رؤية – سحر رمزي
أثار خبر تداولته مواقع التواصل الاجتماعي حول اعتقال الرئيس التنفيذي لشركة فايزر ألبرت بورلا، من قبل مكتب التحقيقات الفيدرالي جدلا كبيرا، حيث نشر موقع ما يفيد أن ألبرت بورلا يواجه اتهامات بالاحتيال لدوره في خداع العملاء بشأن فعالية "لقاح" COVID-19. وتتهم شركة فايزر بتزوير البيانات ودفع رشاوى كبيرة. حقيقة اعتقال رئيس "فايزر" لاحتياله حول فاعلية اللقاح. وفقًا لما صرح به موظف مكتب التحقيقات الفيدرالي إلى Conservative Beaver على حد قولهم، وأضاف كذبت شركة Pfizer بشأن فعالية اللقاحات، وضللت العملاء بشأن الآثار الجانبية الخطيرة التي يمكن أن تنتجها اللقاحات. تتهم شركة Pfizer بدفع الأموال للحكومات ووسائل الإعلام الرئيسية من أجل التزام الصمت. وهو ما دفع موقع ديشا بايس من نيودلهي، أن يتحقق من الأمر ونشر تقرير حول ذلك وفي التقرير أكد الموقع أنه لم يتم القبض على الرئيس التنفيذي لشركة فايزر ألبرت بورلا من قبل مكتب التحقيقات الفيدرالي. وأن كل الشائعات المتداولة على مواقع التواصل الاجتماعي عن اعتقاله هي أخبار كاذبة. وذكر الأسباب التي تكذب الشائعات المتداولة:
كيف بدأت الإشاعة؟
حسب الصحفية يبدو أنها شائعات كاذبة التي نشأت بمقال نُشر على موقع
Conservative حيث إنه في نفس اليوم الذي نُشر فيه المقال، ظهر بورلا عدة مرات على التلفاز، وتحدث عن حبة جديدة طورتها شركة فايزر.
- اعتقال مدير شركة لقاح فايزر وأسترازنيكا ممنوعان على
- اعتقال مدير شركة لقاح فايزر الأمريكية تعلن فاعلية
- اعتقال مدير شركة لقاح فايزر توفر لقاح كورونا
- وكالة فارس تويتر تنقذ عمالة من
اعتقال مدير شركة لقاح فايزر وأسترازنيكا ممنوعان على
"أي شخص يعتقد أن مثل هذا التعتيم الإعلامي سيحدث في الولايات المتحدة، لا يكون يفهم كيف تعمل وسائل الإعلام الشرعية في هذا البلد. وسيكون من الصعب جدًا على أي شخص قمع قصة كبيرة، مثل إلقاء القبض على شخصية عامة كبيرة، أو حول لقاح له آثار جانبية كبيرة. كل مراسل شرعي تقريبا سيندفع ليكون أول من ينشر مثل هذه الأخبار في ما لو كانت حصلت بالفعل". - موقع غير موثوق به - يعرّف موقع Conservative Beaver بنفسه أنه موقع كندي محافظ، "يؤمن تقارير إخبارية تهم الكنديين الفخورين"، مشيرا الى انه يؤمن الاخبار للكنديين منذ أكثر من 10 سنوات. وقد بدأ "كصحيفة سرية في مونتريال". لكن صدقيته مشكوك جدا فيها، لنشره سابقا مقالات كاذبة عدة، مثل زعمه في 28 تشرين الثاني 2020 "اعتقال الرئيس الاميركي السابق باراك أوباما بتهمة التجسس". كلا، لم يُعتَقل رئيس فايزر بتهمة النصب والاحتيال حول فاعلية لقاح كوفيد-19 FactCheck# | النهار. وقد نشرت مواقع متخصصة بتقصي صحة الأخبار تدقيقاً يثبت عدم صحة مزاعم الموقع الكندي ( هنا ، هنا ، هنا... وفي 10 كانون الثاني 2021، نشر الموقع مقالة كاذبة عن "اعتقال البابا فرنسيس بـ80 تهمة، منها حيازة مواد إباحية للأطفال والاتجار بالبشر". ونشرت "النهار" مقالة تدقيق بشأنها. النتيجة: اذاً، لا صحة لما يزعمه الموقع الكندي conservative beaver أن "مكتب التحقيقات الفيدرالي أوقف الرئيس التنفيذي لشركة فايزر البرت بورلا بتهمة النصب والاحتيال حول فاعلية اللقاح المضاد لكوفيد-19، في 5 تشرين الثاني 2021".
