[4] مراجع [ عدل]
مجمع فلسطين الطبي برام الله ينافس دول الجوار في الجراحات التخصصية | دنيا الوطن
[4]
مراجع [ عدل]
عزيزي المستخدم
العائد من الإعلانات يمثل مصدر الربح الأساسي للموقع والعاملين به مما يساعدنا على البقاء مستقلين وحياديين حيث أننا غير تابعين لأي جهة حكومية أو حزب. لمساعدتنا على الإستمرار في إنتاج محتوى مهني صحفي حيادي غير موجه أو ممول نرجو إلغاء تفعيل مانع الإعلانات "AD Block". شكرا لتفهمك
هناك العديد من الأمراض الجلدية التي يعرفها الكثيرين ، أما بالنسبة للداء النشواني البقعي فهو مرض نادر إلى حد ما. الداء النشواني البقعي
– الداء النشواني هو مرض نادر يحدث عندما تتراكم مادة تدعى اميلويد في أعضائك ، الأميلويد هو بروتين غير طبيعي ينتج في نخاع العظم و يمكن أن يترسب في أي نسيج أو عضو اخر ، و يمكن أن يؤثر الداء النشواني على الأعضاء المختلفة في أشخاص مختلفين ، و هناك أنواع مختلفة من الأميلويد. – الداء النشواني يؤثر في كثير من الأحيان على القلب و الكلى و الكبد و الطحال و الجهاز العصبي و الجهاز الهضمي ، كما أن داء النشواني الحاد يمكن أن يؤدي إلى فشل في الجهاز يهدد الحياة ، و لا يوجد علاج للداء النشواني ، و لكن العلاجات يمكن أن تساعدك على إدارة الأعراض و الحد من إنتاج بروتين اميلويد. أعراض الداء النشواني البقعي
من أكثر الأعراض شيوعا فرفرية حول العينين ، و تضخم اللسان ، و قد لا تواجه علامات و أعراض للداء النشواني حتى يتم التقدم في الحالة ، و عندما تكون العلامات و الأعراض واضحة ، فإنها تعتمد على أي من أعضائك تتأثر به ، و قد تشمل علامات و أعراض الداء النشواني ما يلي:
– تورم الكاحلين و الساقين
– التعب الشديد و الضعف
– الضيق في التنفس
– الخدر أو الوخز أو الألم في اليدين أو القدمين ، و خاصة الألم في معصمك.
أسباب الداء النشواني البقعي الجلدي - موقع مُحيط
– الإسهال و ربما يكون مخلوط بالدم ، أو الإمساك
– فقدان وزن الكبير الغير متعمد
– اللسان الموسع
– تغيرات الجلد ، مثل سماكته أو الكدمات و البقع المسترجعة حول العينين
– عدم انتظام ضربات القلب
– صعوبة في البلع
أسباب الاصابة بالداء النشواني البقعي
بشكل عام يحدث الداء النشواني بسبب تراكم بروتين غير طبيعي يدعى الأميلويد ، و يتم إنتاج الأميلويد في نخاع العظم و يمكن ترسبه في أي نسيج أو عضو ، كما يعتمد السبب المحدد لحالتك على نوع الداء النشواني الموجود لديك. أنواع من الداء النشواني
الداء النشواني الأولي
إن داء النشوانيات هو أكثر الأنواع شيوعاً و يمكن أن يؤثر على القلب و الكلى و الجلد و الأعصاب و الكبد ، و يعرف الداء النشواني النسيجي سابقًا باسم الداء النشواني الأولي ، عندما ينتج نخاع العظم أجسامًا غير طبيعية لا يمكن تفكيكها ، و يتم ترسيب الأجسام المضادة في الأنسجة الخاصة بك كما أميلويد ، لتتداخل مع الوظيفة الطبيعية. الداء النشواني AA
يؤثر الداء النشواني AA في الغالب على الكلى و لكن أحيانًا في الجهاز الهضمي أو الكبد أو القلب ، و كان يعرف سابقا باسم داء النشواني الثانوي ، و يحدث مع الأمراض المعدية أو الالتهابية المزمنة ، مثل التهاب المفاصل الروماتويدي أو مرض التهاب الأمعاء.
