ذات صلة أجمل ما قيل عن الحياة أجمل الحكم في الحياة
معاني المطر
للمطر رونق خاص نراه في قطراته العذبة ونستشعره برائحته الفوّاحة التي تشعرنا بالأمل وتخبرنا بأنّ الخير أتٍ، فتجدنا ننتظره بفارغ الصبر لينشر على وجه الأرض تفاؤل من نوع خاصّ. كلمات جميلة عن المطر
لكل لحظة جميلة رائحة، والمطر هو عطر الشتاء الذي لا يُضاهى. في كل قطرة لامعة من قطرات المطر، تسكن حكاية يكتمها قلب إنسان وتناشد بها روحه السماء. كل حنين العالم يصدر كرائحة شهيّة عندما تعانق أولى حبّات المطر الأرض. أتساءل هل تشبه تلك القطرات كلماتك الرقيقة، وهل الرياح ستحمل إلى حياتك الخضراء البسيطة أشواقي؟! هل يُرتجى مطرٌ بغير سحاب؟ وهل يشعر الوحيد بالدفء بلا أحباب؟
يتساقط المطرُ فيغسل أحقاد الصدور وسواد القلوب. خواطر عن المطر كلمات جميلة عن المطر | سوبر كايرو. انتظر الشتاء وطقوس المطر ليصنع البخار الصاعد من فنجان قهوتي الدافئ كراسة ضبابية على زجاج نافذتي، وتخط أناملي إليك أكثر الرسائل السرّية دفئاً. عندما يسقط المطر تُزال الأصباغ عن الوجوه، فيعود كلّ شيء لأصله دون خداع أو تصنُّع. آخر المطر كأوّل البكاء، يخنقنا بالصمت والكآبة. المدينة ليست سيّئة إلى هذا الحدّ؛ لأنّها عندما تغتسل بالمطر تصير شهيّة.
خواطر عن المطر كلمات جميلة عن المطر | سوبر كايرو
كلام عن المطر الجميل مكتوب
الأمطار تغازل الأرض و النباتات التي تتراقص مع حبات المطر و الذي يداعب أوراق كل الزهور و الورود أيضاً. مع المطر تفرح الأطفال و تجري مسرعة تبحث عن مكان لها تحت الامطار تلعب معه و تداعبه. مع المطر نجد رعداً و برقاً، لكن ما ينبت الزهر و يحيي الأرض هو المطر لا الرعد و لا البرق. أحياناً كثيرة يشتاق الإنسان لما هو غائب، في الصيف نشتاق للمطر، و في الشتاء نشتاق للشمس، لكن عشاق المطر يبحثون عن قهوة يرتشفونها مع هطول المطر الجميل. مع نزول المطر نسمع أصوات تراطم الماء بالأرض و الاماكن، و هذا هو الصوت الذي يبعث فينا بعضاً من الراحة و الأمان. المطر فيه شفاء للناس و هو ما أخبرنا به رب العالمين سبحانه و تعالى. و شاهد أيضاً كلام جميل عن المطر والشتاء وعبارات مدح محبي فصل الشتاء. كلمات جميلة عن المطر و الشتاء
السدود عبر الأنهار تحجز المياة و تفتح ليجري الماء إلى مكان ما، كذلك المطر حين هطول تكون أبواب السماء مفتوحة فعلينا بالدعاء الطيب مع هطول الأمطار. مع أنامل مرتجفة برداً، نمدها عبر النوافذ حتى تلامس حيات المطر أصابعنا، وقتها نشعر الفرح لمجرد ملامستنا المطر ذاته. مع نزول أولى حبات المطر و الرذاذ الخفيف منه تبدأ بداخلنا لحظات إشتياق و حنين جارفة المشاعر الدافة فعلاً.
يا رب ارزقني وأسعدني وطهر قلبي وأجب دعوتي. ربّ إني أسألك بعزتك وجلالك وعظمتك أن ترزقني وتفتح لي أبواب الخير والبركة. اللهم إني أسألك يا رب أن تنزل علي بركاتك وتفتح لي أبواب فضلك ورحمتك يا مجيب دعوة المضطرين. يا رب أعني ونصرني ورزقني واهدني. اللهم صيبا نافعاً ورزقاً واسعاً طيباً مباركاً فيه. اللهم اسقينا غيثاً مريئاً مغيثاً نافعاً. اللهم أغثني وافتح لي أبواب رحمتك وارزقني من حيث لا أحتسب. اللهم إني أسألك ربي أن تجعلني من الشاكرين الصابرين الذاكرين المتطوعين. ربي أجب دعوتي وافتح لي أبواب رزقك الكريم. يا رب ثبت حجتي وتقبل توبتي وسدد لساني وأهدِ قلبي وارزقني الرزق الحلال. يا رب نور طريقي وأغثني واغفر لي ذنبي وحقق لي ما يتمناه قلبي وتراه عيني. يا رب أنت الغني ونحن الفقراء فاغننا بحلالك عن حرامك واكتبنا من الصالحين.
