أجزاء الدائرة إن للدائرة أجزاء مختلفة يمكن أن تسهل تصنيفها وتطبيق العمليات الرياضية عليها ومنها: * القوس: هو أي جزء من محيط الدائرة. * القطاع: هو المنطقة المحصورة بين نصفي قطرين مختلفين في الدائرة. * الوتر: هو أي خط مستقيم يصل بين أي نقطتين على محيط الدائرة. القطعة: هي المنطقة المحصورة بين أي وتر في الدائرة ومحيطها. ثابت الدائرة عندما حاول العلماء القدماء حساب المحيط للدائرة أحضروا دائرة مصنوعة من الخيط ثم قاموا بتفكيكها وحسبوا مقدار طول الخط واعتبروه أنه عبارة عن المحيط للدائرة، وعند إعادة نفس العملية على دوائر بقياسيات أخرى وجدوا أن النسبة بين المحيط للدائرة إلى طول قطرها عبارة عن مقدار ثابت، أي أنه باختصار ناتج قسمة محيط أي دائرة على قطرها، ويساوي تقريبا 3. 141592654، وسمى العلماء العرب المقدار الثابت 3. 141592654 باسم (ط)، كما يعرف أيضا باللغة اللاتينية باسم (باي)، ويرمز له بالرمز (π). محيط الدائرة إن المحيط للدائرة بشكل عام هو عبارة عن المسافة حول الشكل ثنائي الأبعاد أو محيط الدائرة هو عبارة عن طول المسافة حول الدائرة وتبدأ وتنتهي بنفس النقطة، ويقاس بوحدة المتر أو السم أو الملليمتر أو أي وحدة من وحدات قياس الأطوال، لذا إن المحيط للدائرة يساوي حاصل ضرب طول القطر في المقدار الثابت » π «، وبصيغة رياضية فإن: محيط الدائرة = ق × π.
اذا كان محيط دائرة يساوي 77.8 فإن قطرها هو - موقع محتويات
وهذا يعطينا نق يساوي ٣٢٫٧ على اثنين 𝜋. يمكنني المتابعة وحساب ذلك باستخدام الآلة الحاسبة. ويعطينا ذلك نق يساوي ٥٫٢٠٤٣ وهكذا مع توالي الأرقام. المطلوب في رأس المسألة هو تقريب الإجابة إلى أقرب منزلة عشرية، ومن ثم علينا تقريب هذه القيمة إلى أقرب منزلة عشرية. إذن، لدينا نق يساوي ٥٫٢ سنتيمترات، بالتقريب لأقرب منزلة عشرية. وبما أن نق يعبر عن نصف القطر، فهو يمثل طولًا، ولدينا وحدة القياس بالسنتيمترات، وهي الوحدة نفسها المستخدمة لمحيط الدائرة. هذا نوع شائع من المسائل، حيث معطى محيط الدائرة، ومطلوب منك الحل بطريقة عكسية، إما لحساب طول نصف قطر الدائرة أو لحساب طول قطرها. حسنًا، لنأخذ مسألة أخرى. تقول المسألة: باستخدام ٣٫١٤ قيمة تقريبية لـ 𝜋، احسب المحيط الكلي للشكل الموضح. أول ما نلاحظه هو أننا لا نستخدم القيمة العشرية الكاملة لـ 𝜋، بل نستخدم فقط ٣٫١٤ قيمة تقريبية. لذا في حساباتنا، في المواضع التي استخدمنا فيها 𝜋 من قبل، سوف نستخدم هذه القيمة ٣٫١٤. إن الشكل الذي لدينا هنا ليس دائرة. بل يتكون من أنصاف دوائر. لذلك لم يطلب منا حساب محيط دائرة، بل محيط الشكل ككل. إذن، علينا النظر بعناية لمعرفة ما يتكون منه هذا المحيط.
اذا كان محيط دائرة يساوي 77. 8 فإن قطرها هو ؟، حيث إن إجابة هذا السؤال تعتمد على قوانين حساب محيط الدائرة ومساحتها، وفي هذا المقال سنوضح بالتفصيل طريقة حل هذا السؤال، كما وسنذكر بعض الأمثلة العملية على طريقة حساب محيط الدائرة أو مساحتها. اذا كان محيط دائرة يساوي 77. 8 فإن قطرها هو
إذا كان محيط دائرة يساوي 77. 8 سنتيمتر فإن قطرها يساوي 24. 76 سنتيمتر ، وذلك بالإعتماد على قوانين حساب محيط الدائرة ومساحتها، حيث إن قانون محيط الدائرة ينص على أن مقدار المحيط لأي دائرة يساوي ناتج ضرب قطر الدائرة في ثابت باي، ومن خلال هذا القانون نستنتج أنه يمكن حساب قطر الدائرة من خلال قسمة محيط الدائرة على ثابت باي، وعلى سبيل المثال عند قسمة محيط الدائرة 77. 8 سنتيمتر على ثابت باي 3. 14، ينتج أن قطر الدائرة هو 24. 76 سنتيمتر، وفي ما يلي توضيح لقانون حساب محيط ومساحة الدائرة، وهو كالأتي: [1]
محيط الدائرة = 2 × Π × نصف قطر الدائرة
قطر الدائرة = 2 × نصف قطر الدائرة
محيط الدائرة = Π × قطر الدائرة
مساحة الدائرة = Π × نصف قطر الدائرة²
وعند تعويض الأرقام في السؤال السابق في هذه القوانين ينتج ما يلي:
محيط الدائرة = 77.