اسباب و اعراض الداء النشواني البقعي | المرسال
لذا نسعى لإيقاف إنتاج البروتين الشاذ، أو نجعله مستقراً لكي لا يصاب بخلل التَطَوِّي الذي ذكرناه سابقاً ولكي لا يترسّب في أعضاء الجسم العديدة، خصوصاً القلب. إذا كان نوع الداء النشواني خفيف السلسلة (AL) – ويُعرف أيضا بالداء النشواني المرتبط بالغلوبولين المناعي – فإن اختصاصي الدَّمَويات هو المسؤول بالكامل عن علاجك. واختصاصي الدمويات خبير في هذا المجال، وسيحدد لك إذا ما كنت مرشَّحًا للمعالجة الكيميائية، أو إذا كنت تحتاج إلى عملية تسمى زراعة الخلايا الجذعية، أو إذا كان بالإمكان استخدام علاجات جديدة أو تجريبيّة لعلاج حالة الداء النشواني خفيف السلسلة التي لديك. وهذه أفضل طريقة لجعل وظائف القلب مستقرة. أما بخصوص الداء النشواني المرتبط بالترانسثيراتين (بروتين ناقل للثايروكسين والريتينول) – فإذا كان لديك النوع الوراثي منه، فإن سبب المشكلة أن الكبد يصنع بروتيناً شاذاً. وزراعة الكبد هي أحد الخيارات لبعض مرضى الداء النشواني الوراثي، وقريباً ستظهر عدة علاجات جديدة مختلفة لجعل ذلك البروتين مستقراً أو لمنع تكوّنه. أما النوع العام، والذي كان يُسمى سابقاً الداء النشواني الشيخوخي، فليس لدينا علاج له حتى الآن.
ماهو سعر تحليل Amyloid A - مدونة يوسبيتال
ولكن نأمل قريباً جداً ومن خلال التجارب السريرية أن يُتاح نفس نوع الأدوية المستخدَمة لتثبيت البروتين في حالة الداء النشواني العائلي ليتم استخدامه في محاولة إيقاف عملية ترسيب الأميلويد لدى المرضى المصابين بالنوع العام. الواقع، ومن وجهة نظر طِب القلب، فإن أحد أركان علاج الداء النشواني من أي نوع هو محاولة التخلّص من السوائل الزائدة. عند تيبّس القلب نتيجة للداء النشواني، فإنه يواجه صعوبة في الامتلاء، ويتزايد الضغط فيه. وفي نهاية الأمر فإن ذلك الضغط وتلك السوائل تتسرّب إلى رئتيك ثم إلى قدميك وأحيانك إلى بطنك. ولذلك فإن مدرّات البول خَيار علاجي مهم، وعلينا أن نجد أفضل مدرّ بول لحالتك ونحدد الجرعة التي تناسبك. هنالك أدوية معينة ينبغي تجنبها خصوصاً عند علاج الداء النشواني خفيف السلسلة، حيث تُستخدم لأنواع فشل القلب الأخرى. فيما يخص زراعة القلب، فقد تتساءل: أليس بإمكاني أن أحصل على قلب جديد؟ عادة يتم اختيار فئة محدودة جداً من المرضى لذلك الغرض. وهؤلاء عادة مرضى ليس لديهم الكثير من المشاكل المتعلقة بترسبات الأميلويد في مناطق أخرى من جسمهم. فيما يتعلق بالأميلويد خفيف السلسلة، فيجب أن يتركز في القلب بشكل أساسي، ويجب أن يكون المريض صغيراً في العمر ولا يعاني من مشاكل صحية أخرى.
مثبطات الكالسينيورين الموضعية. الرتينوئيدات الجهازية. سيكلوفوسفاميد النظامية. الوسائل المادية:
الأشعة فوق البنفسجية (UV) B العلاج بالضوء (النطاق الضيق والنطاق العريض). العلاج بالأشعة فوق البنفسجية مع سروالين (مستخلص نباتي يزيد من امتصاص اشعة الشمس) PUVA. العناية الطبية:
يمكن للعلاج بالأشعة فوق البنفسجية (UV-B) أن يوفر تخفيفًا للأعراض. كما يمكن تحفيز الأعصاب كهربائياً عبر الجلد. العناية الجراحية:
وتشمل الاستراتيجيات المقترحة لإزالة الأضرار الناتجة عن المرض عن طريق استخدام الليزر، واستئصال الأجزاء المتضررة من البشرة. ومع ذلك، عادة ما تتكرر الآفات والحكة فوراً بعد هذه العلاجات. قد تكون نتيجة العلاجات الكهربائية وكحت الجلد أكثر فعالية ومقبولة بالمقارنة بالطرق الأخرى. الليزر فعال في الحد من درجة تصبغ داء النشواني البقعي. خيارات جراحية:
العلاج بالليزر وثاني أكسيد الكربون CO2. أظهرت النتائج تحسينات كبيرة في الأشخاص اللذين عولجوا بعلاج ثاني أكسيد الكربون الجزئي، باستخدام إما الاجتثاث السطحي أو التجديد العميق. كان كلا الأسلوبين فعالين في الحد من التصبغ والسماكة في الجلد والحكة ورواسب الاميلويد.