تفسير و معنى الآية 12 من سورة النبأ عدة تفاسير - سورة النبأ: عدد الآيات 40 - - الصفحة 582 - الجزء 30. ﴿ التفسير الميسر ﴾
وبنينا فوقكم سبع سموات متينة البناء محكمة الخلق، لا صدوع لها ولا فطور؟
﴿ تفسير الجلالين ﴾
«وبنينا فوقكم سبعا» سبع سماوات «شدادا» جمع شديدة، أي قوية محكمة لا يؤثر فيها مرور الزمان. القرآن الكريم - تفسير السعدي - تفسير سورة النبإ - الآية 12. ﴿ تفسير السعدي ﴾
وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعًا شِدَادًا أي: سبع سموات، في غاية القوة، والصلابة والشدة، وقد أمسكها الله بقدرته، وجعلها سقفا للأرض، فيها عدة منافع لهم، ولهذا ذكر من منافعها الشمس فقال: وَجَعَلْنَا سِرَاجًا وَهَّاجًا
﴿ تفسير البغوي ﴾
"وبنينا فوقكم سبعاً شداداً"، يريد سبع سموات. ﴿ تفسير الوسيط ﴾
ثم لفت - سبحانه - الأنظار إلى مظاهر قدرته فى خلق السموات فقال: ( وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعاً شِدَاداً). أى: وبنينا وأوجدنا بقدرتنا التى لا يعجزها شئ ، فوقكم - أيها الناس - سبع سماوات قويات محكمات ، لا يتطرق إليهن فطور أو شقوق على مر العصور ، وكر الدهور. فقوله ( شِدَاداً) جمع شديدة ، وهى الهيئة الموصوفة بالشدة والقوة. ﴿ تفسير ابن كثير ﴾
يعني السموات السبع في اتساعها وارتفعاها وإحكامها وإتقانها وتزيينها بالكواكب الثوابت والسيارات.
- القرآن الكريم - تفسير السعدي - تفسير سورة النبإ - الآية 12
- شرح قصيدة حديقة الغروب غازي القصيبي الثانوية للبنات
- شرح قصيدة حديقة الغروب غازي القصيبي في
- شرح قصيدة غازي القصيبي حديقة الغروب
- شرح قصيدة حديقة الغروب غازي القصيبي قصيدته في
القرآن الكريم - تفسير السعدي - تفسير سورة النبإ - الآية 12
ولذلك كان قوله: { فوقكم} إيماء إلى وجه الشبه في إطلاق فعل { بنينا} وليس ذلك تجريداً للاستعارة لأن الفوقية لا تختص بالمبنيّات ، مع ما فيه من تنبيه النفوس للاعتبار والنظر في تلك السَبع الشداد. والمراد بالسبع الشداد: السماوات ، فهو من ذكر الصفة وحذف الموصوف للعلم به كقوله تعالى: { حملناكم في الجارية} [ الحاقة: 11] ، ولذلك جاء الوصف باسم العدد المؤنث إذ التقدير: سبعَ سماوات. فيجوز أن يراد بالسبع الكواكب السبعة المشهورة بين الناس يومئذ وهي: زُحل ، والمشتري ، والمريخ ، والشمس ، والزُّهْرةُ ، وعطارد ، والقَمرُ. وهذا ترتيبها بحسب ارتفاع بعضها فوق بعض بما دل عليه خسوف بعضها ببعض حين يحول بينه وبين ضوء الشمس التي تكتسب بقية الكواكب النور من شعاع الشمس. وهذا المحمل هو الأظهر لأن العبرة بها أظهر لأن المخاطبين لا يرون السماوات السبع ويرون هذه السيارات ويعهدونها دون غيرها من السيارات التي اكتشفها علماء الفلك من بعد. وهي ( سَتّورن) و ( نَبْتُون) و ( أُورَانُوس) وهي في عِلم الله تعالى لا محالة لقوله: { ألا يعلم من خلق} [ الملك: 14] وأن الله لا يقول إلا حقاً وصدقاً ويقرِّب للناس المعاني بقدر أفهامهم رحمة بهم.
وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعًا شِدَادًا (12) القول في تأويل قوله تعالى: وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعًا شِدَادًا (12) يقول تعالى ذكره: (وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ): وسقفنا فوقكم، فجعل السقف بناء، إذ كانت العرب تسمي سقوف البيوت - وهي سماؤها - بناءً وكانت السماء للأرض سقفا، فخاطبهم بلسانهم إذ كان التنـزيل بِلسانهم، وقال (سَبْعًا شِدَادًا) إذ كانت وثاقا محكمة الخلق، لا صدوع فيهنّ ولا فطور، ولا يبليهنّ مرّ الليالي والأيام.
بتصرّف. ↑ نورة الجهني، التماسك النصي في قصيدة حديقة الغروب ، صفحة 77. بتصرّف.
شرح قصيدة حديقة الغروب غازي القصيبي الثانوية للبنات
شرح المقطع الرابع الحديث الي الوطن من قصيدة حديقة الغروب وفي المقطع الرابع، ذكر وطنه حيث أوضح انه نذر عمره وحياته وشبابه لخدمة الوطن، حيث سرق الوطن عز شبابه، وقام بالدعاء بالدوام لبلاده بعز ورفعة، حيث اخبر بلاده انه اقترب موعد رحيله، حيث أوصل رسالة الي بلاده، انه ترك اغنيته بين رمال صحراءه، وعلي شواطئ بلاده حيث وصف حبه لبلاده بالمسحور، الذي وقع عليه سحر، واصبح مغيب العقل من جمالها، واوصي بلاده بانه حيث وفاته ان سألوه عنه، فليقل لهم انه لم يبيع قلمه، ولم يكن مسير او رهين الإشارة لاحد، ولم تتدنس أفكاره، ولم تكن أفكاره مميزة، وانه كان طفلا محبوبا وأفني عمره في حبها، ووصف نفسه بقيثارة الوطن. شرح المقطع الأخير طلب العفو من الله من قصيدة حديقة الغروب المقطع الخامس والأخير، حيث كانت الرسالة الي الله عزوجل مخاطبا له ان يعفو الله عنه، ويغفر ذنبه لان الله يعلم ذنبه ولا يخفي علي الله شيئا، فهو عالم الغيب والشهادة، فهو يعلم ما تخفي الصدور، وان ايمانه بالله بينه وبين نفسه، والذي بث في قلبه الايمان ومنحه إياه، وان الذنوب التي اقترفها لم تضيع ايمانه او تصيبه بعلة، أي انه لم يتركب الكبائر وان ما ارتكبه من ذنوب هفوات غير مقصودة، وانه ينتظر لقاء الله تعالي، وينتظر وقت رحيله الي الله تعالي، وانه علي يقين ان الله شفيعا له من الذنوب التي ارتكبها، وانه يرجو العفو من الله عزوجل الواحد الاحد الصمد.
شرح قصيدة حديقة الغروب غازي القصيبي في
خطاه والاكتفاء بقراءة ما كتبه. أما بعد الوطن فهنا يخاطب الشاعر وطنه ويخبره أنه نذر حياته وحياته وتطوعها لخدمته ويدعو الوطن إلى الاستمرار بالإضافة إلى إخباره بأن وقت رحيله يقترب. ، وأنه سيترك بين رمال صحراء بلاده أغنيته ، ويخبره أنهم إذا سألوه عن القصيبي ، فليقل إنه لم يبيع قلمه ، ولم ينجس أفكاره بأفكار كاذبة ، ولكن هو ابن الوطن ، إضافة إلى كونه حبيب الوطن ، الذي قضى حياته في حب وطنه. تجلى البعد الإلهي في المقطع الأخير ، وفي آياته تجلت محادثة الشاعر مع ربه ، فقال له: أيها العليم بالغيب ، تعرف خطيتي ولا يخفى عليك شيء. شرح قصيدة حديقة الغروب غازي القصيبي قصيدته في. لقد باركتني بها ، وأن خطاياي التي ارتكبتها لم تفقد إيماني ، والله تعالى يقول إنه ينتظر الموت بدافع الحب. [1]