ولكن هذه لم تكن البريونات المعهودة في مرض كروتزفيلد جاكوب الكلاسيكي. ومنذ ذلك الوقت، تسبب هذا الشكل الجديد من مرض كروتزفيلد جاكوب في وفاة ما يقرب من ثلاثمئة إنسان. ولكن مع تكشف فصول المأساة، اكتسب العلماء فهماً أفضل للمرض. فمن الواضح أن البريونات تتحدى كل الحقائق التقليدية، فهي لا تتأثر بالطهي بالضغط، ولا الإشعاع، ولا حتى الحرق عند درجة حرارة 340 مئوية لأربع ساعات وهي المعالجات المستخدمة بشكل روتيني وموثوق لقتل كل الفيروسات والبكتريا المعروفة. منها جنون البقر، اكتشاف كيفية الاصابة بأمراض البريونات. فضلاً عن ذلك فإن البريونات لا تحمل جينات. فالبريون يستمد الجينات من الفرد المصاب، حيث يقيم في هيئة غير ضارة. ثم يختطف البريون المعدي أجهزة الجسم، فيعيد برمجتها لتتحول إلى منفذ طوعي لأوامر تكرار البريون. ومنذ تفشي المرض، تبين أن العديد من الأمراض الشائعة بما في ذلك مرض الزهايمر ومرض باركنسون تحمل خصائص مماثلة. ورغم عدم التوصل إلى علاج، فقد تم إحراز بعض التقدم، وخاصة مع الاكتشاف المبكر للبريونات، وهو ما كان يمثل مشكلة عويصة. فعادة، يعتمد الاكتشاف الحساس لمسببات الأمراض، مثل الفيروس المسبب لنقص المناعة البشرية، على وجود أحماضه النووية (الدي إن ايه، أو الآر إن ايه)، التي لا وجود لها في البريونات.
منها جنون البقر، اكتشاف كيفية الاصابة بأمراض البريونات
كما وُجد أن اثنين من الفئران المعالجة قد وصلت الفترة فيها إلى أكثر من 300 يوم، أي ضِعف متوسط أعمار الفئران السليمة تقريبًا. يشدد "الهلالي" على أن الدراسة أثبتت انخفاض تأثير المرض على أنسجة المخ، مثل انخفاض أعداد التجاويف والثقوب الإسفنجية في قشرة المخ، وكذلك انخفضت نسبة الترسُّبات والتكدُّسات التي تسبِّبها جزيئات البريون المشوَّهة نفسها في أنسجة المخ، وهو ما يثبت فاعلية الدواء في السيطرة على تحوُّل البريون الطبيعي إلى مرضي، وكذلك التخلص من البريونات المرضية نفسها. من ناحية أخرى، وبالنسبة لقرود المكاك فقد تمت التجربة على 6 قرود مقسمة عشوائيًّا إلى 3 مجموعات تم حقنها في القشرة المخية باستخدام محلول مخفف من مخ قرد مصاب معمليًّا بعترة من البريون المسبب لمرض جنون الأبقار BSE. ماهي البريونات. تقول "عبد الحميد": "إجراء التجربة على القرود يعطي للبحث أهمية أيضًا؛ لأنها نموذج من حيوانات التجربة الأكثر قربًا للإنسان، سواء من الناحية التشريحية أو فيما يتعلق بالوظائف الفسيولوجية للجسم". ووفق "الهلالي"، فإن المجموعة الأولى تم حقنها وريديًّا مرةً واحدةً أسبوعيًّا بمحلول ملحي فقط، وذلك بعد مرور 10 شهور من العدوى، أما المجموعة الثانية فقد تم حقنها بالجزيء MC محور الدراسة بعد مرور 10 أشهر من العدوى وقبل ظهور الأعراض، أما المجموعة الثالثة فقد بدأت في تلقِّي العلاج بالجزيء نفسه بعد مرور 17 شهرًا من بداية العدوى بعد ظهور أعراض المرض عليها.
تمكن البروفيسور ادريانو أوغتسي من فك أسرار غموض مرض جنون البقر، إلا أنه يرى ضرورة مواصلة العمل لاستكمال الصورة
انزعج العالم قبل عشر سنوات عندما ظهر مرض "جنون البقر" للمرة الأولى، وانتاب الأطباء البيطريون وخبراء الصحة نوبة من الفزع والهلع، بحثا عن اسبابه وكيفية علاجه والحيلولة دون انتقاله للإنسان. هذا المحتوى تم نشره يوم 23 ديسمبر 2004 - 15:01 يوليو,
واليوم، يؤكد واحد من أشهر العلماء المشتغلين في هذا المجال بأن تراجع الحالات المصابة لا يعني انتهاء المرض شهدت أوروبا في مطلع التسعينيات حملة كبيرة للتخلص من أعداد كبيرة من الماشية، خشية انتقال جنون البقر بسرعة إلى حيوانات أخرى، وتحوله إلى وباء قاتل بسبب الغموض الذي أحاط بطبيعة المرض وقت ظهوره. البروفيسور ادريانو اغوتسي، مدير معهد أمراض الأعصاب التابع لجامعة زيورخ، واحد من اشهر من تخصص في هذا المجال، وتمكن خلال العقد الماضي مع فريق بحثه العلمي من التعرف على بعض أسرار هذا المرض وكيفية التعامل معه. وقد لفت البروفيسور اغوتسي أنظار الباحثين المهتمين بنفس المشكلة، وحظي بتكريم كبير في العديد من المراكز العلمية حول العالم، كما حصل على جوائز مختلفة، تقديرا لجهوده في البحث عن بعض أسرار هذا المرض الخطير، آخرها جائزة مارسيل بنوا لسنة 2004، بعد عام واحد من منحه جائزة روبرت كوخ.