستراتيجي لإيران.
الاتفاقية الصينية الإيرانية بكورونا
إذ طالب الوزير إيران بأن تقلل مخاوف بلاده الإقليمية بما "يفتح الأبواب ليس فقط للتقارب، ولكن حتى للشراكة". ** اتفاقية الشراكة الصينية الإيرانية ويتزامن التراجع الأمريكي مع احتمالات تعزيز إيران لنفوذها في المنطقة بشكل أوسع بعد توقيعها اتفاقية شراكة اقتصادية طويلة الأمد مع الصين في مارس الماضي. وتثير الاتفاقية قلق الولايات المتحدة وإسرائيل ودول خليجية مثل السعودية والإمارات كونها ستحرر المزيد من الأصول المالية التي يمكن لإيران أن تستخدمها في دعم القوات الحليفة لها في العراق وسوريا ولبنان واليمن، والتي تشكل تهديدا لأمن دول المنطقة وإسرائيل والولايات المتحدة. ويُعتقد أن الاتفاقية ستعطي لطهران ما يكفي لتعزيز قدراتها الاقتصادية في مواجهة تداعيات العقوبات الأمريكية التي فرضها الرئيس السابق دونالد ترامب، إلى جانب تمسكها بثنائية العودة إلى اتفاقية الملف النووي في مقابل رفع العقوبات الأمريكية أولًا. كما ستساهم الاتفاقية بمواجهة ما تراه طهران ضغوطات داخلية نتيجة تدني المستوى المعيشي والأزمة الاقتصادية الخانقة التي قوبلت باحتجاجات شعبية واسعة. الاتفاقية الصينية الإيرانية: رسائل لواشنطن وثمن مكلف لطهران - نافذة على العالم. ووفق ما أُعلن من بنود اتفاقية الشراكة الاقتصادية بين الصين وإيران الموقعة بين البلدين الشهر الماضي، فإن هناك نحو 400 مليار دولار تتكفل بها الصين لإنعاش خطة تنموية طويلة الأمد تشمل جميع القطاعات الاقتصادية الإيرانية، في مقدمتها قطاع الطاقة.
الاتفاقية الصينية الإيرانية أمام البرلمان
ونشرت صحف أمريكية خريف العام الماضي "مسودة" الاتفاقية بين الصين وإيران التي تضمنت استثمارات صينية لمدة 25 عاما بقيمة 400 مليار دولار في عدد من المجالات، الصرافة والسكك الحديد والرعاية الصحية وتكنولوجيا المعلومات، بالإضافة إلى قطاع الطاقة مقابل إمدادات نفطية إيرانية مخفضة للغاية. وأنجزت الاتفاقية بعد مشاورات متواصلة بين البلدين استمرت قرابة 5 سنوات بعد زيارة الرئيس الصيني شي جين بينغ، إلى إيران في العام 2016. الاتفاقية الصينية الإيرانية في منطقة أورامان. ** العلاقات الصينية الإيرانية ومنذ العام 2005، وقعت إيران والصين 7 اتفاقيات تشمل استثمارات صينية لشركات مملوكة للدولة في قطاعات الإنتاج النفطي. وتعود جذور العلاقات الدبلوماسية بين الصين وإيران إلى العام 1971، وهي علاقات قامت على أساس تلبية بعض احتياجات الصين من النفط الإيراني، والموقف الصيني الرافض لعزل إيران عن المجتمع الدولي. وبلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين حوالي 31 مليار دولار في عام 2016 تراجع بعد العقوبات الأمريكية إلى أقل من 20 مليار دولار بنهاية 2020، حسب تصريحات رئيس غرفة التجارة بين إيران والصين، مجيد رضا حريري في 26 مارس الماضي. ومن المتوقع أن يرتفع حجم التبادل التجاري بين البلدين بعد توقيع اتفاق الشراكة الاقتصادية، وتسارع وتيرة التنسيق بينهما في مواجهة الولايات المتحدة وحلفائها في المنطقة وفي جنوب شرق آسيا.
وفي الوقت نفسه، كان على القادة الصينيين أن يظهروا لشعبهم أنهم مستعدون وقادرون على مواجهة الولايات المتحدة، فقد وصف السفير الصيني السابق لدى إيران هوا ليمينغ الاتفاقية بأنها "تغيير بالغ الأهمية"، مدعياً أن بكين تجنبت منذ فترة طويلة الاقتراب من إيران بسبب "الحساسيات" الأميركية، ولكن بعد التغييرات الجذرية في العلاقات الصينية- الأميركية في الأشهر الأخيرة، انتهت هذه الحقبة. ورقة مساومة
ومع ذلك، تظل الحقيقة الأساسية في أن الصين أعطت دائماً العلاقات مع واشنطن أولوية كبيرة على علاقتها مع طهران، وعلى الرغم من العلاقات المتوترة حالياً، فإن هذه الأولوية لن تتغير، لأن الصين تريد علاقات أفضل مع الولايات المتحدة، وأنه بدلاً من توفير شريان حياة للجمهورية الإسلامية في إيران، تعمل الصين على الأرجح على استخدام اتفاقية الشراكة مع إيران كورقة مساومة.