بالفعل تحولت إلى حمار، لكن بعد أن اشتريتني ذهبت اللعنة وعدت إنسان مرة أخرى، وطلب منه أن يتركه وشأنه. بالفعل صدق جحا تلك القصة وأطلق سراح اللص وقال له لا تغضب أمك مرة ثانية. وعندما ذهب إلى السوق في اليوم التالي ووجد حمار آخر في السوق مربوط، همس جحا في أذنه وقال له لن أشتريك لأنك أغضبت أمك. شاهد أيضًا: قصص أطفال قبل النوم عمر 3 سنوات
قصة جحا والحمار وابنه
قصة جحا والحمار وولده
ذهب جحا وولده إلى السوق حتى يشتروا حمار، بعد أن اشتروا الحمار كانوا سوف يمرون على ثلاثة بلدان في الطريق قبل أن يصل إلى بلدته. فركب جحا وولده على ظهر الحمار في الطريق، عندما مروا على القرية الأولى في الطريقة. وجدوا الناس تقوم (أنهم لا رحمة لهم بالحمار، لأنهم يركبون سويًا الحمار وأن قلوبهم قاسية على الحمار. نزل جحا من على الحمار وترك ولده هو الذي يركب الحمار وسار هو يجر الحمار، ولما مروا على القرية الثانية وجدوا الناس تقول، (أنه أبن عاق، كيف يركب هو الحمار ويترك والده هو الذي يسير في الأرض). قام جحا بعد ذلك بركوب الحمار وجعل ولده هو الذي يسير بجوار الحمار، ولما مروا على القرية الثالثة. وجدوا الناس تقول، (يا له من أب ظالم وقاسي القلب، كيف يركب هو الحمار ويترك أبنه يسير بجوار الحمار).
قصة جحا والحمار - موضوع
قصة جحا والحمار
أراد جحا أن يشتري حماراً فذهب إلى السوق، توقف عند حمار أعجبه، وقال لصاحبه بعد جدال على الثمن: هذا كل ما معي الآن، فإمّا أن تبيعني الحمار أو أنصرف لحالي، أخيراً وافق الرجل ومشى جحا يجرّ الحمار خلفه، فرآه اثنان من الصوص، فأتفقا على سرقة الحمار، تسلّل أحدهما بخفة وفكّ الحبل من رقبة الحمار دون أن يشعر جحا بشيء، وربط رقبته هو بالحبل كل ذلك وجحا لا يشعر بما يجري،
مشى اللص خلف جحا بينما اللص الآخر بالحمار، وكان المارّة من الناس يرون ذلك ويتعجبون لهذا المنظر ويضحكون، وجحا يتعجب في نفسه ويقول: لعلّ تعجّبهم وضحكهم يرجع إلى أنهم معجبون بحماري. لمّا وصل جحا إلى البيت التفت خلفه إلى الحمار فرأى الرجل، الحبل في رقبته، فتعجب من امره وقال له: من أنت؟ فتوقف اللص باكياً وأخد يمسح دموعه قائلاً: يا سيدي أنا رجل جاهل أغضبت أمي، قال جحا ثم ماذا؟ قال اللص: فدعت أمي عليّ وطلبت من الله أن يمسخني حماراً فأستجاب الله دعاءها، ولما رأى أخي الكبير ذلك أراد ان يتخلص مني فعرضني في السوق للبيع وجئت اشتريني وببركتك وبفضولك رجعت إنساناً كما كنت، وأخد اللص يقبّل يد جحا داعياً شاكراً، فصدقه جحا وأطلقه بعد أن نصحه بأن يطيع أمه ويطلب منها الصفح والدعاء..!!
جحا وابنه والحمار - قصص اطفال قبل النوم - حكايات اطفال بالعربية - Youtube
قصة جحا والحمير
اشترى جحا عشرة حمير فركب واحداً منها وساق تسعة أمامه، ثم عدّ الحمير ونسي الحمار الذي يركبه فوجدها تسعة، فنزل عن الحمار وعدها فوجدها عشرة، فركب مرة ثانية وعدها فوجدها تسعة، ثم نزل وعدها فوجدها عشرة وأعاد ذلك مراراً فقال: أنا أمشي وأربح حماراً خير من أن أركب ويذهب مني حمار فمشى خلف الحمير حتى وصل إلى منزله.
قصه جحا والحمار المشاغب - Youtube
قصص جحا: جحا والحمار - YouTube
كان يا مكان ، في قديم الزمان ، وذات يوم من الأيام ، كان جحا وابنه ، يسيران في طريقهما ، متجهين إلى سوق المدينة ، وكان وقتها جحا ، يمتطي حماره ، وكان يتصف حماره بصغر حجمه ، أما ابنه فكان يمسك أمام أبيه جحا ، بلجام الحمار ، وكان كل منهما يحدث الآخر. وفي أثناء الطريق ، مر كل من جحا وابنه ، على جماعة من الناس ، وقد تهامسوا على جحا ، وأخذوا يتحدثون عن ركوبه على الحمار ، ويستنكرون عليه أن يترك ابنه هكذا ، يسير أمامه على قدميه ، فكر جحا قليلًا ، ورأى أنهم على صواب. بعد قليل ، نزل جحا من فوق الحمار ، وأشار إلى ابنه ، أن يركب مكانه ، وقام جحا بدور ابنه ، حيث أمسك هو باللجام ، وظلا يستكملان مسيرهما ، متجهين إلى السوق ، وعلى مقربة من بئر ، كانت تجتمع النساء حوله ، ويقمن بملء الماء ، كان جحا يمر من هناك ، فتحدثت إليه إحدى النساء ، وقالت له: " ما بالك سا أيها الرجل ؟ أراك لا تشفق أبدًا على حالك ، فعلى الرغم من أنك رجل عجوز ، ولا يمكنك أن تسير ، أراك تترك ابنك اليافع هذا ، يمتطي هو الحمار ، وأنت الذي تسير على قدميك ". اقتنع جحا بذلك الكلام ، وعلى الفور ، امتطى الحمار خلف ابنه ، واستكملا المسير ، بعد قليل ، توسط قرص الشمس ، بحرارته الشديدة ، منتصف السماء ، مما ترتب على ذلك ، سخونة في الجو ، فقام جحا بإبطاء حركة الحمار ، بسبب ذلك الجو شديد الحرارة ، فضلًا عن ثقل حمله ، حيث كان يحمله ، وابنه معًا.