تحليل قصيدة غازي القصيبي
عندما نحلل قصيدة "Sunset Garden" نشعر بكمية المشاعر التي تم اختيارها واستخدامها ، وأن الحزن الذي ظهر فيها قد أعطى القصيدة لونًا أساسيًا تدور حوله الأفكار الأخرى. كان يقرأ الرحيل منذ أن كتبه. لما أُعلن النوح امتلأ العالم ، وانتقلت الحديقة الرثائية إلى العديد من الصحف المحلية والعربية. اخترنا لك عندما يكون الحديث مع نفسك مرضًا عقليًا
المصدر:
شرح قصيدة غازي القصيبي حديقة الغروب
قصيدة الحديقة عند غروب الشمس مكتوبة خمسة وستون في جفون إعصار ألم تتعب من السفر يا مسافر ألم تتعب من الأعداء هل ما زالوا يناقشونك بالكبريت والنار والزمالة أين الأصدقاء القدامى بقيت أيام السكر فقط و تذكر بالطبع! تخليت عن. أسرتني الأسرار وكان قلبي مضطربًا، لكن هذا هو قدري، رفيقي في طريقي، لو كان لدي حياتي فقط.. شرح قصيدة حديقة الغروب غازي القصيبي الثانوية للبنات. قلت عيناك افتديت حياتي لقد أحببتني، عندما كان شبابي لا يزال صغيراً، ولم تتغير الآلام، وكانت الآلام شديدة، أعطيتني كنوز الحب. أنفاسه وأنا ما كنت دعوتك عارية وجائعة خمسة وستون في جفون إعصار ألم تتعب من السفر يا مسافر ألم تتعب من الأعداء هل ما زالوا يناقشونك بالكبريت والنار والزمالة أين الأصدقاء القدامى بقيت أيام السكر فقط و تذكر بالطبع! تخليت عن. لم أكن لأكون أنفاسه وأنا مكالمتك العارية والجائعة.
شرح قصيدة حديقة الغروب غازي القصيبي قصيدته في
التحليل الفني
وأنتِ!.. يا بنت فجرٍ في تنفّسه
ما في الأنوثة.. من سحرٍ وأسرارِ ماذا تريدين مني؟! إنَّني شَبَحٌ
يهيمُ ما بين أغلالٍ. وأسوارِ هذي حديقة عمري في الغروب.. كما
رأيتِ... مرعى خريفٍ جائعٍ ضارِ الطيرُ هَاجَرَ.. والأغصانُ شاحبةٌ
والوردُ أطرقَ يبكي عهد آذارِ لا تتبعيني! دعيني!.. غازي القصيبي وحديقة الغروب - حواء الامارتية. واقرئي كتبي
فبين أوراقِها تلقاكِ أخباري وإنْ مضيتُ.. فقولي: لم يكن بطلاً
وكان يمزجُ أطواراً بأطوارِ [٢] إنّ المتأمل في هذه القصيدة يجد أنّ الشاعر يوظف الخيال والتصوير الفني لخدمة غرضه، فنجد في المقطع الثالث يصف وجود فتاة تأتي في الفجر، وهي في غاية الجمال والروعة، تحاول كسب وده وحبه، إلا أنّ الشاعر نجده يصدها صدًا لطيفًا متعللاً بتقدمه في السن، وبلوغه مرحلة الشيخوخة وأنّه صار نحيلا مثل الشبح، فهذا التوظيف جاء لغرض تعميق موضوع تقدمه في السن. فالشاعر أصبح مثل الحديقة التي كانت يانعة مزدهية بالأشجار والورود، أصبحت تتجه نحو الموت، فتوظيف الشاعر للفظة الغروب مسندًا هذه الكلمة للفظة حديقة أدى لحدوث انزياح دلالي، فالحديقة تمثل الشاعر، والغروب يمثل الموت، فقد قاربت دورة حياته على الانتهاء مثله كمثل أي كائن حي، إلا أن وصف نفسه بالحديقة يدل على كونه كان صاحب عطاء وإنجاز.
أسماري إن ساءلوكِ فقولي: لم أبعْ قلمي ولم أدنّس بسوق الزيف أفكاري وإن مضيتُ.. فقولي: لم يكن بَطَلاً وكان طفلي.. ومحبوبي.. وقيثاري *** *** يا عالم الغيبِ!