اعتقال مدير شركة لقاح فايزر الأمريكية تعلن فاعلية
19 نوفمبر 2021 الساعة
23:48
ألبرت بورلا الرئيس التنفيذي لشركة فايزر
الدوحة – موقع الشرق
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي خبرين عن إلقاء القبض على الرئيس التنفيذي لشركة "فايزر" واتهامه بالاحتيال، وكذلك وفاة زوجته بعد تلقيها لقاح كوفيد-19.. فما حقيقة الأمر؟
وكالة أسوشيتد برس، أوضحت أنه لم يتم القبض على ألبرت بورلا الرئيس التنفيذي لشركة فايزر من قبل عملاء فدراليين، ولم يتم اتهامه بالاحتيال. وقال متحدث باسم الشركة لأسوشيتد برس إن المزاعم كاذبة، علاوة على ذلك لم يدرج بورلا في قوائم السجناء الفدرالية أو المحلية، ولم يؤد البحث في سجلات المحكمة الفدرالية إلى ظهور أي قضايا احتيال ضده. اعتقال مدير شركة لقاح فايزر الأمريكية تعلن فاعلية. ولك بحسب الجزيرة نت. وأفادت الوكالة أن بورلا ظل نشطا على مواقع التواصل، وظهر في العديد من البرامج التلفزيونية على مدى الأيام الماضية. وأخبر مكتب التحقيقات الفدرالي "إف بي آي" (FBI) وكالة أسوشيتد برس أنه ليس لديه أي معلومات عن هذه المزاعم. أما فيما يخص خبر وفاة ميريام بورلا زوجة الرئيس التنفيذي لفايز، فقد تبين عدم صحته، حيث أن السيدة بورلا لم تتوف نتيجة مضاعفات لقاح كوفيد-19، وفقا لتقرير في موقع "يو إس تودي" (USA Today).
اعتقال مدير شركة لقاح فايزر توفر لقاح كورونا
الخبر انتشر... "قنبلة الموسم"، وفقا لما يصفه مستخدمون لوسائل التواصل الاجتماعي. "عاجل- اعتقال الرئيس التنفيذي لشركة فايزر البرت بورلا بتهمة النصب والاحتيال حول فاعلية اللقاح المضاد لكوفيد-19"، وفقا للمزاعم المتناقلة مع رابط لمقالة نشرها موقع conservative beaver بالانكليزية عن هذا الاعتقال الذي "نفذه مكتب التحقيقات الفيدرالي (أف بي آي) الجمعة 5 تشرين الثاني 2021". غير أن هذه الادعاءات لا أساس لها. ففي 5 ت2 2021، اليوم الذي زعم الموقع ان الـ"اف بي آي" اعتقل بورلا، ظهر الأخير في مقابلتين تلفزيونيتين للحديث عن العقار الجديد الذي تطوره شركة فايزر ضد كوفيد-19. اعتقال الرئيس التنفيذي لشركة فايزر التي أنتجت لقاح كورونا - YouTube. كذلك، لا يرد اسم بورلا بين أسماء الموقوفين في سجن فيدرالي او السجناء المحتجزين في مقاطعة ويستشستر. FactCheck# "النّهار" دقّقت من أجلكم الوقائع: بعنوان "اعتقال رئيس فايزر يوم الجمعة الماضي بتهمة النصب والاحتيال بفاعلية اللقاح كوفيد-19"، تكثف التشارك في الخبر في اليومين الماضيين، عبر صفحات وحسابات في الفايسبوك ( هنا ، هنا ، هنا ، هنا... )، وتويتر ( هنا ، هنا ، هنا ، هنا... )، وايضا عبر الواتساب. وقد أُرفق برابط يقود الى مقالة ( هنا) نشرها موقع conservative beaver بالانكليزية في 5 ت2 2021، بعنوان: "CEO of Pfizer arrested by the FBI, charged with fraud – media blackout as #PfizerGate trends (مكتب التحقيقات الفيدرالي يقبض على الرئيس التنفيذي لشركة فايزر بتهمة الاحتيال- تعتيم إعلامي... ).
الخبر الذي أثار ضجة " القبض على الرئيس التنفيذي لشركة Pfizer من قبل مكتب التحقيقات الفيدرالي ، بتهمة الاحتيال – التعتيم الإعلامي باعتباره اتجاهات # Pfizer Gate
الخبر الذي أثار الضجة على وسائل التواصل الاجتماعي أفاد بأنه قد تم القبض على الرئيس التنفيذي لشركة Pfizer، ألبرت بورلا ، في منزله في ضاحية سكارسديل الراقية ، نيويورك صباح الجمعة من قبل مكتب التحقيقات الفيدرالي ووجهت إليه تهم متعددة بالاحتيال. بورلا محتجز بينما ينتظر جلسة الكفالة. الوكلاء الفيدراليون بصدد تنفيذ أمر تفتيش في منزله وفي العديد من العقارات الأخرى التي يمتلكها في جميع أنحاء البلاد. يواجه ألبرت بورلا اتهامات بالاحتيال لدوره في خداع العملاء بشأن فعالية "لقاح" COVID-19. تتهم شركة فايزر بتزوير البيانات ودفع رشاوى كبيرة. وفقًا إلى موظف مكتب التحقيقات الفيدرالي الذي تحدث إلى Conservative Beaver، كذبت شركة Pfizer بشأن فعالية اللقاحات ، وضللت العملاء بشأن الآثار الجانبية الخطيرة التي يمكن أن تنتجها اللقاحات. اعتقال مدير شركة لقاح فايزر توفر لقاح كورونا. تتهم شركة Pfizer بدفع الأموال للحكومات ووسائل الإعلام الرئيسية من أجل التزام الصمت. كان ألبرت بورلا بالفعل في وضع محرج بعد أن تم الكشف عن أن شركة فايزر، وشريكها في البحث ، "بيانات مزورة ، ومرضى غير مصابين بالعمى ، وتوظيف لقاحين غير مدربين تدريباً كافياً ، وكان بطيئاً في متابعة الأحداث الضائرة".
تحطم طائرة - ارشيفية
أكدت وكالة الأنباء الرسمية للجمهورية الإيرانية" فارس"، تحطم طائرة ركاب جنوب أصفهان وعلى متنها 66 راكبا. كانت وسائل إعلام قد نشرت منذ قليل، خبر مفاده اختفاء طائرة ركاب إيرانية من على شاشات الرادار أثناء رحلة داخلية. أقرأ التالي
الإثنين, 25 أبريل 2022, 23:43
وزيرا الخارجية والدفاع الأمريكيان يكشفان تفاصيل زيارتهما للعاصمة الأوكرانية
الإثنين, 25 أبريل 2022, 23:28
بعد استحواذ إيلون ماسك على تويتر.. وكالة فارس تويتر الأكاديمية. ترامب: لن أعود للمنصة حتى لو عاد حسابى
وسائل إعلام أمريكية: إيلون ماسك يشترى تويتر مقابل 44 مليار دولار
وزير خارجية أوكرانيا: نظيرى الفرنسى أكد زيادة دعم بلاده لنا بعد فوز ماكرون
الإثنين, 25 أبريل 2022, 20:11
الأوقاف تقرر فتح المساجد فى صلاة التهجد من ليلة 27 رمضان
وكالة فارس تويتر تنقذ عمالة من
وكالات
عرض – علي عاطف
في أحدث تقريرٍ لها حول تطورات مسار المفاوضات النووية بين إيران والقوى الكبرى والمقرر استئنافه في 29 من الشهر الجاري في العاصمة النمساوية فينا، نشرت وكالة أنباء "فارس" الإيرانية المقربة من الحرس الثوري في نسختها باللغة الفارسية اليوم الأحد موضوعًا مُطوَّلًا تحت عنوان " مفاوضات فيينا ومصلحة الاقتصاد الإيراني؛ إطارٌ لمسار المستقبل " (*) طرحت فيه تساؤلاٍت رئيسة تتعلق بكيفية العمل من جانب طهران على منع خروج الولايات المتحدة الأمريكية مجددًا من الاتفاق النووي، حال تم التوصل إليه مرة أخرى بعد إعادة إطلاق المفاوضات النووية بين إيران والقوى الكبرى في 29 نوفمبر الجاري. يبدأ التقرير بالإشارة إلى أن تتبع نتائج المفاوضات النووية الإيرانية في الماضي يُظهر أن التركيز من ورائها على إلغاء العقوبات الاقتصادية فقط لا يفيد طهران، ولذا "ينبغي هذه المرة أن يطرح المفاوضون الإيرانيون إطارًا جادًا من أجل مصلحة الاقتصاد الإيراني وبطريقة قابلة للقياس". يقول التقرير إن المفاوضين النوويين الإيرانيين يواجهون من جانب "الرأي العام" في إيران تساؤلًا مهمًا بخصوص الجولات النووية المقبلة، ألا وهو كيفية الحصول على ضمان جاد بعدم خروج الولايات المتحدة مرة أخرى من الاتفاق النووي "مثلما خرجت إدارة ترامب أواخر عهده منه".